|
إعتقال الطالب الناشط أونور هاشم بعد ضربه ورفسه من قبل الرباطة
|
من أولاد الشرق... صديقي المناضل الشريف أونور هاشم أونور
مرقت من البيت الليلة على اساس اني ماشة الوقفة الاحتجاجية الصامتة أمام مبنى جهاز الأمن والمخابرات.....
وقبال نلحق نقول تف....... تم اختطاف المناضل الشريف (أونور هاشم) .......من قبل الرباطة.
ما قالوا لي... شفتو بعيني.... ضربوهو ورفعوهو وخنقوه برجولهم فوق صدره ورقبته....
سماح سيد صرخت ( لا..قتلتوه... لااااااااااااااااااااااااا... عمل شنو؟ عمل شنو ؟) وده بعد ما دفروها وكسرو نظارتها وهي بتقاويهم في اونور................
أنا: وقفت في نص الظلط أشرت للحافلة قلت ليهم ( أنزلوا... ألحقوناااااااااااا شوفوا بيعملوا في شنو؟ بيخطفوا في اولادنا قدامنا..... بيضربوهم) والمنظر قدامهم.. عارفين الحصل شنو؟؟؟ الحافلة وقفت ثانيتين ... وبعداك استعدلت ومشت..... الناس المعاي: بقوا بيصرخوا... لمتين ساكتين؟؟ لمتييييييييييين يا سودان؟؟ انا بقيت بصرخ..... يا شعب وين انت؟ ولمتييييييييين؟؟؟
بدأنا نهتف: الشعب يريد اسقاط النظام.. الشعب يريد اسقاط النظام...
عارفين أقصى شي لقيناهو من الناس الفي الشارع شنو؟ واحد رفع يده بعلامة النصر... (كتر خيرو)...
بعد عشرة دقايق من ما اتحركنا بسبب انكتام نفس صحبتي سماح... سمعنا انو اعتقلوا كل الكانوا في... أولاد على بنات.. على نساء...
الصحفي عبدالله علي أ.أمل هباني الصحفية رشان أوشي الشريفة شموس الأمين خديجة الدويحي لمياء شرفي
حسنه ( من أسرة المعتقل عمرو أحمد موسى )
للأسف: حسيت اني براي... كنا برانا... ولو الناس دي كلها طلعت والله صدقوني ما بيقدروا علينا.
أنا منى مصدر.. أنا ضد الظلم..ضد القمع..ضد الكيزان.. ضد الرباطة والامنجية الانجاس.. انا ضد اي شئ ما انساني حاصل............... خلااااااااااص قرفنا ياااااااااااخ!
أطلقوا سراح أونور... ده أحسن زول في الدنيا...
سودانية مقهورة في بلدي ...
_________
الناشطة منى مصدر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إعتقال الطالب الناشط أونور هاشم بعد ضربه ورفسه من قبل الرباطة (Re: abdelrahim abayazid)
|
07-18-2012 02:20 AM لندن: مصطفى سري الخرطوم: أحمد يونس
شهدت العاصمة السودانية الخرطوم أمس أحدث علميات احتجاج ضد نظام حكم الرئيس عمر البشير، ومنعت الأجهزة الأمنية نشطاء نظموا وقفة احتجاجية تطالب بإطلاق سراح المعتقلين في الاحتجاجات الأخيرة في البلاد، فيما تظاهر طلاب جامعة السودان، ومواطنون في مدينة كوستي (جنوب الخرطوم) مطالبين بسقوط النظام، في الوقت الذي نظم فيه صحافيون وقفة احتجاج نددت بتعليق صدور صحيفة «التيار» المستقلة. وقال شهود إن السلطات الأمنية منعت محتجين من تقديم مذكرة لجهاز الأمن الوطني، تطالب بإطلاق سراح معتقلي الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ منتصف الشهر الحالي، وإن الشرطة فرقت النشطاء وذوي المعتقلين الذين حاولوا التجمع قرب مباني جهاز الأمن الوطني بالخرطوم لتقديم مذكرتهم، وطاردتهم داخل الأحياء المجاورة، مستخدمة الغاز المسيل للدموع والهراوات، وألقت القبض على عدد من ذوي المعتقلين والناشطين، قدرهم الشهود بعشرة بينهم صحافيتان وصحافي. وكان ناشطون قد دعوا على مواقع التواصل الاجتماعي للوقفة الاحتجاجية التي ترفع لافتات تطالب بإطلاق سراح الموقوفين.
وفي السياق ذاته، فرقت الشرطة مظاهرة احتجاجية نظمها طلاب جامعة السودان (الجناح الجنوبي)، مستخدمة الغاز والهراوات، وقال الشهود إن قوات كبيرة كانت تحيط بمبنى الجامعة، إلا أن الطلاب استطاعوا تنظيم مظاهرتهم عقب «مخاطبة» حماسية داخل الجامعة. كما تردد أن مظاهرات حاشدة خرجت في مدينة «كوستي» (300 كم جنوب الخرطوم) طالبت بإسقاط النظام، ورددت هتافات معادية لحكومة الخرطوم، ونددت بارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية، بيد أن الشرطة فرقتها.
من جهته، قال نقيب الصحافيين السودانيين محيي الدين تيتاوي إنه يرفض بشكل قاطع مصادرة الصحف المحلية بعد طباعتها وتعطيل صدورها وإيقاف الصحافيين عن الكتابة. وأضاف وهو يتحدث إلى مؤتمر صحافي نظمه صحافيو صحيفة «التيار» (الموقوفة) بالخرطوم أمس «لم نستطع معرفة الجهة التي أصدرت أمر منع الصحافيين من الكتابة». ووصف تيتاوي مصادرة الصحف وإيقافها ومنع الصحافيين عن ممارسة الكتابة بأنها «أسوأ» أنواع التدخل في حرية التعبير وحرية الصحافة. ورفض نقيب الصحافيين وصف القبض على الصحافيين من قبل جهاز الأمن بأنه «اعتقال»، وقال إنهم «محتجزون»، وإنهم طالبوا بإطلاق سراحهم من دون معرفة الجهة التي تحتجزهم، وما هو «الجرم الذي ارتكبوه». وأضاف في إفادة لـ«الشرق الأوسط» أن الأمن لم يبلغهم بأسباب «احتجاز الصحافيين لمصلحة التحقيق»، وأنهم أصدروا بيانا طالبوا فيه بإطلاق سراحهم قائلا «الجهة التي تعتقلهم ليست الأمن الإعلامي المسؤول من الصحافة». وأضاف أن حدود عمل اتحاده تقف عند «المطالبة».
يذكر أن أجهزة الأمن تعتقل ثلاثة صحافيين، بينهم صحافية، وناشطة، على خلفية اعتقال الصحافية المصرية التي أطلق سراحها وعادت لبلادها، وهم الصحافي «محمد الأسباط»، والصحافية «مروة التجاني»، والناشطة «يسرا عبد الله»، والصحافي «فتحي البحيري» الذي ظل رهن الاعتقال لأكثر من عشرين يوما، فيما تتردد أخبار عن «فقدان» صحافية رابعة هي «سلوى البشاري» من دون أن يعرف أحد مكانها اختفائها. وذكر شهود أن صحافيتين أخريين هما «أمل هباني» و«رشان أوشي» تم القبض عليهما أمس في مظاهرة أسر المعتقلين.
الشرق الاوسط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعتقال الطالب الناشط أونور هاشم بعد ضربه ورفسه من قبل الرباطة (Re: AMNA MUKHTAR)
|
يا أيُّها الظَّالمُ والجاهلُ والشِّريرُ والكاذبُ يا أيُّها الجلاًدُ والراجفُ والمثليُ والشيطانُ، تلميذُ الجحودْ ! قم نلتقي وجهًـا على قرعِ الصمودْ قم نلتقي ثكلتْكَ لعناتُ الجُدودْ! لم تبايعْكَ الجماهيرُ التي مزَّقتَ لُحمَتَها ولسوفَ لنْ ترتاحَ بعدَ اليومِ من لطمِ الخدودْ! أقْسمتُ إنِّي ثائرٌ… ثائرٌ في وجهِ من خانوا العهودْ! أقسمتُ إنِّي ثائرٌ في وجهِ مَنْ بَاعُوا الحُدودْ! أقسمتُ إنِّي ثائرٌ في وجهِ مَنْ باعوا الدِّيانةَ بالدَّراهمِ والنُّقودْ! أقسمتُ إنِّي ثائرٌ في وجهِ من شادوا الأرائكَ بالجماجمْ، ثائرٌ في وجهِ مَنْ شادوا السُّدودْ! أقسمتُ بالسودانِ إنِّي سائرٌ في الدَّربِ اسْتَبِقُ الرُّعودْ! أسمعتَ أنِّي قدْ غفوْتُ على النضالِ على الصمودْ ؟! ها قدْ غفوتُ على النضالِ على الصمودْ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعتقال الطالب الناشط أونور هاشم بعد ضربه ورفسه من قبل الرباطة (Re: AMNA MUKHTAR)
|
لن تسقط الراية بتاتا حملها اجدادنا وابائنا واخوتنا وها هم ابنائنا يحملونها اذا كانوا يعتقدون بافعالهم هذه ان الراية ستسقط فانهم واهمين وماشين فى السكة نمد ويا نورى واصل فى نضالك ولا تأبه لفارغ القول الاناء الخاوى اكثر ضجيجا هم لا يمتلكون الحجة ووراك رجال والله سوف نشعلها ثورة شرقية لن يستطيعوا اخمادها والانجليز يعرفون من هم البجا ولى عودات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعتقال الطالب الناشط أونور هاشم بعد ضربه ورفسه من قبل الرباطة (Re: AMNA MUKHTAR)
|
يا أيُّها الظَّالمُ والجاهلُ والشِّريرُ والكاذبُ يا أيُّها الجلاًدُ والراجفُ والمثليُ والشيطانُ، تلميذُ الجحودْ ! قم نلتقي وجهًـا على قرعِ الصمودْ قم نلتقي ثكلتْكَ لعناتُ الجُدودْ! لم تبايعْكَ الجماهيرُ التي مزَّقتَ لُحمَتَها ولسوفَ لنْ ترتاحَ بعدَ اليومِ من لطمِ الخدودْ! أقْسمتُ إنِّي ثائرٌ… ثائرٌ في وجهِ من خانوا العهودْ! أقسمتُ إنِّي ثائرٌ في وجهِ مَنْ بَاعُوا الحُدودْ! أقسمتُ إنِّي ثائرٌ في وجهِ مَنْ باعوا الدِّيانةَ بالدَّراهمِ والنُّقودْ! أقسمتُ إنِّي ثائرٌ في وجهِ من شادوا الأرائكَ بالجماجمْ، ثائرٌ في وجهِ مَنْ شادوا السُّدودْ! أقسمتُ بالسودانِ إنِّي سائرٌ في الدَّربِ اسْتَبِقُ الرُّعودْ! أسمعتَ أنِّي قدْ غفوْتُ على النضالِ على الصمودْ ؟! ها قدْ غفوتُ على النضالِ على الصمودْ
| |
|
|
|
|
|
|
|