كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 الإعلام وقضايا السلام والتحول الديمقراطي والانتخابات .
|
ملتقى الإعلاميين السودانيين
بالمملكة المتحدة
يدعوكم لحضور ندوة بعنوان:
الإعلام وقضايا السلام والتحول الديمقراطي
المتحدثون:
د.عبد الوهاب الأفندي - أكاديمي وكاتب
د . مكرم خوري - أستاذ الدراسات الإعلامية
مشاركون:
الأستاذ . حاتم السر مرشح الحزب الاتحادى الديمقراطى الاصل لرئاسة الجمهورية (مشاركة عبر الهاتف من السودان )
الأستاذ. ياسر عرمان مرشح الحركة الشعبية لرئاسة الجمهورية (مشاركه عبر الهاتف من السودان )
الأستاذ . ربيع عبدالعاطى امين الاعلام الخارجى بحزب المؤتمر الوطنى (عبر الهاتف من السودان )
الأستاذ . يوسف حسين مسئول الاعلام بالحزب الشيوعى السودانى (عبر الهاتف من السودان )
الاستاذ . المحبوب عبد السلام المحبوب الناطق الرسمي باسم حزب المؤتمر الشعبي (مشاركا عبر الهاتف من القاهرة)
الاستاذ . عادل الباز رئيس تحرير صحيفة الأحداث ( مشاركا عبر الهاتف من القاهرة)
وستتاح فرص للتعقيب والنقاش
.
الزمان : السبت الموافق 6 مارس2010 الساعة السادسة مساءاً.
المكان:
Abrar House, 45 Crawford Road London W1H 45P
Nearest Tube Station: Edgware Road. Busses: 7/16/18/23/36
للاستعلام يمكن الاتصال على الأرقام:
07903731223 -07958050718
(عدل بواسطة الملتقى السودانى البريطانى on 03-05-2010, 11:36 PM)
(عدل بواسطة الملتقى السودانى البريطانى on 03-05-2010, 11:40 PM)
(عدل بواسطة الملتقى السودانى البريطانى on 03-06-2010, 01:26 AM)
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الإعلام وقضايا السلام والتحول الديمقراطي والانتخابات ..... صور (Re: Dr Salah Al Bander)
|
تشكر د. صلاح البندر على الصور ....
الندوة كانت فاتحة لنشاط نتمنى أن يستمر ... في مداخلتي القصيرة في الندوة قلت للحضور إنني متفائل لأن التطور التكنولوجي جعل من العسير على الحكومات والأنظمة السياسية التحكم على أو تكميم الأفواه ... وضربت لهم مثالاً بالمشكلة التي حدثت بين الصين وشركة قوقل ... الصين تريد أن تستخدم جبروتها وإمكانياتها الضخمة لحجب بعض المعلومات الأمر الذي رفضته شركة قوقل وهددت بالإنسحاب من الصين ... قلت لهم إن أحد الساخرين علق قائلاً (ليست شركة قوقل هي التي تريد أن تنسحب من الصين ... وإنما الصين هي التي تريد الإنسحاب من العالم) .... في عصر الفضائيات وعصر الإنترنت وعصر الهواتف النقالة المتطورة من المستحيل أن تحجب المعلومة .... لذلك فإن حكومة السودان لا تستطيع الإنسحاب من العالم ....قلت للحاضرين لقد قرأنا البرامج الإنتخابية لكل المرشحين من خلال الإنترنيت ...
لكن برغم كل ذلك لا بد أن تتاح مزيد من الفرص في وسائل الإعلام السودانية لكل المرشحين لضمان إنتخابات حرة ونزيهة.
تحيات أخوكم ودهارون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الإعلام وقضايا السلام والتحول الديمقراطي والانتخابات . (Re: Hassan Elhassan)
|
Quote: من واشنطن التهنئة لكل الزملاء واعضاء الملتقى بهذا النشاط الايجابي ومزيد من العطاء والاستنارة .
تحياتي لماجدة خوجلي وشادية حامد وخالد الإعيسر الحارث ادريس وعبركم إلى جميع الزملاء والإخوة والأخوات .
حسن احمد الحسن |
تحياتى حسن ... وشكرا كتير على تهنئتك للمتلقى وانشاء الله نكون عند حسن ظن الجميع بنا... وسوف يتواصل نشاط الملتقى
واتمنى ان تحضر معنا النشاط القادم دى دعوة جادة ليك ياحسن
تسلم يارب من كل شـــر ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الإعلام وقضايا السلام والتحول الديمقراطي والانتخابات . (Re: ماجدة عوض خوجلى)
|
الغرب والاعلام العربي.. دارفور نموذجا
خالد الاعيسر*
[/][email protected]
في مقال سابق نشرته في 'القدس العربي' عنوانه (الساحة الاعلامية في مأزق)، تناولت حملة الترويج التي أعلنتها وزارة الدفاع (البنتاغون) لتحسين صورة أمريكا بنشر مقالات واعلانات عبر محطات التلفزة والاذاعة والصحف ومواقع الانترنت، وذهبت فيه الى أن الخطوة لا تتميز بالحصافة، لا سيما وأن المشرفين عليها خبراء في جهاز دعم العمليات النفسية في الجيش الأمريكي، وهو الجهاز ذاته الذي تورط في دفع مبالغ نقدية سراً الى صحف عراقية وعربية لنشر مقالات كتبها عسكريون أمريكيون قُدموا على أنهم صحافيون مستقلون!
عادت بي ذاكرتي إلى هذا المقال وأنا أشارك الأسبوع الماضي في ورشة أقامتها رابطة الصحافة الاجنبية في لندن عنوانها الصحافة التحقيقية Investigative Journalism، وقدمها كل من الصحافي البريطاني نك ديفيس الفائز بسلسلة جوائز من بينها صحافي العام، مراسل العام وأفضل كاتب للعام، البروفيسور غافن ماكفادين مدير مركز الصحافة التحقيقية بجامعة لندن، ومنتج الافلام الوثائقية شون لانغان الذي أنتج عدداً من الأعمال الوثائقية المميزة أهمها فيلمي Fighting The Taliban و Meeting the Taliban وشون فائز كذلك بجوائز عدة في الانتاج الوثائقي، وقد اختطف في افغانستان لثلاثة أشهر في العام وكان أقرب حينها للموت لولا مجهودات بعض القادة الأفغان الذين خبروا الرجل وحياده ومهنيته.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإعلام وقضايا السلام والتحول الديمقراطي والانتخابات . (Re: الملتقى السودانى البريطانى)
|
الورشة رعتها السفارة الأمريكية ببريطانيا ممثلة في مركز التواصل الاعلامي والذي مثلته حضوراً سيدة غاية في التهذيب تدعى كاثرين ان دي يت وهي مديرة المركز وكان رفقتها نائبها دي يد بويل وهو الآخر يحسن النقاش، وشارك في الندوة لفيف من ممثلي المؤسسات العربية والشرق أوسطية من بينها هيئة الاذاعة البريطانية 'بي بي سي' العربية وقناة 'الجزيرة' وعدد كبير من الاعلاميين، الا أن نسبة المشاركين السودانيين كانت الأكبر مقارنة بالحضور.
كاثرين عبرت صراحة عن دهشتها لوجود أكثر من خمسين اعلامياً واعلامية سودانية بالمملكة المتحدة يشغلون مناصب مرموقة في وسائل اعلام مختلفة، وأوضحت أنها بصدد الترتيب للتواصل بينهم ومركز التواصل وبعض المهتمين بالشأن السوداني من الرسميين الأمريكيين.
كاثرين حدثتني بلغة عربية طليقة عن أهداف الورشة قائلة، ان الهدف هو مساعدة الاعلاميين على تعزيز قدراتهم المهنية بعيداً عن أية أجندات مستترة.
هذا الأمر يمنح قدراً من التفاؤل بأن العلاقة بين الغرب والشرق تسير نحو آفاق أرحب، وثمة مؤشرات مبشرة تعيشها الساحة الاعلامية اليوم في عهد الادارة الأمريكية الحالية ورئيسها أوباما تبعث الأمل مقارنة بما كان في عهد سلفه الرئيس بوش.
لست معنياً بإبراز التوجهات الأمريكية ووضعها في زاوية شكوك وريبة، الا أن قضية حيادية الاعلام مثلت محوراً أساسياً في الورشة باعتبار ان الاعلام الغربي لم يتعامل بالتجرد اللازم مع قضايا الشرق ممثلة في القضية الفلسطينية والحرب على العراق وافغانستان واخيراً الأزمة في دارفور، وقد أثرتُ من جانبي قضية دارفور نموذجاً حياً لتناول بعض وسائل الاعلام الغربية وإطلاقها التهم على عواهنها من خلال عناوين الاثارة واتباع نهج الحكم المسبق الذي يتنافى ومبدأ الصحافة التحقيقية الرصينة الذي اقيمت لاجله الورشة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإعلام وقضايا السلام والتحول الديمقراطي والانتخابات . (Re: الملتقى السودانى البريطانى)
|
ذكرت مثالاً لخطأ وقعت فيه احدى الصحف البريطانية (الرائدة) في عنوانها الرئيس بنعتها وزيراً سودانيا متهما من المحكمة الجنائية الدولية بعبارة دامغة، علماً أن الحوار الذي استنبطت منه الصحيفة هذا العنوان المثير، كان حواراً مزدوجاً بيني ممثلاً للـ'القدس العربي' وصحافي بريطاني شهير ممثلاً لصحيفته ذائعة الصيت وكنت حينها قد نشرت الحوار في صحيفة 'القدس العربي' تحت عنوان: (الوزير السوداني الذي تتهدده مذكرة اعتقال من 'الجنائية الدولية': متصالح مع نفسي وأوكامبو يسيء للعدالة)، في حين اختارت الصحيفة البريطانية عنوانا مثيراً (العقل المدبر لمأساة دارفور يقول المزاعم مؤامرة استعمارية) Mastermind of Darfur tragedy says allegations are a colonialist plot.
طالعنا الخبر عبر الشبكة الإسفيرية من مقر اقامتنا بفندق 'السلام روتانا' بالعاصمة السودانية الخرطوم قبل عودتنا الى لندن، واتصل الصحافي البريطاني عبر الهاتف بإدارة صحيفته مستوضحاً دواعي هذا العنوان الذي لا يعلم عنه شيئاً، فأفادوه أن ذلك يأتي تماشياً مع السياسة التحريرية للصحيفة، بمعنى أن الصحيفة أتهمت وحكمت ولم يبق لها الا أن تدخل الوزير السوداني في غياهب السجون الهولندية حيث أقام الرئيس اليوغسلافي الراحل سلوبودان ميلوسيفيتش، علماً أن الوزير يمارس اليوم مهماته الدستورية في السودان في حرية كاملة ولاتزال مذكرة التوقيف في حقه سارية، وصدرت بعدها أخرى أكثر جدلاً في حق الرئيس عمر البشير (وهذا الرأي لا ينفي وقوع فظاعات وجرائم في حق مواطني دارفور تستوجب العقاب).
غير أن هذه الحادثة تقود للقول، أنه عندما هبت عاصفة المواجهة بين الغرب والشرق في خضم الحرب على الإرهاب، بعد أحداث الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) تراجع الغرب عن مبادئ الحياد والعدالة واشاعة مفاهيم الفكر الصحافي المستنير بدواعي المعرفة واجلاء الحقيقة للرأي العام بصورة صادقة، وخرجت بعدها كثير من الدول الغربية خاسرة لمعركة كسب عقول وقلوب العرب والمسلمين.
اليوم تريد هذه الدول وعلى رأسها امريكا الدخول الى قلوب الملايين عبر آليات إيصال الأفكار من خلال بوابة الاجهزة الاعلامية ومنتسبيها لتبنيها مداخل منفتحة، وهذا أساس لفكرة مشروع اصلاح صورة أمريكا في العالم الذي وضعته ادارة الرئيس بوش والذي أضحى من بعد هدفاً استراتيجياً لخلفه أوباما، وهذا الأمر يقود للقول إنه اذا كانت أمريكا تسعى صادقة لرفع قدرات الاعلاميين بعيداً عن المكاسب السياسية فهذا أمر جيد، أما أن يكون الأمر إيهاماً بغير الحقيقة كما حدث من تخطــيط لتغيير المناهج التعليمية في بعض الدول الاسلامية ونشر الثقافة الغربية في المجتمعات المحافظة بهدف ترسيخ الفكر الليبرالي على هدي حملة الترويج التي تبنتها وزارة الدفاع (البنتاغون) فان ذلك من شأنه أن يبقي صورة أمريكا مشوهة كما الحال اليوم لسنوات قادمات.
* صحافي وكاتب سوداني مقيم في بريطانيا
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ماجدة عوض خوجلى
Mohamed Abugessisa
الشفيع وراق عبد الرحمن
Dr Salah Al Bander
كمال ادريس
Mohammed Haroun
سالم أحمد سالم
عمر صديق
حواء سليمان ابراهيم
محجوب حسن حماد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست