هل ستمتنع من تناول السكر بعد قراءة هذا الموضوع؟

Quote: الفحم النباتي.. مقياس تقدم الدول وعن الفرق في الكفاءة بين الفحم النباتي والحيواني في القيام بهذه العملية يوضح د.ياسين تمريك الأستاذ بكلية العلوم بجامعة أسيوط أن التجارب أثبتت أن الفحم النباتي له قدرة أفضل على إزالة اللون؛ لأن مساحته السطحية أكبر بكثير؛ بمعنى أن الفراغات الموجودة به مساحاتها أكبر؛ إذ تصل إلى 1600 متر مربع للجرام بزيادة تصل إلى أكثر من 15 ضعفا عن الفحم الحيواني، والذي تصل المساحة به إلى 100 متر مربع للجرام، وهذا يعطيه قدرة أكبر على اصطياد الألوان. هذا فضلا عن أن عملية إعادة تنشيط الفحم –أي تأهيله للاستخدام مرة أخرى- سهلة جدًّا بالفحم النباتي عن الحيواني، إذ يكفي أن يمر الفحم النباتي على بخار مياه لإعادة تنشيطه، بينما يحتاج الفحم الحيواني لمراحل معقدة ووقت طويل. وأخيرًا.. فإن الفحم النباتي المستهلك يكون له استخدام هام جدًّا عند الرغبة في استبدال فحم جديد به؛ حيث يمكن استخدامه كوقود على العكس من الفحم الحيواني الذي لا يكون له أي استخدام، ويرجع ذلك لاحتواء الفحم النباتي على نسبة عالية من الكربون تصل إلى 95% من مكوناته، بينما لا تتعدى نسبة الكربون بالفحم الحيواني الـ10%. هذه المزايا التي يتمتع بها الفحم النباتي جعلته يدخل في صناعات عديدة؛ حيث يدخل في الصناعات الغذائية وصناعة المشروبات الغازية وفي صناعات كمامات الحروب؛ وذلك لدوره في اصطياد الغازات السامة، كما يستخدم في تنقية المياه الخاصة بالشرب، وكذلك في تنقية الهواء من تلوثات المصانع؛ ولذلك فإن قياس مستوى تقدم الدول وتحضرها أصبح يقاس بمعدل استخدامها للفحم النباتي أو الكربون المنشط؛ لأن معنى ذلك أنها دولة تهتم بصحة مواطنيها.. وفي هذا الإطار يشير د.تمريك إلى أن اليابان تأتي في مقدمة الدول المستهلكة له حيث يصل معدل الاستهلاك السنوي للفرد بها إلى 500جرام، وتأتي بعدها الولايات المتحدة (350جم)، ثم أوربا (200جرام)، بينما توجد دول ومعظمها من دول العالم النامي لا تستهلكه على الإطلاق لارتفاع سعره الناتج عن احتكار الولايات المتحدة لـ90% من إنتاجه العالمي.

Quote: موضوعك مفيد اخي معاذ نفعك الله بعلمك وزادك علماً عليه كثيراً ابومجتبى

Quote: دا غير السف ..

Quote: شكرا علي الموضوع المهم والان هذا زمن البحث عن البدائل حفاظا علي الصحة الغالية أفادك الله يا أخي مودتي سيف

Quote: والله بكده الواحد يشرب الشاى مسيخ ثانى

Quote: ***- احكي لك واقعة حصلت باليمن. نشرت احدي الصحف اليومية في اليمن وتحديدآ في الصفحة الطبية،ان استعمال السكر بكثرة قد يؤدي الي الاصابة بمرض السكري، وبالفعل امتنع اغلب الناس عن شراء السكر، اصحاب المحلات التجارية اتضرروا كتير من حكاية توقف المواطنيين عن شراء سلعة السكر، لجأ احد التجار الأذكياء الي امام جامع وطلب منه ان يقنع الناس والمصلين بفوائد السكر، وبالفعل قام امام الجامع وفي خـطبة الجمعة وقال لهم ان النبي محمد عليه الصلاة والسلام كان حلويآ ويحب كل شيئ حلو!!، ومن ذلك الوقت وناس اليمن بستعملوا السكر حتي في الطبيخ!!! ***- تعرف ياأخ معز، لو شعرت الحكومة في الخرطوم في يوم من الايام ان المواطنيين بطلوا استخدام السكر ،وان مصنع كنانة حيتوقف، عنـدها ستستـخدم الحكومة وزارة الشئون الدينية كأداة في اقناع الناس بفوائد السكر!!!، ***- ياأخي القرضاوي افتـي بشرب المسكرات الفيها نسبة بسيطة من الكحول، يعني حيغلب وزارة الشئون الدينية واصدار فتوي (ان لزم الامر) باستعمال السكر وبكثرة!!! ***- لك مودتي.

Quote: (في الغرب يستخدمون مسحوق عظام الخنازير لتبييض السكر!)

Quote: دا غير السف

Quote: أثير السُكّرِ على صحتِكَ يَستهلكُ الأمريكي المتوسطُ إدْهاش 2-3 باونات مِنْ السُكّرِ كُلّ أسبوع، الذي لَيسَ مفاجئَ يَعتبرُ الذي سكّرياتَ مصفّاةَ جداً في أشكالِ السكروزِ (سُكّر منضدةِ)، سكر عنب (سُكّر ذرةِ)، وعصير ذرةِ سكّرِ فواكه عاليِ يُعالجُ إلى العديد من الأطعمةِ مثل الخبزِ، حبوب فطورِ، مايونيز، زبده مخلوطة بالفستق، صلصة، صلصة سبا غيتي، وa كثرة وجباتِ طعام المايكرويفِ. في السَنَوات الـ20 الأخيرة، زِدنَا استهلاك سُكّرِ في الباوناتِ الأمريكيةِ الـ26 إلى 135 باونِ. سُكّرِ للشّخص بالسّنة! قبل دورِ هذا القرنِ (1887-1890)، الاستهلاك المتوسط كَانَ فقط 5 باوناتَ. للشّخص بالسّنة! مرض الأوعية القلبية والسرطان كَانَ مجهولَ عملياً في مبكراً 1900. "دليل glycemic "مقياس لهكذا a يَعطي غذاء يُؤثّرُ على مستويات جلوكوزِ دمِّ، بكُلّ غذاء أَنْ يُخصّصَ a عَدَّ يُقدّرَ. الأوطأ التَقدير، الأبطأ الامتصاص والهضم يُعالجانِ، الذي يُزوّدانِ a صبّ أصح أكثر تدرّجاً مِنْ السكّرياتِ إلى مجرىِ الدمّ. من الناحية الأخرى , a مستوى عالي الذي يُقدّرُ الوسائلَ تلك مستويات جلوكوزِ الدمِّ متزايدة بسرعة، التي تُحفّزُ البنكرياسَ لإخْفاء الأنسولين لإسْقاط مستويات سُكّرِ الدمِّ. هذه التقلّباتِ السريعةِ لمستويات سُكّرِ الدمِّ لَيستْ صحّيةَ بسبب الإجهادِ يَضِعونَ على الجسمِ. أحد عوائقِ سُكّرِ الرئيسيةِ بأنّها تَرْفعُ مستوى الأنسولين، الذي يَمْنعُ إطلاقَ هورموناتِ النمو، الذي تباعاً يَضْغطُ نظامَ المناعة. هذا لَيسَ شيءاً تُريدُ الحَدَث إذا تُريدُ تَفادي المرضِ. تدفّق السُكّرِ إلى مجرىِ الدمّ يُزعجُ ميزانَ سُكّرِ دمِّ الجسمَ، يُسبّبُ إطلاقَ الأنسولين، الذي يَستعملُ الجسمَ لإبْقاء سُكّرِ الدمِّ في a مستوى ثابت وآمن. يُروّجُ الأنسولين لخزنِ الدهنِ أيضاً، لكي عندما تَأْكلُ مستوى حلويات عالي في السُكّرِ، أنت تَفْسحُ مجال لزيادة الوزنِ سريعةِ وtriglyceride مرتفع يَستوي، كلا الذي منه رُبِطَ إلى مرض الأوعية القلبيةِ. تَمِيلُ الكربوهيدراتُ المعقّدة إلى أن يكون مُنغَمِسةً ببطئ أكثرَ، يُقلّلُ التأثيرَ على مستويات سُكّرِ الدمِّ. يَضْغطُ السُكّرُ نظامَ المناعة. عَرفنَا هذا لعقودِ. هي كَانتْ فقط في السبعيناتِ ذلك الباحثين اكتشفوا بأنّ فيتامين سي أحتج بخلايا الدمِّ البيضاءِ لكي هم يُمْكِنُ أَنْ فيروساتَ وبكتيريا phagocytes’. خلايا الدمِّ البيضاءِ تَتطلّبُ a 50 تركيز مرةِ الأعلى داخل الخليةِ كخارج لذا هم يَجِبُ أَنْ يُجمّعوا فيتامين سي هناك شيء دَعا a "دليل phagocytes’ "الذي يُخبرُك كيف بسرعة a macrophage معيّن أَو خلية لمنفية يُمْكِنُ أَنْ يَلتهما فوق a فيروس، بكتيريا، أَو خلية سرطانِ. هي كَانتْ في السبعيناتِ التي أدركَ لينوس Pauling بأنّ خلايا الدمِّ البيضاءِ تَحتاجُ a جرعة عالية مِنْ فيتامين سي وتلك عندما جاءَ بنظريتِه الذي تَحتاجُ جُرَعَ عاليةَ مِنْ فيتامين سي لمُقَاتَلَة الزكام العادي. نَعْرفُ بأنّ الجلوكوزِ وفيتامين سي عِنْدَهُما تراكيبُ كيميائيةُ مماثلةُ، فما الذي يَحْدثُ متى السُكّرُ يَستوي يَرتفعُ؟ يَتنافسونَ لأحدهما الآخر على دُخُول الخلايا. والشيء الذي يَتوسّطُ دخولَ الجلوكوزِ إلى الخلايا نفس الشيءِ الذي يَتوسّطُ دخولَ فيتامين سي إلى الخلايا. إذا هناك جلوكوز أكثر حول، هناك سَيصْبَحُ أقل سَمحَ فيتامين سي له إلى الخليةِ. هو لا يَأْخذُ كثير: a قيمة سُكّرِ دمِّ مِنْ 120 تُخفّضُ دليلَ phagocytes بحلول الـ75 %. لذا عندما تَأْكلُ سُكّراً، يُفكّرُ بنظامِ مناعتكَ يَتباطأُ إلى a زحف. هنا نحن نُصبحُ أقرب قليلاً إلى جذورِ المرضِ. هو لا يَهْمُّ ما مرضَ نحن نَتحدّثُ عنهم، سواء نحن نَتحدّثُ عن a زكام عادي أَو حول مرض الأوعية القلبيةِ، أَو سرطان أَو نخر عظام، الجذر دائماً سَيصْبَحُ في الخلوي والمستوى الجزيئيِ، وفي كثير الأحيان أنسولين سَيكونُ عِنْدَهُ يَدُّه فيه، إنْ لمْ يُسيطرُ عليه كلياً. أخطار الصحةَ التي تَأْكلُ السُكّرَ على قاعدةِ مألوفةِ تَخْلقُ مُتَأَكِّدة. السكّريات البسيطة لوحظتْ لتَهَيُّج الربو، أراجيح مزاجِ تحرّكِ، يُثيرُ تغييراتَ الشخصيةِ، يُحشّدُ مرضاً عقلياً، يَغذّي اِضطراباتَ عصبيةَ، يُسلّمُ مرض السكّرَ، مرض قلب عجلةِ، يَنْمو gallstones، يُعجّلُ ارتفاع ضغط الدمَ، ويُضيفُ التهاب مفاصل. لأن المعادنَ وفيتاميناتَ قلةِ السكّرياتِ الغذائيةِ المصفّاةِ، هم يَجِبُ أَنْ يَسْحبوا على مخازنِ الجسمَ الدقيقةَ المغذّيةَ لكي تَكُونَ مُؤَيَّضة إلى النظامِ. عندما هذه المخازنِ مُسْتَنْفذة , ####bolization مِنْ الكولوستيرولِ والحامضِ السمينِ مُعَرقَلُ، يُساهمُ في مصلِ الدمِّ الأعلى triglycerides، كولوستيرول، يُروّجُ للسمنةِ بسبب خزنِ حامضيِ سمينِ أعلى حول أعضاء وفي طيّاتِ النسيجِ الجلديِ الفرعيةِ. لأن السُكّرَ مجرد مِنْ المعادنِ، فيتامينات، ليف، ولَهُ مثل هذا التأثيرِ المتدهورِ على النظامِ الإفرازيِ، باحثون رئيسيون ومنظمات صحةِ رئيسيةِ (الأمريكي Dietetic جمعية وجمعية أمريكي السُكّريةِ) تُوافقُ بأنّ استهلاك السُكّرِ في أمريكا أحد الأسبابِ الرئيسيةِ الـ3 مِنْ المرضِ الانحلالي. العسل a سُكّر بسيط هناك 4 مِنْ أصنافِ السكّرياتِ البسيطةِ الذي مُعتَبَرة بأكثر nutritionists ك"ضارّ" إلى الصحةِ المثاليةِ عندما استهلاك مطوّلِ في الكمياتِ فوق 15 % مِنْ سُعرات الكربوهيدراتَ الحراريةِ مُبتَلَعة: السكروز، سكّر فواكه، عسل، وشعير. البعض مِنْ أَنَّك قَدْ تُفاجئُ لإيجاد العسلِ هنا. بالرغم من أن العسلِ a محلّي طبيعي، هو مُعتَبَرُ a نَقّى سُكّراً لأن 96 % مِنْ المسألةِ الجافّةِ سكّرياتَ بسيطةَ: سكّر الفواكه وجلوكوز وسكروز. هو فلا عجب أن دبُّ العسلَ الحيوانُ الوحيدُ وَجدَ في الطبيعةِ مَع a مشكلة فتسوس الأسنان (يَنْخرُ عسلَ الأسنانَ أسرعَ مِنْ سُكّرِ المنضدةِ). العسل لَهُ السُعرة الحراريةُ الأعلى تُقنعُ كُلّ السكّريات ب65 سعره حراريةِ / ملعقة طعام، قَارنَ إلى السُعرات الحراريةِ الـ48 / ملعقة طعام وَجدَ في سُكّرِ المنضدةِ. إنّ السُعرات الحراريةَ المتزايدةَ حتماً سَتُسبّبُ حوامضَ المتزايدَ مصلَ دمِّ السمينةِ، بالإضافة إلى زيادة الوزنِ، على قمةِ خطرِ التجاويفِ الأكثرِ. مبيدات الحشرات استعملت على محاصيلِ المزرعةِ والزهورِ السكنيةِ وُجِدا في العسلِ التجاريِ. العسل يُمكنُ أَنْ يَكُونَ قاتلَ إلى رضيعِ الذي مناطقِه الهضميةِ الغير ناضجةِ غير قادرة على تَعَامُل عملياً بنمو بويغةِ Botulinum. الذي مواد مغذّية أَو عسل إنزيماتِ الخامِ يَحتويانِ مُحَطَّم مِن قِبل المنتجين الذين يَسْخنونَه لكي يَعطيه a يُوضّحونَ الظهورَ لتَحسين المبيعاتِ. إذا أنت سَتَستهلكُ عسلَ، يَتأكّدُ بأنّه عسلُ غير ساخنُ خامُ. جيد للاستعمال في العلاجِ الخاصِّ، لكن ليس ككُلّ يوم غذاء. هو لَيسَ أفضل بكثيرَ مِنْ السُكّرِ الأبيضِ أَو الأسمرِ. هنا a قائمة سُكّرِ الطرقِ يُمْكِنُ أَنْ تُؤثّرَ على صحتِكِ: السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَقْمعَ نظامَ المناعة. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَخلَّ بتوازنِ الجسمَ المعدنيَ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُساهمَ في hyperactivity، قلق، كآبة، صعوبات تركيزِ، وcrankiness في الأطفالِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُنتجَ a ارتفاع هامّ في triglycerides. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ خمولَ ونَقصَ نشاطاً في الأطفالِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُخفّضَ كولوستيرولَ كثافةِ عاليِ مساعدِ (إتش دي إل إس). السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُروّجَ لارتفاع الكولوستيرولِ الضارِّ (إل دي إل إس). السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ hypoglycemia. يُساهمُ السُكّرُ في a أضعفَ دفاعاً ضدّ العدوى الجرثوميةِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُلحقَ أضرارَ كليةِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ خطرَ مرضِ القلب التاجيِ. السُكّر قَدْ يُؤدّي إلى نقصِ معدنِ الكروم. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ نقصَ نحاسيَ. يَتدخّلُ السُكّرُ في امتصاص الكالسيومِ والمغنيسيومِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ مستويات صوم جلوكوزِ الدمِّ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُروّجَ لتسوّسِ الأسنان. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُنتجَ معدةَ حامضيةَ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَرْفعَ مستويات الأدرينالينِ في الأطفالِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُؤدّي إلى مرضِ periodontal. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسرعَ العمليةَ المعمّرةَ، يُسبّبُ التجاعيدَ والشَعرَ الرماديَ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ كولوستيرولَ كليَّ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُساهمَ في زيادة الوزنِ والسمنةِ. تَزِيدُ الكميةُ العاليةُ للسُكّرِ خطرَ مرضِ كرونِ والتهاب القولون التقرّحيِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُساهمَ في مرض السكّرِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُساهمَ في نخرِ العظام. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ a نقصان في حسّاسيةِ الأنسولين. يُؤدّي السُكّرُ إلى تَحَمّلِ الجلوكوزِ النَاقِصِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ مرض أوعية قلبيةَ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ ضغطَ دمّ انقباضي. يُسبّبُ السُكّرُ حساسياتَ غذاءِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ تشكيلَ جذريَ مجّانيَ في مجرىِ الدمّ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ تسمّمَ دّم أثناء حملِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُساهمَ في الأكزيما في الأطفالِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ overstress الذي البنكرياس، يُسبّبُ ضرراً. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ atherosclerosis. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُساومَ بطانةَ الأوعية الشعرية. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ خلايا الكبدِ لتَقسيم، يَزِيدُ حجمَ الكبدِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ كميةَ الدهنِ في الكبدِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ حجمَ كليةِ ويُنتجُ تغييراتَ باثولوجيةَ في الكليةِ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ كآبةَ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ احتفاظ الجسمَ السائلَ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ عدمَ توازن هرموني. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ ارتفاع ضغط الدمَ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ الصداعَ، بضمن ذلك أمراضِ الشقيقة. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ زيادةَ في الدلتا، ألفا وموجات theta الدماغية، التي يُمْكِنُ أَنْ تُعدّلَ قدرةَ العقلَ للاعتقاد بشكل واضح. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ التصاق صفيحةِ دمّ دمِّ الذي يَزِيدُ خطرَ الدمِّ يَتخثّرُ ويُمسّدُ. السُكّر يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ ردودَ الأنسولين في أولئك الذين يَستهلكونَ حُمْيةَ سُكّرِ عاليةِ قَارنتْ إلى حُمْيةِ السُكّرِ المنخفضةِ. يَزِيدُ السُكّرُ اختمارا جرثومياً في القولونِ. المصدر: www.nancyappleton.com السُكّر والسرطان أكثر من 4 مليون مريضِ سرطانِ أَنْ يُعالجوا في الولايات المتّحدةِ اليوم، لا أحد تقريباً يَعْرضُ أيّ علاج تغذيةِ موجّهِ علمياً ما عدا وجود أخبرتْ أَنْ "فقط يَأْكلُ أطعمةَ جيدةَ." العديد مِنْ مرضى السرطانِ سَيكونُ عِنْدَهُمْ a تحسين رئيسي في شروطِهم إذا سيطروا على تجهيز وقودَ السرطانِ المُفَضَّلِ: الجلوكوز. بإبْطاء نمو السرطانَ، يَجْعلُ مرضى من الممكن لنظامِ مناعتهم للحاق إلى المرضِ. تَستوي سَيْطَرَة على جلوكوزِ دمِّه خلال الحميةِ وتمرينِ وملاحقِ وتأملِ وأدوية بالوصفاتِ - عند الضرورة - يُمكنُ أَنْ يَكُونَ أحد أكثر المكوّناتِ الحاسمةِ إلى a برنامج علاجِ سرطان. القول "يَغذّي سُكّرَ سرطاناً" بسيطُ. إنّ التفسيرَ معقّدُ أكثر بعض الشيء. الألماني أوتوا Warburg، دكتوراه، فائز بجائزة نوبل 1931 في الطبِّ، أولاً أكتشف بأنّ خلايا السرطانِ لَها a أيض طاقةِ مختلفةِ أساساً قَارنتْ إلى الخلايا الصحّيةِ. فحوى أطروحة نوبلَه كَانتْ هذه: تَعْرضُ الأورامُ الخبيثةُ زيادةُ كثيراً في "anaerobic glycol sis "- a عملية حيث جلوكوز مستعمل من قبل خلايا السرطانِ كa وقود بالحامضِ اللبنيِ بينما ناتج anaerobic العرضي - قَارنَ إلى الأنسجةِ الطبيعيةِ (1) الكمية الكبيرة للحامضِ اللبنيِ أنتجتْ بهذا الاختمار مِنْ الجلوكوزِ مِنْ خلايا السرطانَ ثمّ نَقلَ إلى الكبدِ. هذا التحويلِ مِنْ الجلوكوزِ إلى lactate يَخْلقُ a يَنخفضُ، بي إتش أكثر حمضية في الأنسجةِ السرطانيةِ بالإضافة إلى الإعياءِ الطبيعيِ عموماً مِنْ التصعيدِ ألحامضي اللبنيِ (2,3) لذا، يَهتمُّ أورامُ أكبر ببي إتش المستند القانوني أ الأكثر ألحامضي (4) لِذلك، علاج سرطانِ يَجِبُ أَنْ يُحاولَ تَنظيم مستويات جلوكوزِ الدمِّ خلال الحميةِ، ملاحق، تمرين، دواء عند الضرورة، تخفيف وزن تدريجي وتخفيض إجهادِ. منذ أن تُشتقّْ خلايا السرطانِ أغلب طاقتِهم مِنْ anaerobic glycol sis، الهدف لَيسَ لإزالة السكّرياتِ أَو الكربوهيدراتِ كليَّاً مِنْ الحميةِ لكن بالأحرى للسَيْطَرَة على جلوكوزِ الدمِّ ضمن a تُضيّقانِ المدى للمُسَاعَدَة على تَجْويع خلايا السرطانَ وتَرْفعانِ وظيفةَ منيعةَ. الإشارات (1) Warburg أو . على أصلِ خلايا السرطانِ. عِلْم 1956 فبراير/شباط ;123:309-14. (2) Volk T، وفي مكان آخر. pH في الورمِ الإنسانيِ engrafts: تأثير الإدارةِ الوريديةِ للجلوكوزِ. سرطان سبتمبر/أيلولِ Br J الـ1993 ;68 (3) :492-500. (3) Digirolamo أم . حمية وسرطان: العلامات ومنع ومعالجة. نيويورك: صحافة Plenum؛ 1994. p 203. (4). ديسيبل ليبير، وفي مكان آخر. تأثير i. v. جلوكوز مقابل مشتركِ i. v. جلوكوز زائدِ الشفهيِ على الورمِ الإنسانيِ خارج الخليةِ pH للتحسّسِ المحتملِ إلى thermo radiotherapy. Int J Hyperthermia 1998 مايو/مايس، يونيو/حزيران 14 (3) :257-69. التنصّل: في كافة أنحاء هذا موقعِ الويب، بيانات تَجْعلُ الخَصّ إلى الملكياتِ و/ أَو وظائف الغذاءِ و/ أَو مُنتَجات مغذّية. هذه البياناتِ لَمْ تُقيّمْ بإدارة الأغذية والأدويةِ وهذه الموادِ والمُنتَجاتِ لَمْ تُنْوَيا تَشخيص، متعة، يُعالجُ أَو يَمْنعُ أيّ مرض. © 2007 صحيفة يومية مُشفية

Quote: يعنى شاينا ده نشربو بى تمر تانى ولّ شنو

(عدل بواسطة حسن محمود on 01-08-2010, 12:57 PM)