رحيل مجهز جيش المجاهدين ومسلِّح "مجاهدي" أفغانستان تشارلي ويلسون عاشق الملذات !بي بي سي

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 07:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-11-2010, 04:48 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رحيل مجهز جيش المجاهدين ومسلِّح "مجاهدي" أفغانستان تشارلي ويلسون عاشق الملذات !بي بي سي

    Quote:
    رحيل تشارلي ويلسون، عاشق الملذات ومسلِّح "مجاهدي" أفغانستان
    تشارلي ويلسون يمتطي صهوة جواد في افغانستان


    توفي في احد مستشفيات تكساس في الولايات المتحدة، عن 76 عاما، عضو مجلس النواب السابق، تشارلي ويلسون، المعروف بدوره في دعم المسلحين الأفغان ضد القوات السوفييتية.

    ومثل ويلسون دائرته الانتخابية في ولاية تكساس في مجلس النواب عن الحزب الديمقراطي بين عامي 1973 و1996 واشتهر من بين ما اشتهر به ولعه بالنساء وحفلات الأنس إذ أطلق عليه لقب "تشارلي المرح".

    وفي عام 2007 أنتجت هوليوود فيلما بعنوان "حرب تشارلي ويلسون" حول دوره المثير للجدل في تسليح "مجاهدي" أفغانستان خلال الغزو السوفييتي. وقد أدى دور ويلسون في الفيلم الممثل توم هانكس.

    وكانت القوات السوفييتية قد غزت افغانستان اواخر عام 1979 بدعوة من حكومتها آنذاك التي كان يترأسها حفيظ الله امين.

    واستغل ويلسون عضويته في لجنة التخصيصات واللجنة الفرعية للعمليات الخارجية التابعتين لمجلس النواب في تحويل اموال بلغت مليارات الدولارات لـ "المجاهدين" معظمها بطرق سرية.

    وفي رد شهير على سؤال وجه له في برنامج تلفزيوني امريكي عن الدور الذي لعبه ويلسون في دحر القوات السوفيتية، قال الرئيس الباكستاني السابق محمد ضياء الحق "لا استطيع ان اقول اكثر من ان تشارلي فعلها."

    وكان ويلسون يصر على ان الولايات المتحدة "لم تخطئ في دعمها للمجاهدين الافغان" وبضمنهم اسامة بن لادن والاسلاميين الذين اسسوا لاحقا حركة طالبان. وكان يقول إنه لو ساعدت الولايات المتحدة في اعادة بناء افغانستان بعد الانسحاب السوفييتي لما اصبح ذلك البلد لاحقا مرتعا لتنظيم القاعدة.

    وقد اعلنت وفاته في
                  

02-11-2010, 05:44 PM

بكري عباس علي
<aبكري عباس علي
تاريخ التسجيل: 10-26-2009
مجموع المشاركات: 2264

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رحيل مجهز جيش المجاهدين ومسلِّح "مجاهدي" أفغانستان تشارلي ويلسون عاشق الملذات !ب (Re: jini)

    شاهدت الفلم الرائع وعجبني الدور الذي ابدع فيه توم هانكس
                  

02-11-2010, 06:12 PM

Elmuiz Haggaz
<aElmuiz Haggaz
تاريخ التسجيل: 11-04-2009
مجموع المشاركات: 630

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رحيل مجهز جيش المجاهدين ومسلِّح "مجاهدي" أفغانستان تشارلي ويلسون عاشق الملذات !ب (Re: بكري عباس علي)

    سلامات جنى...

    الفلم كانت رسالته المبطنة تقول للغرب يداك أوكتا وفوك نفخ, وضح الفلم
    دور الغرب فى صنع المجاهدين الأفغان عبر دعم مالى إعلامى وعسكرى شاركت
    فيه إسرائيل ومجموعة من الدول الإسلامية.
    خاتمة الفلم تم تغييرها إذ كانت تحوى إشارات عن إرتباط الإرهاب بدعم الغرب
    لجماعات الإسلام السياسى فى الماضى القريب للوقوف فى وجه اليسار بكل أشكاله.
                  

02-12-2010, 10:42 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رحيل مجهز جيش المجاهدين ومسلِّح "مجاهدي" أفغانستان تشارلي ويلسون عاشق الملذات !ب (Re: Elmuiz Haggaz)


    الاخ بكرى شكرا
    للمرور
    الاخ حجازى شكرا للاضاءة
    Quote:
    رحيل «أبو الجهاد الأفغاني» في أميركا
    واشنطن تتحسر لتجاهلها تحذير ويلسون بعدم ترك أفغانستان للفراغ
    الجمعـة 27 صفـر 1431 هـ 12 فبراير 2010 العدد 11399
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: الأولـــــى
    واشنطن: مينا العريبي
    توفي الليلة قبل الماضية أبرز سياسي أميركي ارتبط اسمه بالجهاد الأفغاني ضد السوفيات. ويتعلق الأمر بتشارلي ويلسون، العضو السابق في مجلس النواب، الذي لعب دورا محوريا في تزويد المجاهدين الأفغان بما قيمته نحو 5 مليارات دولار من السلاح، وبالتالي هزيمة السوفيات والتسريع بإنهاء إمبراطوريتهم.

    ونقل عن ويلسون أنه كان يدعم أفغانستان خلال الثمانينات، لسبب أساسي، يتمثل في أن هذا البلد هو «المكان الوحيد الذي نقتل الروس فيه». إلا أنه كان يصر أيضا على أهمية مساعدة الشعب الأفغاني وعدم ترك بلادهم بعد خروج السوفيات منها أواخر الثمانينات.

    وأشاد وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس في بيان بـ«الرجل الوطني غير الاعتيادي، والشجاع الملتزم الذي استطاع تغيير مجرى التاريخ»، مشيرا إلى أنه «بعد مغادرة السوفيات، بقي تشارلي يحارب من أجل الشعب الأفغاني، وحذر من التخلي عن البلد المتأزم. كان علينا الاستماع لهذا التحذير وعلينا تذكره اليوم».

    وتوفي ويلسون عن 76 عاما، جراء أزمة قلبية خلال حضوره اجتماعا في تكساس أول من أمس. وكان مثل ولاية تكساس في مجلس النواب بين عامي 1973 و1996. ويشار إلى أن جهوده لتزويد المجاهدين الأفغان بالسلاح كانت عنوانا لكتاب ثم فيلم بعنوان «حرب شارلي ويلسون». وفي هذا الفيلم الذي أنتج عام 2007، جسد الممثل توم هانكس دور ويلسون، فيما جسدت جوليا روبرتس دور جوان هيرينغ، وهي المرأة التي كانت أول من دفع ويلسون إلى الاهتمام بمساعدة الأفغان.
                  

02-12-2010, 10:45 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رحيل مجهز جيش المجاهدين ومسلِّح "مجاهدي" أفغانستان تشارلي ويلسون عاشق الملذات !ب (Re: jini)

    Quote:
    رحيل «نصير المجاهدين الأفغان» في الكونغرس الأميركي
    تشارلي ويلسون حذر من ترك أفغانستان للفراغ.. وغيتس: كان علينا الاستماع إليه
    الجمعـة 27 صفـر 1431 هـ 12 فبراير 2010 العدد 11399
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    واشنطن: مينا العريبي
    غيب الموت مساء أول من أمس أحد أبرز السياسيين الأميركيين المرتبطين بأفغانستان تاريخيا. وأعادت وفاة العضو السابق في مجلس النواب، تشارلي ويلسون، عن عمر يناهز 76 عاما، إلى الأذهان الدور الأميركي في مساعدة المجاهدين الأفغان بالمال، خلال محاربتهم الغزو السوفياتي لبلادهم. واللافت أن هؤلاء كانوا حلفاء للولايات المتحدة قبل أن تنقلب الأمور ويظهر تنظيم طالبان الذي تحاربه الولايات المتحدة اليوم.

    توفي ويلسون جراء أزمة قلبية خلال حضوره اجتماعا في تكساس أول من أمس. وكان ويلسون قد عانى من مشاكل قلبية لسنوات عدة وخضع لعملية زرع قلب قبل ثلاث سنوات.

    وويلسون، الذي مثل ولاية تكساس في مجلس النواب بين عامي 1973 حتى 1996، كان الداعم الأول للمجاهدين الأفغان، في الكونغرس الأميركي، وسهل تزويدهم بمليارات الدولارات من خلال عضويته في لجنة الاعتمادات التابعة لمجلس النواب. واعتبر دور ويلسون في أفغانستان خلال الثمانينات من القرن الماضي، أساسيا في توثيق العلاقات الأميركية بالمجاهدين الأفغان. وكان ويلسون أيضا من أشد المعارضين للاتحاد السوفياتي السابق، وقد نقل عنه أن تمسكه بالحرب في أفغانستان يعود لسبب أساسي هو أنها «المكان الوحيد الذي نقتل الروس فيه». إلا أن ويسلون حينها كان يصر أيضا على أهمية مساعدة الشعب الأفغاني والتركيز على إعادة الإعمار، وهي الدعوة التي لم يستمع إليها الكونغرس والإدارات الأميركية خلال العقدين الأخيرين من القرن الماضي.

    وفي حين اعتبرت جهوده مهمة لتزويد الأفغان بالمال، مما أسهم في تحقيق الانتصار ثم التسريع بانهيار الإمبراطورية السوفياتية، فإن ويلسون لم يتمكن من الإبقاء على تدفق المال بعد مغادرة السوفيات. وربما بسبب ذلك، غرقت أفغانستان لاحقا في الفوضى، مما أدى إلى ملء الفراغ في النهاية من قبل حركة طالبان التي آوت عناصر تنظيم القاعدة. وبعد هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001، التي نفذها عناصر من «القاعدة» تدربوا في أفغانستان، غزت الولايات المتحدة هذا البلد الذي كانت ساعدت على تحريره. وقال ويلسون في مقابلة أجرتها معه وكالة «أسوشييتد برس» في سبتمبر 2001 «أشخاص مثلي لم يتحملوا مسؤولياتهم بعد انتهاء الحرب. سمحنا بحدوث الفراغ في أفغانستان وباكستان، مما أغضب الكثير من الناس. كان ذلك خطأ مني بقدر ما كان خطأ من آخرين كثيرين».

    ويعتبر ويلسون من الديمقراطيين الليبراليين اجتماعيا، لكنه أيضا من الداعمين للعمليات العسكرية، اعتقادا منه أن التدخل في شؤون الدول الأخرى يخدم أحيانا مصالح الولايات المتحدة وقيمها. من اللافت أن وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس كان المسؤول الوحيد ضمن إدارة الرئيس باراك أوباما الذي أصدر بيانا حول وفاة ويلسون. فبينما أصدر أوباما بيانا بشأن وفاة النائب الديمقراطي جون مورثا قبل 3 أيام، فإنه لم يصدر بيانا على الفور، حول وفاة ويلسون. كذلك، فإن مسؤولين ديمقراطيين آخرين مثل وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون اهتموا بوفاة مورثا وقبله إدوارد كينيدي، لكنهم لم يعلقوا على وفاة ويلسون.

    وقال غيتس في بيانه أمس «كانت لدي التجربة التي لا تنسى لمعرفة عضو الكونغرس ويلسون عندما كنت في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه). كان (ويلسون) يعمل بجهد لصالح المقاومة الأفغانية التي حاربت الاتحاد السوفياتي». يشار إلى أن غيتس كان حينها رئيسا لوكالة «سي آي إيه». وأضاف غيتس «كما يعرف العالم الآن، ساعدت جهوده في صد غزو، وتحرير شعب، وإنهاء الحرب الباردة»، موضحا أنه «بعد مغادرة السوفيات، بقي تشارلي يحارب من أجل الشعب الأفغاني، وحذر من التخلي عن البلد المتأزم. كان علينا الاستماع لهذا التحذير وعلينا تذكره اليوم». واعتبر غيتس أن الولايات المتحدة «خسرت وطنيا غير اعتيادي، وحياته تظهر مرة أخرى أن شخصا واحدا شجاعا وملتزما يستطيع أن يغير مجرى التاريخ».

    وكان غيتس قد أشار إلى ويلسون خلال شهادته أمام الكونغرس في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، مكررا تحذير ويسلون من التخلي عن أفغانستان وأهمية دعم الشعب الأفغاني بدلا من الاهتمام بالجانب العسكري فقط. وقال غيتس حينها «لم يستطع ويلسون الحصول على أقل الأموال لبناء المدارس»، مضيفا «لن نكرر أخطاء عام 1989» عندما أوقفت الولايات المتحدة دعمها المادي والسياسي لأفغانستان بعد انسحاب القوات الروسية.

    ولد شارلي ويلسون عام 1933، في ترينيتي، بولاية تكساس. ودخل جامعة الدولة في سام هيوستن، في هانتسفيل. ثم التحق بالأكاديمية البحرية في أنابوليس وتخرج فيها عام 1956. وبعدها، خدم لمدة أربع سنوات في سلاح البحرية، قبل أن يعود إلى تكساس حيث انتخب لعضوية مجلس نواب الولاية ثم مجلس شيوخ الولاية. في عام 1972، ترشح وانتخب لعضوية الكونغرس، لتمثيل تكساس. وخدم في لجنة الاعتمادات وأيضا في اللجنة الفرعية للعمليات الخارجية. خدم ويسلون في سلاح البحرية كملازم أول (لفتنانت) في الفترة بين 1956 - 1960. ثم دخل السياسية عبر تطوعه في حملة الرئيس الراحل جون إف كينيدي.

    يشار إلى أن جهود ويسلون لتوفير أسلحة بقيمة 5 مليارات دولار تقريبا، إلى المجاهدين الأفغان، كانت عنوانا لكتاب ثم فيلم بعنوان «حرب شارلي ويلسون». وفي هذا الفيلم الذي أنتج عام 2007، جسد الممثل توم هانكس دور ويلسون، فيما جسدت جوليا روبرتس دور جوان هيرينغ، وهي المرأة التي كانت أول من دفع ويلسون إلى الاهتمام بمساعدة الأفغان. وكان الرئيس الباكستاني الراحل، الجنرال محمد ضياء الحق، قال مرة إن «من الصعب التقليل من دور ويلسون» في هزيمة السوفيات بأفغانستان. وأضاف في حديث مع قناة تلفزيونية أميركية «كل ما أستطيع قوله هو أن شارلي فعلها».

    وأشاد كثيرون ممن عملوا مع ويلسون بشجاعته والدور الذي لعبه في حدث كبير غير مجرى التاريخ. ووصف رئيس لجنة المخصصات في مجلس النواب الأميركي ديفيد أوبي زميله السابق ويلسون بأنه «رجل شجاع عمل جاهدا وأحب بلاده وعاش الحياة على أكمل وجه». كذلك، قال تشارلز شنيبل، الذي خدم مع ويلسون في مجلس شيوخ ولاية تكساس «كان شارلي ممتازا كعضو في مجلس النواب، وممتازا كعضو في مجلس نواب الولاية، وممتازا كعضو في مجلس شيوخ الولاية. مثل بامتياز الشعب الذي انتخبه». بدوره، قال مايك فيكرز، الذي عمل مع ويلسون في «سي آي إيه» ويشغل الآن مساعدا لوزير الدفاع لشؤون العمليات الخاصة، إن شارلي «كان مواطنا أميركيا عظيما، لعب دورا محوريا في حدث غير العالم هو هزيمة الجيش الأحمر في أفغانستان، مما أدى إلى انهيار الشيوعية والإمبراطورية السوفياتية». أما صديقه منذ فترة طويلة، بودي تمبل، الذي كان معه عندما توفي مساء أول من أمس، فقال إنه على الرغم من سمعة ويلسون كرجل صاحب علاقات عاطفية كثيرة، فإنه كان جادا بشأن تمثيل تكساس في الكونغرس. وأضاف تمبل في مؤتمر صحافي في المستشفى معلنا وفاة ويلسون «شارلي كان عملاقا. لقد فقدنا عملاقا. لن يكون هناك آخر مثله».

    ترك ويلسون السياسة عام 1996، بعد أن فقد أي متعة فيها، ثم عمل لعدد من السنوات ضمن جماعات الضغط، قبل أن يعود إلى تكساس. وفي عام 2007 خضع لعملية زرع قلب بعد أن أكد الأطباء إصابته بمرض يسبب توسع وضعف القلب. وعلى الرغم من ابتعاد ويلسون عن الأضواء في السنوات الأخيرة، فإن اهتمامه بالسياسة لم يتوقف، وكان بين فترة وأخرى يقبل طلبات مقابلات إعلامية تركزت على التطورات في أفغانستان وباكستان. وأعلنت جامعة تكساس قبل بضعة أسابيع تخصيص كرسي خاص في الجامعة «للدراسات الخاصة بباكستان» يحمل اسم تشارلي ويلسون.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de