|
|
 أخيرآ اصبح الحلم حقيقة ... منظمة مكافحة سرطان الثدى ترى النور (توجد صور )
|
هنا بدأت المبادرة
مبادرة مكافحة سرطان الثدى
بولاية الجزيرة
مقترح المبادرة
وفيات السرطان في إفريقيا غير محددة وليس مهتماً بها كما يجب.الوفيات بسبب السرطان في ازدياد وتتفوق علي الإيدز والملاريا والسل الرئوي مجتمعةً.
بالرغم من تفرد إفريقيا في بعض الأورام إلا أن هنالك نسبة متفاوتة منها في الدول الصناعية ، بعض أنواع السرطان في الغرب تمتاز بقابلية شفاء عالية في الدول المتحضرة مثل سرطان الثدي ، عنق الرحم والرأس والعنق والجلد (ملانوما) إلا أنها بالمقابل فائلة في إفريقيا.
نادراً ما يأتي مرض السرطان في الطور الأول والثاني في إفريقيا ، ولو قُدِّر أن يأتي المرض في الدول المتقدمة في الأطوار الأخيرة (الثالث والرابع) لكان احتمال الوفيات بسبب السرطان في هذه الدول كبيراً مثل الدول الفقيرة.
المشكلة الأساسية للسرطان في إفريقيا ليست في عدم وجود جراحة أو علاج للسرطان ولكن تأخر المرض عند حضور المريض (أي في الطور الثالث والرابع).
خلفية:
التعليم العام في إفريقيا شحيح ومفهوم السرطان غير معروف لدي كثير من الأفارقة والسودانيين ، ظهور ورم صغير أو عرض لدى مواطني البلاد المتقدمة يجد الاهتمام من المريض والأسرة والطبيب المعالج ، ولكن قد لا يثير اهتمام المواطن الإفريقي وقد لا يشعر بأهمية الأمر ، وينتابه إحساس بأن الأمر سيزول قريباً أو باستخدام بعض المركبات المحلية. وفي كثير من الأحيان يبدو الأمر صعباً وبعيد المنال إما بسبب المسافة أو المشقة والغربة بعيداً عن محيط الأهل والأسرة ولا يحث المريض علي الحضور إلا الألم والضعف الشديد ، ويزيد هذه الدائرة تعقيداً عدم وجود المعلومة بالإضافة إلي الحضور المتأخر و ندرة الخدمات الطبية علي المستويات المحلية والثمن الباهظ للتنقل لأماكن العلاج.
تعتمد القري في نظامها علي وجود شيخ أو رئيس وشفخانة تحت رعاية عاملين بالصحة ذوي مستويات مختلفة في التدريب وفي بعض القرى توجد دايات (قابلات) وفي بعضها توجد نقاط غيار فقط.عندما يُحول مريض إلي المستشفي المحلي حيث تُوخذ عينة يتم إرسالها إلي معمل مركزي غالباً يكون خارج الولاية ، ويوجد بالسودان مستشفيات تعليمية تنحصر في مدن رئاسة الولايات أما مراكز علاج السرطان لا توجد إلا في ولاية الخرطوم ومدني فقط ، وتُحول معظم الحالات لمراكز السرطان في أطوار متقدمة ولا يكون في الإمكان إعطاء علاج جذري وينصح الأطباء بالعلاج التخفيفي الذي يجعل المريض (في نهاية المطاف) يموت موتاً مؤلماً ومؤثراً.
السرطانات التي يمكن علاجها:
معظم السرطان القابلة للشفاء هي التي يمكن أن تحسها علي سطح الجسم مثل أورام الفم ، الثدي ، الغدة الدرقية ، الغدد الليمفية ، الجلد ، الخصيتين ، العظام الأطراف وفتحة الشرج.أما الأورام العميقة بالجسم مثل المعدة ، البنكرياس ، فالحال في الدول المتقدمة ليس بأحسن من السودان والدول النامية لصعوبة اكتشافها مبكراً.
هذا المقترح عبارة عن دراسة لأختبار إمكانية تقليل طور المرض في السودان (أي من الرابع والثالث إلي الأول والثاني)بواسطة وسائل تعلمية بسيطة وانعكاس هذا الأمر في جعل السرطان قابل للعلاج.
هذه النتائج يجب أن تظهر في شكل قلة معاناة المرضى ، زيادة الناجين (الذين تم شفاءهم) من السرطان ، زيادة سنوات الإنتاج ، وأثر في سلوك واعتقاد الحكومات والشعوب.
في حالة نجاح هذا المقترح يمكن أن تتبناه الدولة لأنه يُعد أقل تكلفةً وأكثر توفيراً للمال ، هذا المقترح قدم برنامج تعليمي مؤسس علي مستشفيات تعليمية أو إقليمية ومجتمعات محلية لتعريف النساء بالفرق بين الطبيعي من الأورام وأعراضها والسرطان.
للتحقق من أهمية وفائدة التنظير السابق تجري هذه الدراسة علي مجموعة من القري أو محلية من المحليات ، وتُقارن بأخرى ليس فيها دراسة أو تداخل ببرنامج تعليمي واضح مثل المقدم بواسطة هذا المقترح.
المقترح:
يكون معهد الطب النووي –ود مد ني نقطة رئاسية للدراسة ، تُحدد محلية معينة لإجراء الدراسة ، يتم الاتصال برئيس اللجنة الشعبية وشيخ الحي أو القرية وبالتشاور معه (بعد شرح المشروع) يتم تحديد عنصر نسائي من القرية ذات خبرة في المجال اصحي أو العمل العام بالقرية (وتكون مقبولة لدى الجميع) وتعمل كوكيل عن قريتها/الحي.
يقوم فريق الأطباء والسسترات المسئول عن الدراسة بعمل كورس تدريبي لجميع وكلاء القري/الأحياء في التشخيص بالنظر والجس للطبيعي وغير الطبيعي من أعضاء وأورام الجسم في الفم ، الرقبة ، الثدي ، الجلد ، الغدد والعظام.ويركز الكورس التدريبي علي التفريق بين الإلتهاب والأورام التي قد تكون سرطانية ويقوم الوكيل بتحول مثل هذه الحالات المشتبه فيها إلي المستشفي الرئيسي (التعليمي ، الولائي) للمعاينة المتخصصة.
يقوم وكيل القرية بمعاينة النساء في المنازل. ويقوم بتسجيل الإسم ، القرية ، الحي ، والشيء غير الطبيعي.
وهناك ضرورة لتوثيق هذه السجلات ويكون من المفيد أخذ صورة بالكاميرا للجزء غير الطبيعي ، ويستفسر الباحث أو الوكيل عن دم من المهبل بعد الاتصال الجنسي ، بين الدورات ، أو بعد انقطاع العادة.
قد نُقدِّر ما يقوم به الباحث في اليوم 30 حالة أي 6000 – 7000 في العام وهذا يغطي أكبر القرى.
أجندة البحث:
هذا البحث التداخلي تعليمي ومبتكر ويحدد أهمية وفاعلية مثل هذه المسوحات ، يتم الاختيار العشوائي لمحليتين تكون إحداها للدراسة والأخري للمقارنة ، ولأخذ الأهمية الإحصائية تُطبق هذه الدراسة في محليتين والمقارنة بمحليتين علي الأقل وقد تشمل ولايات أخري.
لابد من أن يعرف رؤساء القرى/الأحياء أن الأورام الصغيرة والآلام وبعض أنواع النزيف قد تكون ذات علاقة بالسرطان ويساعد الباحث في معالجتها أو المساعدة في ذلك ، ويقوم بإبلاغ الحي/القرية في اجتماع عام.ويستعين الباحث بالملصقات ويستفيد من التجمعات ويبذل جهداً كبيراً في نشر الوعي بالحي/القرية بالطرق التعليمية المختلفة مثل محاضرات المختصين والنماذج التي تم علاجها.
التقييم:
بنهاية السنة الأولي يكون المسح قد اكتمل وتم تحديد نسبة السرطان بالمحلية ويتم تحديد طور المرض بواسطة المستشفي وتحفظ للتوثيق بصور رقمية.نفس المعلومات يمكن أن تتم للمحليات التي وضعت للمقارنة ، ويتوقع أن تكون نسبة الإصابة أكبر في المحليات التي أُجريت فيها الدراسة.
تواصل الدراسة للعام الثاني والثالث والرابع ، ويتوقع حدوث التحويل الذاتي (اي عندما يشعر المواطن بالشيء غير الطبيعي) ، في نهاية العام الثالث تكون نتائج الدراسة قد ظهرت في خفض طور المرض (أو عدمه) ويمكن معرفة أثر الباحث أو التحويل الذاتي أو البرامج التعليمية.
في السنة الرابعة يمكن تقييم الطور والقابلية للعمليات الجراحية والجلسات الإشعاعية الاستشفائية-أي العلاج الجذري- في المجموعات البحثية ومجوعات المقارنة.
عوائق:
تحويل حالات ليست ذات أهمية وقد تكون بأعدادٍ كبيرةٍ بواسطة الباحث مما يؤثر علي زمن المشرفين المختصين بالمستشفيات التعليمية ولكن يُتوقع ان يتحسن ذلك بمرور الزمن والتواصل بين الباحثين والمشرفين.
قد يكون بعض الباحثين أكثر قدرةً ومهارةً في عملهم من غيرهم ، الأمر الذي يتطلب إبدال بعضهم بعد الإشراف والتقييم المباشر.
تحويل الحالات المبكرة في المناطق الدراسية قد يؤثر علي معدلات المرض بالمراكز الرئيسية لعلاج السرطان مقارنةً بالمناطق الأخرى بفرضية تأخر الأطوار.
يكون تأثير كثرة المرضى المحولين بالغاً علي المشرفين وذلك باعتبار ارتباطاتهم الأخرى ومحدودية زمنهم ، ولكن مفهوم الدراسة واستباق أثرها علي السرطان قد يكون حافزاً للتضحية.
خرق سرية المرض او موت أحدهم قد يؤثر سلباً علي جميع سكان القرية/الحي الذين يحسبون أن هذه الدراسة هي السبب ، ولا يمكن تجاوز هذه المشكلة الخطيرة إلا باستباقها وذلك بالحفاظ علي سرية معلومات المريض والتبصير بخطورة المرض ومضاعفات علاجه و ... إلخ.
التطبيق:
المركز الرئيسي قد يكون مركز أو معهد للسرطان أو جامعة.يوجد عدد مقدر من الأساتذة الجامعيين والمحاضرين يتشوقون للمساعدة في تدريس الباحثين أو الوكلاء عن القرى/الأحياء ، حافزهم قد يكون مرتباتهم البسيطة التي يتعاطونها وعمليات جراحية وطرق أخرى لعلاج السرطان في الإطار الجذري بدلاً عن التخفيفي الذي تعودوا عليه.
يحتاج السودان لمزيد من المجهودات في مجال العلاج التخفيفي الذي يمكن ان تقل الحاجة إليه عن طريق مكافحة السرطان.
دور الدولة:
هذا البرنامج الذي يتضمن تدريب نساء متعلمات وقابلات وموظفي صحة تطوعي ونجاحه قد يقنع الحكومات بتعميمه أو التوسع فيه ليشمل ولايات السودان.
تخفيض طور السرطان ذو جدوى اقتصادية لأن نتائجه تسمح برجوع كثير من المرضى معافين إلي مواقع عملهم والعيش لفترةٍ أطول وتقليل النفر المرافقين للمريض وزمنهم الذي يقضونه في رعايته.
بالرغم من صرف الحكومات علي علاج السرطان إلا أن الأثر قليل علي مستوي المرض والمشكلة في تفاقم.
تلخيص:
ختاماً معظم السرطانات التي يمكن الشفاء منها تقع علي سطح الجسم هذه تجربة عملية في الميدان تقوم بتدريب نساء فاعلات في المجتمع ، وعلي درجةٍ من المعرفة العامة والصحية يقمن بتحويل الحالات المُشتبهة لاختصاصيين لمحاولة تقليل طور المرض.تخفيض طور المرض يزيد القابلية لعمل الجراحة والمعالجة الجذرية وتقليل معاناة الذين يتعذر شفاءهم.
وجود محليات للمقارنة يجعل النتائج أكثر عملية وليست بمحض الصدفة.المشروع لا يحتاج إلي ميزانية لطبيعة العمل الطوعي فيه ومردوده علي حياة الناس كبيراً.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أخيرآ اصبح الحلم حقيقة ... منظمة مكافحة سرطان الثدى ترى النور (توجد صور ) (Re: azz gafar)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
منظمة مكافحة سرطان الثدي
الفصل الاول
التعريفات والشخصيات الاعتبارية والعضوية والاهداف
المادة (1) اسم النظام وبدء العمل به:
يسمى هذا النظام بالنظام الاساسي لمنظمة مكافحة سرطان الثدي الخيرية ويعمل به بعد إجازته من قبل الجمعية العمومية وبموافقة التفويض العام عليه أو من ينوب عنه في اجتماع قانوني.
المادة(2): الانشاء
ينشأ بموجب أحكام هذه المادة من النظام الأساسي، منظمة ويكون مقرها بالسودان ولاية الجزيرة ولها الحق في إنشاء فروع في المحليات ومدن السودان المختلفة بالتنسيق مع مفوضية العون الانساني.
المادة(3): الشخصية الاعتبارية:
أ. يكون للمنظمة شخصية اعتبارية وصفة تعاقدية مستديمة وخاتم عام ولها حق التقاضي باسمها.
ب. للمنظمة ذمة مالية مستقلة.
ج. يجوز للمنظمة امتلاك العقارات وتكوين مؤسسات متخصصة تابعة لها وفقاً لنظم قانون العمل الطوعي والإنساني لعام 2006م وتعديلاته اللاحقة.
المادة(4): التعريفات:
في هذه النظام الأساسي ما لم يقتض السياق معنى مخالفاً يكون للكلمات والعبارات التالية المعاني المذكورة أمامها.
أ. المنظمة: يقصد بها منظمة مكافحة سرطان الثدي.
ب. الجمعية العمومية: يقصد بها الأعضاء المسجلين في عضوية المنظمة والمسددين للاشتراكات.
ت. المفوض: يقصد به المفوض العام للعون الإنساني بولاية الجزيرة.
ث. المفوضية: يقصد بها مفوضية العون الإنساني الولائية.
ج. القانون: يقصد به أحكام قانون العمل الطوعي والإنساني لعام 2006م ولوائحه وتعديلاته اللاحقة.
ح. المسجل: يقصد به مسجل عام تنظيم العمل الطوعي والإنساني.
خ. المجلس: يقصد به مجلس إدارة المنظمة المنتخب بواسطة الجمعية العمومية.
د. اللجنة التنفيذية: يقصد بها اللجنة المختارة بواسطة المجلس.
ذ. المجلس الإستشاري: يقصد به المجلس الإستشاري المختار من قِبل المجلس.
ر. العضو: يقصد به الشخص المستوفي لشروط العضوية.
المادة(5) العضوية:
أ- شروط العضوية:
1- أن يكون سوداني الجنسية.
2- الا يقل عمره عن ثمانية عشر عاماً
3- أن يكون حسن السير والسلوك والا يكون قد أُدين في جريمة تخل بالشرف والامانة.
4- أن يكون ملماً ومؤمناً بأهداف المنظمة.
5- أن يكون ملتزماً بسداد اشتراكات المنظمة.
6- الا يروج أو يشارك أو يساهم في أعمال تفوض أو تعمل على تقويض نشاط المنظمة.
ب- فقدان العضوية:
1- الاستقالة.
2- الوفاة.
3- فقدان الأهلية
4- الإدانة بجريمة مخلة للشرف أو الأمانة.
5- الفصل بعد موافقة ثلثي المنظمة.
6- إذا لم يسدد اشتراكاته لمدة ستة أشهر متتالية بدون عذر.
7- إذا روج لأعمال تقوض نشاط المنظمة.
المادة (6) الأهداف:
1- رفع الوعي العام عن السرطان.
2- المساعدة في الكشف المبكر عن السرطان.
3- دعم مرضى السرطان في مجال التشخيص والاكتشاف المبكر.
4- دعم أبحاث الوقاية من السرطان.
الفصل الثاني
المادة (7) تدار المنظمة بواسطة الأجهزة التالية:
الجمعية العمومية.
المجلس.
اللجنة التنفيذية.
المادة (8) الجمعية العمومية:
تتكون من جميع الأعضاء المسجلين والمستوفين لشروط العضوية وتمثل السلطة العليا للمنظمة.
تنتخب الحد الأدنى للمجلس بثلثي أعضائها.
لها حق تفويض سلطاتها للمجلس.
تنعقد مرة كل عام لإجازة الميزانية العمومية وخطاب الدورة للعام المنصرم وبرنامج العام الجديد وموازنتة التقديرية.
تكون اجتماعاتها قانونية بحضور الأغلبية المطلقة لأعضائها.
تجتمع بصورة طارئة بطلب من نصف أعضائها أو من نصف أعضاء المجلس أو من ثلثي أعضاء اللجنة التنفيذية.
يرسل إخطار باجتماع المنظمة العمومية العادي قبل أسبوعين على الأقل من تاريخ الاجتماع على أن توجه الدعوة أيضاً للسيد مفوض العون الانساني أو مسجل العمل الطوعي بالولاية.
المادو (9) المجلس:
1- قيام المجلس:
I. يكون للمنظمة مجلس يتم اختيار أعضائه من الأشخاص المشهود لهم بالكفاءة والأمانة والخلق الكريم وحسن السير والسلوك والإيمان العميق بأهداف المنظمة ويتم اختيارهم بواسطة الجمعية العمومية.
II. تكون دورة المجلس ثلاثة سنوات.
III. يتكون المجلس من عشرة أعضاء كحد أقصى وسبعة أعضاء كحد أدنى.
2- مسئول الجمعية العمومية.
3- مهام واختصاصات المجلس.
(1) تكملة عضويته إلى الحد الأقصى متى ما رلأى ذلك ضرورياً.
(2) غختيار رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية.
(3) وضع موجهات الخطط والبرامج والسياسات العامة للمنظمة.
(4) تولي الإشراف العام ومحاسبة اللجنة التنفيذية.
(5) إنشاء مؤساسات ذات شخصية اعتبارية تكون تابعة للمنظمة تحقيقاً لأي من الأغراض الواردة بهذا النظام الأساسي مباشرة أو بتوصية من اللجنة التنفيذية.
(6) إجازة برامج العمل والموازنة التقديرية للعام الجديد المقدمة من اللجنة التنفيذية.
(7) إجازة الميزانية السنوية الختامية للمنظمة وفحص تقريرها وتقويم أدائها قبل عرضها للجمعية العمومية.
(8) أي عمل آخر يكون لازماً أو متفرعاً لأي من الأغراض والاختصاصات السابق ذكرها.
4- خلو وملء المقاعد:
(1) خلو المقعد: يخلو المقعد لأحد الأسباب الآتية:
I. استقالة العضو.
II. وفاة العضو.
III. إعفاء العضو بموافقة ثلثي أعضاء المجلس.
(2) ملء المقعد الشاغر:
I. عندما يخلو مقعد أو أكثر من مقاعد المجلس يملأ المجلس المقاعد الشاغرة بالأغلبية المطلقة خلال شهر وذلك في حالة المقاعد الشاغرة ثلث لا تتجاوز ثلث أعضاء المجلس.
II. إذا تجاوزت المقاعد الشاغرة ثلث أعضاء المجلس يتم دعوة الجمعية العمومية لاجتماع طارئ لملء المقاعد الشاغرة.
(3) اجتماعات المجلس:
I. يعقد المجلس اجتماعاً عادياً واحداً كل ثلاثة أشهر.
II. يكتمل النصاب بحضور الأغلبية المطلقة.
III. يجوز دعوة المجلس لاجتماع طارئ بناءً على طلب من رئيسه أو رئيس اللجنة التفيذية أو بطلب مكتوب من ثلاثة أعضاء من أعضاء المجلس.
IV. يرسل إخطار بالاجتماع العادي لأعضاء المجلس قبل أسبوع على الأقل من تاريخ انعقاد الاجتماع.
(4) التصويت:
I. يكون لكل عضو بالمجلس صوت واحد.
II. تجاوز قرارات المجلس بالأغلبية المطلقة للأصوات في أي اجتماع صحيح إلا في حالة القرارات التمريرية.
III. في حالة تساوي الأصوات يكون لرئيس المجلس صوت مرجح.
(5) إصدار القرارات بطريقة التمرير:
يجوز للمجلس إصدار قرارات باسلوب التمرير والتي بموجبها يسوق رئيس المجلس القرار المطلوب ثم يمرره للاعضاء للتوقيع ويشترط لهذه الطريقة موافقة ثلثي الأعضاء بصحة صدور القرار المطلوب ولا تجوز الوكالة في التوقيع على القرار بهذه الطريقة.
المادة (10) المجلس الاستشاري:
يجوز للمجلس اختيار مجلس استشاري مباشر أو بتوصية من اللجنة التنفيذية ممن تنطبق عليهم عضوية المجلس حيث يقوم بالمهام الاستشارية للمجلس أو اللجنة التنفيذية ويحدد المجلس في امر إنشائه مهامه واختصاصته التفصيلية.
المادة (11) اللجنة التفيذية:
أ. تكوين اللجنة التنفيذية:
تتكون اللجنة التنفيذية من الرئيس وأمناء المكاتب المختصة وتكون مدتها عاماً كاملاً قابلاً للتجديد من قبل المنظمة العمومية وتشكل المكاتب كما يلي:
1) الرئيس : د/ دفع الله عمر أبو إدريس.
2) الأمين العام: د/سوسن حسب الرسول.
3) أمانة الشئون المالية والمدراء والمشروعات: السيد/ حاتم بابكر
4) أمانة الحالات المحولة: د/ مجد الدين احمد علي
5) أمانة التوعية والأعلام الخارجي : د/ عماد الدين الجاك.
6) أمانة الاحصاء والمعلومات : مجدي حسن.
7) أمانة التدريب والبحوث: د/ محمد السنوسي محمد
ب. مهام وواجبات اللجنة التنفيذية:
1) تولي وضع الخطة التفصيلية التي تحقق أهداف المنظمة وفق سياستها العامة ووفق قرارات وموجهات المجلس.
2) تكوين اللجنة الدائمة والمؤقتة وفق الحاجة إليها.
3) إعداد مقترحات اللوائح المنظمة لاعمال الإدارة التنفيذية وإجازاتها من المجلس واعتمادها لدى المفوض.
4) إعداد الخطط والبرامج والموازنة التقديرية وتقديمها للمجلس لإجازتها.
5) إعداد التقارير الدورية عن نشاط المنظمة وإعداد الميزانية الختاميةوخطاب الدورة وعرضها على المجلس لإجازتها.
6) التوصية لدي المجلس بإنشاء فروع ومكاتب للمنظمة.
7) التوصية للمجلس بإنشاء المؤسسات والمراكز الخدمية التابعة للمنظمة.
8) ترشيح أمناء الأمانات ومديري الفروع ورؤساء مكاتب المنظمة.
9) ترشيح المراجع القانوني والمستشار القانوني للمنظمة.
10) المشاركة في المؤتمرات المحلية والخارجية.
11) القيام بكل الأعمال التي تحقق أهداف المنظمة.
ج. اجتماعات اللجنة التنفيذية:
1) تجتمع اللجنة التنفيذية مرة واحدة على الأقل كل اسبوعين ولرئيسها أن يدعو للاجتماع كما اقتضت الحاجة لذلك.
2) يكون الاجتماع صحيحاً إذا حضر نصف أعضاء اللجنة التنفيذية على أن يكون رئيس اللجنة التنفيذية ضمن الحضور.
د. التصويت:
1) يكون لكل عضو في اللجنة التنفيذية صوت واحد.
2) تجاز القرارات بالأغلبية المطلقة للأصوات في أي اجتماع صحيح.
3)عند تساوي الأصوات يكون لمدير اللجنة صوت مرجح.
الفصل الثالث
المادة (12) الموارد المالية:
تتكون موارد المنظمة المالية منالآتي:
1- اشتراكات الأعضاء.
2- التبرعات والمنح والهبات والقروض الحسنة والزكاة والأوقاف.
3- الاعانات من قبل الدولة ومؤسساتها وإعلانات الهئيات والمنظمات والجمعيات المحلية والدولية الأخرى.
4- تبرعات الأفراد والقطاع الخاص.
5- عائدات المشاريع التابعة للمنظمة.
6- أي مورد مناسب يوافق عليه المجلس.
المادة (13) حفظ اموال الجمعية:
تودع أموال المنظمة باحد المصارف على أن تكون سلطة التوقيع تضامنيه لاثنين من أعضاء اللجنة التنفيذية من أمين الشئون المالية.
المادة (14) السنة المالية:
تبدأ السنة المالية للمنظمة اليوم الأول من شهر يناير من كل سنة ميلادية وتنتهي بنهاية شهر ديسمبر من تلك السنة.
المادة (15) الموازنة والميزانية:
أ- يجب أن تدرج ميزانية المنظمة جميع مصروفاتها وإيراداتها.
ب- تعرض الموازنة التقديرية والميزانية الختامية على المجلس لإجازتها وفق قانون العمل الطوعي والإنساني لعام 2006م وتديلاته اللاحقة.
المادة (16) المراجعة:
1- تراجع حسابات المنظمة كل عام بواسطة مراجع قانوني معتمد يعينه المجلس.
2- تودع نسخة الميزانية بعد مراجعتها لدي السيد المفوض أو المسجل.
المادة (17) أيلولة أموال المنظمة:
في حال إلغاء تسجيل المنظمة أو حلها تؤول ممتلكاتها لمفوضية العون الإنساني، بعد سداد جميع التزامتها المالية.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
azz gafar
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست