|
|
 مناقشة ملف الكلاب المتوحشه التى روعت المواطنيين
|
عودتنا سودانيس اونلاين عبر البوستات مناقشة العديد من الملفات الساخنة على الصعيد الوطنى (السودان) بحكم حرية التعبير التى يكفلها دستور المنبر العام واصبحت منبرا سودانييا يعكس ما تخاف صحافتنا ايراده خوفا من قانون الانقاذ .
والجميع تابعوا ملف الحيوانات المتوحشة او تسميتها بالكلاب المفترسة كما يحلو لاصحاب القرار السياسى ممثلا فى وزارة الداخلية عبر الصحف والقنوات السودانية ,اتفقت الاراء حول صحتها حكومة ومواطنون واختلفت فى تحديد انواعها اهى كلاب ام ذئاب ام ضباع ام انه مولود اخر نتيجة التهجين بينها .
تعالوا نناقش ملف الحيوانات المتوحشه مستصحبين كل ما كتب فى الصحف او قيل فى شاشات التلفاز او ما يتناقله الناس فى مجتمعاتهم حتى نصل فى نهاية الامر الى فك الشفرة. اهى ظاهرة قصد منها ترويع المواطن حتى لا تكون هناك مشاركة فى الليالى الدعائية التى تقيمها الاحزاب والتى قد بدأت امس الاول وهنا البعض حمل الحكومة المسئولية .ورأى اخر اعتبر مصدر هذه الكلاب بعض التجار اللذين يعملون فى تجارة الكلاب عبر استيرادها وبيعها الى المنظمات والشرطة ونفر قليل من المواطنيين بقصد الحماية ورأى ثالث يرى مصدر هذه الحيوانات المتوحشه هجرة الناس لصحارى الولايات الشمالية بحثا عن الذهب مما جعل هذه الحيونات تهرب من الضجيج والحركة التى لم تتعود عليه وكانت النتيجة غزوها لولاية الخرطوم وترويع اهالها .
ورأى رابع يؤكد ان الكلاب المتوحشه ماهى الا كلاب ضالة كانت تعيش فى الخلاء القريب من اطراف العاصمة ونسبة لعدم نجاح خريف عام 2009 لم تجد هذه الكلاب الغذاء متمثل فى الارانب والجرذان وغيرها من الحيوانات الاخرى .
ويبقى السؤال هل هى كلاب ام حيوانات اخرى
من المستفيد من ترويع المواطنيين
ووووووووووووووو
والبورد به العديد من البوستات حول الموضوع. يمكن الاستفاده منها . فهلا تكرمنا جميعا لمناقشة الملف الساخن حتى تمم الفائدة وتكون سودانيس اونلاين منبرا صادقا فى تمليك الحقيقة كما تعودنا عليهافى كل الملفات السابقة
تحياتى
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: مناقشة ملف الكلاب المتوحشه التى روعت المواطنيين (Re: بلدى يا حبوب)
|
| Quote: اهى ظاهرة قصد منها ترويع المواطن حتى لا تكون هناك مشاركة فى الليالى الدعائية التى تقيمها الاحزاب والتى قد بدأت امس الاول وهنا البعض حمل الحكومة المسئولية |
نقف عند هذه النقطة الاولى ونرى اشارات تجعلها مقبولة خاصة بعد الصمت الرهيب من قبل الحكومة ممثلة فى والى الخرطوم ووزير الداخلية ومدير شرطة السودان ومدير شرطة ولاية الخرطوم كل هؤلاء الساده فضلوا عدم الادلاء باى تصريح حول الظاهرة بنفها او تأكيدها واصبحت ظاهرة الكلاب المتوحشة تدار بترتب عسكرية عبر استضافتهم فى اجهزة الاعلام المسموعة والمرئية والصحف وجميعهم أكد عدم وجود حيوانات متوحشة بل الامر كله وجود كلاب مفترسة (سعرانه) بينما الشارع السودانى يؤكد صحة الحيوانات المتوحشه ونقلت لنا صحيفة الدار والحكايات صورتحمل مرة الكلاب المفترسة واخرى بالحيوانات المتوحشه ولا ننسى طفل الحتانة الذى اقتلعته الكلاب المتوحشة من صدر امه ونهشت اجزاء من جسده كانت سبب فى وفاته والخبر موجود بصحيفة الحكايات نخلص الى وجود شبهات حول صمت الحكومة مما يؤيد اصحاب الراى بربطها بالانتخابات
نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مناقشة ملف الكلاب المتوحشه التى روعت المواطنيين (Re: بلدى يا حبوب)
|
| Quote: ورأى اخر اعتبر مصدر هذه الكلاب بعض التجار اللذين يعملون فى تجارة الكلاب عبر استيرادها وبيعها الى المنظمات والشرطة ونفر قليل من المواطنيين بقصد الحماية |
اصحاب هذا الرأى نفر قليل وعملت صحيفة الحكايات على استضافة نجل الترابى عصام وعبر مضابط الحوار نشتم وجود اتهام مما جعل عصام ينفى ذلك ويؤكد صحة تجارته فى العديد من الحيوانات والتى بدات كهواية واستقر الامر لتصبح تجارة فى المنبر العام بسودانيس اون لاين انزل بوست يوجه تهمة لاحد الاشخاص وتحمليه وزر الظاهرة عبر استيراده للكلاب وبيعها للشرطة الا ان الشرطة نفت ذلك وانتهى الامر بفيام تاجر الكلاب بنشرها وتوزيعها وامس الاول حملت جريدة حكايات مانشيت عريض
تم القبض على موزع الكلاب بالكلاكلة والبوست انزل امس الاول من شخصى الضعيف
حوار دكتور عبدالله الريح فى جريدة حكايات أكد الكلاب التى تم قتلها وبتشريح واحد منها وجدت طبقة دهنية تحت الجلد مما يجعلها تعيش فى المناطق البارده ونسبة لارتفاع درجات الحرارة فى السودان (الخرطوم) تهيج الطبقة الدهنية وتجعل من الكلب جائعا ومفترسا
نخلص الى احتمال صحة الرأى
نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مناقشة ملف الكلاب المتوحشه التى روعت المواطنيين (Re: بلدى يا حبوب)
|
| Quote: ورأى ثالث يرى مصدر هذه الحيوانات المتوحشه هجرة الناس لصحارى الولايات الشمالية بحثا عن الذهب |
والجميع يعرف حكاية الذهب وتنقيب المواطنيين عنه واصحبح موضوع الذهب يضاهى حكايات الف ليلة و ليلة فى المجتمعات العامة والخاصة والشورع والحوارى والازقه واصحاب هذا الرأى يرون وجود الكم الهائل للباحثين عن الذهب فى صحارى شمال السودان وزخم العربات والادوات والامتعة ادى الى هجرة الحيوانات المتوحشه للبحث عن شئيا يسد رمقها فكانت نهاية المطاف ولاية الخرطوم ولا ننسى كانت بداية الظاهرة فى منطقة بحرى ومن ثم انتقلت الى امناطق الخرطوم الاخرى .
واضيف عند زيارتى لمنطقة حلفا القديمة فى الثمانينات وجدت كلاب تشبه الضباع والذئاب تظهر ليلا وتجوب منطقة الميناء والسوق ونحن نرقبها بخوف شديد الا ان اهل المنطقة طمأنؤا الحضور وافادوا هذه الحيوانات نتاج تزاوج بين الكلاب والضباع والذئاب بعد غمر المياه للمنطقة ابان قيام السد العالى واحتمت الحيوانات بالتلال القريبة من المدينة واعتمدت فى غذؤها على مخلفات مصنع تجهيز الاسماك بحلفا القديمة وربما يكون قد اغلق الان فربما تكون بعض الحيوانات وصلت الى الخرطوم وانا شخصيا لا اؤيد صحة ذلك ولكن يبقى الخيار مفتوح فربما وجدنا ما يؤكد صحة الرأى
نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مناقشة ملف الكلاب المتوحشه التى روعت المواطنيين (Re: Mohammed Awad)
|
| Quote: ورأى رابع يؤكد ان الكلاب المتوحشه ماهى الا كلاب ضالة كانت تعيش فى الخلاء القريب من اطراف العاصمة ونسبة لعدم نجاح خريف عام 2009 لم تجد هذه الكلاب الغذاء متمثل فى الارانب والجرذان وغيرها من الحيوانات الاخرى |
الراى الرابع اصحابه ارتبطت اعمالهم بالزراعة فى المشاريع الزارعية المطرية واخرون تجار محاصيل أكدوا مشاهدتهم لهذه الحيوانات المتوحشه من خلال تواجدهم وتجوالهم وهى تعتمد على الارانب والجرزدان حيث تكنى بحمام الشقوق وهى كبيرة الحجم حتى بالنسبة لجرذان المدينة
الجقوراضافة الى صغار الصيد وحمام الوادى والعديد من الطيور والحيوانات الخلوية .
واصحاب هذا الرأى يتذرعون بفشل خريف عام 2009 مما جعل هذه الحيوانات تعانى من الجوع باحثة عن الطعام وشاءات الاقدار ان يكون عيد الفداء قد حان مما يجعل اصحاب الاغنام والضأن يهاجرون من غرب السودان وشرقه صوب مدينة الخرطوم لبيع الهدى وكانت هذه الحيوانات تتابع القطيع وتترصد الشارد منه والمولود الذى لا يقوى على المشى حتى كانت نهاية المطاف الوصول للخرطوم وكلما توغل القطيع عانت الحيوانات المتوحشه الامرين فى اقناص فريستها فما كان منها الا الانتشار ومهاجمة الناس فى المدينة
يمكن ان يكون الامر مقبول نوع ما
نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
| |
بلدى يا حبوب
Mohammed Awad
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست