مثول اثنين من متمردي دارفور امام قضاة المحكمة الجنائية الدولية الأسبوع القادم!!

Quote: الجنائية خلاص كتبت في صحائف البشير ولا مخرج له منها الا الموت..

Quote: الجنائية خلاص كتبت في صحائف البشير ولا مخرج له منها الا الموت..

Quote: الموضوع مازال اتهام .

Quote: التحركات الأخيرة للمحكمة الجنائية الدولية تشكل الحلقة الفاصلة في أنشطة وأعمال هذه المحكمة. ضبط ساعة المحكمة والمدعي العام على ميقات الإنتخابات بيان واضح ودليل قوي على الوجه السياسي الذي تتحرك فيه ولأجله هذه المحكمة. إنها محكمة يمثلها ويسطير عليها المدعي دون القضاة الذين يجلبون للقرار وإعلانه. هذه التحركات تبين الضعف الواضح لها وأسسها الواهية التي تقوم عليها. ما ستعلنه محكمة الإستئناف الدولية هو تأكيد واضح على صحة موقف السودان منها بإعتبارها عمل وأداة سياسية وليست قانونية. إن أكبر حجة قامت عليها تحركات المدعي العام للمحكمة هي حماية الضحايا ووقف القتل والإبادة المزعومة في حقهم والعمل لتوفير الحماية لهم. والواقع المشهود اليوم في دارفور يقول ان مساحات السلام والأمن في الإقليم متسعة ومتمددة. وإذا كانت المحكمة والمدعي العام صادق في الذي يقول ويصرح بها فإن واجب الحماية ومصلحة الضحايا المزعومين تقول بأن يسمح لمساحة السلام أن تتمدد أكثر لا أن يضح فيها المزيد من الشحن والتوتر بهذه الإجراءات التي لا تقدم جديدا إذ أنه وسواء كانت الإتهامات هي التي تقررت من قبل أو أضيف لها إتهامات جديدة فإن القرارات من المحكمة بشأنها واحدة ولا من إجراءات جديدة أمام المحكمة لتقوم بها غير إصدارا قرار الإعتقال الصادر أصلا والمرفوض علنا. ليس من عمل أمام المدعي العام حاليا غير أن يصع العراقيل المتوهمة أمام ترشح السيد الرئيس في الإنتخابات الجارية حاليا. أمامنا أن نتحسب لكل مغامرة محتملة يمكن أن يلجأ لها من يدفعون المحكمة في هذه الفترة وإلى قيام الإنتخابات. هذه الشهور المتبقية هي فرصة المحكمة وهي فرصة السودان في أن يقبر قراراها. لم تعد منطلقات المحكمة قانونية وممارساتها كلها تتم في خانة الخصم من المدعي وليس من منطلق الحرص على حماية أرواح أهل دارفور أو تحقيق السلام في السودان. مسرحية قادة الحركات الذين يذهبون طوعا إلى لاهاي نوع من التمثيل المفضوح. مقاتل ومحارب لا يمكن أن يضع السلاح ويواجه إحتمالا بإصدار قرار بإدانته ومحاكمته

Quote: اخونا على تاج الدين لا سلام بدون عدالة . العدل يجلب السلام والظلم يجلب الحرب . تقديم كل من ارتكب جرائم فى حق دارفور واهله للعدالة والاقتصاص منهم يجلب السلام الى دارفور , بل والى كل السودان!

Quote: اعزيزنا/خالد...اياك تعتقد اننا ضد العدالة والقصاص من المذنبين ....نحن ضد الية تحقيق العدالة المتبعة من قبل الجنائية..لانها لا تهدف الى انصاف مظلومين بقدرما تهدف الى زعزعة الامن والاستقرار فى بلد باثنيات مركبة وخدمة لاجندة معلومة سلفا....قد تثير سؤالا ان الدولة لا ترغب فى تحقيق عدالة انصافا للمظلومين نعم فى بداية الامر تلكات الدولة ...كما هو عهدها فى كثير من الملفات الاستراتيجية لكن تحت ضغط الراى العام والعمل المسلح المدعوم..استجابت لتنفيذ توصيات (لجنة امبيكى) التى كونها الاتحاد الافريقى...وهى الية فى تقديرنا تحقق العدالة المطلوبة .

Quote: الاخ واصلي لك التحية..... حسب معلوماتي هذا الخبر غير صحيح

Quote: المتهم الأول هو عبدالله بندة القائد السابق في العدل والمساواة والآخر هو صالح جربو من حركة تحريرالسودان جناح الوحدة سابقا