|
الميرغني واتهامات الخيانة
|
عندما وقع الميرغني اتفاقية السلام مع قرنق تلك الاتفاقية التي كانت تهدف الي حقن الدماء تسارعت الاتهامات للميرغني بالخيانة من حزب الامة وحليفته الجبهة الاسلامية وسعي مبارك المهدي بصفته وزيرا للداخلية الي استصدار قانون يعتبر كل من يتفاوض مع قرنق خائنا تكالبت الضغوط ضد الاتفاق حتي تمت الاطاحة بالديموقراطيه بعد الاطاحة هذه كان اول ما فعله مبارك الفاضل ان ذهب للقاء قرنق في كوكادام
يعني الاتفاق الاول الذي كان سيضمن سودانا موحدا خيانة واللقاء بعد خراب مالطة ما خيانة
هذه واحدة من نماذج الاتهامات بالخيانة التي اثبتت فيما بعد بعد نظر السيد الميرغني
وحنواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الميرغني واتهامات الخيانة (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
اتفاقية الميرغني قرنق تضمنت تجميد العمل بقوانين سبتمبر وتركزت الاتهامات للميرغني في هذه النقطة بانه يسعي لتجميد شرع الله وتعالت الهتافات لا بديل لشرع الله لكن كما يقال الفي البر عوام فما ان وصلوا الي السلطة فكان ما تعرفونه الآن اصبحت الشريعة في وادي وهم في وادي آخر وها هي القوات الدولية تنتشر رغم القسم المغلظ واجزاء عزيزة من السودان تموج اضطرابا وتتهيا للانفصال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميرغني واتهامات الخيانة (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
الذين كانو يعيبون علي الميرغني عدم الانضمام الي تجمع جوبا ربما يكونوا الآن قد وقفوا علي الرؤية الصائبة للميرغني حيث لم يكن التجمع اكثر من اداة ضغط للحركة فقد اهميته بعد ان ادي مهمته وبعد ان قالت الحركة انها حصلت من المؤتمر الوطني علي كل ما تريد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميرغني واتهامات الخيانة (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
Quote: ولكن الا يعني توجيه هذه الاتهامات اعترافا ضمنيا بالحزب الاتحادي الديموقراطي ودوره الاساسي في العملية السياسية وان هذا الدور لا يسير وفق اهواء هؤلاء المروجين للاتهامات بالباطل |
يا سيدى الشامى اهل الأهواء ديل عجزو عن تسيير احزابهم فتطلعوا لإدارة الحزب الاتحادى من بعد وهيهات . ومنهم من ينتظر حتى يتخذ السيدى الميرغنى موقفا ليتخذ موقفا مضادا((محبة شديدة))
ومنهم من كان يهاجم السيد بالأمس لتحالفه مع غرنق ((قالو خت الحزب فى جيب الحركة الشعبية))
واليوم يهاجمونه لتخلفه عن المرحوم تحالف جوبا.
وانتظر كل يوم مزيدا من الطرائف.
| |
|
|
|
|
|
|
|