كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: بودابست تودع بالأحزان عمر عبدالعزيز (عمر باتشي) (Re: محمد حيدر)
|
الأعزاء بعث لي الأستاذ/ الرشيد خلف الله هذه التعزيه عبر الإيميل
Quote: A great loss has befallen our community, Budapest-Hungary . Omar Abdulaiziz passed away on Saturday 1/16/2010 in Budapest, Hungary , left behind very loving small family Olga and His daughter Reem , and grieving friends in Budapest and Europe.Omar graduated from Budapest Alta University in 1980s worked at the Libyan Airline and recently in Qatar Embassy in Hungary. Omar a dear friend , he was continuously helping and supporting all people around him. Whoever visited Budapest he has to meet Omar and he would invite you to his small house no matter when and at any circumstance , Olga would cook for you and you will feel home in tough winter of Hungary He was always positive and constantly inspired hope in his friends as well as the people around him. He was extremely beloved by all people. my since condolences to Olga , Reem, his brother Abudlrahim and Alwia in Sudan his friends in Budapest .Omar Omar rest in peace, I know that you have a lot to do in heaven you will be sharing with angels your wonderful life.
We will really miss you Budapest will sadden with your loss
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بودابست تودع بالأحزان عمر عبدالعزيز (عمر باتشي) (Re: Ahmed Elmardi)
|
نا لله و انا اليه راجعون
لا حول و لا قوة الا بالله
لا نقول الا ما يرضي الله
خالص التعازي لكافة الاهل بالقطينة و ام روابة و توتي و الخرطوم انا لله و انا اليه راجعون انا لله و انا اليه راجعون انا لله و انا اليه راجعون انا لله و انا اليه راجعون انا لله و انا اليه راجعون
شكرا حزينا محمد حيدر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بودابست تودع بالأحزان عمر عبدالعزيز (عمر باتشي) (Re: ابراهيم عدلان)
|
الأعزاء
ابراهيم عدلان جبر الله كسركم في هذا الفقد العظيم و المصاب الجلل
saif massad ali محمد عبد الماجد الصايم Ahmed Elmardi
تقبل المولي الكبير العظيم دعواتكم
عندما حضرنا للدراسه في هنغاريا عام 1988 و كان يطلق علي الطلبه الجدد الباكات و في أول زياره لي لشارع (الفاتسي أوتسا) الشارع السياحي في بودابست لفت إنتباهي ذاك الشاب الاسمر الذي يمتاز بالوجاهه و يلبس الفل سوت و يعمل مديراً لمكتب الخطوط الليبيه و مكتبهم في ذات الشارع و كان بصحبته 3 من الموظفات في الخطوط (و لم يكن لنا سابق معرفه بهكذا جمال إلا عبر مجله سمر المصوره) و تركهم و جاء ناحيتنا هاشاً باشاً و يسلم علينا أهلاً يا باكات و عرف نفسه لنا عمر عبدالعزيز
بعد تعددت لقاءتنا معه و عرفنا عائلته الصغيره زوجته السيده أولغا التي كانت سودانيه أكثر منها مجريه تجيد الكلام السوداني و الطبيخ الممتع و إبنته ريم و كنا نزورهم في منزلهم المفتوح لكل السودانيين الدارسيين بالمجر أو الزائرين و كان فقيدنا لا يسمع بحضور عائله سودانيه أو أي زائر إلي المجر إلا و يعزمهم و يذبح لهم في مزرعته شمال بودابست فقد كان يكرم الزائرين إكرام الملوك و كان يخدم السودانيين الكبير منهم و الصغير في مطارات بودابست و له مكانه مميزه و هيبه في تلك المطارات و سط المجريين
ألا رحم الله فقيدنا فقد كان عفيف اليد و اللسان فهو كان مثالً نادراً للسودانيين و عنوان كبير لهم فلم أراه في حياتي قط إلا و كان في كامل هيئته الانيقه
نم قرير العين صديقي عمر عبدالعزيز فما زالت كلماتك (و للا كيييف يا باك) تتردد في مسامعي
أنا حزين جداً أن أنعيك لكنها إراده المولي عز وجل سوف تصعب علينا زياره بودابست الجميله و أنت غير موجود بها
| |
|
|
|
|
|
|
|