عزيز عشر من ( حافة القبر ) يعود الي دهاليز السلطه بدرجة دكتورا من ( مشانق كوبر)

Quote: يا مكي بوست زي ده دعم للانقاذ .. زول كان محكوم بالاعدام ويسمح له بالتحضير للدكتوراة .؟؟

Quote: وهو خلاص بيوت الاشباه وزنازين النظام اضحت منارات للتعلم وغرف تمنح منها الدرجات العلميه ونحن ما عارفين ولا شنوه ولا !! دي دولة المشروع الحضاري في ثوبها الجديد !! كده نورنا بالله !!!

Quote: ...

Quote: العزيز مكي للوهلة الاولى حسبت ان هذا البوست كتبه احد كلاب النظام الذين دخلوا هنا لاهثين وليس مكي مكي

صاحِب دال الدِلاهة
كدروك العمالة و الإرتزاق الرخيص
قبّيت من جُحرك خلاس!!!؟

Quote: ولا اتمنى لك ان تحرق كل مراكبك نقدية على قوارب الاتفاق الاطاري فهي مجرد اطار قد تضيق بتفاصيل النقاشات القادمة فتفشل ولو حصل ان فشل المفاوضات على طريقة لو صح بتاعك ده ....!!؟ هل لي ان اقول لك مقدما مبروك!!!!!!!!؟ لان عشر سيظل محكوما باعدام وبذلك ربما يحقق لك امنيتك في ان يكن شهيدا كما استشهد رفيقه الرمز النضالي جمالي حسن جلال الدين...... ودمت

Quote: 15 أبريل, 2009 اسحق السنوسي و رفاقه في ضيافة داؤد بولاد عندما فشلت ثورة الضباط الاحرار على الامامية باليمن في فبراير سنة 1948 – اعدم معظم قادتها في ساحة عامة ... ظنا من النظام المستبد تخويف الشعب اليمني المتعطش للحرية - فبينما السياف يقترب من احد القادة ..... قال لطلابه بالكلية الحربية و الذين احضروا الي الساحة لمشاهدة عملية قطع رؤوس الثوار : " لن يخيفكم قطع رأسي " لأنه ادرك و بروح الثوار ان الألم الذي سيشعر به ثمنه المساواة التي يتمتع بها الشعب اليمني اليوم ... بالامس الاول اقدم نظام الفصل العنصري القائم في الخرطوم على اعدام تسعة من احبائنا من ابناء السودان الدارفوريين . الكل يعلم ان هؤلاء التسعة من النجوم الذين انضموا الي اخوانهم و اخواتهم في الجنوب و الشرق و دارفور و جبال النوبة و انقسنا و كجبار من طوابير الشهداء و الشهيدات المستعمر الداخلي في الخرطوم لا علاقة لهم بمقتل الصحفي محمد طه (رحمه الله)... صحيح ان المرحوم محمد طه قد تجنى كثيرا - على اهل الغرب خاصة و الهامش السوداني بشكل عام لكن لا على الميت الا الرحمة و صالح الدعاء – كما ان الطريقة التي قتل بها كانت بشعة و محزنة – هذا عوضا عن قتله غدرا و خارج اطار القانون . ما يحدث للدارفريين في هذه الايام يذكرنا باهل الاخدود في سورة البروج من حرق و تعذيب و قتل بدم بارد بل يتلذذ البعض بالمشاهدة. ان الشهداء التسعة قد ذهبوا الي ربنا – حيث اكثر من 400 الف نفس بريئة من اهل دارفور – هنالك عند الله تعالى لا يظلم احد – و كلنا في طريقنا اليهم – الي حيث داؤد يحي بولاد سواء متنا على يد النظام او غيره. ان يتم قتل اخاك بجرم لم يرتكبه و بناءا على اعترافات انتزعت منه انتزاعا بفعل التعذيب امر مفجع – لكن يجب ان لا ننسى حرق اكثر من 4 الف قرية حيث العجزة و المسنين و الاطفال و النساء.... اي ان القاتل لا يهمه السبب و لا يبحث عنه لتبرير افعاله . التاريخ القهري للشعوب الحرة يروي حجم التضحيات التي قدمتها تلك الشعوب – لذا علينا بالصبر و المثابرة – الحرية نار و نور – علينا ان نتحمل النار لينعم ابناؤنا بنعمة النور . العسكري الذي قبض على صابر و عبدالمجيد و رفاقهما - و المتحرى الذي اجرى التحري - و القاضي الذي حكم عليهم بالاعدام - و الرئيس الذي صادق على الاعدام - كلهم يعرفون معرفة يقينية بان هؤلاء ليسوا بمجرمين او مذنبين لكن لا بأس من التضحية بالدارفوريين طالما يحفظ نسيج الحاكمين و يجعله متماسكا "و لو لبعض وقت و حين". غدا سيدرك ابناء الاخ الراحل محمد طه بأن لا احد من هؤلاء الشهداء قد تورط في تغييب والدهم و جعلهم إيتاما . و النظام لن يخيفنا – لأننا في الاصل ليس لدينا ما نخاف عليه – لقد فقدنا كل شئ عدا كرامتنا – و اكبر دليل على عدم استسلام اهل دارفور كانت المظاهرة الهادرة و التي ضمت اكثر من 5 الف شخص و الذين خرجوا في جنوبي الخرطوم يحملون الشهداء على الاعناق الي مثواهم الاخير – في تحدي واضح و صريح للنظام العنصري و تأكيد على عدم استسلام اهل الهامش في كل شبر من ارضنا الطاهرة. قد لايدرك المستعمر الداخلي حجم الرسالة التي وجهت عن طريق تلك المظاهرة و من قلب الخرطوم – و هي في مجملها لن نحزن – لن نستسلم - لن ننسى – لن نغفر د. حامد برقو عبدالرحمن [email protected]

Quote: 28 يناير, 2009 هنالك رصاصة طائشة قبل اكثر من ثلاث سنوات عندما وقع فصيل جيش تحرير السودان الذي يقوده الرفيق مني اركو مناوي على اتفاقية ابوجا مع النظام في الخرطوم انقسم ثوار الهامش السوداني بين مؤيد بإندفاع و مناوي بتطرف – فاختفت اي منطقة وسطى فيها تلتقي الرؤى و يسمو الهدف النبيل و الذي يتمثل في بلورة كل جهد و طاقة و اجتهاد لخلق وطن جديد و معافى يقوم على الاخاء و المساواة بين السودانيين جميعا. حلم وطن الاخاء لا يمكن تحقيقه الا بمساهمة جميع ابناء و بنات الهامش و الخيريين من اهل الوسط و الشمال. انه حلم جماعى و مسؤولية تضامنية لا يمكن انجازها بابعاد او اسقاط لدور الاخر. و هذا ينسحب على عامل الاحقية – وهو من الاحق بقيادة الناس الي ذلك الحلم ؟ ... الجميع شركاء في جعله ممكنا و مستحبا . رغم فظاعة الامر الا انني اقل الناس تشاؤما بالاقتتال الداخلي الذي يحدث بين الثوار من وقت لاخر. و ذلك لاسباب عدة منها المستعمر الداخلي الذي حمل الناس الي حمل السلاح لا يهدأ له البال - لذا يعمل ليل نهار على زرع بذور الفتنة و التشرذم في الجسم الثوري حتى يسهل له الانقضاض على من تبقى منهم و في الوقت المناسب – اي عندما يتمكن الوهن من من تبقى من الاقتتال الاخوي. و الامر الاخر اننا اي ابناء الهامش في الشرق و الجنوب و الغرب و في اقصى شمال السودان لسنا كتلة صماء انما اناس يحملون افكارا و رؤى مختلفة و ننتمي الي مدارس تتدرج من اقصى اليسار الي اليمين الذي يقارب التطرف - اي اننا من مكونات المجتمع السوداني . هذا يعني و ان توحد الهدف فان الوسائل تتباين – لذا علينا ان نتفهم و نتحمل بعضنا. الا سندخل دائرة الشر و الخير المطلقين و هنا يكمن مقتلنا و مقتل حلمنا. بالامس الاول إمتلأت صفحات الصحف الصفراء في الخرطوم بالاخبار – تبشر بالاقتتال الذي حدث بين وحدتين صغيرتين من ثوار قوات حركة العدل و المساواة و ثوار حركة جيش تحرير السودان. و هو امر يبعث الحزن و الاسف و ما كان ينبغي حدوثه. لكن حتى لا نغرق في حزننا و اسفنا علينا ان نتذكر التاريخ القهري للشعوب الحرة – ما خلت حركة تحررية قط من الاقتتال الداخلي – لان الذي دفع الاطباء و المهندسين – القضاة و المحاميين الي افتراش الحصى و النوم في العراء هو وحده الذي يدفعهم الي تصويب رصاصاتهم الي صدور بعضهم. طالما اشواق الموقعين على اتفاقيات السلام مع النظام تعانق اهداف الرافضين لاي اتفاق لا يلبي طموحات اهل الهامش في العيش بكرامة فاننا في الطريق الصحيح . هذا يعني ان الرصاصة التي تنطلق من فوهات بنادق بعضنا الي صدور اشقائنا ليست برصاصة غدر او خيانة ا نما هي رصاصة طائشة و يجب لها ان لا تنطلق في ذاك الاتجاه. لا تقتلوا بعضكم حتى لا يبتسم الاقطاعي القاتل..... فيظهر ثغره الدامي و يخيفني منظره. د. حامد برقو عبدالرحمن drbrgo20022yahoo.com

Quote: وختاما: مكي ترا ما تداوس ولبنك في كوعك.

(عدل بواسطة مكي ابراهيم مكي on 03-01-2010, 06:54 PM)

Quote: العزيز مكي اعتذاري لك فيما يخص سفرك الى السودان ويبدو انني لخبط بينك وبين مديرك بخصوص الزيارة الى السودان الاخت تراجي شكرا على التصويب

Quote: قبل أن يتم الإتفاق بين الحكومة وحركة العدل والمساواة بقيادة خليل ابراهيم.. كان الأخ غير الشقيق له عبدالعزيز نور «عشر» المعتقل عقب أحداث أم درمان يؤكد على أن ظروف الاعتقال لم تمنعه من تحقيق رغبته في نيل درجة الدكتوراة.. وهو الطالب الذى درس بجامعة النيلين العام 2001.. في رسالة سو دانية موجهة الى العالم في شأن حقوق الانسان.. وبيئة الاعتقال التي وفرتها الدولة للسجناء السياسيين.. الدكتور حسن علي الساعوري أستاذ العلوم السياسية بجامعة النيلين والمشرف على رسالة الدكتوراة لعشر أ كد لـ «الرأي العام» صحة ذلك وقال: رسالة عشر بعنوان «العلاقات السودانية الصينية 1959-2009» وأضاف: اللجنة من ثلاثة أعضاء.. شخصي والبروفيسور محمود حسن أحمد ممتحناً خارجياً ود. الطاهر الفادني ممتحناً داخلياً.. وقال: لقد قابلت «عشر» في معتقله بين ثلاث الى أربع مرات وكان هنالك مندوب يأتي ليأخذ المراجع وما يعينه على إتمام الرسالة.. واعتقد ان السجن لم يؤثر عليه في الجانب الأكاديمي.. اعتقد ان معتقله تحول الى مكتبة.. وهو متميز.. وقال الساعوري: البحث موضوع الرسالة اكتمل وأرسل لأعضاء اللجنة قبل عشرة أيام.. وهي التي تكتب تقريرها.. وترفعه للكلية المعنية.. ثم من بعد الى مجلس الأساتذة.. http://www.sudanjem.com/2009/archives/25247/ar/#more-25247

Quote: العزيز د.بشاره صقر صدقني لا نتمنى ان يحدث هنا مع الرفاق مثلما حدث ايام ابوجا. وانت ادرى بما حدص واقلام مثل شدو هجر المنبر لليوم! اولا يبدو انك مخطيء مكي ابراهيم مكي هذا لم يدخل الخرطوم وذهب مدير المعهد الذي يعمل به ولكنه لم يذهب. لا لقندهار ولا لسوق الناقه! وتعرف شهادتي بالحق ايام كتب بدر السنوسي عن سيف مساعد بانه غواصه وانه دخل الخرطوم وكل ماهنالك كان سيف مساعد يمازح بعض دراويش بورداب الخرطوم تصديت موضحه للحق ايضاوان سيف ليس بغواصه وانه موجود بالمانيا ويتحدث معي شبه يومي ومن رقمه الالماني! اذن انا اتصدى بما اعرف حقا وليس لاغراض سياسيه. مكي كان معي بالهاتف دوما(ايامهاواعرف رقمه الامريكي لم يتيغير يوما) وكنا نتصل بشباب كثر من الدخل من عضوية المنبر اما حقيقي موضوع الدكتوراه محير اولا نحن سعداء بان نعرف ان الشاب عبد العزيز عشر له عزيمه لهذه الدرجه وانه رغم الحبس والهلع من تنفيذ الحكم ظل مركز ومنتبه لتعليمه...ولكن من حقنا وقد يتوارد لاذهاننا بانه وجد تطمينات واضحه بانه لن يضحى به. ثانيا: نعرف انه كان ضحيه للتعذيب في الايام الاولى وادنا وسنظل ندين اي تعذيب لاي مخلوق) لكن كما يبدو ان تعذيب لتعذيب يختلف فهنالك تعذيب من يحرص على الابقاء على ضحيته وهنالك تعذيب من قرروا قتلهم بين يديهم. وفرق السماء من الارض بين تعذيب عشر كما يبدو وتعذيب محمد موسى الاغبش الذي قرروا قتله منذ اول لحظه. فعبد العزيز عشر كما يبدو يظل زميلهم السابق بالمؤتمر الوطني و اخ الزعيم الحالي لحركه مسلحه! بينما محمد موسى رجلا علماني ومن عامة الشعب فيستحق القتل!! يا د.بشارة انت قريب لعشر ولذا قد اعذرك فاللعاطفه دور ولكن كنا نتوقع ان تقول الحق ولو على نفسك...فهكذا علمتنا وهكذا عرفناك. امر هذه الدكتوراه محير!! ولعلمك لازالنا نراهن على امثالك في داخل العدل و المساواة ان تستطيعوا اخراجهم(بقية رفاقكم) من جحر الاسلامويه و التشنج الديني و الانتهازيه.

Quote: يعني لمن نصل سن الابعين ولبن امهاتنا تجف في اكواعنا

Quote: ومليون دكتوراه لن تثبت لنا ان معتقلاتهم لم تكن جهنم! وهذا ما يجب ان نركز عليه