الدوحه وما ادارك ما الدوحه.....وأصابع قريشن أو المؤتمر الوطني فرع واشنطون!

Quote: بيان من حركة/جيش تحرير السودان- وحدة جوبا .. حول مفاوضات الدوحة الأحد, 21 فبراير 2010 17:38 حركة/جيش تحرير السودان- وحدة جوبا بيان هام حول مفاوضات الدوحة ظلت حركة وجيش تحرير السودان دوما تنادى بوحدة المقاومة المسلحة في دارفور قبل الدخول في اى عملية سياسية مع النظام . وذلك قناعة منها بان الحل الشامل والعادل للمشكلة السودانية في دارفور لن يتأتى إلا من خلال الوحدة الكاملة بين الحركات. وتأسيسا على ذلك المبدأ، لبت الحركة دعوة المبعوث الامريكى الخاص للسودان جنرال أسكوت قرشين، القاضي بمشروع وحدة الحركات المسلحة ، وبناءا على تلك الدعوة أصبحت الحركة جزءا من تلك المبادرة، وهى ما أصبحت تعرف بمجموعة خارطة الطريق، والتي ذهبت إلى الدوحة بموجب اتفاق مع الوساطة المشتركة بان تكون الدوحة مكانا لإجراء مشاورات بغرض اكتمال الوحدة قبل الدخول في اى عملية تفاوضية مع النظام. ألا إن الوساطة فاجأت الجميع بإعلانها وتبنيها للاتفاقية الإطارية بين الحكومة و حركة العدل والمساواة التي تمت في أم جمينا تحت مباركة ورعاية المبعوث المشترك لسلام دارفور، على إن يتم مناقشة تلك الاتفاقية الإطارية في الدوحة مع بقية الحركات، والتي حددت لها يوم غدا. عليه بهذا الترتيب، تكون الوساطة قد أخلت تماما بشروط الاتفاق المسبق بيننا، لذا فان حركة وجيش تحرير السودان – وحدة جوبا في حل من اى التزام مع المبادرة القطرية، وبالتالي لم تكن طرفا في المفاوضات التي تبدأ يوم غدا. وفى ذات السياق أصدرت الحركة توجيهات إلى وفدها الممثلة في اللجنة الفنية بالعودة الفورية في خلال(24)ساعة، وبهذا فان الحركة ليس لديها من يمثلها في ما يسمى بمفاوضات الدوحة المزمع عقدها . احمد عبد الشافع توبا رئيس حركة/ وجيش تحرير السودان- وحدة جوبا ‏21‏/02‏/2010

Quote: بيان هام من التحالف الفيدرالى الديمقراطى السودانى حول أتفاقية حكومة المؤتمر الوطني وحركة العدل والمساواةFeb 22, 2010, 05:47 بسم الله الرحمن الرحيم بيان هام من التحالف الفيدرالى الديمقراطى السودانى حول أتفاقية حكومة المؤتمر الوطني وحركة العدل والمساواة في ظل الظروف الذي يسعى فيه العالم لتوحيد الحركات المسلحة والتنظيمات السياسية دون إقصاء لأحد يهرول حركه العدل والمساواة ولمكاسب أسرية وفردية . وما يسمى الاتفاقية الذي تم بين حكومة المؤتمر الوطني الذي يسعى لتفتيت وحدة أبناء دار فور الذين رفعوا السلاح والمعارضة السلمية ضد سياسات الأقلية العنصرية والتي دأبت في سبيل بقائهم في السلطة في تفتيت السودان أرضا وشعبا حيث لا يكترثون في إيجاد الحلول الناجعة للازمة السودانية والتي أصبحت واضحة للعيان واليوم يسارعون في تقسيم الكعكة بين ود العم والخال وابن الأخت دون مراعاة للإطراف الا خرى وضخ أموال طائلة من قوت الشعب السوداني والملايين منهم يعيشون علي صدقات المجتمع الدولي في ظروف لا تتوفر فيه ابسط مقومات الحياة في دارفور تلك البقعة العزيزة من ارض السودان والتي كانت تكسو الكعبة من فائض صدقات شعبة في يوم من الأيام. وبتوقيع حركة العدل والمساواة بهذه السرعة يدل على الصفقات السرية التي تمت بين الإسلاميين من جانب والشعارات الكاذبة التي كانوا يدعون انها لرد الحقوق المسلوبة لاهل دارفور من جانب اخر وهم يعلمون من هم أصحاب القضية والمؤتمر الوطنى يعلم ذلك. وكان من الا جدر ان يسابق الرئيس المطلوب لمحكمة الجنايات الدوليه ان يصافح اهل الدم الذين فقدوا ابنائهم جرا السياسات المتعنتة والاجراميه ضد قبائل عزل دون معرفه استحقاقات الا هل الذين فقدوا ارواحهم ظلما وبهتانا اليوم الذين يدعون ان الحرب قد انتهت كلا الحرب قد بدا ولن تنتهي باتفاقيات المصالح الشخصيه و العدل والمساورة يعلم جيدا ولن تجد من أهل دارفورالمناصرة والتاييد حتى لو تم تاجيل الانتخابات . الخزئ والعار للجبناء والذين وضعوا مصالحهم الشخصية فوق مصالح شعوبهم والعزة والشموخ للشعب السوداني الأبي وشمس الحريه قادمة لامحال المجلس الثوري الانتقالي للتحالف الفدرالي الديقراطي السوداني وقوات الاتحاد الفدرالي اسمرا في 22/فبراير/2010

Quote: بيان من تحالف القوى الثورية الحقيقية بدارفور حول الإتفاق الإطاري و رداً على كتاب حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة الذى نشر بموقع الحركة الإلكتروني الإنشقاقات والتشظي الذي حدث داخل الحركات المسلحة الدارفورية وإن كان بعضها لأسباب موضوعية وآخر لا يستند إلى موضوعية، إلا وإنه من الطبيعي أن تتعرض الحركات المسلحة إلى إنقسامات كبقية الحركات التحررية في العالم ، ولكن الأهم من ذلك الإجابة على السؤال – هل يعي قادة الحركات ومؤسسيها خطورة ذلك وتأثيره على مستقبل الثورة في دارفور والسودان ؟ هذا السؤال موجه إلى من يدعوا بأنهم قادة ومؤسسي الحركات فى دارفور، وحقيقة الأمر هم من تسببوا في هذه الأزمة بنظرتهم الضيقة وأنانيتهم وحب الذات وإفتقارهم لأساليب القيادة الحكيمة وإتباع نهجهم العرقي الذي أوصل الحركتان إلى ما هي عليه الآن (فصائل ومجموعات)، ومن خلال تصريحات أولئك القادة المؤسسين ونعتهم لتلك الفصائل بأنها كرتونية وحركات (أنترنت) . لماذا لا يختشي أولئك القادة المؤسسين ويحاسبوا أنفسهم على ما إقترفوه من ذنب عظيم في حق أهل دارفور ومن سلوك شنيع ساهم في تفكيك وتمزيق الحركتان الى مجموعات أضعفت العمل الثوري برمته، وبالرغم من أن القيادات المنشقة هي من صنعت أولئك المدعين والمتعجرفين الذين يسموا أنفسهم بالقيادة التاريخية وهم عاجزون عن إدارة جمعية خيرية إذا ما أوكلت إليهم إدارتها ناهيك عن قيادة ثورة مثل ثورة المهمشين، فهي أكبر بكثير من طموحاتهم لذلك فشلوا في إدارة التنوع والحفاظ على التماسك والوحدة داخل هذه الثورة السامية العظيمة، الشيء الوحيد الذي يفلحون فيه هو إنتقاد بعضهم البعض والكل يدحض نضالات غيره من رفقائه بدلاً من أن يكون لديهم رؤى لتوحيد الصف من أجل نصرة القضية التي بدأت تتلاشى بين خلافاتهم الشخصية وتعقيداتهم نسبة لبشاعة التخلف الذي هو أحد سمات ما يسمى بالقيادة التاريخية التي فشلت وأفشلت الثورة في بواكير ها ولتؤكد فشلها أكثر وأكثر في النقاط التالية:- 1. كل ما جاء في الكتاب الذي نشرته ما يسمى بحركة العدل والمساواة السودانية الجديدة بتاريخ 8\فبراير\2010م كان بعض منه صحيحاً لكن للأسف لماذا لم يحاسب زعيمها ومؤسسها نفسه أولاً قبل الآخرين حتى يكون منصفاً مع ذاته ؟ فهو لم يكن بريئاً بما يكتبه وإلا إذا كان لا يعي ما كتبه ، فهل يعقل أن يحق لزعيم إنتقاد غيره وهو أول من أدخل ممارسة العشائرية وسياسة الإقصاء داخل العمل الثوري العام ؟ ثم إنتشرت العدوى. 2. حركة العدل والمساواة السودانية قبل أن يضاف إليها الجديدة فقدت جميع عضويتها من الرعيل الأول و لم يبقى بها إلا زعيمها الدكتاتور القائد التاريخي وعشيرته وزمرة من أصحاب المصالح الشخصية الذين يعتقدون بأنهم يمثلوا قيادة التنوع في داخل حركته الجديدة بل هم حديثي العضوية ويعملون بأجور مقابل أداؤهم ولا يمثلون الثورة الحقيقية لعدم قناعاتهم ببرنامج العدل والمساواة وزعيمها وصبغته الأصولية لولا حفنة اليورو التى تقدم لهم من الفينة والأخرى والبعض منهم أصولي أتوا من فصائل أخرى كالمثل القائل ( العرجة لمراحها ) . 3. إعترفت العدل والمساواة في كتابها الناقد للحركات المسلحة بـ 28 حركة تكونت منها العدل والمساواة الجديدة كما أسموها ولم تعترف ببقية الحركات والفصائل بإعتبارها حركات لا وجود لها ومعظمها صنيعة النظام الحاكم وفي نفس الوقت تناقض نفسها و تتقدم بمبادرة لتوحيد هذه الحركات تحت مظلتها ولم تفلح وفشلت رؤيتها العنجهية المتناقضة في كيفية الوحدة، لذا لم يتبقى لها إلا سب هذه الحركات ووصفها بالضعف و هذا تعبير عن خيبتها وخيبة قادتها ( وإذا توحدت تلك الحركات تحت مظلتها لوصفتها بالحركات الفاعلة ذات الوجود العسكري والسياسي كما وصفت الإنتهازيين أصحاب الحركات الـ27 التى توحدت معها بالقوى الحقيقية، بل هم إنضمام أفراد مأجورين ويمكنهم تركها متى ما إنتهت المصلحة وسوف يحدث ذلك قريباً إذا وقعت العدل والمساواة إتفاقاً مع النظام الحاكم وبعد أن يكتشفوا زيف الحقيقة ) و للأسف الحركات لم تقبل بالتوحد في برنامجها الوهمي وهذا يعد فشلاً لقادتها وبالرغم من أنهم يعتبرون أنفسهم أصل الثورة والصبر والثبات في المبدأ والحنكة في الرأي والعكس صحيح . 4. العدل والمساواة الجديدة تهدد وتتوعد بأنها سوف تتفاوض منفردة مع النظام الحاكم لتوقيع إتفاق إطاري بعد أن فشلت في ضم الحركات تحت رايتها ولقد تحقق حلم قادتها لأنهم يبتغون السلطة وليس نصرة قضية دارفور والتى لا ينتمون لها من قريب ولا من بعيد وقريباً الأراضي التشادية سوف لن تظل الملاذ الآمن الذي يتخذون منه مقراً، وبما أنكم قررتم التفاوض للمصلحة العامة كما تدعون يا أهل العدل والمساواة فمن أجل المصلحة العامة كان بإمكانكم توحيد أهل دارفور حتى ولو بالقوة مادمتم تعتبرون أنفسكم أقوياء، وأنتم ليس بمقدوركم الثبات في شبر واحد من أرض سودانية مية المية ونضالكم مرهون بالعلاقات التشادية السودانية لذا توقفتم عند هذا الحد ، فمصيركم مصير أصحاب أبوجا وبهذا تؤكدون فشلكم يا قادة التنوع . 5. العدل والمساواة الجديدة أعطت نفسها الحق في تصنيف الحركات بوضع جداول لقياس المعايير والمواصفات ومنحت نفسها أرقام ودرجات عليا تجعلها متفوقة على رصيفاتها من الحركات و لم ينجح أحد في مجمل تقييمها لبقية الحركات ، وإذا تحدثنا عن القاعدة الشعبية فالعدل والمساواة ليس لديها شعبية عريضة كما تدعي ودرجة التنوع الوهمي يمكن الرجوع للجدول وسوف تجدون سياسة الإفتراء و(الخمْ) ويا لسذاجة الآخرين حيث تعتبر جميع المناصب والمواقع المفصلية في الحركة خطاً أحمر و من نصيب أقرباء وعشيرة الرئيس فقط، وكذلك البعد القومي فقد تراجعت عنه الحركة منذ أبوجا، وطرحها للقومية لتجنيد الأتباع فقط فلا داعي للزيف و الخداع . 6. وخيبة أمل أهل دارفور والسودان في الفشل الأكبر والأعظم عندما يبحث قادة فصائل وحركات دارفور الذين يتسكعون ويتسولون داخل أروقة الدوحة عن قائد ليقودهم من خارج فصائلهم وحركاتهم ولا يمت بصلة للنضال عزاؤهم بأن هناك أزمة في الرئاسة لديهم فهل يستحقوا بأن يكونوا قادة لثورة المهمشين وهم يفتقرون لفن القيادة فكيف لهم ان يكونوا أداة للتغيير الحقيقي وبناء سودان تسوده الحرية والديمقراطية وهم لم يستطيعوا تحرير أنفسهم . وبما أن المتخاذلين وأصحاب النفوس المريضة والطموحات الدونية كثر، فليعلم هؤلاء بأن ثورة المهمشين ماضية في برنامجها الحقيقي ومتواصلة لتحقيق ما جاءت من أجله، وكفاح الغلابة مستمر ولن توقفها إنتخابات وإتفاقيات عرجاء وفشل إرادتكم كقيادة تاريخية لا يمكن أن ينتقص من ثورة المهمشين أو يؤثر في مسارها وتقدمها بل يزيدها قوة ومنعة وحافزاً للمضي قدماً وإلى الأمام . وأخيراً وليس آخراً ، على قادة الفصائل والحركات المسلحة بدارفور والقوى السياسية ولكل حادب للمصلحة الوطنية أن يعمل بكل جد و إجتهاد وبتجرد الذات لإنقاذ دارفور والسودان من التهلكة ، والدعوة لكل مهموم بقضايا الوطن والخيرين من قيادات الحركات المسلحة والقوى الثورية وأبناء السودان الشرفاء لتكوين جبهة سودانية عريضة للقضاء على كل مظاهر الذل والهوان وتحرير الثورة من براثن الجهلاء وتقديم نموذج حي يجسد الثورة السودانية الأصيلة بالروح الوطنية والقومية بدلاً من ثورة المرتزقة و الإرتزاق التي عبثت و عصفت بالقضية علي ما هي عليه الآن ، صبراً أهل دارفور فإن إنتصار القضية سوف يأتي بأيدي دارفورية والسودان للسودانيين وقريباً سوف يتم الإعلان عن قيام تحالف عريض يجمع القوى الثورية السودانية تحت مظلة جبهة سوف يعلن إسمها لحظة ميلادها . مهندس / علي الناير عضو اللجنة الثورية لتوحيد القوى الثورية السودانية [email protected] +8821667853018 +249911729262 +249911729262

Quote: وبتوقيع حركة العدل والمساواة بهذه السرعة يدل على الصفقات السرية التي تمت بين الإسلاميين من جانب والشعارات الكاذبة التي كانوا يدعون انها لرد الحقوق المسلوبة لاهل دارفور من جانب اخر وهم يعلمون من هم أصحاب القضية والمؤتمر الوطنى يعلم ذلك.

Quote: حركة العدل والمساواة القيادة الجماعية ترفض اتفاق انجمينا الثنائي وتوضح موقفها من مشاورات الدوحة الثلاثاء, 23 فبراير 2010 06:35 إستنادا إلي الموجهات العامة التي تحكم عمل حركة العدل و المساواة " القيادة الجماعية " و بعد المشاورات التي جرت مع عدد كبير من قياداتنا الميدانية من ضباط و جنود ، و بعد الإجتماع الطارئ للمكتب القيادي ، نعلن في حركة العدل و المساواة القيادة الجماعية الاتي: 1- باننا لسنا معنيين باتفاق انجمينا للمكاسب الشخصية. 2- كما نؤكد باننا مع ايماننا باهمية الدور القطري في صناعة السلام في السودان الا اننا لسنا طرفاََ فيما يجري في الدوحة الان. 3- على كافة الفصائل والحركات المسلحة بدارفور اتخاذ موقف رسمى وواضح مما يجري في الدوحة و العمل علي اتاحة الفرصة للمزيد من التشاور والتنسيق من اجل سلام شامل ودائم يضمن استيعاب الجميع والتمثيل الكلي. و هذا هو موقفنا الرسمي و المعتمد. امين عام حركة العدل و المساواة "القيادة الجماعية". مالك محمد يوسف 00447800953652 لندن 22.02.2010

Quote: بيان صحفى من القائد الجنرال حول ما يجرى بين الاسلاميين بقطر باسم ثورة المهمشين الاثنين, 22 فبراير 2010 06:05 ترحب الحركة بالجهود الدولية لاحلال السلام فى اقليم دارفور وسعت الى التفاوض مع المجتمع الدولى فى ليبيا 2007/26/10 وقدمت الحركة الرؤية الكاملة للحل السلمي أمام المجتمع الدولي ووضحت بكل تفاصيل اسباب الفشل حول الاتفاق ووحدة الفصائل منذ زمن طويل ومن جانبة وصل مبعوث الامم المتحدة السيد اليان يالسون والسيد اداد اوممثلى المنظومة الدولية والتقت بعدد كبير جدا من القوات على الأرض وكان ابرز لقاء منذ اقلاب حسكنيتة واتفاق ابوجا الميت . علية تنتقد الحركة وساطة السيد باسلوى وما هو الا خلق مذيد من الشتات والفرقة بين اطراف حاملى السلاح فى الاقليم >وتعتبر الحركة مفاوضات قطر ما هو الا الاتى 1/ تنفيذ مخطط اجرامى ضد القوة الموجودة على الميدان 2/مجموعة خليل ابرهيم اتت الى دارفور لتشتيت >الحركات والعودة الى السلطة باسم مظالم اهالى دارفور 3/ضم خليل ابرهيم الى مجموعة تحارب الثورة من الداخل بعد تيقنة من صدور قرار حول تجنيدة للاطفال وتم اثباتة من قبل المجتمع الدولى والمنظمات الناشطة فى حقوق الانسان 4/تمثليل ضعيف للدور العربى فى الاقليم وهو دور غير محايد 5/ ما هو الا اجهاض للمجهودات الدولية لوحدة الحركات الدارفورية اولا ترفض اى لقاء ينقصة جميع اطراف حاملى السلاح فى الاقليم وتدعو الى وحدة الصف والخروج من هذا المنعطف الذى رصد له من قبل و النقطة الاساسية من هذا البيان فرصة حقيقية لوحدة الصف الثورة ضد هؤلاء الاسلامين وهم كانوا اكبر عائق لاساقط نظامهم وهم بين صفوف الثوره وهو بداية لنصرة ثورة المظلومين ـــــَ عليه ادعو رفاق الدرب لوحدة ميدانية لتصدى العدوان والرجوع الى الحق و ترك منبر الاسلاميين فوراً 21ـ2 ـ2010 القائد الجنرال ادم بخيت

(عدل بواسطة Amani Al Ajab on 02-23-2010, 04:07 PM)

Quote: زعيم حركة معارضة يرفض "هدنة دارفور" ويعتبرها "سياسية" Feb 24, 2010, 19:49 وصفها بأنها غير ضامنة لأمن السكان زعيم حركة معارضة يرفض "هدنة دارفور" ويعتبرها "سياسية" خلال توقيع الاتفاق في الدوحة الخرطوم- ا ف ب اعتبر عبد الواحد نور، زعيم حركة بارزة معارضة لاتفاق دارفور، الأربعاء 24-2-2010، أن اتفاق الهدنة بين السودان وحركة العدل والمساواة كبرى حركات التمرد في دارفور، هو اتفاق "سياسي" يتغاضى عن ضمان أمن سكان المنطقة الغارقة منذ فترة في حرب أهلية. وتساءل نور في اتصال هاتفي مع وكالة "ا ف ب" الإخبارية "عن أي سلام نتحدث؟ عن سلام سياسي (..) ومعركة من أجل الحصول على مناصب في الحكومة ولكنها لا تركز على الأمر الأساسي وهو ضمان أمن شعب" دارفور. ووقعت حركة "العدل والمساواة" بزعامة خليل إبراهيم، وهي الأفضل تسليحاً بين حركات التمرد في دارفور، تفاهماً مع السلطات السودانية يشمل وقفاً لإطلاق النار. وتستكمل الخطوط العريضة لاتفاق السلام بحلول 15 آذار (مارس) المقبل. وينص اتفاق الدوحة على تقاسم السلطة ومشاركة حركة العدل والمساواة في "كافة مستويات السلطة (التنفيذية والتشريعية...) حسب معايير يحددها الطرفان لاحقاً"، على أن تؤسس حركة العدل والمساواة "حزباً سياسياً". كما يقضي الاتفاق بتعويض (لا يزال يتعين تحديده) ضحايا نزاع دارفور ووضع آليات لتسهيل "العودة الطوعية" لـ 2.7 مليون نازح، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

Quote: الخزي والعار لانتهازي السلطة ،،،، في البدء نؤكد بأننا لسنا ضد الجهود المحلية والأقليمية والدولية لايجاد الحلول الناجعة للمشكل السوداني المتفاقم منذ الأستقلال في يناير 1956 وحتي حينه. لكن هنا لانعني مطلقاً الجهود علي شاكلة الدوحة الذي تمخض عنه الحل الفردي مابين المؤتمر الوطني وحركة العدل والمساواة بقيادة الدكتور خليل ابراهيم.. في يقيننا ان الحل الفردي مهما كانت مكاسبه فهي تصب في مصلحة المؤتمر الوطني ولاتعم فوائدة في صالح الوطن والشعب وهي في كل الاحوال واحدة من آليات وتكتيكات الانتهازين في الوصول الي السلطة بغض الطرف عن معاناة شعبنا في كل ضروب الحياة واهمها علي الاطلاق الناحية الاقتصادية وسبل العيش الكريم . اذاً ماتم في الدوحةهي صفقة سياسية لاتمت بالواقع السياسي والاجتماعي بصلة، ولاتساهم في ايجاد الحلول للمعضلة الانسانية الطاحنة التي يعاني منها انسان السودان عموماً ودارفور علي وجه الخصوص, بل هي دعوة صريحة لاستمرار الحركات والفصائل حاملة السلاح الي استمرار المقاومة المسلحة ضد مرتزقة السياسة وناهبي قوت الشعب. نتسأل وبكل صراحة, هل يمثل تنظيم العدل والمساواة شعبنا في دارفور؟ وما علاقتهم بأقليم كردفان أصلاً ؟ .. جميعنا نعلم بأن الجناح العسكري ليس له وجود داخل الاراضي السودانية, و بالتالي فأن الصفقة التي تمت في الدوحة هي لمكاسب شخصية من الدرجة الأولي ولها تبعات أخري منها التاريخية ومنها الآنية . نحن في جبهة كردفان الكبري، لازلنا عند موقفنا الرافض للحلول الفردية للأزمة السودانية, وأثبتت التجارب السابقة علي صحة موقفنا المبدئي لأن الفشل الملازم للأتفاقيات المبرمة في نيفاشا مع الحركة الشعبية ، و القاهرة مع التجمع الوطني الديمقراطي وفي ابوجا مع اركو مناوي، وفي اسمرا مع جبهة الشرق . نؤكد ان لاحل للمشكل السوداني الا من خلال المنبر الواحد والتفاوض الجماعي الصادق والمخلص تجاه قضايا الوطن والشعب , لذا ندعولوقف محاولات حزب المؤتمر الوطني، ذات الاغلبية في حكومة الوحدة الوطنية بفضل اتفاقية نيفاشا، محاولاتهم في تشتيت جهود الحل السياسي الشامل والعادل , وفي ذات الشأن نتقدم بالتهنئة المخلصة للحركات المسلحة (العشرة) التي قررت العمل علي وحدة المقاومة والارادة من خلال حركة التحرير للعدالة, برئاسة الدكتور التيجاني السيسي . ونناشد مجموعات المعارضة في اقليم كردفان الكبري لنهج نفس المنحي واعلان الوحدة التنظيمية والفكرية من اجل رأب الصدع في السياسة السودانية المتفاقمة بفضل انتهازي السلطة ، منذ فجر الإستقلال في 1956 , ومن أجل انسان حر الأرادة والفكر, ومن هذا المنطلق ننبذ و بشدة اقحام الدين في السياسة , حتي نساهم جميعاً في ايجاد الحلول الناجعة التي تساعد في تكوين الدولة الاتحادية الفدرالية في بلادنا وذلك درءاً للتقسيم الجغرافي والسياسي الذي يسعي لها حزب المؤتمر الوطني ومن شاب شاكلتهم. معاً بخطوات ثابتة الي الامام وعاشت ارادة شعبنا حره،،، المجلس الأعلي 25 فبرائر 2010 م

Quote: حركة / جيش تحرير السودان بقيادة إبراهيم أحمد إبراهيم تحذر فصيل د.خليل و تعتبر إتفاق الدوحة شأن يخص طرفي الحركة الإسلامية في السودان عمدت حركة / جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ إبراهيم أحمد إبراهيم طيلة الفترة الماضية على الإهتمام بالبناء السياسي و العسكري للحركة , و التناول و التداول الإقليمي و الدولي لملف قضية السودان في دارفور , مع و ضع الإستراتيجيات و الرؤى لإستغلال كافة الوسائل المتاحة لإسترداد الحقوق المشروعة لمهمشي السودان عامة و لشعب دارفور خاصة الذي قدم النفس و النفيس دعما للثورة التي إنطلقت من أراضيه منذ شهر مارس عام 2002 . إتبع المبعوث الأمريكي الخاص للسودان السيد إسكوت قريشن منذ تسلمه لمهامه رؤية حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان لحل أزمة السودان في دارفور و التي تقوم أساسا على تفتيت و تمزيق الحركات المسلحة لإضعافها و إجبارها على التنازل عن القضايا التي إنطلقت من أجلها الثورة , إذ فعل عدد من المنابر تحت مسميات مختلفة بعدد من دول الجوار الإقليمي , ساعيا لتحقيق إتفاق أو تسوية لا تخاطب جذور الأزمة و لا تتعدى التوظيف الإداري لمنسوبي الحركات في أجهزة الدولة المختلفة بعيدا عن إسترداد كافة الحقوق المشروعة لشعب دارفور خاصة حقوق اللاجئين , النازحين , المشردين و كافة المتضررين من الجرائم المتعددة التي إرتكبتها حكومة المؤتمر الوطني و مليشيات الجنجويد في دارفور , مما يعتبر دعما غير مباشر لحكومة المؤتمر و تأمين على سياساتها التي إتبعتها تجاه الأزمة . تأسس منبر الدوحة منذ المفاصلة الشهيرة التي وقعت في الرابع من رمضان الموافق 12 ديسمبر عام 1999 بين عناصر الحركة الإسلامية الحاكمة في السودان ممثلة في رئيس الدولة عمر حسن البشير و د. حسن الترابي و لقد ظل هذا المنبر يسعى جاهدا لأن يوحد جناحي الحركة الإسلامية في السودان بعيدا عن الإعتراف أو الإهتمام أو إدانة جرائم التطهير العرقي و الإبادة الجماعية و إنتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة التي ترتكبها الحكومة السودانية و مليشياتها في دارفور يوميا , بل و لقد ظلت تعمل الحكومة القطرية بواسطة مندوبها في مجلس الأمن على عرقلة إصدار جميع القرارات الدولية التي صدرت بشأن الأزمة , و بما أن حركة / جيش تحرير السودان ليست ذراع عسكري في دارفور أو أداة لأي من طرفي المفاصلة فلقد أعلنت عن موقفها الرافض لهذا المنبر بشدة منذ إعلان الدوحة عن المبادرة القطرية لحل أزمة السودان في دارفور في سبتمبر عام 2008 . و بناء على توقيع إتفاق إطاري بين حركة العدل و المساواة – فصيل د. خليل إبراهيم و حزب المؤتمر الوطني , توضح حركة /جيش تحرير السودان الآتي : - إن الحركة تعتبر إتفاق حركة العدل و المساواة – فصيل د.خليل إبراهيم مع حزب المؤتمر الوطني تتويجا للمساعي القطرية التي بدأت منذ عام 1999 و خطوة لتوحيد طرفي المفاصلة التي وقعت بين عناصر الحركة الإسلامية في السودان . - إن التوقيع بين حركة العدل و المساواة – فصيل د.خليل إبراهيم و حزب المؤتمر الوطني يعتبر نهاية لرفقة النضال التي ظلت تحترمها حركة / جيش تحرير السودان تجاه فصيل د.خليل إبراهيم . - إن أي إتفاق جزئي مع أي فصيل أو حركة مسلحة في دارفور يولد ميتا و يعتبر إعادة إنتاج لإتفاقية أبوجا التي وقعها مني أركو مناوي و التي عقدت الأزمة و عمقت المأساة الإنسانية , و لا يخرج عن كونه محاولة لتحوير الصراع مع المركز و تحويله إلى صراع دارفوري - دارفوري . - إن الحركة ترفض إسلوب المؤتمر الوطني الإقصائي و الإستعلائي الذي ظل يتبعه فصيل د.خليل إبراهيم في تناول الحركات المسلحة في دارفور و تحذره من مغبة الإستمرار في ذلك , مع إستعدادها التام للتصدي لأي تجاوزات . - إن حركة / جيش تحرير السودان لن تتهاون أو تسمح بمرور أية قوات لفصيل د. خليل إبراهيم عبر الأراضي الواقعة تحت سيطرتها , إذ ظل فصيل د. خليل إبراهيم منذ إنطلاق الثورة من دارفور يبحث عن مواقع عسكرية له داخل السودان و تحديدا بدارفور , و تشهد محاولاته المتعددة بذلك , و ليست آخرها إعتداءاته على جبل مون . - إن الحركة تحذر و بشدة فصيل د.خليل إبراهيم و حزب المؤتمر الوطني و المليشيات التابعة له من محاولة تغيير أو فرض أي واقع عسكري على الأرض و تؤكد على أنه ستكون عواقب ذلك وخيمة جدا وفي الوقت الذي تجدد فيه حركة / جيش تحرير السودان إلتزامها بالعلمية السلمية و إيمانها المطلق بأن الحل السياسي عبر طاولة التفاوض هو الطريق الوحيد المفضي لحل الأزمة , تؤكد الحركة على المعايير الواجب توفرها في الدول التي ستقوم بالوساطة و كذلك المضيفة للمفاوضات كما ورد في جميع بيانات الحركة , و حتى ذلك الحين تشدد الحركة على بقاء جميع خياراتها مفتوحة . تطمئن حركة / جيش تحرير السودان جميع اللاجئين و النازحين و كافة المتضررين من الأزمة بأن لن تضع سلاحها ما لم تسترد كافة حقوقهم المشروعة , كما تعلن الحركة للمؤيدين لها من جماهير الشعب السوداني عامة و شعب دارفور خاصة بأن شعلة الثورة التي إنطلقت من دارفور لن تنطفئ إلي أن تتحقق جميع أهدافها و شعاراتها في خلق وطن قائم على سيادة القانون و إحترام الدستور المتفق عليه بين جميع أطراف القوي السياسية , و تسوده العدالة الإجتماعية و السياسية و الإقتصادية , و التساوى في حقوق و واجبات المواطنة. تناشد حركة / جيش تحرير السودان جميع الرفاق من الفصائل التي شاركت في مفاوضات الدوحة الإنسحاب منها لوضع حد للتهميش و الإستخفاف الذي مارسته الوساطة و الدولة المضيفة حيالهم , و ألا يفوتهم وضع قواتهم العسكرية على أهبة الإستعداد للتصدي لكافة الإحتمالات أو أية محاولة طائشة غير محسوبة العواقب , كما تؤكد الحركة عن إستعدادها لبذل مزيد من جهود الوحدة , و تدعو جميع فصائل حركة / جيش تحرير السودان للتنسيق لعقد لقاء جامع في أقرب وقت ممكن بعيدا عن كافة محاولات التأثير . عصام الدين الحاج أمين الإعلام و الناطق الرسمي بإسم حركة/جيش تحرير السودان هاتف : 00393382014390 00393382014390 ثريا : 008821633358115 بريد إلكتروني : [email protected] 24/ 02 / 2010