نوارة تتفتح ... محمد أحمد أبوجودة, مرشحا مستقلا, لدائرة الكاملين الغربية 2 المعيلق

Quote: يا ريت كل العناصر الصادقة الأمينة التى تتحلى بالاخلاق والمعرفة أن تتقدم الصفوف لينصلح حالنا المائل , ويا ريت المواطن السودانى يحسن الاختيار فى الانتخابات القادمة حتى يتغير الواقع للأفضل , كامل الدعم للأستاذ محمد أبو جودة فى اختياره الموفق . تحياتى أستاذ حيدر .

Quote: سلام حيدر التحية للعزيز ابوجودة كل الامنيات الطيبة

Quote: استاذي حيدر تحياتي هل تقصد الاستاذ محمد ابو جودة المحامي (تعرفت عليه بمصر اواسط التسعينات ) ان كان هو فنعم المرشح ارجو مدنا بطريقة تواصل معه ان توفرت لديكم

Quote: Dear Hayder Elkamleen is an electotal district that I have a personal interest in it. It is the birth place of my maternal grandfather, Dr. Mekki Shibeika, has a school named after hime, , and the hometown of my relatives from Haj Elhassan, Haj Habakwi, Eldabi's familes. Please provide more information about the candidate, and his contribution to the political, and social life in Sudan Regards to the family

Quote: أحب من الناس من لا يتجفل ومن لا ينتظر من يريه السبيل, بل هو يختار سبيله ويرمي بخطاه في تمام إتساقها مع مرتأيات عقله وبيان بصيرته... فتسلم أيها الرجل الشجاع الأمين

Quote: التحايا لكم جميعاً ويا مَرحى بالسودان الجديد وبالديمقراطية والعدالة الاجتماعية وبالانتخابات العامة القادمة في أبريل ٢٠١٠ وبعد: الأصدقاء والصديقات وفيكم اساتذة أجلاّء أتتلمذُ على هَديِهم ،، السلام عليكم ورحمة اللهوكل الأماني أن تكونوا بخير وعافية وسموق كما أعهدكم ؛ سأنتزعُ حقّاً في أن أبثُّكم نجواي ..! فاغفروا لي إن تلبّس هذا البَثُّ بشيءِ من تقحُّم لأوقاتٍ عصيبة بطبيعة المعاصَرة الشَّرِهة لأويقاتٍ وبُرَهٍ من رسائل النِّتْ الشرودة ! حتى لا اقول العايرة وادّوها ســ(صـ)‎ــوت! .. وإليكم أبعث مسوّدة مُلصَّق أوّلي تدشينا لحَملتي الانتخابية كــمُرَشــَّح مُــســْــتـَـقِل للمجلس الوطني في انتخابات أبريل ٢٠١٠ عن الدائرة الجغرافية " الكاملين الغربية٢ المعيلق " بولاية الجزيرة . ويعلمُ أكثركم، بأني عضو قيادي بحزب "حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق) " وممثــّلها لدى مجلس شئون الأحزاب، والمفوّضية القومية للانتخابات ، ومُكَلَّف بإدارة شئون الحركة ثقافياً بمكتبها التنفيذي (ولم تُسعِف الطاقة في اجتراحٍ ثقافي!)، بُعَيدَ عودتي النهائية من المُغتَرَب في يناير٢٠٠٨ ، وكنتُ المُشرِف الإدارى لموقع الحركة الإليكتروني بالشبَكة العالمية خلال سنـَــتـَيْ اغترابي الأخيرتـَيْن بالسعودية . للاسف، لم تُتِح ليَ الأيام أن أُسهِم حثيثاً في بناء قاعدة جماهيرية ل حركة حق بمنطقتي في دائرتنا المُشار إليها وذلك بسببٍ من استقراري ،مَضطّرّاً، بقصبة البلاد لأجل العمل والأمل والانصلاح المأمول ، فضلاً عن أنّ حِزبي حزب الحق والديمقراطية ودولة المواطنة وفصل الدين عن الدولة وشعار السودان الجديد وكل بقيّة الفضائل (حركة حق) يُشارِك في الانتخابات القادمة مُشاركة مشروطة ! قابلة للمقاطعة في أيِّ لحظة تتحدّد فيها جدوى المقاطعة وشخصي، كمُستَقِل في هذا الترشــُّح ، أرى أنّ مثل تلك المقاطعة الانتخابية إن حدثتْ ! فليستْ مُلزِمة لي كمُرشـّح مُستَقِل ! فالأحزاب ، في اعتقادي، آليات تنظيمية لصون الفكرة وتحشيد الإرادات العامة المتفقة لتحقيق واقع مُبتَنى على النهج الاتفاقي تنزيلاً للافكار واهتداءاً بالوعي الجماعي الُمتحَزِّب لأجل تحقيق أهداف عامة ومتعددة ومُنحازَة لِمَيْلٍ فكريِّ مَــا من حيث أنّها تطمح لقيادة دَفّة الحُكم، أما الإستقلال ، فهو الإستقلال ، بلَه الاعتداد بالنفس والذي قد لا تعوزه حاسّة المغامرة تجاسراً على ما يُخـَـيـِّم من توَجـُّس! وبالتالي، لايمنع استقلالاً مانعٌ من أن تتجزّأ انصباباته الحَرَكية التنظيمية مهما اختلفتْ الأُطُر التنظيمية!على مُختَلَف المَصَبـّات، فالأحزاب وسائل والغايات مُستَهدَفٌ إليها الوصول، حُفاةَ يُـغـَـذُّ إليها السـَّيْرُ أم انتعَلَ وثيرا ، والعِبرة في كثيرٍ من الأمور بنتائجـها. أشكركم مُقدّما على قراءتكم ، و أرنو بعين العَشَم الأخوي لمُلاحظاتكم حول الطرح المنصوب على دُعامة هذا المُلَصَّق والمُرفـَق طيِّ هذه الرسالة القوقلية ؛ ولأصدقائي الإسفيريين وصديقاتي، رجاءٌ وأمل في ألاّ يزحموا قارئ/ــة " مُنتدىً عامر بالموضوعات" بحَملتي الانتخابية! وأيضاً أصدقائي ذوي الرُّتَب الصحافية اللاّمعة ضِمن هذه الكوكبة التي أرسل إليها ، مطلوبٌ منهم ،جميعاً، نُصحي وترشيدي عبر هذه النافذة إن توفّر لهم الزمن ، وستجدُ ملاحظاتُكم عندي كل العناية، وذلك حتى لايضعوني كالعارضُ خارج الزّفّة ! والمُتشابي للما بتلَحِق! ولهم مودتي على حُسن التفهّم . وإليكم جميعاً رغبتي الصامدة لعدم تَلَقِّ لأيِّ دعمٍ مادي لمقابلة نفقات الحَملة الانتخابية ، فقد تضاجّت من حولي عروض الدّعم المادي الأخوي والصداقاتي والقرائبي ، الحاقِن منه على مُنافِسيَّ والمُشفِق عليّ من لأواء الحَملات المجوبكة! وإنِّي لشاكرٌ لذلك ومُقدِّرله كثيرا ، بيد أنني ،وبكلِّ الصدق، لا أرى لها داعياً ؛ فتكاليف حَملتي الانتخابية مقدورٌ عليها من حيث أنّ اعتمادها الكُلي سيكون علي التواصل المكاني والزماني والتواسي بالنفس في تولاتها بين أُناسٍ قريبي الشـُّقّة زماناً ومكاناً وتوقا ، لم تتباعد بينهم الاسفار يوماً كحال سبأ ،وما استطاع سيل الإنقاذ العُجاف! أن يجرِف بصيرتهم على مَا جَرَف من نوازِع ! وهُم من بعد، أكثر تقديراً للعُصاميّات في مثل هذا الحال المُبتَلى بفراهة الصرف عند مَنْ يأمل في قطمِ حقوق الآخرين عبر النفوذ السلطوي ولستُ من أؤلئك حسبما أوقِن. لكم مودتي واحترامي ، وشكري الجزيل على قراءة ما زحمتُكم به .. محمد أحمد أبوجــودة مُرَشـَّح مُستَقِل للمجلس الوطني في انتخابات أبريل٢٠١٠

Quote: إخترت أن تدفع لدين الوطن من حر إرادتك, وفي وقت لم يعد يكفي إستبطان الوطن بقدرما مباشرته ... وعلى كامل علاته وفي صميم دواليه. فمن أراد أن ينقذ غريقا فإنه يلج إلى حيث ينعقد الغرق والمغامرة, ولا ينتظر الغريق على ضفة النهر...وإلا فسوف ينتظر جنازة... فهنيئا لك هذا الإقدام المائز, والمية تصدق الغطاس, ما تجاوزنا عشق الإستثناء.

Quote: التحايا لكم جميعاً ويا مَرحى بالسودان الجديد وبالديمقراطية والعدالة الاجتماعية وبالانتخابات العامة القادمة في أبريل ٢٠١٠ وبعد: الأصدقاء والصديقات وفيكم اساتذة أجلاّء أتتلمذُ على هَديِهم ،، السلام عليكم ورحمة اللهوكل الأماني أن تكونوا بخير وعافية وسموق كما أعهدكم ؛ سأنتزعُ حقّاً في أن أبثُّكم نجواي ..! فاغفروا لي إن تلبّس هذا البَثُّ بشيءِ من تقحُّم لأوقاتٍ عصيبة بطبيعة المعاصَرة الشَّرِهة لأويقاتٍ وبُرَهٍ من رسائل النِّتْ الشرودة ! حتى لا اقول العايرة وادّوها ســ(صـ)‎ــوت! .. وإليكم أبعث مسوّدة مُلصَّق أوّلي تدشينا لحَملتي الانتخابية كــمُرَشــَّح مُــســْــتـَـقِل للمجلس الوطني في انتخابات أبريل ٢٠١٠ عن الدائرة الجغرافية " الكاملين الغربية٢ المعيلق " بولاية الجزيرة . ويعلمُ أكثركم، بأني عضو قيادي بحزب "حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق) " وممثــّلها لدى مجلس شئون الأحزاب، والمفوّضية القومية للانتخابات ، ومُكَلَّف بإدارة شئون الحركة ثقافياً بمكتبها التنفيذي (ولم تُسعِف الطاقة في اجتراحٍ ثقافي!)، بُعَيدَ عودتي النهائية من المُغتَرَب في يناير٢٠٠٨ ، وكنتُ المُشرِف الإدارى لموقع الحركة الإليكتروني بالشبَكة العالمية خلال سنـَــتـَيْ اغترابي الأخيرتـَيْن بالسعودية . للاسف، لم تُتِح ليَ الأيام أن أُسهِم حثيثاً في بناء قاعدة جماهيرية ل حركة حق بمنطقتي في دائرتنا المُشار إليها وذلك بسببٍ من استقراري ،مَضطّرّاً، بقصبة البلاد لأجل العمل والأمل والانصلاح المأمول ، فضلاً عن أنّ حِزبي حزب الحق والديمقراطية ودولة المواطنة وفصل الدين عن الدولة وشعار السودان الجديد وكل بقيّة الفضائل (حركة حق) يُشارِك في الانتخابات القادمة مُشاركة مشروطة ! قابلة للمقاطعة في أيِّ لحظة تتحدّد فيها جدوى المقاطعة وشخصي، كمُستَقِل في هذا الترشــُّح ، أرى أنّ مثل تلك المقاطعة الانتخابية إن حدثتْ ! فليستْ مُلزِمة لي كمُرشـّح مُستَقِل ! فالأحزاب ، في اعتقادي، آليات تنظيمية لصون الفكرة وتحشيد الإرادات العامة المتفقة لتحقيق واقع مُبتَنى على النهج الاتفاقي تنزيلاً للافكار واهتداءاً بالوعي الجماعي الُمتحَزِّب لأجل تحقيق أهداف عامة ومتعددة ومُنحازَة لِمَيْلٍ فكريِّ مَــا من حيث أنّها تطمح لقيادة دَفّة الحُكم، أما الإستقلال ، فهو الإستقلال ، بلَه الاعتداد بالنفس والذي قد لا تعوزه حاسّة المغامرة تجاسراً على ما يُخـَـيـِّم من توَجـُّس! وبالتالي، لايمنع استقلالاً مانعٌ من أن تتجزّأ انصباباته الحَرَكية التنظيمية مهما اختلفتْ الأُطُر التنظيمية!على مُختَلَف المَصَبـّات، فالأحزاب وسائل والغايات مُستَهدَفٌ إليها الوصول، حُفاةَ يُـغـَـذُّ إليها السـَّيْرُ أم انتعَلَ وثيرا ، والعِبرة في كثيرٍ من الأمور بنتائجـها. أشكركم مُقدّما على قراءتكم ، و أرنو بعين العَشَم الأخوي لمُلاحظاتكم حول الطرح المنصوب على دُعامة هذا المُلَصَّق والمُرفـَق طيِّ هذه الرسالة القوقلية ؛ ولأصدقائي الإسفيريين وصديقاتي، رجاءٌ وأمل في ألاّ يزحموا قارئ/ــة " مُنتدىً عامر بالموضوعات" بحَملتي الانتخابية! وأيضاً أصدقائي ذوي الرُّتَب الصحافية اللاّمعة ضِمن هذه الكوكبة التي أرسل إليها ، مطلوبٌ منهم ،جميعاً، نُصحي وترشيدي عبر هذه النافذة إن توفّر لهم الزمن ، وستجدُ ملاحظاتُكم عندي كل العناية، وذلك حتى لايضعوني كالعارضُ خارج الزّفّة ! والمُتشابي للما بتلَحِق! ولهم مودتي على حُسن التفهّم . وإليكم جميعاً رغبتي الصامدة لعدم تَلَقِّ لأيِّ دعمٍ مادي لمقابلة نفقات الحَملة الانتخابية ، فقد تضاجّت من حولي عروض الدّعم المادي الأخوي والصداقاتي والقرائبي ، الحاقِن منه على مُنافِسيَّ والمُشفِق عليّ من لأواء الحَملات المجوبكة! وإنِّي لشاكرٌ لذلك ومُقدِّرله كثيرا ، بيد أنني ،وبكلِّ الصدق، لا أرى لها داعياً ؛ فتكاليف حَملتي الانتخابية مقدورٌ عليها من حيث أنّ اعتمادها الكُلي سيكون علي التواصل المكاني والزماني والتواسي بالنفس في تولاتها بين أُناسٍ قريبي الشـُّقّة زماناً ومكاناً وتوقا ، لم تتباعد بينهم الاسفار يوماً كحال سبأ ،وما استطاع سيل الإنقاذ العُجاف! أن يجرِف بصيرتهم على مَا جَرَف من نوازِع ! وهُم من بعد، أكثر تقديراً للعُصاميّات في مثل هذا الحال المُبتَلى بفراهة الصرف عند مَنْ يأمل في قطمِ حقوق الآخرين عبر النفوذ السلطوي ولستُ من أؤلئك حسبما أوقِن. لكم مودتي واحترامي ، وشكري الجزيل على قراءة ما زحمتُكم به .. محمد أحمد أبوجــودة مُرَشـَّح مُستَقِل للمجلس الوطني في انتخابات أبريل٢٠١٠