أوباما بعد ان أكمل عاما! الجسم من غانا والكورة من ود عشانا!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 04:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-18-2010, 10:12 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أوباما بعد ان أكمل عاما! الجسم من غانا والكورة من ود عشانا!

    Quote: موفد أوباما: استقرار السودان يهم كل أفريقيا.. وسنساعد الجنوبيين إذا اختاروا الانفصال
    غرايشن: واشنطن مع العدالة بشأن توقيف الرئيس السوداني ولكن ليس الآن.. ومتفائل بانتخابات نزيهة
    الثلاثـاء 26 محـرم 1431 هـ 12 يناير 2010 العدد 11368
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    واشنطن: محمد علي صالح
    بعد ساعات من إعلان أحزاب الوحدة الوطنية في الخرطوم (20 حزبا) ترشيح الرئيس عمر البشير لرئاسة الجمهورية في انتخابات ابريل (نيسان) المقبل، نفى الجنرال المتقاعد سكوت غرايشن، مبعوث الرئيس أوباما إلى السودان، أي تدخل لبلاده في عملية انتخابات السودان، من خلال الضغط في اتجاه استبعاد البشير من الترشح. وقال إن استقرار السودان يهم كل إفريقيا من كيب تاون إلى جيبوتي، لكنه أشار إلى أن الولايات المتحدة ستساعد الجنوبيين إذا اختاروا الانفصال، وحذر من حروب وقلاقل إذا لم يكُن الجنوبيون جاهزين للاستقلال.

    وقال غرايشن: «نحن نعتبر السودان دولة ذات سيادة، وأحزابه تقدر على أن ترشح من تريد». وخلال مؤتمر صحافي في مركز الصحافة الأجنبية في واشنطن تحاشى مرات كثيرة الربط بين قرار المحكمة الجنائية الدولية الذي يطالب بتوقيف البشير بتهمة الإبادة في دارفور، وترشيح البشير لرئاسة الجمهورية، والاتصالات الأميركية معه. وكرر القول إن الولايات المتحدة تريد «السلام والاستقرار، وتريد وقف الحروب والمذابح والمشكلات، وتريد إعادة اللاجئين وتطوير البنى التحتية».

    وعندما تكررت أسئلة الصحافيين له عن قرار المحكمة الجنائية قال غرايشن: «نحن مع إرساء العدل، وسيأتي ذلك في الوقت المناسب». وأضاف: «في الوقت الحاضر، تريد الولايات المتحدة للسودانيين الاستقرار والسلام والرخاء. نعم، تقف الولايات المتحدة مع العدل، عندما يأتي وقت ذلك».

    وقال إن الولايات المتحدة في الوقت الحاضر «تحتاج إلى طرف ثانٍ» لحل مشكلات السودان، قاصدا الرئيس البشير وحزب المؤتمر الحاكم، بالإضافة إلى نائب الرئيس سلفا كير والحركة الشعبية. وقال: «نريد إعادة 2.7 مليون لاجئ. ونريد تنفيذ اتفاقية السلام بين الجنوب والشمال. ولهذا، لا بد أن نتفاوض مع الخرطوم، ومع حزب المؤتمر».

    وأشار إلى أن الاتصالات الأميركية مع حكومة البشير تشمل أشياء أخرى غير مشكلتَي الجنوب ودارفور، مثل الحرب ضد الإرهاب. وعن هذا الموضوع اثني غرايشن على ما وصفه بـ«مساعدات سودانية لوقف الإرهاب». وفي رد على سؤال من صحافي، نفى أن «القاعدة» لها وجود ونشاط في السودان. وقال: «لا يؤيدها السودان بأي طريقة. والسودان يساعدنا على وقف الإرهاب».

    لكن، غرايشن قال إنه ألح على حكومة البشير أن تجيب سريعا وبصورة متكاملة على طلب من المحكمة الجنائية لإمدادها بمعلومات عن دور الحكومة في ما سمته «محكمة الإبادة» في دارفور. وقال إن المشكلة بين البشير والمحكمة الجنائية الدولية ربما ستحل عن طريق جهود دبلوماسية دولية، مثل الجهود الإفريقية التي يقودها رئيس جنوب إفريقيا سابقا مبيكي. لكن غرايشن رفض الحديث عما ستسفر عنه هذه الاتصالات، وقال إنه، في الوقت الحاضر، يركز على «جمع كلمة السودانيين ليقدروا على اختيار مستقبل أفضل لهم».

    وكرر غرايشن تفاؤله بأن الانتخابات في السودان ستكون حرة ونزيهة. وقال: «أنا لست ساذجا لأتوقع أنه لن تحدث أي مشكلة. لكني أقول إنني متفائل بأن العملية الديمقراطية في السودان تسير في خطى منظمة ومنتظمة وتدعو إلى التفاؤل بأن مستقبل السودان سيكون أفضل من حاضره».

    وأشاد غرايشن بعملية التسجيل للانتخابات التي انتهت الشهر الماضي، وقال إن 16 مليون سوداني سجلوا أسماءهم، من جملة 20 مليون سوداني يحق لهم التسجيل. وقال: «هذه نسبة 80% تقريبا. هذه نسبة عالية جدا، وتدعو إلى التفاؤل. أنا أقول إن هذا شيء رائع». وأيضا أشاد غرايشن بما وصفه بالتحسن في العلاقات بين السودان وتشاد، مما سيسهل عليه حل مشكلة دارفور. وأشار إلى أن غازي صلاح الدين العتباني، مستشار الرئيس البشير لدارفور، زار تشاد مؤخرا، وأن وزير خارجية تشاد كان زار السودان. وقال: «هذا تغيير كبير بالمقارنة مع ما حدث قبل شهور، عندما تحرك متمردون من منطقة الحدود، ووصلوا إلى بعد ميل واحد من عاصمة تشاد. وعندما تحرك متمردون من منطقة الحدود ووصلوا إلى مسافة أربعة عشر كيلومترا من القصر الجمهوري في الخرطوم». وعن جنوب السودان، أعرب غرايشن عن قلقه للاشتباكات القبلية هناك. وقال إن مائة وأربعين شخصا قُتلوا الأسبوع الماضي هناك. ورفض أن يجيب على سؤال عما إذا كانت الاشتباكات بسبب مشكلات وسط جنوبيين، أو أن حكومة البشير تدعمها. وقال: «يوجد شيء أهم من توجيه أصابع الاتهام، وهو التحرك سريعا لوقف الاشتباكات ولمنع تكرارها». لكنه أشار إلى وجود مشكلات وسط القبائل في الجنوب، وإلى زيادة الأسلحة وسطهم، وإلى أهمية أن تركز حكومة الجنوب على المحافظة على الأمن، وبناء الطرق ووسائل المواصلات والاتصالات. وقال: «ستعمل الولايات المتحدة مع حكومة الجنوب لوقف هذا العنف». وقال إنه خلال السنة الماضية، قتل العنف ألفين وخمسمائة شخص هناك. وأيضا، أعرب غرايشن عن تفاؤله حول إجراء الاستفتاء في جنوب السودان ليقرر الجنوبيون البقاء في السودان الموحد، أو الانفصال وتأسيس دولة مستقلة. وقال، مشيرا إلى حزب المؤتمر الحاكم في الشمال، والحركة الشعبية الحاكمة في الجنوب: «وجدت رغبة سياسية عند الطرفين لتنفيذ اتفاقية السلام بحذافيرها. والاستفتاء جزء من هذه الاتفاقية. كما أن الانتخابات خطوة هامة نحو الاستفتاء». وأشار غرايشن إلى خطوات «لا بد منها، قبل وبعد الاستفتاء».

    وعن قبل الاستفتاء في الجنوب، أشار إلى أهمية أن تكون الانتخابات في كل السودان حرة ونزيهة. ثم الاتفاق على الجوانب اللوجستية والمالية للاستفتاء، والتسجيل له، وعملية التصويت ومراقبتها.

    وعن ما بعد الاستفتاء، إذا جاء لصالح الانفصال، أشار إلى أهمية حسم مشكلات مثل مياه النيل، والحدود، والنفط، والرعي. وقال: «يجب أن لا ننتظر حتى الاستفتاء، ثم نجد أنفسنا نواجه هذه المشكلات الصعبة كلها في وقت واحد». وقال إن تأسيس دولة مستقلة في الجنوب، إذا قرر الجنوبيون الانفصال «لن يكون سهلا». وذلك بسبب الخلفية التاريخية للعلاقات بين الشمال والجنوب، وبسبب تداخلات وتعقيدات سياسية واقتصادية واجتماعية. وبصورة غير مباشرة، قال إن الجنوبيين ربما لن يكونوا قادرين مباشرة على حكم أنفسهم إذا اختاروا الانفصال. وأشار إلى ثلاث نقاط: أولا تدير منظمات عالمية خاصة كثيرا من المرافق في الجنوب في الوقت الحاضر. ثانيا تحتاج حكومة الجنوب إلى أجهزة حكومية قوية ومنسقة. ثالثا توجد نسبة خمسة عشر في المائة فقط من التعليم. لكن غرايشن قال إن الولايات المتحدة ستساعد الجنوبيين إذا اختاروا الاستقلال، وإن دولا مجاورة يمكن أن تساعدهم، وأيضا الجنوبيون في الخارج. وقال: «سيكون ممكنا، لكن لن يكون سهلا». وحذر غرايشن من حروب أهلية وتدفق لاجئين، و«تطورات خطيرة لا يمكن تصورها، إذا لم يكن الجنوبيون جاهزين للاستقلال». وقال: «لن يكون الاستقرار والسلام في السودان مكسبا للسودانيين فقط، سيكون مكسبا للدول المجاورة، ولكل إفريقيا». وأشار إلى أن دولا مجاورة للسودان تريد إحلال السلام وتحقيق الاستقرار. وقال إن مصر تهتم بوضع عادل لمياه النيل، وليبيا تهتم بالاستقرار في دارفور، وكينيا وأوغندا وإثيوبيا تريد جارة مستقرة. وأضاف: «من القاهرة إلى كيب تاون، ومن داكار إلى جيبوتي، ينظر الإفريقيون إلى عملية السلام والديمقراطية في السودان، ويأملون في وضع مستقر وسلام دائم، سواء اختار الجنوبيون الوحدة أو الانفصال».



    واحد من اتنين:
    غريشن دا يا مؤتمر وطنى يا مؤتمر وطنى!
    جنى
                  

01-19-2010, 03:55 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوباما بعد ان أكمل عاما! الجسم من غانا والكورة من ود عشانا! (Re: jini)

    Quote:
    أوباما في ذكرى توليه الحكم: كنا نأمل أن تكون الحياة أفضل ووعودي لم تتحقق كليا
    استطلاعات تظهر تراجع آمال الأميركيين من أصول أفريقية حول العنصرية
    الثلاثـاء 03 صفـر 1431 هـ 19 يناير 2010 العدد 11375
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    واشنطن: مينا العريبي
    عشية الذكرى السنوية الأولى لدخول أول رئيس أميركي من أصول إفريقية البيت الأبيض، ما زالت هناك تساؤلات حول العنصرية في البلاد ومخاوف من عدم إحراز تقدم كافٍ لمواجهة التفرقة ضد الأميركيين من أصول إفريقية. وأقر الرئيس باراك أوباما نفسه بهذه المخاوف، قائلا: «بعد ذلك النصر قبل عام، كان هناك من اقترح أننا دخلنا عصر ما بعد العنصرية في الولايات المتحدة، بأن تلك المشكلات ستحل، لكن لم يحصل ذلك جيدا».

    وألقى أوباما خطابه حول العلاقات الأميركية بالإضافة إلى الوضع في البلاد أول من أمس في كنيسة «فيرمونت أفنيو» لإحياء ذكرى مولد زعيم حركة الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ الذي صادف يوم أمس ويعتبر يوم عطلة رسمية في الولايات المتحدة.

    كان خطاب أوباما مليئا بالإشارات إلى «تحديات عصر جديد» أمامه، محذرا من «المستقبل المجهول»، لكنه أشار إلى «التقدم الذي جعل من الممكن أن أكون هنا، أن ينتخب الشعب أميركيا من أصول إفريقية ليكون الرئيس الـ44 للولايات المتحدة». وأضاف: «كان هناك أمر مشترك من قِبل الكثير بأن الحياة ستكون أفضل بعد أدائي يمين الرئاسة، لكن مع لقائنا هنا اليوم وبعد عام، نعلم أن ذلك الوعد لم يحقق كليا بعد». وكان أوباما يعكس في خطابه مصادر قلق الكثير من الأميركيين من أصول إفريقية، التي أظهرت استطلاعات رأي أنهم غير واثقين من تأثير إيجابي لانتخاب أوباما على حياتهم. وأفاد استطلاع رأي أجرته صحيفة «واشنطن بوست» مع قناة «إيه بي سي» ونشرت نتائجه أمس أن 40 في المائة من الأميركيين فقط يعتبرون أن أوباما حسّن العلاقات بين السود والبيض، بينما كان استطلاع للرأي قبل تنصيب أوباما أظهر أن 60 في المائة من الأميركيين توقعوا تحسن العلاقات. وبينما توقع 75 في المائة من الأميركيين من أصول إفريقية، أن تسهم رئاسة أوباما في تحسين العلاقات مع البيض، صار 51 في المائة فقط يؤمنون بذلك الآن. وبحسب الاستطلاع فقط 11 في المائة من الأميركيين من أصول إفريقية قالوا إنهم وصلوا إلى نقطة المساواة مع البيض، بينما كانت تلك النسبة العام الماضي 20 في المائة. ومن اللافت أن 40 في المائة من البيض المشاركين في الاستطلاع قالوا إن المساواة قد تحققت في الولايات المتحدة. وأفاد استطلاع آخر للرأي أجرته صحيفة «وول ستريت جورنال» مع قناة «إن بي سي» أن نحو 60 في المائة من السود قالوا إن المجتمع يحكم عليهم بسبب لون بشرتهم، بينما 38 في المائة فقط من البيض اتفقوا مع هذا الرأي.

    وتُعتبر الأوضاع الاقتصادية للأميركيين من أصول إفريقية عاملا أساسيا للشعور بعدم المساواة. وبموجب معهد «السياسة الاقتصادية» الأميركي، وصلت نسبة البطالة بين الأميركيين من أصول إفريقية إلى 17.2 في المائة، بينما تصل النسبة الإجمالية في الولايات المتحدة إلى 10 في المائة.

    وركز أوباما في الخطاب على الأزمة الاقتصادية، قائلا إن «الجشع وعدم المسؤولية زرعا بذور الانهيار» الاقتصادي، مشيرا إلى أن البطالة وصلت إلى أعلى نسبها بين الأميركيين من أصول إفريقية.

    وتحدث أوباما في خطابه عن المصاعب التي واجهها خلال العام الماضي، قائلا: «أحيانا التقدم يبدو بطيئا جدا، وأحيانا تكون الكلمات التي تقال عني جارحة. أشعر أحيانا أن كل هذه الجهود من دون جدوى وأن التغيير بطيء إلى درجة مؤلمة، مما يجعلني أواجه شكوكي، لكن الإيمان يبقيني هادئا». وأنهى أوباما خطابه من الكنيسة بنبرة تفاؤل، متعهدا بتحسين الأوضاع، قائلا إن «الاقتصاد بدأ ينمو»، وإن إصلاح نظام الرعاية الصحية سيتحقق ليكون «نصرا ليس للديمقراطيين فقط بل للكرامة والنزاهة ولإنسانيتنا المشتركة». وشجع أوباما الأميركيين على مواصلة اهتمامهم بالسياسة، قائلا: «لا تتركوا التصويت ولا تتركوا النشاط السياسي، هناك الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به».

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de