|
احزاب المعارضة بمنطقة الخليج تنسق لدعم مرشح واحد لانتخابات الرئاسة !!
|
نما لعلمنا ان هناك اجتماعات مكثفة تعقد بين مندوبى لجان الاحزاب المعارضة ( مؤتمر جوبا ) ، بمنطقة الخليج للتنسيق فيما بينها لدعم مرشح واحد من مرشحى الاحزاب لانتخابات الرئاسة التى ستجرى فى ابريل القادم. و ان الاجتماعات تتواصل لوضع الالية المثلى لدعم هذا التوجه بين اوساط المغتربين الذين سجلوا اسمائهم للادلاء باصواتهم فى هذه الانتخابات . و كما هو معلوم فان احزاب المعارضة لم تتفق بعد على اختيار مرشح واحد لمنازلة مرشح المؤتمر الوطنى المشير / عمر البشير لمنصب الرئاسة .. فهل تسبق لجان احزاب المعارضة - بالخارج - بهذا التنسيق رئاسات احزابها بالخرطوم بالاتفاق على مرشح واحد ؟؟ ام سيكون هذا التنسيق الذى يتم فى الخارج هو تبصرة من الفروع بالخارج للاصول بالداخل على ضرورة تبنى هذا التوجه ؟؟ فلنتظر لنرى !!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: احزاب المعارضة بمنطقة الخليج تنسق لدعم مرشح واحد لانتخابات الرئاسة !! (Re: يوسف محمد يوسف)
|
كما علمنا أيضا أن هذا التنسيق بدأ بعد طرح هذا المقترح من احد لجان الأحزاب الكبرى بمنطقة الخليج على باقي اللجان بانية مقترحها لتوحيد المرشح للرئاسة على الحقائق التالية : 1. إن فكرة تعدد المرشحين لانتخابات الرئاسة لتشتيت للأصوات وصولا لعدم حصول اى من المرشحين على نسبة الـ 51 % وصولا إلى جولة أخرى تتحد فيها أحزاب المعارضة للوقوف خلف اى من مرشحيها – نال أعلى الأصوات - أمام مرشح المؤتمر الوطني .. هي فكرة ساذجة أو بمعنى أخر هى فكرة (مُضللةِ ) يعلم جيدا من طرحها خطورة تجمع المعارضة خلف مرشح واحد .. خاصة و أن صاحب هذا المقترح يعلم جيدا قوة و خطورة هذا النوع من التنسيق بين الأحزاب .. فقد ذاق مرها من قبل . 2. إذا كان تمسك الأحزاب بمرشحيها في انتخابات الرئاسة يقصد منه أو من خلاله معرفة مستوى التأييد الشعبي للحزب من خلال انتخابات الرئاسة فهذا فهم منقوص و يفتقد إلى الرؤية السياسية الثاقبة و أن التالي هو ما يستوجب وضعه في الاعتبار : ا . إن الصراع الحقيقي لمعرفة ثقل الحزب وسط الجماهير المُنتخبة هو الدوائر الجغرافية و ليس انتخابات الرئاسة . ب . إن المرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد تستوجب أن ينال الرئاسة شخصية قومية تنال الإجماع القومي من مختلف التيارات و ليس تيار واحد آو فكر واحد حتى يكون مقبولا من الداخل و الخارج . ج. إن الالتفاف خلف مرشح واحد يوفر السند اللازم لهذا المرشح لمجابهة مرشح تتوفر له إمكانيات مهولة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احزاب المعارضة بمنطقة الخليج تنسق لدعم مرشح واحد لانتخابات الرئاسة !! (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
الاخ / الرفاعى
فى تقديرى ان قضية الوحدة باتت فى بدَى قوة المعارضة و ليس فى يدَى المؤتمر الوطنى .
فالشواهد كلها تثبت ان الثقة ما بين المؤتمر الوطنى و الحركة الشعبية معدومة و ان التحاور فيما بينهما يسوده مبدأ اكتساب المزيد من المكاسب لكل طرف تحسبا للانفصال و ليس الوحدة . لا يُوقف هذا الاسلوب الا بتنسيق واضح و مبنى على اسس قومية ما بين المعارضة - كاكبر قوة ممثلة للشعب السودانى - واخوتنا فى الجنوب بمختلف فصائلهم . اذ ما يحتاجه اخوتنا فى الجنوب فى المقام الاول هو ان ينالوا حقهم كمواطنين من الدرجة الاولى و حقهم فى اقتسام حقيقى للسلطة و الثروة يُضمن ذلك فى دستور حقيقى يُبنى اساسا على الحرية و الديمقراطية و حق المواطنة ، دستور يشارك فى وضعه ممثلين لكل الشعب السودانى لضمان قوميته .. ما دون ذلك لن تكون هناك وحدة ، اما حكاية ( الوحدة الجازبة ) فكل ما يحدث الان يدل على انه ( منفر ) وليس ( جازب ) . اكرر الكرة فى ملعب المعارضة و ليس الحكومة !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احزاب المعارضة بمنطقة الخليج تنسق لدعم مرشح واحد لانتخابات الرئاسة !! (Re: يوسف محمد يوسف)
|
تشير كل المؤشرات الى ان الحركة الاسلامية فى الداخل و الخارج تسعى بجهد خرافى لتوحيد فصيلى المفاصلة ( القصر / المنشية ) قبل الانتخابات لضمان بقاء الحركة الاسلامية قوية فى السودان !! تصريحات الوالى ( كبر ) اثناء زيارة المشير / البشير الى دارفور .. و تلميحات الدكتور / الترابى فى ختام مؤتمر ( المؤتمر الشعبى ) بقاعة الصداقة يبشران بقرب الالتقاء !! كاسات ( العسل ) مخلوطا بـ ( اللبن ) ستوزع قريبا فى ( السر ) او ( العلن ) ابتهاجا بضم الصفوف .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احزاب المعارضة بمنطقة الخليج تنسق لدعم مرشح واحد لانتخابات الرئاسة !! (Re: يوسف محمد يوسف)
|
الرابط :
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2010/03/100327_s...al_tc2.shtml#blq-nav
الحزب الاتحادي الديموقراطي السوداني ينضم إلى ائتلاف الإجماع الوطني المعارض
انضم الحزب الاتحادي الديموقراطي السوداني المعارض السبت إلى ائتلاف "الإجماع الوطني" المعارض الذي يطالب بإصلاحات ديموقراطية. ويأتي هذا مع اقتراب أول انتخابات تعددية يشهدها السودان منذ حوالي ربع قرن.
وقال المتحدث باسم الائتلاف فاروق أبو عيسى إن الحزب الاتحادي الديموقراطي بزعامة محمد عثمان الميرغني أصبح عضوا بـ"الاجماع الوطني" الذي يضم عددا من الأحزاب المعارضة والمتمردين الجنوبيين السابقين من الحركة الشعبية لتحرير السودان.
وكان الحزب الاتحادي الديموقراطي قد جاء في المرتبة الثانية في آخر انتخابات تعددية جرت في السودان عام 1986 خلف حزب الأمة بزعامة الصادق المهدي متقدما على الإسلاميين الذين استولوا على السلطة عام 1989 في انقلاب. وشكلت أحزاب المعارضة والحركة الشعبية لتحرير السودان في الخريف "مؤتمر جوبا" الداعي إلى إصلاحات ديموقراطية ثم تحول اسمه بعدها إلى مؤتمر "الإجماع الوطني".
وصرح ياسر عرمان مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان في الانتخابات الرئاسية قائلا "إننا نشكل تقريبا مجمل الطبقة السياسية باستثناء حزب المؤتمر الوطني" بزعامة الرئيس عمر البشير.
ومن المقرر أن تجري في السودان بين 11 و13 من أبريل /نيسان المقبل انتخابات تشريعية ومحلية ورئاسية إلا أن هناك شائعات ترددت مؤخرا عن إمكانية تأجيل الاقتراع أو مقاطعة المعارضة له.
ولم يتخذ قادة "الاجماع الوطني" قرارا خلال اجتماع لهم عقد في ام درمان بشأن تقديم طلب جماعي بتأجيل الانتخابات أو الدعوة إلى مقاطعتها.
لكن أبو عيسى أوضح خلال مؤتمر صحافي أن البشير ونائبيه سالفا كير وعلي عثمان طه سيلتقون الثلاثاء في الخرطوم لمناقشة إمكانية تأجيل الانتخابات.
| |
|
|
|
|
|
|
|