|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: الهادي هباني)
|
الاخ الهادى هبانى ســـــــــلام؟
واللة من ما عرفتأطماع مصر و المصرين
بقيت أكرة كل ما هوى يحمل أسم العدوة الاولى لى الســــــودان و الســــــــودانين
مصر و المصرين يكنو عدا مفرط وأطماع لا حدود لها أخذو حـــلايب فى ظل هذا النظام التعـــــــــــــيس
و الان يتكلمو عن حقوق مصر ( التاريخية) من شـــلاتين الى حدود أرتريا و تعســــــــاء الانقاذ
لن يـحركو ســـــــــاكن و كأن هذا الكلام لا يعنى بلد أسة الســـــــــــودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: Adam Omer)
|
الأخ آدم عمر نشكرك علي المداخلة و نتفهم وجهة نظرك و أسبابها تماما ،،، أعيد مضمون مقولة أحد السياسيين السودانيين البارزين في عام 1986م بعد الإنتفاضة مفادها أن الإعتقاد السائد لدي الحكومات المصرية المتعاقبة عبر التاريخ بأن السودان ليس إلا محافظة من محافظات الوجه القبلي المصري إعتقاد خاطئ و فيه قصر نظر ممتد في الدولة المصرية منذ عهد محمد علي باشا و حتي آخر حاكم اليوم في مصر و رغم ذلك أعتقد أنه من المهم أن نفرق بين مصر الحكومة و جهاز الدولة و بين مصر الشعب و الجماهير ،،، و شعب مصر شعب عزيز علينا تربطنا به علاقات عميقة و راسخة ،،، و همومنا و همومه واحدة و قضايانا متشابهة و مصيره و مصيرنا مشترك ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: الهادي هباني)
|
الإحترام والسلام
من ام الدنيا بنت الكلب الأستاذ رسلان وهو مجرد مصري يحاول التكسب على قفا السودان وقفا مركز الأهرام مثلما تتكسب بعض المراكز والمعاهد الصهيونية والأمريكية مثال : "معهد -واشنطن- السلام في الشرق الأوسط"، ومعهد الشرق الاوسط لدراسات السلام ..إلخ من المؤسسات والتصريحات المصرية حيث تجهز المؤسسات إياها رزم كلام فارغ من الحقوق العربية -بمنطق إمبريالي له سحن عبرية وإنجليزية- للبيع إلى المؤسسات الإمبريالية الأمريكية للحكم أو المؤسسات الإمبريالية للدرس والتعلم تبيعها إياه مقابل رزم فلوس أمريكية صافية .
مصرية في نسخة هزلية كاريكتير مشوهة يقوم رسلان بتقليد مشوه للنموذج الامريكي للدراسات الإستراتيجية في داخل مركز الأهرام للدراسات الإستراجية (في بلد لا تملك إقتصادها ولا علاقاتها الخارجية وعلاقاتها الداخلية قوامها القمع المباشر) فهذا المركز الذي شيده بعض التقدميين في أخرعهد الزعيم جمال عبدالناصر - تلميذ السودانيين والسيدة اليهودية التي ربته بعد وفاة أمه- تم برعاية ودعم الأستاذ محمد حسنين هيكل إبعاداً للثقافة السياسية العليا في مصر من حالة تلقيح الجتت والردح الحياني وتقريبها إلى التبلور والتنجيض المعرفي .. لكن في آخر عهد السادات الذي أُعدم في أكتوبر 1981 تحول مركز الأهرام للدراسات إلى قناة إتصال وعلاقات عامة بين الجهود والمصالح والقوى الصهيونية والإستعمارية الكامنة في المراكز الأمريكية وبين القوى الليبرالية في دولة المركز العام القديم (سابقاً) العالم العربي.
فصار المركز المهيب سابقاً مجرد ناقل نظري للسياسة المصرية من حال الإشتراكية والحرية والوحدة والسلام العادل -سابقاً- إلى حال من التكسبات الفردية والإنفرادية، ودعم (إستقرار) حكم مبارك، وترسيخ الرجعية العربية والإنتهازية والفردية في العلاقات مع أمريكا واللوبي الصهيوني فيها كمحور بديل للعمل (العربي) المشترك، فتحول المركز إلى كاهن وسادن فرعوني لفرض حالة السجود العربي والإسلامي لمطامع القوى المتحكمة في إسرائيل بدلاً عن العدالة في السلام معها ومع القوى التقدمية فيها المدافعة عن الحقوق الفلسطينية والداعية لإنسحاب إسرائيل من (كل) الأراضي العربية المحتلة أكتر من منظمة التحرير الفلسطينية –سابقاً- ومن حركة حماس)
سمات الكاريكتيرية والتكسب السياسي وحتى الإستهبال على الذات (على وزن مأثورة السادات: البحث عن الذات) وعلى بعض القوى السودانية والأمريكية يمكن أن تستبان من كون أن أعمال رسلان عن وحدة السودان الوطنية تخلو من إشارات موضوعية إلى أثر العوامل الطبقية والعنصرية في تفتيت الوحدة الشعبية السودانية والإرادات السياسية المعبرة عنها كما لاتوضح أعماله الدور الحكومي والدور الشعبي المصري في تأجيج هذه العوامل الطيقية والعنصرية منذ إدخال أحمس اليونانيين إلى الجزء الشمالي من السودان Khem ضد الوحدة مع آسيا فارس .. وليس نهاية بدعم الحكم المصري للإتجاهات الطائفية والعسكرية للحكم في السودان الحديث بعد سنة 1953 وإلى دعمهم إنقلاب 30-06- 1989.
كتابة بهذه السطحية في تناول العوامل الموضوعية والمصرية السالبة في أزمات السودان من الكاريكيتوري ان تسمى دراسات وأن تسمى إستراتيجية وأن تنسب للعلوم السياسية العديلة. هي مجرد طق حنك وجردل بيخر كلام في محطة مصر. لذا من الخطأ وضع كتابات الأستاذة المنيرة ميرال الطحاوي في مقارنة مع كتابات رسلان فأميرة الطحاوي تقرأ بسلبية ترابط العوامل الطبقية والعنصرية في الأزمات السودانية وسلبية الدور المصري الحكومي والشعبي في تأجيجهما بينما رسلان يحاول حماية مصالحه في حكومة السودان: فبتصريحاته الإستعباطية في عهد ما بعد صلاح قوش، وما بعد مباراة الجزائر، وما بعد التسجيل للإنتخابات يمهد رسلان لجولته القادمة في السودان بين منتفعي الصحف والجامعات ومراكز الأحزاب السياسية ومراكز البزنس السياسي –الأمني- المالي التي يترفع عنها طلاب الحقيقة ورهبان الوطنية ونضاليو الوحدة القومية. .
•كاتب لا يرى في تاريخ كيان دولته التواشج بين ثورة عرابي على الخديوية والنشاط الصهيوني والإستعماري الإنجليزي ضد دولة الخلافة الإسلامية كاتب ضعيف النظر السياسي أن يكون إستراتيجياً،
•كاتب لا يعرف طبيعة أستاذ جمال عبد الناصر وأبوه الروحي السوداني وأمه الروحية اليهودية ليس جديراً بتفاصيل الأمور في السودان إلا من ضعف حكامنا وقادة أحزابنا .
•كاتب يرى العلاقة بين العامل الطبقي والتراتب العنصري والإنقسام الوطني ضعيف النظر أن يكون إستراتيجياً،
•كاتب لايرى العلاقة بين دور "سلاطين" في المهدية وتهديم الخلافة الإسلامية ضعيف النظر أن يكون سياسياً، •كاتب لا يعرف كيف تحول رفض خديوي مصر لإعادة إحتلال السودان إلى موافقة غير جدير بتناول تاريخ السودان .
•كاتب لايرى الدور الصهيوني والامريكي في مركز الأهرام وفي جملة الحكم المصري الحاضر وجملة الحكم السوداني الحاضر كاتب ضعيف الإستراتيجية وضعيف التاكتيك.
لكني لا أزعم فقر هاني لكينونة الكتاب والصحافيين عامة فرأي -الضد لرأي سوداني أخر- أن رسلان يستحق أن يكون أستاذاً في مصر بكل ما فيها من رداحين سياسيين حتى ولو لم يك كاتباً متناسقاً كالعلم الراحل أحمد بهاء الدين أو الأستاذ محمد جسنين هيكل أو الأستاذ كامل زهيري أو الشمس أحمد نبيل الهلالي، أو فريدة النقاش.. فلقب (الوله) ليس هو اللقب المناسب للبحاثة في قائمة التراتب السياسي والمعرفي المصري! فمع طبيعة ان الباشا الكبير هو حسني مبارك والباشوات هم الوزراء وكبار الضباط والبقية "أولاد" و"كلاب" و"أولاد كلب" فوفقاً لذا التنظيم الطبقي-العنصري المصري الخارج على الإنسانية وعلى قيم الأديان فإن رسلان يمكن أن يحظى أيضاً في مصر القصر والباشاوات برتبة أستاذ وليس (وله)، وكسوداني أطمح إلى سيادة العدل والرحمة والإحسان وأحاول التقدم من الكيانات المحبطة للإنسانية فإني أنفر له من حالة الإضطهاد الطبقي - العنصري أيما كانت سواء في السودان أو في مصر وبالذات في "مصر القصر" لأني في الصراع الطبقي السياسي والثقافي بين فريق مصر الوطني – والفريق الأجنبي لإستغلال مصر أقف –وبقوة- مع "مصر العشة" ضد "مصر القصر" . عملية إرسال رسلان تمثل كاريكتيراً لإرسال الأمبريالية البريطانية الصهيوني صموئيل بيكر ثم ستانلي لأفريقيا وجون فيليبي ولورنس إلى شبه جزيرة العرب وحتى توطين عظيم الشأن الشهبندر عبدالله ساسون من العراق فى الهند... فالأجدر بحكم السودان إحتراماً للنفس والوطن (؟) أن يتعامل السودان في الحفاظ على فاعلية قواه وتطوير مصالحه والإرتقاء العلمي لمجتمعاته تعاملاً حصيفاً مع إسرائيل حاكمة مصر.
بكل تأكيد أرى أن إسرائيل سترسل للسودان إحتراماً لنفسها ولمصالحها البعيدة عالماً حكيماً في سياسات السودان وقضاياه وثقافاته من نوع البرفسور العتيد جبرئيل واربورغ Gabriel Warburg وحينها سيعرف رسلان والمرسلين له بمقارنة علم الأستاذ هاني بعلم العلم العلامة واربورج كم أساءوا لكل المواضيع والقضايا الوطنية والثقافية التي يتشدقون بها على طريقة: السح الدح أمبووه.... أدي الواد لأبووه.
ولكم التقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: الهادي هباني)
|
أزيك يا ود أبو علوقا تمر كيف حالك واحوالك أنشاء الله خير وبركة 0أخى الهادى زمن طويل عليك الله كيف
حال الاهل أنشاء الله عال العال 0أولادك كيف صحة وعاقية 0الحكاية شنو يا شيخ الهادى لسع مع المثل
البقول الخل قديمه تاه والما عنده قديم ما عنده جديد 0كدى نرجع للهادى ودكتور غانم وذكريات
مصر الجديدة التى جعلتك تكتب مصر أم الدنيا فعلا مصر أم الدنيا بتاريخها الجميل 0
لكن انا عائز اخرم شوية معاك انت وود الجزولى وحكاية العتود فعلا الكلام كبير شوية وبحتاج لتأنى 0
لكن سؤالى لسع انتم فى حكاية الفردوس المفقود دى ما خلاص المثل بقول كل زمن يخدموا رجالتوا 0
الى اللقاء 0
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: صديق مهدى على)
|
الأخ الهادى هبانى
تحياتى وسلامى ليك وأتمنى أنو تكون اكتفيت من الشواءات والشربوت فى العيد.
أنحنا هنا طبعا عيدنا يومو واحد لكن شربوتنا كان بيلاقيك من الباب.
غايتو يا هبانى نجحت فى اضحاكى لدرجة غير عاديه والصور وحدها لاتحتاج منى لاى تعليق فشكرا لاتحافنا يا راجل.
الأخ الهادى فشلت فى العثور على عنوان بريدك الالكترونى فهلا تكرمت وارسلته لى على بريدى الخاص [U][email protected] ولك منى الشكر أجزله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: سيف عبد العزيز)
|
العمدة ود هبانى تحياتى
وصلتنى بالامس على ايميلى هذه الحكاية الطريفة جدا ورأيت انها تتسق وعنوان البوست
لذا ادرجتها هنا .................
السعودية تنطق في الإنجليزية سآوديا
وكذلك عُمان أومان
والعراق على عراقتها وقِدَمِها تنطق إيرآك وفلسطين بالبا والسودان زى ماهو والاردن والبحرين وسوريا وتونس وكلها تقر يبا اسمها بالعربى ليس مختلفا عن الانجليزية ولكن ؟؟؟؟؟
دولة مصر ( أم الدنيا ) ينطقها الأعاجم
Egypt ( ايجبت )
وقد تتساءل لِمَ لا يكتبونها
Masor
وينطقونها مَسُر بتثقيل السين
والسببُ أن رجلاً انجليزياً كان سفيراً ومرسالاً للملك جورج الثاني ملك بريطانيا إلى مصر
وقد كوّن هذا المرسال صداقات عدة مع مجموعة من المصريين وما أن يروه قادماً
من الاسكندرية إلى الفسطاط حتى يتسابقون إليه ويصيحون بأعلى صوتهم
جبت أيه ؟! أيه جبت ؟! جايب لنا أيه يا ضلالي ؟! ويتلقفون ما معه من هدايا
ويتركونه وحيداً دون أن يُركبونه حنطوراً على الأقل
ويقضي شغله ومراسيله ويعود أدراجه
ولم يفتأ ملك بريطانيا أن يسأله عن مصر وأن يصف أهلها كي يخطط لغزوها
فتنهّد تنهيدة عميقة وقال : إنها دولة ( ايه جبت ؟! ) وكل همّهم الذهب
وتساءل ملك بريطانيا عن معنى ( ايه جبت ؟! ) وقد بَسَط خريطة الشرق الأوسط أمامه
فقال المرسال : إنها تعني
what you got for me
فضحك الملك حتى سقط مغشيّاً على الخريطة وأفاق وأقسم أن يسميها
Egypt
ووضع الريشة في المحبرة وجعل يكتبها ومنذ لك الحين إلى يومنا هذا واسمها ليس مصر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: عبد السميع دفع الله)
|
نشكرك أستاذة تراجي علي المداخلات و علي الإهداء فنحن من المتابعين لبوست حلايب و التي ستظل سودانية إلي الأبد ،،، و لن تجرؤ أي قوة في العالم علي مصادرتها أو تجريدها من سودانيتها ،،،
الأخ سيف كل عام و أنت بخير و سيكون لي الشرف لو راسلتني علي علي الإيميل الخاص [email protected]
أبن عمتي العزيز أبوالروفة مشتاقين و سائلين دائما عن أخبارك و مرحب بيك في سودانيزأونلاين و نتابع باستمرار كل بوستاتك أرجو أن تكون علي اتصال مستمر
نشكرك أخ عبدالسميع دفع الله علي هذا الثراء و الطرافة و خفة الدم ،،، لا علم لي حقيقة بجذور تسمية Egypt تاريخيا و لكن يمكنني الإسهام بهذا الإقتباس من أحد المنتديات عن جذور تسمية مصر و تسمية أم الدنيا
Quote: يرجع الى عصر سيدنا نوح عليه السلام وولده مصرائيم عندما انتهى الطوفان حيث ان الجنس الحامى هم اول من سكنوا مصر بعد طوفان نوح عليه السلام ودعا نوح ربه فقال اللهم إنه قد أجبت دعوتي واهلكت الكافرين فبارك فى ولدى و فى ذريته و أسكنه الأرض الطيبه المباركه التى هي ام البلاد و غوث العباد وقول الرسول عليه الصلاة والسلام ستفتح عليكم بعدي مصر فاستوصوا باهلها خيرًا فإن لهم ذمة ورحمًا
/ اما سبب تسميتها بام الدنيا /
فهذه لاسباب لاحصر لها -بدايتها ان السيدة هاجر زوجة سيدنا ابراهيم عليه السلام كانت مصرية وابراهيم هو ابو الانبياء وخليل الله والسيدة هاجر هى ام لكل انبياء الله وام العرب جميعهم لان الاصل العربى ينبع من ابناء سيدنا ابراهيم عليه السلام والعرب جميعهم ابناء ابراهيم عليه السلام والسيدة هاجر فتكريما للسيدة هاجر المصرية لقبت مصر بام العرب وام الدنيا |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصر أم الدنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، (Re: الهادي هباني)
|
أسامة أبشيبة ياخي إنت مطلوب القبض عليك من عدة جهات داخل السودان و خارجه و ما عندك مخرج غير حوش بانقا ،،، و ما بحلك مننا لا صاحبك العب أو صلاح كرجويل ،،، لم أصادف أو أقابل أحد من الأسايطة إلا و هو يبحث عنك و عن أخبارك تقبل تحيات رجاء أحمد الأمين و أبننا محمد و إبنتنا روان أرجو أن تتواصل معنا مبدئيا عبر الإيميل [email protected] كما أرجو أن ترسل لنا أرقام تلفوناتك حتي نتصل بك تحياتي و حبي و أشواقي
| |
|
|
|
|
|
|
|