The Invictus - الذى لا يقهر

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 03:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-10-2010, 09:17 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
The Invictus - الذى لا يقهر

    mandella.jpg Hosting at Sudaneseonline.com




    Quote: إعداد لؤي محمد: يقدم لنا المخرج كلينت ايست وود في فيلمه الجديد Invictus (لقهّار، المنيع، المتعذّر قهره) موضوعا شيقا يمس شغاف القلب ويثير التفكير لدى المشاهد على الرغم من البساطة وتجنب المبالغة في إثارة العواطف وهنا يقدم لنا الفيلم لحظة من سيرة نيلسون مانديلا (مورغان فريمان) بعد عام على توليه رئاسة جنوب أفريقيا. وتلك اللحظة في حياته شكلت منعطفا تاريخيا لبلده. وهذه اللحظة تنقل الظروف التي أحاطت ببطولة الرغبي العالمية التي جرت في جنوب أفريقيا عام 1995.

    يستند الفيلم إلى كتاب جون كارلين "اللعب مع العدو" وهو حول دعم مانديلا غير المتوقع لمنتخب جنوب أفريقيا المعروف باسم " سبرينغ بوكس" للعبة الرغبي. وهو فريق ذو أغلبية ساحقة من اللاعبين البيض وكان معبودا للبيض ولذلك كان مرتبطا معهم في أذهان الأغلبية السوداء من سكان جنوب أفريقيا وكان أحد العلامات البارزة لنظام الفصل والتمييز العنصريين اللذين ميزا النظام السابق في جنوب أفريقيا.

    مع ذلك أدرك بدهاء أن دعم "سبرينغ بوكس" هو أفضل رهان بين يديه لتجنب نفور البيض من النظام الجديد وأنه الأداة لتوحيد الأمة تحت علم رياضي. لذلك فهو كرس كل جهوده ليلعب دورا أبويا محفزا للفريق المحاصر تحت قيادة الكابتي فرانسوا بينار(مات ديلون).

    لم يكن واضحا ما كان يقوم به مانديلا خلال سنوات رئاسته الخمس الأولى فهو قد قام بجولة عالمية تضمنت الظهور في مقر الأمم المتحدة لكن الفيلم يركز على هذه المناسبة التي جاءت بعد عام على توليه الرئاسية. فدعم منتخب جنوب أفريقيا للرغبي هو حسبما يؤوله مانديلا "ليس حسابا سياسيا.. بل حسابيا انسانيا". مع ذلك فإنها مبادرة يقوم بها سياسي بارع في مجال العلاقات العامة. فهو يقول في لقائه الذي سبق المباراة النهائية ضد منتخب نيوزيلاندا المخيف لكابتن منتخب بلده فرانسوا: "هناك مليار شخص يشاهدوننا؟ إنها فرصة عظيمة".

    وهنا تكمن النقطة التي سلط المخرج ايست وود الضوء عليها في فيلمه هذا حسب رأي صحيفة الاندبندنت اللندنية: إنه نشاط من أنشطة العلاقات العامة الهادف إلى رفع المعنويات، وهو موضوع تناوله في فيلمه "أعلام أجدادنا" عام 2006 وما حققه مانديلا من خلال لقائه بالكابتن فرانسوا هو جعله يؤمن بأهمية المباراة النهائية لتحقيق شعور بالوحدة يسمح بتجاوز جراح الماضي وفتح صفحة جديدة في تاريخ جنوب أفريقيا. فيلم يهز المشاعر ويثير قدرا كبيرا من التساؤلات عن حالات متشابهة في بلدان أخرى ظلت آثار الماضي السياسي القاسية حاجزا أمام تحقيق وحدة الوطن وبروز شعور عميق بالمواطنة خارج ثقل الماضي وجراحه


    نقلا عن ايلاف

    الجدير بالذكر ان مورجان فريمان ومات ديمون قد نالا ترشيحا اوسكار لأدائهما الرائع فى هذا الفيلم.

    فيلم جدير بالمشاهدة فعلا.

    (عدل بواسطة هشام المجمر on 02-10-2010, 09:59 AM)

                  

02-10-2010, 09:40 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Invictus - الذى لا يقهر (Re: هشام المجمر)

    Out of the night that covers me,
    Black as the pit from pole to pole,
    I thank whatever gods may be
    For my unconquerable soul.
    In the fell clutch of circumstance
    I have not winced nor cried aloud.
    Under the bludgeoning of chance
    My head is bloody, but unbowed.
    Beyond this place of wrath and tears
    Looms but the Horror of the shade,
    And yet the menace of the years
    Finds and shall find me unafraid.
    It matters not how strait the gate,
    How charged with punishments the scroll,
    I am the master of my fate:
    I am the captain of my soul


    خارجا من الليل الذى يغطينى،
    كما الحفرة السوداء من قطب الى قطب ،
    أشكر الآلهة كيفما تكون
    على روحي التي لا تقهر.

    سقطت في قبضة الظروف
    لم اجفل ولا بكيت بصوت عال.
    تحت ضربات الصدف
    رأسي ملطخ بالدماء، ولكنه لن ينحني.

    خارج مكان الغضب والدموع هذا
    يلوح في الافق رعب الظلال ،
    ورغم تهديد السنوات
    يجد و يجب أن يجدنى مقداما.

    لا يهم كيف تكون فتحة الباب ،
    ولا كيف تكون عقوبة الولوج ،
    أنا سيد قدري :
    أنا قائد روحي.


    قصيدة للشاعر الانجليزى وليم ايرنست هنلى 1845 - 1903 م

    هذه القصيدة تطابق فعلا روح الزعيم مانديلا.
    الفيلم اظهر جانبا مؤثرا من شخصية هذا الرجل العظيم: بعد النظر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de