المؤتمر الوطني .. فات الميعاد ..

Quote: انها اله التدويير الشيطانيةDevislih Recycling Device التي يضيعو بها عمر وطننا قسوة وقهر وغدرا وفسادا فلم يملو تدوييرها حتي عند عتبة المغادرة ...انها المغادرة فلم تعود الاشياء اشياؤهم ..تغيرت معايير فلم تعد "الكتاحة" تحجب عن اعين اهل السودان حقيقة "الكوشة" ....فقط ياليتهم يبعدون ديننا عن تلك الالة الشيطانية.. عجبت من نداء بعضهم "ما لدنيا قد عملنا" هل عملو لغيرها ؟؟؟؟

Quote: فات الميعاد ..

Quote: ياموني يا مستلبة ..عيبي لي فات الأوان بتاعت إبن البادية .. السودنة وكدة ..

Quote: ما يتبادر الي ذهني كلما رأيت أوسمعت عن حملة المؤتمر الوطني الانتخابيه ووعودا أطلقوها, ماضي حاضر استدعوا أحداثه و أغنية الست "فات الميعاد" ! فهاهم يمطرونا بوعود لاقبل لنا بها منهم, ويفعلون أشياء ما عهدناها منهم, ونعلم يقينا أنه كلام ليل مدهون بزبده, تنتهي الانتخابات ويسيح !

Quote: فهاهم يمطرونا بوعود لاقبل لنا بها منهم, ويفعلون أشياء ما عهدناها منهم, ونعلم يقينا أنه كلام ليل مدهون بزبده, تنتهي الانتخابات ويسيح

Quote: فهاهم يمطرونا بوعود لاقبل لنا بها منهم, ويفعلون أشياء ما عهدناها منهم, ونعلم يقينا أنه كلام ليل مدهون بزبده, تنتهي الانتخابات ويسيح

Quote: المؤتمر الوطني .. فات الميعاد

Quote: معاد شنو الفات ؟ الناس ديل موعدنا معهم ليس بإنتخابات او خلافه هؤلاء مجرد مجرمين و عصابة من القتلة و مغتصبي السلطة و موعدنا معهم ليس لإنتظار وعودهم الكاذبة بالتنمية وبلا بلا هو موعد ثأر و إحقاق للحقوق و رد للمظالم عبر محاسبة و محاكمات عادلة عسى و لعلها تغسل الجراح الكثيرة و تجعل الناس تحس ان دماء اولادها و بناتها لم تضع سدى

Quote: اغرب ما سمعت في خطاب حملة الكضبة والمأجورين كان افتخاره بعدد 161 جامعة ومجانية العلاج بالحوادث :) الزول دا اكيد ما كان جادي فالجامعات المائة واحد ستين ( تهليل تكبير ) لا تخرج نصف قيمة ما كان تخرجه الاربعة جامعات قبل يجي عصرهم التعيس ..

(عدل بواسطة Amany Elamin on 02-16-2010, 05:35 PM)
(عدل بواسطة Amany Elamin on 02-16-2010, 05:37 PM)

Quote: ما ممكن فجأتن والي الخرطوم اكتشف انو الكشه سلوك ما حضاري, وستات الشاي عندهم اسر وماممكن يشتغلوا حاجه تانيه !!

Quote: شفت الدموم والغمة بين الدقون والعمة

Quote: الحكومة نفسها كذبت حين أتت وهي تقسم الادوار بين الاسلاميين والعسكر نفسها الحكومة التي قادت حربا في الجنوب تحت بند اسلامية الدولة فراقت منهم دماء ومن والاهم دماء نفسها الحكومة التي قتلت معارضيها في المعتقلات اطباء وطلاب وبعضهم مات لمجرد وجوده في مكان ما بالخطأ نفسها الحكومة اعدمت رجال يحملون عملة اجنبية من حر مالهم وأباحت الاتجار فيها بعد شهور قليلة نفسها الحكومة اعدمت في شهر الكريم 28 ضابطا من شعبها لانها حاولت قلبهم وهم اتو بإنقلاب. نفسها الحكومة التي فتحت نيران الشيطان في دارفور ليرحل اطفال ونساء وشيوخ من ابناء جلدتنا بدم بارد نفسها كررت سيناريو التهجير في ارض المناصير فهاموا في صحاري البلاد وارضها البور وبعد ان جف زرعهم ونضب مائهم بعد عامين ليرجعوا في رواكيب مقاصدين النيل نفسها هي التي قتلت شباب في العشرين في مظاهرة سلمية في كجبار حين عبروا عن رفضهم لقيام سد آخر لتخزين الماء للمصريين نفسها هي باعت الارض بسماسرتها للمستثمر الذي يدفع حفنة دولارات لموظف حكومي تحت قانون الاستثمار نفسها هي التي قتلت ستات الشاي نفسها هي التي قتلت قبل 48 ساعة من الآن طالبا لانه من دارفور ..فقط لانه من دارفور

Quote: عيدوا لنا سنيننا التي راحت هدراً بين المحطات والمطارات وليالي المنافي بصقيعها وصحاري التيه التي ما زلنا نجوب في رحابها دونما بوصلة واحدة أو أمل بالغد... أعيدوا لنا سماواتنا التي مزقتم نياطها بالأكاذيب الفطيرة والفجة وعيدوا لنيلنا بهاءه ولنخيلنا في الشمال نضاراتها وشبابها وأخرجوا معكم شياطينكم وإبالستكم ودعونا وشأننا... أخرجوا عن بلادنا أيها الأبالسة فقد تضورنا توقا وجوعا للحرية الغالية بعد أن دنستها جحافلكم التتارية...

Quote: الصدفة وحدها قادتني لسماع جزء بسيط من هذا الخطاب .. وهذا الجزء كان يتحدث السيد الرئيس وقال ( نحن ما بنكضب ) .. ياخي الإنقاذ دي أكبر كذبة عشناها في العشرين سنة الفاتت .. عشرون سنة من التشريد والقتل والدمار .. عشرون سنة أضاعوا فيها هيبة الوطن .. عشرون سنة ولا كرامة لمواطن ولا وطن ..

Quote: البشير في افتتاح حملته الانتخابية: نعمل ليوم الحساب.. وليس ليوم إعلان نتائج الانتخابات قال إن السلام في دارفور آت على الرغم من أنف الأعداء الاثنيـن 01 ربيـع الاول 1431 هـ 15 فبراير 2010 العدد 11402 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار الخرطوم: «الشرق الأوسط» أكد الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير مرشح حزب المؤتمر الوطني لرئاسة الجمهورية في تدشين حملته الانتخابية التي بدأها في استاد الهلال الرياضي مساء أول من أمس، أن حزبه سيعمل من أجل انتخابات بعيدة عن الغش والشتائم والمهاترات. وأضاف: «نحن لا نعمل ليوم إعلان نتائج الانتخابات، وإنما ليوم الحساب»، وأكد أن المؤتمر الوطني سيعمل على صون كرامة السودان. وتعهد البشير بتوفير الخدمات للمواطنين ومواصلة مشروعات التنمية. وأكد البشير أن السلام في دارفور سيأتي على الرغم من أنف الأعداء، وقال: «نحن في عالم ظالم وسنأتي بالسلام»، وأشار إلى محاولات التضييق والحصار التي تعرضت لها ثورة الإنقاذ، ونوه بالتطور الذي شهدته البلاد في مناحي الحياة كافة خلال العشرين سنة التي حكمت فيها «الإنقاذ»، وقال إن السودان تحول من رجل أفريقيا المريض إلى دولة قوية. وزاد: «(الإنقاذ) تعرضت لمؤامرات سياسية وعسكرية واقتصادية، ولكننا اجتزناها وصبرنا عليها بالاعتماد على أنفسنا بعد التوكل على الله»، وقال: «منعونا من استخراج البترول، ولكن هيهات، استخرجنا البترول وصدرناه للعالم، وقالوا إن بترول السودان أفضل أنواع البترول في العالم». ونبه البشير إلى أن برنامج «الإنقاذ» هو المحافظة على وحدة البلاد شمالها وجنوبها، وزاد: «نحن نعمل لنسلم السودان للأجيال المقبلة موحدا». لكنه أشار إلى أنهم يحترمون رغبة الجنوبيين إذا ما اختاروا الانفصال، وقال: «سنكون لهم أقرب وأفضل جار وسنساعدهم على بناء دولتهم». وفي هذا السياق، وصف علي عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية، الانتخابات المقبلة بموسم إعادة بناء الدولة السودانية من حيث السياسات والقيادات التي ترعى وتحمي مصالح البلاد.