امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 07:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-23-2010, 07:22 AM

اسامه خليفه
<aاسامه خليفه
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 2022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟

    Quote: ضعنا مؤخراً ونحن نقرأ بعض المقالات في الحوار المتمدن. بعض هذه المقالات الممشكلة والمملة والمكررة والغير إبداعية مكتوبة من قبل رجل يقول بأن إمرأة ترسل إليه رسائلها لينشرها لها في الحوار المتمدن، وأحياناً يقول بأن إمرأة ثانية قد أرسلتها له لينشرها وكأنها لاتستطيع نشرها لوحدها. أيضاً هناك من يكتب تحت إسم إمرأة ويقول البعض بأنه رجل. وهناك من يقول ويصر بأنه رجل ويصرالآخرون ويقولون بأن المتكلم إمرأة. أشياء لاتدخل العقل بصراحة ولكنها تكررت وتتكرر بإستمرار فهل هناك من حل، أو نهاية؟

    مشكلة كل هذه المعارك والقيل والقال أنها مملة ولاتودي لنتيجة.

    جرا كل هذا في معارك الدين الدونكيشوتية والتي تجرى بإستمرار بين ناقدي الدين ونظرته للمرأة وبين من يقول بأن الأديان الموصوفة بالسماوية قد قدمت النساء وسوف تقدمهم. الدين محوري وأساسي هنا بسبب نظرته للمرأة ولهذا فموضوع جندرية الكاتب/الكاتبة من الأهمية بمكان. الواقع يقول بأن الأديان جميعا لم تكن منصفة للمرأة. الواقع الغير ديني يقول بأن الشرق الأوسط لم يكن مكاناً وليس في الحاضر بمكان عادل للنساء. هذه هي الأمور ببساطة من غير تغيير الجندر.

    الأسماء المستعارة شيئ والجندر المستعار شيئ آخر. هنا يتبادر إلى ذهني السؤال التالي: كيف بإمكان رجل الكتابة كإمرأة؟ ماهي قصص تحولات وميتامورفوسيس كتاب الحوار الديني؟ كيف يتحول الرجل إلى إمرأة؟ هل هناك نساء تحولن إلى رجال وكيف؟ هل ستأتي التسلية أم الغم والنكد والنكايات؟

    كل هذه الأسئلة مهمة ولكن لفهمها وحلها علينا أن نرى أنهم الرجال في معظم الأحيان من يقوم بالتحول. الإسترجال من قبل بعض النساء يؤخذ بعين الإعتبار ولكن حالاته قليلة.

    في أمريكا هناك الكثير من المتحولين جنسياً، وهناك من لايتحول جنسياً ولكن يلبس ملابس الجنس الآخر ويتشبه به. هناك من يتعاطى الإبر لتنمية نسبة هرمونات معينة. يقال للنوع الأول "تراني" وهي كلمة مشتقة من "ترانسفستايت" والنوع الثاني "دراغ كوين."

    ترى هؤلاء المتحولين في كل مرافق الحياة لكن التسلية إختصاصهم على عكس متحولي نقاشنا. تراهم في النوادي الليلية وعلى أبوابها وفي المسارح وفي الكرنفالات وفي الفيديو كليبس وفي كل مكان يعد بالتسلية. هل يعدنا متحولوا نقاشنا بأي شيئ سوى بالمهاترات؟

    جابه المجتمع التقليدي الأمريكي هؤلاء بحزم ولاتزال الكراهية موجودة وحالات التفرقة موجودة.

    من المعروف أن الكثير من الدراغ كوينز هم من الرجال الناجحون الذين يتبهرجوا ويتصرفوا كنساء معينات. إنها موضة كبيرة وكلما إزدادت سخافة الدراغ إزدادت شعبية الدراغ كوين نفسه. من أشهر الرجال الذين كان لهم حياة مزدوجة هو جي إدغار هوفر 1895-1972 مدير الاف بي آي الاسطوري المرعب. تذكر بأنه كان مرعباً في معظم وقته وسخيفاً بشدة عندما يلبس ملابس النساء ليلاً. المثير هنا هو معرفة هل إتخذ قراراته العنيفة الدموية في بعض الأحيان وهو في ثياب النساء؟ هل حارب المافيا والشيوعيون في ملابسه كرجل؟

    المسترجلات حقيقة ولكن أعدادهم قليلة ولاتقارن بعدد المتحولين من الرجال إلى النساء، وحتى بعض هؤلاء النساء صار لهم شوارب. هناك مطربة من فرقة معروفة بشارب صغير وصاحبة مثل القمر.

    في هذه الأيام تبدو معظم الكتابات/ولاأقول كلها/ وكأنها مكتوبة من عصابة التنابل. أصابتني هذه العدوى بالذات لأنني إبتدأت بالإعتماد على القيل والقال لكتابة مواضيع مشتتة هنا وهناك وإبتدأت بعمل الأخطاء هنا وهناك. هذه الأخطاء تتكرر في الحوار الجندري الذي نشهده ولمتتبع بصمات الكتابة فمن المعروف من هو الرجال ومن



    ......

    الرابط..http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=191678
                  

01-23-2010, 07:28 AM

اسامه خليفه
<aاسامه خليفه
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 2022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟ (Re: اسامه خليفه)

    هنالك كثير من الامثله للرجال الذين يكتبون باسماء نسائيه خاصة بالمنابر الاسفيريه ...

    لماذ ؟

    وهل توجد مشاكل نفسيه تواجه هولاء ؟


    ...

    دعوه للنقاش ...
                  

01-23-2010, 08:04 AM

اسامه خليفه
<aاسامه خليفه
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 2022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟ (Re: اسامه خليفه)

    في فترة الستينات كان بعض الادباء يكتبون باسماء نساء لتشجيع المراه للكتابه في تلك الفتره..


    اعتقد هذا مبرر معقول خاصة بالخليج في ذاك الوقت مما قد تتعرضت له المراه حينها

    اذا نشر اسمها بالمجلات او الصحف ...


    ..

    ولكن لماذا الاختباء الان باسماء نسائيه حيث اصبح كتابة اسم المراه ليست بالمعيب في كل المجتمعات ؟؟
                  

01-23-2010, 08:14 AM

اسامه خليفه
<aاسامه خليفه
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 2022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟ (Re: اسامه خليفه)

    Quote: اختارت مجلة الدوحة في عددها الأخير موضوعا في غاية التشابك والثراء وهو "الأدب النسوي في الخليج" ، ليكتب فيه عدد من الكتاب والأدباء بمن فيهم كاتبات عربيات وخليجيات. تقول المجلة في رأس الملف: " الأدب النسوي الخليجي مثله في هذا مثل الأدب الذكوري، نبتة طبيعية في تربة الوطن وتتطلع إلى نمو وازدهار يتفتح في أرجاء الأرض المحلية أولا، ثم تنتشر في الأقطار العربية، على أمل أن تحدث اختراقا ما، بطريقة أو بأخرى، نحو عالمية ممكنة من خلال ترجمات أو رغبة من العالم في أن يتعرف على مجتمعاتنا من خلال الأقلام النسوية.
    وأسماء الكاتبات الخليجيات كثيرة ومتنوعة، ليس فقط من حيث النوع الأدبي أو بلد المنشأ، ولكن خصوصا من خلال الخبرة والمستوى وعمق الطرح الفكري والاجتماعي للكاتبة، لذلك فإن أي مقاربة للأدب النسوي في الخليج لا بدّ لها من أن تأخذ كل هذا التنوع بعين الاعتبار، لا سيما وأن هناك أسماء برزت منذ عقود ولاتزال على عطائها، مقابل أسماء أخرى أضاءت في مرحلة ثم خبت، وكأنها اعتزلت..وظاهرة الاعتزال في الأدب النسوي في العالم العربي عموما وفي الخليج كذلك، موجودة بكثافة تسترعي الانتباه.
    لكن، وأيا كانت الظروف فإن ما يهمنا هو تلمس عوامل اندفاع الأدب النسوي في الخليج وليس عوامل انكفائه لدى بعض الأسماء. ربما تكون الصحافة بعد انتشار التعليم في صفوف البنات، هي من أبرز العوامل المنشطة للأدب النسوي في الخليج، وعندما نقول الصحافة لا نقصد الإعلام المكتوب فقط، إنما المسموع أيضا، وخصوصا المرئي الذي دخل كل بيت ووصل إلى كل امرأة ورجل.
    وكذلك يعتبر اتساع رقعة الحرية المعطاة للمرأة، قياسا بما كان قائما من خمسين أو ستين سنة مثلا، من أبرز محركات انتشار الأدب النسوي في الخليج.طبعا هناك عوامل أخرى ومحفزات متنوعة تقف وراء وقوف المرأة الخليجية جنبا إلى جنب مع الرجل الخليجي، على أرض الشعر والرواية والسيرة والقصة والمسرح وغيرها. وهذا الملف من "الدوحة" يتطرق إلى كل تلك العوامل، محاولا تبين تأثيراتها على نتاج كاتباتنا في الخليج.
    وبعد أن يسوق عبد اللطيف الأرناؤوط الخلاف القديم الجديد حول مصطلح الأدب النسوي أو الإبداع النسوي يقول" إن الأدباء من الرجال سبقوا المرأة الأديبة في الخليج بالنهضة الأدبية مدة خمسة عقود تقريبا، منذ القرن التاسع عشر..." ويؤكد أن شعر المرأة العربية بدأ محاكاة للشعر العربي في عصر النهضة، وتقليدا له في مختلف مراحله، فنظمت المراة في الخليج العربي شعرا اتباعيا ورومانسيا يعبر عن تطلعاتها إلى الحرية، ويرسخ قيمها الإنسانية والاجتماعية والطبيعية، وطغى اهتمامها بقضيتها على الموضوعات الأخرى بحكم معاناتها، وقد مرّ الشعر النسوي في الخليج العربي بمراحل أدبية تماثل شعر الشاعرات العربيات الماجدات في المجتمع العربي زمن النهضة.. ودافعت المرأة الخليجية عن حقوقها المستلبة، وعبرت عن الظلم الواقع عليها بشعر تقليدي وبقافية موزونة.
    كما يؤكد الأرناؤؤط أن الاتجاه الرومانسي كان من أبرز اتجاهات شعر المرأة الخليجي المعاصر، بحكم طبيعة المرأة العاطفية، وميلها إلى تصوير معاناتها النفسية، لكنها كإنسانة مبدعة، كانت تخضع في مجتمعها لرقابة مشددة... وقد تحدث الكاتب عن مثال لشاعرات الخليج الدكتورة زكية مال الله يقول عنها: في مجموعتها الشعرية "على شفا حفرة من البوح" قصائد نتنسم منها نكهة معينة لا تتوافر لشعر الشعراء المحدثين الذين ينهلون من معين الثقافة الغربية، في قصائدها تعبير عميق عن اللاشعور يصل إلى حدّ التجريد. وجمالية الشعر في قصائدها ذات دلالة تثير الوعي، وعمق الاحساس والشعور، وهي تستند إلى عناصر درامية، وتستمد مادتها من الخلفية الدينية والخيال السحري الذي ينقل الإنسان إلى عالم غريب من الرمزية والعمق الفكري، وغنى الصور والحركة.
    من جهته يقول الدكتور عبد المنعم تليمة: مرّ بنا أن إبداع الخليجية ينصرف جله إلى حقل الإبداع الأدبي، ومع هذا نشهد أن المثقفة الخليجية قد طمعت إلى التخصص في درس الأدب ونقده إلى جوار طموحها الإبداعي إلى إنتاج الأدب وصياغته. نشهد أن الكويتية فاطمة صالح العلي، والسعودية مريم بوبشيت، والعمانية آسيا البوعلي، قد جمعن بين الإبداع القصصي والشعري والروائي، والدرس الأكاديمي للأدب.. بل نشهد القطرية هدى النعيمي تبدع في الفنّ القصصي، وتجتهد باطراد فريد حتى حصلت على درجة الدكتوراه في العلوم التجريبية الدقيقة من كلية علوم القاهرة. ثم يقول: نريد القول إن المبدعة الخليجية ثبتت موقعها العصري في إبداع الفنّ الأدبي، شعرا وقصة ورواية وسيرة ذاتية، وشيدت مواقع مشهودة في حقل الدرس العلمي البلاغي والنقدي، وفي حقل العلم التجريبي، فدلت بهذا على وعيها بوحدة المعرفة.
    ويذهب الدكتور صابر الحباشة من تونس إلى أن هناك طفرة تشهدها الساحة الخليجية على مستوى الكتابة النسائية، ولا سيما في قطاع الرواية تحديدا، وهي طفرة كمية، للناظر المتعجل، ولكنها تخفي، عند التأمل، باطنا اجتماعيا وسياسيا وثقافيا لافتا. أما الكاتب السعودي علي الدرورة فيقول في مقاله المعنون بـ" الجسد المؤدلج" إن الأدب في المملكة العربية السعودية هو الرائد خليجيا في الرواية تحديدا، فقد صدرت الروايات منذ سبعة عقود ثم خبا نجمها وعادت للظهور، ولكن المرأة السعودية قادتها وبقوة إلى أفق أرحب حتى خرجت من عباءتها وصارت نجمة في سماء السرد من مجرد رواية واحدة، وتوالى نهر متدفق من الروايات حتى طغت على الشعر. وإذا عدنا إلى الستينيات حتى الثمانينيات نجد أسماء لامعة في عالم الرواية، فهناك سميرة خاشقجي، هدى الرشيد، هند باغفار، رجاء عالم، نورة الغامدي، مها الفيصل، ندى أبو علي، وغيرهن الكثيرات. وأضاف : خلال العقد المنصرم خرجت أسماء لمعت في عالم الرواية وحققت عالما من الشهرة لم تحققها المرأة الروائية في الوطن العربي في السابق، ومن أسماء الروائيات السعوديات، أميمة الخميس، زينب الحفني، مها باعشن، ليلى الجهني، نسرين غندورة، مهرة العصيمي، وجمة العبد الكريم، قماشة العليان، آلاء الهذلول، سمر المقرن، رجاء الصانع، أميرة المضحي، عائشة الدوسري، وغيرهنّ.
    أما الكاتبة الإماراتية ظبية خميس فقد كتبت دراسة تحليلية لأدب المرأة في الخليج بعنوان: أدب العورة تقول فيه: في رأيي أننا في مرحلة تحول وانتقال ثقافي وحضاري وسياسي كبيرة حاليا. وأن التغييرات الحادة في المجتمعات الخليجية والتقدم المادي السريع وتحول المنطقة إلى بوتقة للعولمة على كل المستويات لابدّ أن يفرز طرقا جديدة للتعبير عن الذات، ولابدّ أن تأثير ذلك كله طال المرأة وروحها وقضاياها ووسائلها للتعبير عن ذاتها بما في ذلك التعبير الأدبي والفني. وهي مرحلة سوف يرافقها الكثير من الإنتاج الإبداعي والأدبي، غير أن النقد الحالي لا يواكب ذلك بدرجة السرعة نفسها.
    ويذهب الدكتور مراد عبد الرحمن مبروك في مقاله "سنوات الضياع" إلى أن الملامح الفنية المستحدثة شكلت بعدا جوهريا في الرواية النسائية الخليجية بعامة والسعودية بخاصة في العقدين الأخيرين لأسباب تتعلق بالمتغيرات الاجتماعية والثقافية والسياسية والحياتية التي طرأت على الواقع الخليجي بعد حرب الخليج 1990، وما أحدثه هذا التغيير من عصف في شتى مناحي الحياة الأدبية لا سيما الروائية.
    وكان للروائية الخليجية دور بارز في رصد أحداث الواقع ومتغيراته من خلال تشكيل روائي مستحدث يحاول مواكبة الأشكال الفنية الجديدة في الرواية العربية. وتمثل ذلك في روايات بعض الروائيات الخليجيات مثل: ليلى العثمان في الكويت، وفوزية رشيد في البحرين، ودلال خليفة في قطر، أما في السعودية فقد برز عدد كبير من الروائيات في العقود الأخيرة مثل سميرة خاشقجي، ورجاء عالم، وأمل شطا، وصفية عنبر.
    وكتبت الدكتورة شيرين أبو النجا "الخروج من العتمة" محاولة تلمس خصائص الكتابة الأدبية النسائية في الخليج. كما تحدثت عن رواية بنات الرياض، التي قالت عنها إنه من أعراضها ظهور العديد من الروايات المماثلة، وإن لم تتمكن من الوصول إلى شهرة عمل رجاء الصانع. كما حاول من جهته الكاتب السعودي الدكتور عبد الرحمن بن محمد الوهابي تلمس خريطة الرواية السعودية في دراسته "غضبة الحرملك" قائلا: لقد مارست المرأة السعودية الكتابة وفقا للأجناس الأدبية بنوع من الشدّ والجذب، فلم تكتب المرأة أولا مصرحة باسمها في الصحف السعودية، بل كان ذلك تحت أسماء مستعارة أو بأسماء رجال، وكان حمد الجاسر وعبد الله بن خميس وغيرهما يكتبون بأسماء نساء تشجيعا للمرأة لخوض الكتابة..
    ويؤكد الكاتب أن أول ديوان فني هو الأوزان الباكية وكتبته ثريا قابل، ونشر في لبنان عام 1963، وبدأت المرأة في كتابة القصة القصيرة منذ الستينيات في الصحف مثل ما كتبته فوزية غوث في قصة، أمل عام 1963 في صحيفة عكاظ..وتعد نجاة خياط أول من نشر مجموعة قصصية عام 1966 بعنوان مخاض الصمت، وسميرة خاشقجي ثانيا في عام 1969 في مجموعتها الجميلة بعنوان وتمضي الأيام.


    .....
    http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=153035
                  

01-23-2010, 08:16 AM

awad okasha
<aawad okasha
تاريخ التسجيل: 07-15-2007
مجموع المشاركات: 3876

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟ (Re: اسامه خليفه)

    image002i.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

01-23-2010, 08:34 AM

اسامه خليفه
<aاسامه خليفه
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 2022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟ (Re: awad okasha)

    الاخ عوض .. سلام

    نعم هنالك بعض الرجال يظنون كما اوردت في الرسم ان الردود تنهال عليهم اذا كانت باسم امراه

    ...

    ولكن اخ عوض الا تعتقد ان من يتغمص شخيصة امراه لرجل او العكس حتي خلف الكي بورد الا تعتقد ان

    لها بعض المضار والمشاكل النفسيه ؟؟


    شكر للمرور ...
                  

01-23-2010, 10:51 AM

اسامه خليفه
<aاسامه خليفه
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 2022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟ (Re: اسامه خليفه)

    امثله لبعض الكتاب المعروفين ..

    Quote: ياسمين صلاح الدين: سأبدأ معك مما أثير مؤخرا حول موقع الحوار المتمدن عن انتحالك صفة امرأة للكتابة، أريد أن أعرف ما الذي أردت اكتشافه في الفكر الآخر بتوقيعك باسم امرأة"؟
    • سفيان الخزرجي: سأبدأ بالسبب الرئيس الذي جعلني أكتب بأسم مستعار. لقد أتهمني الحوار المتمدن بأني كنت أمارس نفوذي في هيئة التحرير بتمرير مقالاتي وإعطائها الصدارة بين المقالات المنشورة. أرسلت مقالتين سياسيتين بعد خروجي من هيئة تحرير الحوار المتمدن ولكن الموقع لم ينشرهما رغم إعلانه بأنه يرحب بكتاباتي في مقاله: توضيح حول سحب العضوية الزميل سفيان الخزرجي:
    فكرت بان أقوم بمحاولة لإثبات بطلان التهم الموجهة ضدي فجاءت فكرة انتحال اسم مستعار. أخذت موافقة فتاة تعمل معي بأن أستعمل صورتها لهذا الاسم المستعار. وكان الاسم "بان سعيد" مجرد اختيار عشوائي رغم أني لاحظت أن هناك تأثيرات غير واعية في صياغة الاسم من بيت كعب بن زهير:
    بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ
    بدأت بإرسال مقالاتي للحوار المتمدن بهذا الاسم ولكي لا يكشفني صاحب الموقع عن طريق (آي بي) فقد قمت بإرسالها من دولة أخرى. لم تختلف مقالات "بان سعيد" عن مقالاتي التي كنت أنشرها سابقا وفي غضون أسابيع كانت مقالات "بان سعيد" تحتل صدارة الحوار المتمدن وصار قراؤها بالآلاف وانهالت عليها مئات الرسائل الالكترونية، ومما زاد دهشتي أن معظم الرسائل من كتاب معروفين في الحوار المتمدن ومن أستاذة جامعات في الفلسفة والآداب.
    • ياسمين صلاح الدين: و ما الذي خرجت منه بهذه التجربة؟
    • سفيان الخزرجي: حين وجدت نفسي غارقا في هذا الخضم من التبجيل والتكبير عرفت أني أخوض تجربة أكبر من دحض تهمة عني، وأني أفض ستائر عوالم من الثقافة المزيفة، وكما جاء في رسالة امرأة مجهولة لبان سعيد تقول فيها أن المثقف العربي يستعمل أعضاءه الجنسية للتفكير بدلا من رأسه.
    • ياسمين صلاح الدين: هل يمكن القول أنه ليس هنالك رجل مثقف عقلانيا بقدر ما هنالك رجل مثقف يتعاطى جسديا مع الآخر ( أي المرأة)؟
    • سفيان الخزرجي: لو عدت إلى الشعر العربي القديم لوجدت أن الشاعر يستهل قصائده بالغزل بالحبيبة أو البكاء على أطلال منازلها رغم أن القصيدة في مديح أمير أو خليفة أو حتى في مديح الرسول كما في قصيدة كعب بن زهير. فيبدو أن المرأة كجسد أو كشهوة هي الصورة التي تحتل فكر الرجل العربي وليست المرأة الإنسانة والمرأة المبدعة. فتلك المرأة التي كانت تتصدر قصائدهم الشعرية كانت تقبع في زاوية من خيمتهم كأحدى الدواب. هذه النظرة الموروثة للمرأة ما زالت تحتل ثقافتنا وما زلنا نتغنى بالمرأة كجسد ننشر على ضفافه شبقنا ونرش على رماله نزواتنا.
    • ياسمين صلاح الدين: هذا يدل على أن أغلب المثقفين يكيلون بمكيالين في تعاطيهم مع المرأة، حيث يصف البعض الإنتاج الذي توقعه امرأة بأنه " إنتاج ناعم" ! لماذا هذه الازدواجية في المعايير لدى المثقف العربي إزاء المرأة بشكل خاص؟
    • سفيان الخزرجي: لو قرأنا الرسائل التي تلقتها بان سعيد من كتاب يمثلون طليعة المثقفين العرب لأصبنا بالدهشة لهذا التعظيم لها ولفكرها، والمفارقة التي تكشف هذه الازدواجية أو الكيل بمكيالين هي أني نفسي صاحب هذه المقالات لم أتلق رسالة واحدة تشيد بكتاباتي عندما كنت أكتبها باسمي الصريح. فبين ليلة وضحاها أصبحت بان سعيد اكبر واشهر واجمل كتاب موقع الحوار المتمدن. ويجب أن لا يغيب عن ذهننا أن هذه الحسناء قد بلغت هذه المكانة في غضون أشهر معدودة في موقع يعتبر نفسه منبرا لمساواة المرأة بالرجل. وقد أثبتت هذه التجربة أن المثقف العربي لم يخرج من عباءة قيس بن الملوح وهو يهيم بليلاه أو عمر بن أبي ربيعة وهو يذوب وجدا ببثينة، وليلى تلك أو بثينة لم تكونا في القبيلة أكثر من ناقتين يبيعمها صاحبهما إذا ألمت به الحاجة، أو ينحرهما إذا خرجتا عن إجماع القطيع.
    • ياسمين صلاح الدين: أليس هذا بسبب التراكمات الدينية التي يتربى عليها المثقف العربي ـ حتى لو عارضها فيما بعد ـ ؟
    • سفيان الخزرجي: بدون شك فإن التراكمات الدينية والأعراف القبلية تظل تنخر في دهاليز العقل الباطن للمثقف العربي حتى وان تجاوزها في عقله الواعي، وهذا ما يفسر ظاهرة الازدواجية في تقييم المرأة في الثقافة العربية. فقد يكون المثقف ماركسيا ملتزما او ليبراليا متحررا في فكره ولكنه قبلي النزعة في تعامله مع أخته أو زوجته أو زميلته في العمل.
    • ياسمين صلاح الدين: أعود إليك، هل يمكن القول أنك تحاكي المرأة عقليا قبل أن تحاكيها جسديا على الصعيد الإبداعي/الفني؟
    • سفيان الخزرجي: لا استطيع أن أطرح نفسي نبيا ثقافيا لا ينوء بعبء الموروث الديني والقبلي ولكن علاقتي بالمرأة علاقة صوفية، فأنا أحاول في أعمالي الفنية أن اخلق منها ملاكا مقدسا ينأى عن الجسد المثير للغرائز حتى وإن كانت عارية. ففي صورة أريكا في الرابط أدناه لا يثير جسدها الفاتن غرائز المتلقي الجنسية بل يخلق عنده بهجة روحية وتوقا الى السمو.
    • ياسمين صلاح الدين: كيف يتعامل الفنان سفيان الخزرجي مع الألوان في زمن "اللون" الواحد؟
    • سفيان الخزرجي: الصحيح أننا في زمن زحمة الألوان ولكنها مبعثرة على صفحة واحدة. وأنا لا أرى من الألوان إلا لون نزيفي القاني على صفحة الحياة.
    • ياسمين صلاح الدين: يعيش العالم حالة الصورة، هل يمكن القول أن الصورة كذاكرة إنسانية قادرة على تعويض الكلمة؟
    • سفيان الخزرجي: رغم القول الشهير بأن الصورة أكثر تعبيرا من ألف كلمة، إلا أني أعتقد جازما أن الصورة والكلمة ستظلان متلازمتين طالما أن لنا القدرة على البصر والسمع والقراءة، فلن تتكون الكلمة دون مخيلة تشكيلية ولا يمكننا فهم الصورة التشكيلية الا بمدلولات ذات هياكل لغوية.
    • ياسمين صلاح الدين: كيف تفسر أن الرسم/ الصورة/ اللوحة الفنية لم تتراجع في الوقت الذي تراجع فيه الكتاب مثلا؟
    • سفيان الخزرجي: هذا الانحسار في الكتاب يعود الى إيقاع العصر السريع وإلى نوعية وسائط نقل المعلومات، فلم يعد الباحث بحاجة الى أن يقضي أياما في زوايا المكتبات ليفتش عن مصادره، فنقرة على حاسوبه النقال توقظ مارد الانترنت ليقول له: شبيك لبيك انا عبد بين يديك. الكتاب الورقي تراجع كثيرا أمام الكتب التي نحملها في أجهزتنا الالكترونية. فالكتب الالكترونية التي يسمعها الناس عن طريق أجهزة تخزين الصوت مثل MP3 أو IPOD أصبحت شائعة في الغرب. فنستطيع القول أن الكتاب الورقي هو الذي تراجع. أما الصورة فإنها أصبحت أكثر رواجا وأقوى تأثيرا لسرعة أدائها وسهولة تلقيها.
    • ياسمين صلاح الدين: ألم يلجأ الديكتاتوريون في العالم اليوم إلى الصورة لقتل الوعي الإنساني؟
    • سفيان الخزرجي: لا تقلقي، فالأنظمة الديكتاتورية توظف حتى الآلهة لقتل الوعي الإنساني.
    • ياسمين صلاح الدين: فكيف يمكن أن نحافظ على صورة إنسانية تدافع عن الحياة و ليس عن الموت؟
    • سفيان الخزرجي: أحاول أن اقنع نفسي بأن الوعي والتمدن هما الكفيلان بنقل البشرية إلى عالم أكثر عدالة ولكن يا لمهزلة القدر فإن أكثر الشعوب وعيا وتمدنا هي التي نكلت بأكثر الشعوب تخلفا.


    ....http://www.arabtimes.com/portal/news_display.cfm?Action...view=No&nid=3700&a=1
                  

01-23-2010, 11:23 AM

اسامه خليفه
<aاسامه خليفه
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 2022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امراه مسترجله ام رجل يلبس ثياب النساء ؟ (Re: اسامه خليفه)

    Quote: ياسمينة رجل يكتب باسم زوجته

    أربعة اختراقات روائية عربية في فرنسا



    باريس: إنعام كجه جي

    من المفرح ان الروايات الأربع لم تصدر عن دور نشر هامشية، بل احتفت دار "غاليمار" الرفيعة برواية "والتنبيرغ" للتونسي هادي قدورة، وأحسنت الصحافة الأدبية استقبالها. إنها رواية اولى لأديب عرف عنه أنه شاعر أصدر عدة مجموعات، وتبدأ أحداثها مع بدايات القرن العشرين في اوروبا وتمتد طوال عقوده. بطل الرواية يبحث عن امرأة أحبها لكن الحياة باعدت بينهما، فتقتفي خطاه مع جاسوس محترف يبحث بدوره عن طريدة تعمل لحسابه. بالحماسة ذاتها تلقف القائمون على "غاليمار" رواية الجزائري بوعالم صنصال وعنوانها "الحرّاقة". وكما يدل العنوان، يعود صنصال الى الحدث الجزائري الذي ما زالت جمراته تحتفظ بتوقدها، ويأخذ قارئه الى رحلة في دروب يختلط فيها رجال الأمن بالخارجين على القانون فلا يعرف الناس العاديون مصيرهم الضائع في نزاع أهلي لم تتكشف حقائقه بعد.

    امرأة بين رجال

    * أما الجزائرية الشابة نينا بوراوي فقد قدمت لها منشورات "ستوك" روايتها "أفكاري السيئة" التي تندرج في المسار الذي عرفت به بوراوي ككاتبة تبحث عن هوية اجتماعية مزدوجة ومزاج جنسي خارج عن النسق السوي والمعترف به. إنها جزائرية الأب، فرنسية الأُم، كانت تظن ميلها الى الكتابة موهبة ورثتها عن والدتها التي زرعت لديها حب الفرنسية، الى أن عادت للجزائر لتكتشف أن هواجسها تنبع من تلك الأرض، وكذلك محنتها كامرأة. الرواية الرابعة صدرت عن دار "جوليار" للجزائري المتخفي وراء اسم ياسمينة خضرة، وعنوانها "الاعتداء". ونظرا للموضوع المتفجّر الذي تتناوله الرواية فانها مرشحة لأن تثير اهتماماً خاصاً في زمن احتلت فيه العمليات الانتحارية المشهد الدولي. هذا ما يدفعنا الى التمهل عند هذه الرواية التي يرى فيها البعض ملحمة انسانية تستحق التأمل بينما يعتبر آخرون انها تركب الموجة، وحسب.

    الطبيب زوج الانتحارية


    * ياسمينة خضرة لم يعد اسماً لكاتب مجهول، فقد شاع أن صاحبه هو عسكريّ سابق في الجيش الجزائري يدعى محمد مولى السهول، وقد أثارت رواياته التي نشرها بالاسم المستعار اهتمام الفرنسيين فقرر الاحتفاظ به رغم انتفاء الحاجة الى التخفي. وروايته الجديدة تتناول محنة أمين جعفري، الطبيب العربي الذي يحمل الهوية الاسرائيلية ويعمل في احد مستشفيات اسرائيل مثل كل الفلسطينيين الساكنين وراء الخط الأخضر. وأمين رجل مندمج في المجتمع الاسرائيلي، طبيب جرّاح يؤدي واجبه ويداوي المرضى بدون تمييز بين عربي أو يهودي. لذلك، كانت صدمته عظيمة عندما اقتحمت السياسة بيته وسحبته الى خضم الصراع بأعتى أشكاله. استفاقت تل أبيب، ذات يوم، على عملية انتحارية في أحد المطاعم وتم نقل المصابين الى المستشفى الذي يعمل فيه الدكتور أمين. وهو بعد أن أمضى يومه في غرفة العمليات، محاولاً إنقاذ أرواح الذين شاء لهم الحظ أن يكونوا في المطعم المشؤوم ذلك الصباح، كان همّه أن يعود الى بيته ويرتاح الى جانب زوجته سهام، التي تملأ عليه حياته. لكن الزوجة لم تكن في البيت.

    الاكتشاف المفجع

    * يتلقى أمين اتصالاً من صديقه نافيد، وهو ضابط في الشرطة رفيع الرتبة، يخبره أن زوجته سهام بين الضحايا ويرجوه القدوم للتعرف على الجثة. وعندما يرفع أمين الشرشف الأبيض عن وجه سهام ينهار على أقرب كرسي. ولم تقف مأساة الدكتور أمين عند ذلك الحد، بل جاء ضابط كبير ومعه رجال أشداء و طلب اليه مرافقتهم الى بيته للكشف على محتوياته. ولم يفهم أمين ما يحدث، الى أن قال له الضابط ان التمزق الشديد في جسد سهام يشير الى أنها كانت الانتحارية... الارهابية. وبعد أن يشاهد أمين الشريط ـ الوصية الذي تركته زوجته، يقرر المضي في التعرف على الأشخاص الذين اتصلت بهم قبل الحادث واستكشاف الدوافع التي قادتها الى التضحية بنفسها في سبيل قضية شعبها، الذي هو شعبه أيضاً. ياسمينة خضرة كان جريئاً في اختيار الموضوع والمضي في تفسير دوافع الذين يقومون بعمليات استشهادية، ومحاولة تفهم منطق هذا النوع من المقاومة. وهو حديث يقارب المحرمات في معظم وسائل الاعلام الفرنسية، خصوصاً وان الكاتب ينتصر، الى حد ما، للزوجة الميسورة سهام، المرتبطة بطبيب ناجح يوفر لها كل ما تريد، لكنها عندما تذهب لزيارة أهلها في الضفة ترى واقعاً بائساً لا يمكن القبول به.

    هذا ما دفع أحد الصحافيين الى احراج الكاتب، في أحد البرامج الاذاعية، قائلاً له إن مجرد التفكير بتفهم دوافع الارهابيين هو بمثابة القبول بالإرهاب. ورد خضرة انه يهدف إلى فهم الواقع، لهذا يذهب بطل الرواية أمين لملاقاة والدي زوجته، وأقاربها. وهو في لحظة يشعر بأنها خانته، عندما أخفت عنه ما عقدت النية عليه، بل أراد أن يقنع نفسه بأنها خانته بالفعل مع أحد الأقارب، لكي ينتقم من تفوقها عليه. يقول ياسمينة خضرة : "أردت في الرواية أن أحتج، على ما يقوم به طرفا النزاع من اختطاف


    ياسمينة رجل يكتب باسم زوجته
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de