|
خُطبة إمام سودانيز أون لاين الكُبري ...
|
بسمِ الله الرحمن الرحيم والحمد للهِ رب العالمين الذي لا يحمدُ علي مكروهٍ سواه
أيها الأخوة المناضلون الشرفاء المنابر الإسفيرية تتعرضُ لهجمةٍ إسفيريةٍ شرسة من الخونةِ والعملاء والهكرز أعداء الدين ، الذين يريدوننا أن نضِلُّ عن سواءِ السبيل
ولكنهم لن يستطيعوا أن يدمروا قاعدة بياناتنا ولن يوقفوا فتوحاتنا ولن يحِدوا من ( كليكاتنا ) و إني والله العظيم (والله علي ما أقول شهيد) لو وضعوا الكيزانِ عن يميني والأمنجية عن يساري لما أستطاعوا أن (يهكروهوا) وما أستطاعوا لهُ نقبا ..!
أيها الأخوة المتواجدون الآن
أيها الرفاق
والزوار
إن الكلب لينبح ولكن القافلة تسير أتركوها تنيخ حيث شائت و أبنوا في مكانها منبراً عام!
أسموهوا سودانيز !!!
لن نسلمهم رقابنا ولا باسويرداتنا و سيجعل الله كيدهم في (هكرزهم) و إنا والله لمنتصرين ولو كرِه الكافرين !!
يا أمنجي يا جبان سودانيز في الميدان يا أمنجي يا جبان سودانيز في الميدان
أيها الأخوة الشرفاء
إن الأمة الإسفيرية تمرُّ بمنعطفٍ أخير
يتكالبُ عليها الأعداءِ من كلِّ حدبٍ و صوب و لكننا لن نفرِّط في شبرٍ من بوستاتنا ، ولن يخترقوا ( ماسينجراتنا ) مهما أعدّوا لنا من السحرةِ و القرودِ والهنود ( والذين قالوا إنا الحكومة )
أيها المتواجدون الآن عضُّوا علي ( باسويرداتكم) بالنواجز و أعدّوا للهكرز ما أستطعتم من قوةٍ ومن مضادٍ للفايروسات و أصبروا و رابطوا
إن الله مع الصابرين
اللهم شتِّت شملهم و أجعل كيدهم في نحرهم ، حتي يفيأوا إلي أمر الله
اللهم أنزل عليهم غضبك و سلطانك
و أحفظ أون لاين من الكيزانِ والأمنجية ما ظهر منهم وما بطن أو كما قال ( العم طه الطليعة) رئيس تحرير حضارة السودان و جريدة الطليعة لسان حال العمال بالسودان في مطلع الستينات من القرنِ الماضي ! ما أسؤ من الشيوعي إلا الشيوعي السابق !!!!
أيها الأخوة الشرفاء
ما أسؤ من الكيزان إلا الكيزان السابقين !!
اللهم أحفظ سودانيز أون لاين من غواصات النظام العام الظالمين!
و أسبِل علي قومك السودانيين شئابيب رحمتك ! لآلِك الموقنين!
إنك مجيبٌ قريبٌ تجيبُ دعوة الداعي إذا دعاك !!!!
قُوموا إلي نضالكم يررحمكم الله أجمعين !!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خُطبة إمام سودانيز أون لاين الكُبري ... (Re: فيصل محمد خليل)
|
وماذا نفعل نحن عجايز البورد الذين لا يعرفون من التكنولوجيا الا قليلها الذي يكفي لفك الخط .. لو ضاع هذا المنبر تكون الدنيا بقت ايدية .. وبعد داك ليس علي المريض حرج ولا الاعمي حرج ولا علي الاعرج حرج .. وسنحمل العكاز دفاعا عن بقائه .. خطبة مروعة ياحبيب .. عمر علي حسن
| |
|
|
|
|
|
|
|