|
Re: حركة ( السلام الان) الاسرائيلية تضغط على رئيس الوزراء الأسرائيلى للموافقة على اتفاقية السلا (Re: AMNA MUKHTAR)
|
حركة السلام الان :
(ظلت حركة السلام الآن منذ إنطلاقتها قبل 23 عاماً حريصة جداً على أن تبقى بمثابة حركة احتجاجية محضة، تكرس جل جهودها لاقناع الجمهور الإسرائيلي بأن استمرار احتلال الأراضي الفلسطينية مدمر من الناحيتين السياسية والثقافية. وبالتالي فإن أنشطة هذه الحركة، وإن لم يكلل أغلبها بالنجاح، تتركز بشكل مباشر وغير مباشر حول هذه القضية الوحيدة، وإن كانت تستعين بنشطاء الحقوق الإجتماعية الأصليين وبمشروع مراقبة الاستيطان المكلف برصد التوسع الاستيطاني في الأراضي المحتلة).
ومن أبرز أعضاء هذه الحركة الكاتب الاسرائيلى المعروف يورى أفنيرى .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حركة ( السلام الان) الاسرائيلية تضغط على رئيس الوزراء الأسرائيلى للموافقة على اتفاقية السلا (Re: AMNA MUKHTAR)
|
شكرا يا آمنه
Quote: حاصر اعضاء حركة( السلام الان) اليسارية مقر رئيس الوزراء الاسرائيلى ايهود أولمرت وهو يحملون أعلام الدول العربية وعلم اسرائيل ولافتات تطالب الحكومة الاسرائيلية بالموافقة على مقترح اتفاقية السلام العربية . |
Quote: حركة السلام الان :
(ظلت حركة السلام الآن منذ إنطلاقتها قبل 23 عاماً حريصة جداً على أن تبقى بمثابة حركة احتجاجية محضة، تكرس جل جهودها لاقناع الجمهور الإسرائيلي بأن استمرار احتلال الأراضي الفلسطينية مدمر من الناحيتين السياسية والثقافية. وبالتالي فإن أنشطة هذه الحركة، وإن لم يكلل أغلبها بالنجاح، تتركز بشكل مباشر وغير مباشر حول هذه القضية الوحيدة، وإن كانت تستعين بنشطاء الحقوق الإجتماعية الأصليين وبمشروع مراقبة الاستيطان المكلف برصد التوسع الاستيطاني في الأراضي المحتلة).
ومن أبرز أعضاء هذه الحركة الكاتب الاسرائيلى المعروف يورى أفنيرى . |
ولاجل هؤلاء كان لابد ان تكون عندنا حركات سلام معادله لها وسط من صنفوا غصبا عنهم
كمعسكر مضاد,مثلنا,صنفنا في خانة الاعداء لليهود بينما لا عداء تاريخي بيننا وبينهم.
اتمنى ان يلتفت لمثل هذه اللمحه كل الناشطين في حقوق الانسان ويحرصوا على تفعيلها
في اصعدتهم المحليه.
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حركة ( السلام الان) الاسرائيلية تضغط على رئيس الوزراء الأسرائيلى للموافقة على اتفاقية السلا (Re: AMNA MUKHTAR)
|
Quote: يعني العرب بقو يستعينو بقوي ضغط داخلية في إسرائيل لكي توافق علي السلام معهم |
العزيز أدروب .. ليت كان العرب بهذا الذكاء حتى يركزوا على التعاون مع قوى الضغط داخل اسرائيل من منظمات مجتمع مدنى وجماعات ليبرالية .. ولكن هذه الجماعات نشات من تلقاء نفسها لأنها تؤمن بالسلام وتكافح من أجله ، وتعرضت للعسف من النظام الاسرائيلى ، وتعرض بعض أعضاءها لاعتقال .
ولكن العرب حتى الان لا يثقون فى قوى المجتمع المدنى الاسرائيلى ، ولا يحرصون على التنسيق معها الا قلة قليلة ، فكلمة ( اسرائيلى) تعادل كلمة ( بعبع )أو ( شيطان ) فى الثقافة العربية النمطية . ويبدو ان هذه النظرة ستستمر الى ماشاء الله..
| |
|
|
|
|
|
|
|