الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 09:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-07-2010, 06:36 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات

    مقدمة من الارشيف لابد منها


    Quote: اساطير النزاعات في ميزوبتميا ووادي النيل



    عادل الامين
    [email protected]
    الحوار المتمدن - العدد: 1852 - 2007 / 3 / 12
    المحور: الحوار المتمدن - الكتاب الشهري 2 : المصالحة والتعايش في مجتمعات الصراع العراق نموذجا
    راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع

    في أرض وادي النيل شديدة الخصوبة كانت الحياة تتبع نظاماًً ثابتاً ومبتكرا باسطة في الزمن ما كان مقدراً منذ الأزل. كان الآلهة أقوياء دون أن يكونوا مفرطين في العنف. وكانت الخلافات فيما بينهم وخلافاتهم مع البشر ( غير الخالدين ) تحل عادة بالطرق السلمية. لكن في بلاد مابين النهرين ( ميسوبوتاميا ) الوعرة التي تنهبها الرياح , فان المجلس المقدس للآلهة والبطلة الإله مردوك اضطر لخوض غمار حرب يائسة ومسعورة ضد القوى الهائلة للفوضى والتحلل التي تمثلها تيامت, الأم التي أنجبت الآلهة والشياطين بطريقة مسرفة جعلت عطاءها اللامحدود يبلغ حد الكون نفسه, إلى أن قتلها مردوك ومزق جسدها إربا.
    ذلك يعيننا على أن ندرك أن الحضارتين لم تتوصلا, حتى في مهد الإنسانية, إلى رؤية متطابقة لمعنى الكون وبالطبع لم تعانيا من المشكلات الوجودية نفسها؛ كما أنهما بالتأكيد لم تتفقا تماماً على أنجع الطرق لمعالجتها . ففي وادي النيل كان الحل المتدرج الودي بين التنازعين والمتنافسين والخصوم من الممارسات المعتادة في مواجهة النزاعات, بينما سادت المذابح وعمليات الإبادة بلاد مابين النهرين منذ تلك الحقب والى يومنا هذا. وفي وادي النيل أعتبر " أغدود" إله الفوضى والتحلل صديقاً ومتعاوناً اذ انه هو الذي أنجب الشمس الخالقة مانحة الحياة؛ بينما كانت قوى الفوضى في بلاد مابين النهرين تعتبر قوى معادية للحياة. لقد هاجم مردوك الأم العظمية تيامت بوحشية ومزق جسدها إلى الآف الأشلاء.
    إن الحضارتين, وادي النيل وبلاد مابين النهرين, تمثلان طريقتين ( أو آليتين , إن شئت ) شديدتي التعارض في حل النزاعات. كيف في إمكاننا إذن, ونحن نعيش في زمننا المضطرب والمعقد هذا , أن نعثر على الخيط الأحمر الرفيع الذي يجمع ويمر عبر كل مظاهر هذا السلوك الاجتماعي شديد التعقيد والمتنوع مثل الصراع الجماعي المسلح؟
    بالطبع, فأن التعقيد والتنوع في الأسباب وأشكال الإدراك والتجليات لعنف الجماعات يتعب ويتخطى المعالجة العقلانية. كما أن العمليات والظواهر الاجتماعية المعقدة,والتي تعتمد هي نفسها على العديد من العوامل الذاتية والموضوعية تضفي سراباً من عدم اليقين على فهم دوافع العنف وتفجر عمليات الصراع المسلح وبالتالي علي قدرتنا بل محاولاتنا لفهم هذه النزاعات بوصفها سلوكاًً فعلياًً لبشر حقيقيين.
    وعلى أعتاب الألفية الثالثة, السابعة في تقويم حضارة وادي النيل الزماني, كنا نعتقد بأننا سائرون نحو التقدم والعيش الرغيد إلى ما لا نهاية, وإن عهد المجاعات والحروب الهمجية والعصبية المقيتة قد ولى إلى غير رجعة. ولكن استمرار مسلسل المجازر التي ذهب ضحيتها الملايين من الناس زعزع ثقتنا بإمكانيات التقدم الاجتماعي السريع الوتائر. ففي المقاربة الأولية يبدو العنف سلوكاًً همجياً لاعقلانياً وكارثياً لا ينزعه منازع. يؤكد من ذلك بشاعته على المستوى الإقليمي كما شاهدنا في القرن الإفريقي, وعلى الساحة الدولية كما عاصرته الشعوب الأوروبية والآسيوية اللاتينية خلال حروب عالمية ومنازعات داخلية دامية. لكننا الآن ندرك أن الكارثة تدل على وضع متأصل يسمح لنا يتبين نسق متكرر وأن الصدفة والضرورة تعملان, بكل تأكيد, متلازمتين في نسيج جدلي شديد الاتساق,وحتى على المستوى الاجتماعي فان الضرورة الباطنية المتأصلة تقدم نفسها على شكل صدفة. لذلك فليس من المستغرب أن نجد أنه وفي النطاق نفسه الأكثر تعقيداً للعنف الاجتماعي فان البعد الذاتي لم يقض تماماً على البعد الموضوعي, وان انساقا معتادة ومألوفة وسمات متشابهة ربما يصبح من الممكن إدراكها وتمييزها.
    ونحن لا نعتقد بان البشر يحملون بشكل فطري في أعماقهم جرثومة التصفية الذاتية والاستمتاع بفواجع مجتمعاتهم, بقدر ما لا نفهم لماذا يعتقد بعض أن روح الانتقام والتشاؤم تسيطر على مستقبل حياتنا وعلى أبعادها المادية والروحية. حقيقة أننا لا نستطيع تقديم تبريرات عقلانية للعنف على مستوى الأفراد, لكننا نملك حظا أوفر في سبر غور الظاهرة إذا حاولنا فهمها كسلوك جماعي وإذا ربطنا المناهج المتعلقة بالبحث الاجتماعي بتطورات النظريات العملية العامة مثل "نظرية الفوضى"؛ إن ذلك يمنحنا فرصة مناسبة لفهم بعض جوانبها الغامضة بوصفها سلوكاًً ذي وتائر منتظمة, لكنه سلوك يمكن فهمه واستيعابه, أيضاً, كرد فعل لأوضاع الجماعات الإنسانية التي تتعرض لشتى أنواع الضغوط والتميز والعنف.

    كما بحثنا التماثل بين حضارة الرافدين(العراق) وحضارة وادى النيل(السودان)...دعونا نتماهى مع حضارتين معاصريتن هما الهند وامريكا فاذا بحثنا عن المشترك بين كل من الهند وامريكا كنموزجين متطرفين للتنوع الاثنى واللغوى والدينى والطائفى الذى يؤسس لهويات صغرى ومع ذلك تتعايش وتتفاعل هذه الهويات الصغرى فيما بينها صانعة هوية عامة مفتوحة على المستقبل..سوف نجد ان عنصرين رئيسيين هما الديموقراطية والراسمالية الرشيدة عملا معا بلا سقف محدود وكلتاهما آليتان لاطلاق روح ابداع الذات فى الحاضر والمستقبل..بينما عطل الاستبداد والقيود للنظامين الشموليين والراسمالية الطفيلية فى العراق والسودان مسيرة التنمية فى البلدين..وهذين العاملين وثيقا الصلة بتدهور الانتاج المادى والمعرفى ايضا ..نعود للعنصر الثانى بصورة اكثر تفصيلا مع ذكر الامثلة..فى حالة الهند وامريكا التوظيف الجيد للثروة ونشؤ طبقة راسمالية قوية ومنتجة تهتم بالبحث العلمى والمعلوماتية وظفت واحترمت قواعد اللعبة السيا سية(الحرية والديموقراطية) انعكس ايجابا على مجتمعيهما..بينما فى البلدين المنكوبين(العراق/النفط والسودان المزارع /المراعى/النفط) هيمنت الراسمالية الطفيلية التى تمثلها النخبة الحاكمة على مواردالبلدين الثابتة والمتحولة ورسختها فى المركز وعملت على تهميش الاطراف(الاهوار/الاكراد /العراق،اقاليم السودان/السودان)..بينما كان يعيش سكان المركز(بغداد/الخرطوم) فى قمة البزخ والاستهلاك الحضارى..وهذا الانسان المترف الفريد افرزته الداروينية السياسية العالمية فى النظام العالمى القديم من فصيلة الانسان الاستهلاكى(homo consumatus)..كان سكان الهامش يصارعون من اجل البقاء..واستمرارهم احياء فقط لان الموت لم ياتى بعد..نهبة للمرض والجهل والتخلف وقسوة الاوضاع البيئية ..لعب النظامين الجشعين دور كبير فى مفاقمة الاوضاع البيئية نفسها لسكان الهامش بتخريب البيئة والابادة والقتل والتشريد والتهجير القسرى والاستبدال باثنيات مكان الاخرى..بعد ظهور النفط فى الاونة الاخيرة فى السودان وبدات نزاعات الموارد والهوية..فكان تجفيف الاهوار فى العراق وماساة الاكراد فى الشمال وصمة سوداء فى تاريخ النظام العراقى ..وايضا اندلاع الحروب بين الرعاة والمزارعين كانت ناجمة من استهلاك الارض الزراعية بصورة مجحفة(الزراعة الآلية)..ادت الى تدمير منطقة السافنا الغنية فى الحزام الاوسط للسودان وزحفت جحافل الرمال جنوبا للتضيق الحياة على الرعاة فى الشمال وتفجر االوضع الماساوى فيما يعرف باحداث دارفور..قادت السياسات الهدامة للنظامين الى بروز كل النزاعات الظاهرية التى تغطيها الاخبار الان..وان اختلفت الاسباب التى ينعق بها انصاف المثقفين والاكاديميين العاطلين عن المواهب الان عبر الاعلام العربي المازوم الذى لم يتخطى حتى الان اذاعة صوت العرب..عن مؤآمرة ضد العروبة/العراق او الاسلام/السودان..وكأن العروبة او الاسلام هى الفشل والفساد والاستبداد..
    ونواصل مع قصة بلدين...طبعا كلما كانت الفجوة بين الوعى السائد والديموقراطية كبير ...كلما كانت الخسائر فى الارواح والممتلكات كبيرة..كان على الشعب العراقى ان يدفع ثمن العزلة غير المجيدة التى ادخله فيها نظام صدام الشوفينى الفاشى..وان يدفع ايضا ثمن اللابتزال السياسى الذى تمارسه الانظمة الشمولية فى الجوار سواء كانت ثيوقراطية/ ايران/السعودية او عنصرية/سوريا/الاردن..وما اكثر الجيران الذين لا يؤمن بوائقهم في المنطقة
    ومن تجربة الهند وامريكا نستخلص الاتى ،ان هناك مفتاح رئيسى للتطور وانتاج القيم الجديدة و قدرتها على الاسهام الخلاق فى الثقافة والحضارة الانسانية كعلامة على الهوية الايجابية..هذا المفتاح هو الحرية بمعناها الشامل(الحرية من شنو وليس من منوا)..لن تستطيع شعوب مكبلة بالقوانين المقيدة للحريات وبالفقر والبطالة والاستبداد السياسى والاجتماعى تتحكم فيها نخبة فاسدة وراسمالية طفيلية تابعة وضعيفة ان تنتج ثقافة جديدة وهوية عصرية متطورة حتى ولو كانت هذه الامة صاحبة اسهام مرموق فى الماضى بل تبقى مثل هذه الثقافة الجديدة والعصرية اما فى حالة كمون جنينى او فى حالة دفاع عن النفس ضد اعدءها من الطابور الخامس والسادس من انصاف المثقفين والاكادميين الايدولجيين الفاشلين وللاسف على الرغم من المعارف التكنلوجية والادارية والسياسية التي تلقوها فى درساتهم العليا، بل على الرغم من اقامتهم ردحا من الزمن فى بلاد الفرنجة واستفادتهم من كل الامتيازات المعيشية التى وفرتها لهم هذه المجتمعات الحرة يظل اللاوعى البدائى السايكوباتى وكراهية الشعوب والحرية وتمجيد الطواغيت هو السمة غالبة فى ممارسة جهلهم النشط..بينما تتجمد كل هذه المعارف المعاصرة فى ثلاجة الوعى المعطلة
    **************
    هناك شمعة فى نهاية الدهليز...اذا ما استطاعت القوى الحية(الديموقراطيون الحقيقيون) فى كلا من البلدين ان تستجمع صفوفها وتحتشد فى جبهة ديموقراطية موحدة لهزيمة المعوقات وتخطيها بعقل مفتوح وبرنامج علمى/بيئى/سياسي..ومتطلعة لافق جديد..ستتمكن هذه الجبهة الديموقراطية ا لموحدة والتى قوامها من كافة المثقفين من ابناء الشعب افقيا/الاعراق ورأسيا/الاديان..ان تنمى بذرة لشجرة هوية موحدة..لانه ستكون مبدعة وحرة وتتحقق فى المستقبل لا فى الماضى وتتجاوز ضعف الراسمالية البنيوي ومنفتحة على عالم جديد ومشروع متكامل لتجاوز الراسمالية الدولية ذاتها ..مهما روج لها انبياء امريكا الجدد
                  

03-07-2010, 06:52 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات (Re: adil amin)

    عندما تغرق السفينة اول من يصعد على سطحها الفئران

    وهذا ما حدث في العراق بعد سقوط الصنم 2003
    غاب المشروع الوطني الحقيقي...وملاء الفراغ فئران الايدولجيات الوافدة من الجوار,,,ولاية الفقيه الايرانية....الاخوان المسلمين المصرية...السلفية السعودية...وفلول البعث السورية ...وقاد هذه الاستقطاب والنزاع بين هذه الايدولجيات المتناحرة الي مركب ذو قوة رباعية للابادة قتل ملايين العراقيين
    خلال التجربة الانتخابية الاولى 2005 والان بعد مرور مياه كثيرة تحت الجسر مع الوعي الصاعد الذى وفرته اكثر من 20 فضائية...جاءت انتخابات 2010 بقوائم جديدة تمارس الواقعية السياسية وتخطت وهم الدولة العرقية او الدينية او المذهبية...وانحسر الارهاب وصناعة الموت في فلول القاعدة من امثال ابو عمر البغدادى ودولة العراق الاسلامية المزعومة التي تحتضر حتى في مثلث السنة العراقيين الذين انخرطو في العملية السياسية بعد خطاهم الاستراتيجي في مقاطعاتها سابقا واستباحهم اهل القاعدة ولاقو مصير مستجير ام عامر
    ..
                  

03-07-2010, 12:11 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات (Re: adil amin)

    بدا سباق الفئران في العراق اليوم
    وعلى ما يبدو انهم متقدمين علينا بمرحلة....تخطى الاصنام والايدولجيات الوافدة
    وتتقدم القوى الديموقراطية الحقيقية الترشيحات
    ومن القوائم المتميزة
    قائمة الايادين
    اياد علاوي333
    اياد جمال الدين 374


                  

03-09-2010, 12:23 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات (Re: adil amin)

    1-بداالتغيير في العراق سنة 2003 تحت الفصل السابع(العصا الدولية) وتم القضاءالتام على النظام القديم واعادة بناء الدولة العراقية باسس جديدة ...تبدا بقانون ادارة الدولة وتنتهي بدولة مدنية فدرالية ديموقراطية
    2- بدا التغيير في السودان 2005 بواسطة جذرة نيفاشا التي خلفها عصا غليظة(المحكمة اجنائية الدولية) ومن المفترض ان ينتهي الام ايضا الي دولة مدنية فدرالية ديموقراطية
                  

03-09-2010, 12:31 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات (Re: adil amin)

    تعثرالمشروع في البلدين لنفس السبب
    1- اوهام الدولة الدينية على تصور ايران ولاية الفقيه في الجنوب...والخلافة المازومة في الوسط الاخوان المسلمين/القاعدة..وافرز استقطاب طائفي في المرحلة الاولى للانتخابات 2005 وبفوز الاحزاب الدينية
    2- ايضا مزايدات احزب الحاكم ومتاجرته بالشعارات الديتية الجوفاء...والمعارضة العاجزة التي يقودها امام يحلم بسودان عريض

    والغريب فى المقاربة الان 2010...انهارت ولاية الفقيه في لبنان عبر صناديق الاقتراع وفي ايران ايضا...حيث لم يعد نصف الشعب الايراني ينتظر الامام الغائب...بينما امامنا فى السودان حاضر وبكثافة في كافة المنابر داخل وخارج السودان..بعيدا عن الجانب الميتافيزقي لها
                  

03-09-2010, 12:39 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات (Re: adil amin)

    1-اسباب نفسية تقف عائق امام مشروع الاكراد(العراق الجديد) في الوسط والجنوب نسبة لشوفينية الموروثة من العراق القديم..(البعث)2-
    2-اسباب نفسية تقف عائق امام مشروع الجنوبيين(السودان الجديد في الشمال والغرب) نسبة لشوفينية موروثة من السودان القديم(الاخوان المسلمين)
    والمضحك المبكي ان يروج الاخوان المسلمين في العراق كبضاعة جديدة رغم كسادها في السودان والعالم بعد 11/9 /2001بينما لايزال هناك في السودان من يروج للبعث رغم ان الله وخلقه اتفرجو في مخازي نظام صدام
                  

03-09-2010, 12:48 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات (Re: adil amin)

    1-من الاليات المتطورة التي تضمنها قانون ادارة الدولة في العراق هو دمج كل ثلاث محافظات عرقية في اقليم ليصبح العراق خمس اقاليم جغرافية وليس عرقية او دينية تضع حد للنزاع على اقتسام السلطة والثروة...ومع ذلك ظلت بعيدة عن برنامج الاحزاب والقوائم الحالية..2
    2- بينما افتقرت اتفاقية نيفاشا على اعادة اقاليم السودان الستة..وتعميم نموذج الجنوب شمالا...وايضا افتقرت لها برامج الاحزاب السودانية ولم تاتي بالمعالجات الدستورية اللازمة التي تجعل هذا الامر واقعا..رغم اهميته لحل مشكلة دارفور...
    اي ظلت ازمة الفدرلية كنظام اداري التي يطالب بها الاكراد والجنوبيين في وعي النخب العراقية والسودانيةمستعصية حتى الان
                  

03-09-2010, 12:54 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانتخابات العراقية× الانتخابات السودانية.....مقاربات (Re: adil amin)

    مقاربات طريفة
    1- كل المعارضة في البلدين زعلانين من المفوضية العليا للانتخابات لاسباب اجرائية...شوهت الانتخابات في العراق(سقوط اسماءالناس من الكشوفات)...بينما في السودان الخلل كان في التسجيل والدوائر الجغرفية.2
    2- تحرر طارق الهاشمي(الكوز) من اصر الاخوان المسلمين وانضم لقائمة العلمانيين..قائمة 333 اياد علاوي
    كذلك فعل حسن الترابي(الكوز) وتحرر من اصر الاخوان المسلمين وانضم لتحالف جوبا العلماني...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de