كارثة إنتخابية .. كارثة حقيقية

Quote: خيرت فيلدرز يصرح بعد النتائج الاولية : اليوم الميرا و لاهاي ( مدن هولندية) و غدا كل هولندا .

Quote: غايتــو يا رفيــق : بعد كــدى الا تطلبو لجوء سياســي للسـودان ...

Quote: غايتــو يا رفيــق : بعد كــدى الا تطلبو لجوء سياســي للسـودان ...

Quote: Map Amsterdam, Netherlands Amsterdam, Netherlands الانتخابات البلدية الهولندية.. فيلدرز الفائز الأكبر تاريخ النشر : 4 March 2010 - 1:14am | تقرير: إذاعة هولندا العالمية (RNW) مفردات البحث آخر الأخبارالانتخابات البلديةالسياسة الهولنديةخيرت فيلدرزشؤون هولندية إذاعة هولندا العالمية- حقق حزب الحرية الذي يقوده السياسي المناهض للإسلام خيرت فيلدرز فوزاً كبيراً في الانتخابات البلدية الهولندية. وقد شارك الحزب يوم الأربعاء في بلديتين فقط، من مجموع 394 بلدية جرت فيها الانتخابات، وهما العاصمة السياسية لاهاي، ومدينة ألميرا، وهي مدينة متوسطة الحجم تقع إلى الشرق من امستردام. وقد حقق الحزب فوزاً كبيراً في كلتا البلديتين، حيث حل في المرتبة الأولى في ألميرا، وفي المرتبة الثانية في لاهاي. وتواصلت ليلة الأربعاء على الخميس عملية فرز وعدّ الأصوات في انتخابات المجالس البلدية في هولندا. وأغلقت مراكز الاقتراع عند الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي من مساء الأربعاء. وقد صوت حوالي سبعة ملايين ناخب حيث بلغت نسبة الإقبال على المشاركة 56%، وهي أقل من النسبة في آخر انتخابات بلدية قبل أربعة أعوام، حيث بلغت 58%. ويتوقع أن تعلن النتائج الأولية في وقت متأخر من الليل. لكن النتائج الجزئية التي ظهرت حتى الآن، واستطلاعات الرأي بعد التصويت تشير بوضوح إلى تحولات في توجهات الناخب الهولندي. ويبدو أن أحزاب الوسط التقليدية بدأت تفقد جاذبيتها لصالح الأحزاب الصغيرة يساراً ويميناً. فقد خسر الحزب الديمقراطي المسيحي، الذي يتزعمه رئيس الوزراء يان بيتر بالكيننده، كثيراً من الأصوات، ومع ذلك حافظ بصعوبة على موقعه في الصدارة. يليه حزب العمل (ديمقراطي اشتراكي)، بزعامة وزير المالية السابق فاوتر بوس، الذي انسحب هو وحزبه من الحكومة الأسبوع الماضي.، الذي كانت خسارته أقل بالمقارنة مع الديمقؤاطيين المسيحيين. وأثار التوسع المستمر في شعبية هذا الحزب اليميني المتشدد الاهتمام في الأوساط السياسية والإعلامية داخل هولندا وخارجها خلال الفترة الماضية. ويركز حزب الحرية في خطابه على المشاكل المرتبطة بالهجرة والمهاجرين عموماً وبالجالية المسلمة خصوصاً. وحذرت الأحزاب الأحرى طوال الاشهر الماضية من أن يؤدي صعود هذا الحزب إلى تعميق الانقسام في المجتمع الهولندي. الموضوع الآخر الذي ألقى بظلاله على انتخابات اليوم هو سقوط الحكومة الهولندية فجر السبت الماضي، بعد انسحاب حزب العمل من الإئتلاف الحاكم، بسبب اعتراضه على احتمال تمديد البعثة العسكرية الهولندية في أفغانستان. وقد استمر الحزب الديمقراطي المسيحي مع شريكه الاصغر، الاتحاد المسيحي في حكومة تصريف أعمال لحين إجراء انتخابات عامة مبكرة في التاسع من يونيو- حزيران هذا العام. لذلك صار يـُنظر إلى انتخابات اليوم البلدية، كمعيار لتوجهات الناخب الهولندي على الصعيد الوطني. ووفقاً لاستطلاعات الرأي التي أجريت أمام مراكز الاقتراع اليوم، فإن نتائج الانتخابات العامة المقبلة ستجعل تشكيل حكومة متجانسة أمراً شديد الصعوبة. فليس من المتوقع أن تحصل أحزاب اليمين ويمين الوسط (الديمقراطي المسيحي والليبرالي وحزب الحرية) على أغلبية كافية لتشكيل حكومة يمينية. وينطبق الأمر نفسه على أحزاب اليسار الأربعة. وقد يجد الحزبان اللذان افترقا عن بعضهما قبل أسبوع (الديمقراطي المسيحي والعمل) نفسيهما مضطرين للعودة إلى بعضهما وتشكيل حكومة يسار وسط جديدة، وهو أمر سيـُفقد كلا الحزبين مصداقيتهما أمام الرأي العام.

Quote: هولندا: تقدم فيلدز يربك الأحزاب الكبيرة تاريخ النشر : 4 March 2010 - 1:31مساء تقرير: John Tyler (RNW) . جون تيلور– إذاعة هولندا العالمية / حقق حزب الحرية اليميني المتطرف المعادي للإسلام بزعامة خيرت فيلدرز نصرا كبيرا في الانتخابات البلدية بهولندا. شارك الحزب في المنافسة بمرشحية في بلديتين فقط من بلديات هولندا الأربعمائة حيث استطاع أن يتحول إلي أكبر حزب في مدينة "ألميرا" وثاني اكبر حزب في مدينة لاهاي. بدا فيلدرز مبتهجا بالنتيجة التي حققها حزبه، ومتحديا في رد فعله، حيث اعتبر هذه النتيجة بمثابة خطوة أولى في اتجاه الصعود في الانتخابات البرلمانية في يونيو القادم. " هذا النجاح هو نقطة انطلاق لفوزنا الأكبر في التاسع من يونيو. اليوم ألميرا ولاهاي وغد هولندا بأكملها". سقوط الحكومة الهولندية قبل أسابيع وبدء الحملة للانتخابات البرلمانية القي بظله على انتخابات البلديات الهولندية، حيث اثرت نتائج الانتخابات في أكثر فيما يقارب الـ 400 بلدية في هولندا، إذ يتوجه الاهتمام الآن إلى اثر ذلك على السباق على مقاعد البرلمان الهولندي. السياسي اليميني الشعبوي خيرت فيلدرز وحزبه، حزب الحرية هما من كبار المنتصرين في هذه اللحظة، رغم أنه لم يشارك إلا في بلديتين. كما أن حزب الحرية الآن هو أكبر حزب في مدينة الميرا، المدينة الأكثر والأسرع نموا في هولندا. كما تحول الحزب إلي ثاني اكبر حزب في العاصمة السياسية مدينة لاهاي. ► عين على الجائزة وهكذا فإن بصر فيلدرز يركز الآن على الجائز الكبرى. استفاد الحزب أكثر من أي حزب آخر من سقوط الحكومة قبل عشرة أيام مضت. يشغل الحزب الآن 9 من اصل 150 مقعدا للغرفة الثانية من البرلمان الهولندي. إذا صوت الناخبون الهولنديون بنفس نسب البارحة لانتخاب برلمان جديد، فإن حزب الحرية كان سيحصل علي مقاعد نيابية يترواح عددها بين 24 إلى 27 مقعدا. بل ذهب احد استطلاعات الرأي إلي أن الحزب سيصير أكبر حزب في هولندا. إذا صدق ذلك وحقق حزب الحرية هذه النتيجة فإن خيرت فيلدرز سيصير رئيس الوزراء الهولندي القادم. تنبأت استطلاعات الرأي القومية ايضا بأن تشكيل الحكومة عقب الانتخابات القادمة سيصير أمرا صعبا جدا فئتلافات الحاكمة تتكون غالبا من عدد حزبين او ثلاثة، ولكن أي ائتلاف حاكم سيحتاج إلي أربعة أحزاب أو أكثر لتشكيل حكومة تتمتع بأغلبية برلمانية. ► يريد أم لا يريد؟ هنالك تساؤل إن كان خيرت فيلدرز يرغب في الدخول في ائتلاف حكومي مع أي من الأحزاب الأخرى. فمعظم الأحزاب التقليدية لا تتخيل أنها ستشارك في تكوين ائتلاف حاكم بالاشتراك مع حزب الحرية، وذلك نسبة لأفكاره المتطرفة. وبينما يقول خيرت فيلدرز إنه مستعد لتقديم التنازلات الضرورية لتكوين شراكة مع الأحزاب الأخرى ، إلا أنه في الواقع لم يتعرض للاختبار بشكل عملي في هذا الجانب. سيتغير هذا الأمر في القريب العاجل. سيجد حزب الحرية نفسه تحت الضغط لتولى مسئولية الحكم في اثنين من البلديات، ألميرا ولاهاي، المدن التي شارك فيها الحزب في الانتخابات البلدية. قبل بضعة أيام من هذه الانتخابات صرح فيلدرز بأن مسألة منع لبس الحجاب في الأماكن العامة، واحدة من المسائل الأساسية التي لا يستطيع الحزب تقديم أية تنازلات حولها. ولكن ليس هنالك حزب سياسي آخر سيقبل بمثل هذا المنع. أدى تصريح فيلدرز هذا إلي نوع من المعارضة في نفس يوم الانتخابات. ففي مدينتي الميرا ولاهاي أتي العشرات من الناس من نساء ورجال، مسلمين وغير مسلمين، إلى الإدلاء بأصواتهم وهم يرتدون الحجاب. ► الأحزاب الأخرى فقد كل من حزبى الائتلاف الحاكم السابقين العديد من المقاعد في مجالس البلديات، حيث دفع كل من حزب العمل والحزب المسيحي الديمقراطي الثمن لثلاث سنوات من الحكم الذي طبعته الخلافات. في رد فعل من بالكيننده ، زعيم الحزب المسيحي الديمقطراطي، ألقى باللائمة على عامل سقوط الحكومة: " بالطبع كنت أفضل أن أرى نتائج أفضل لحزبنا، وهو أمر يستحقه المرشحون للبلديات. وبالطبع تتدخل في الأمر عوامل أخرى مع ما حدث في الأسابيع الماضية في لاهاي. ومن جهة أخرى وعلي العكس من رد فعل بالكيننده ، يرى زعيم حزب العمل فاوتر بوس أنه سعيد بهذه الخسائر المحدودة. "أعزائي، ولكل من لم يعلم بعد ، أو لأولئك الذين لا يريدون تصديق الأمر، فإن حزب العمل قد عاد للساحة من جديد". خسائر حزب العمل لم تكن بالحجم الذي كان يمكن ان تكون عليه. فقد حقق الحزب بعض الشعبية اثر سقوط الائتلاف الحاكم، وهو أمر مدهش إذا نظرنا إليه من منظار القاعدة غير المكتوبة التي تقول بأن الحزب الذي يتسبب في سقوط الحكومة يخسر دائما. إلى جانب حزب الحرية بزعامة فيلدرز كان من بين المنتصرين الكبار في انتخابات أمس الأربعاء حزب اليسار الأخضر وحزب ديمقراطيو 66 ► استياء محلي الأحزاب المحلية مستاءة من سيطرة الأحزاب القومية. ففي خضم الحملة الانتخابية تحاول الأحزاب استخدام الجنس والشعارات العقيمة لجذب الانتباه مرة أخرى لقضايا محلية، ولكن دون جدوى. انتخابات البلديات الهولندية هي بمثابة ضربة البداية لحملة مكثفة تمتد لثلاثة أشهر قبل الانتخابات البرلمانية القادمة في يونيو من هذا العام.

Quote: بدر الدين شكراً علي المرور .

Quote: يعنــى يا سفيان ( اوريــك عجاج كرعينــى ولا شنو ) Quote: بدر الدين شكراً علي المرور . شخيـط ..سيد البوســت كان تكتب للهولندييــن فقــط ..

Quote: ماضروري يا بدر الدين عجاج كرعيك بس ياخ اقلاها لما تجي تشخط هنا شخط لينا شخيطات في موضوع البوست واتكلم لينا عن تقدم اليمين الغربي المتطرف بعد احداث 11 سبتمبر وهيمنتهم علي كثير من السياسات الدولية واتكلم لينا عن الوضع المازؤوم الذي يكتنف الاسلام والجماعات الاسلامية بسبب فعل بعض المتطرفين الاسلاميين واتكلم لينا عن ان مثل هذا الوضع يمثل خطر كبير علي عالمنا كله . لو ده كلو ما عندك فيهو فعجاج كرعيك بيكون ما بطال . والا شنو؟

Quote: غايتــو يا رفيــق : بعد كــدى الا تطلبو لجوء سياســي للسـودان ...

Quote: بدر الدين اللذيذ ما بكتب للهولنديين , بكتب هنا عشان نعرف اولا و عشان نوعي كلنا بما يحدث في الغرب و نتبادل المعارف و تجارب بعضنا البعض و برضو عشان انبه الغافلين لي خطورة ما يحدث في هولندا .. اقترح عليك مبتدأ ان تمشي باقي ليلك ده تقوقل (تقوقي) في هولندا سياسيا منذ عام 2000 , عشان تفهم البوست ده , ده طبعا في حالة إنك إتخلصت من موجة اللذاذه الدّخلتها فيك الانتخابات. يا سفيان سلامات و ابصم معاك علي منفستو عجاج الكِرعين اعلاه , بدرالدين و من لف لفه من منسوبي المؤتمر الوطني في المنبر جونا بي بدعة ( المكاواة) في السياسة و دي طبعا مدرسة الذي يرسف في قيد مجلس الصحافة و المطبوعات منتظرا (عطّية البشير) و ما بّدل تبديلا . ناس بدر الدين بفتلوا في نفس الحّبل و ما عارفين آخرتها عرضحالات للباب العالي تهز و ترز بعد أن يقضي الباب طبعا, منهم وطرا و يقذف بهم لا اسفا ولا ندامة. حركة المكاواة الانتخابية دي يا سفيان للاسف إنجر بعضنا خلفها و إنطلت علي البعض الاخر الحِيلة فضاقت بهم صفحات المنبر و اعتزلوا مُرددين .. منبر بقي سخيف و مليان اولاد صغار و مراهقين و بتاعين امن. بدرالدين اللذيذ خالس عن نفسي ما عندي هجرة عكسية .. زي ما حاربناكم في الخرطوم و لسه بنحارب في فسادكم و دعواتكم العنصرية و نحن في الخارج حا نتمسك بأراضينا الجديدة و نحارب فيها الفساد و العنصرية و ما حا نهرب للخلف .. الموضوع ما شخصي يا بدرالدين , الموضوع صراع افكار و سلطة. شّفت قوة عيننا !! شيوعيين في الغرب بحاربوا و بنظموا صفوفهم ضد اليمين المسيحي المتّطرف و بنادوا بحق المهاجرين في إقتسام الخبر و المأوئ طالما كانو من كِرام المواطنين دافعي الضرائب و الحافظين لفروجهم و للقانون. خيرت فيلدرز يا بدرالدين في الاسبوع الماضي و ضمن حملتو الانتخابية وصّف حزب الـ PvdA شريك الحكم , وصفهم بأنهم الناطقين بالعربية في معرض إنتقاد إحترامهم للاجانب و الدين الاسلامي و أعرب عن سعادتة لسقوط تحالف الحكومة الاخير لانها سمحت بالمساجد علي كل ناصية حي بدلا عن مكاتب الخدمة الاجتماعية, و إنت جاي تتظارف هنا و تشمّت في مهاجرين هولندا !! ده بدل ما تّعد لهم ما استطعت من قوة و من رباط الخيل !؟

Quote: (( ادمــاج الاقليــات / المهاجرين فى ثقافــة المجتمعات المهاجر اليها سياســة وضعت مــن قبل المشرعين فى تلك الدول للحفاظ على هويــة تلك الدول )) ..الــم تســأل نفسك عــن تلــك الهويــة الثقافية ومكوناتها وتوافقها / تعارضها مع ( المهاجر ) .

Quote: الامــر هــل انت جزء حقيقى مــن هـذا المجتمع .. ام انــك مفروض على هــذا المجتمع وفقــا لقوانينه التى وضعها ممــا كفل لــك بهـــا