|
التمييز الجنسي للكيانات الاعلامية ( ناهد بشير وماجدة خوجلي عينة ...!!!)
|
برزت خلال الفترات المتعاقبة فكرة المساواة بين الرجل والمرأة ونهضت بذلك رائدات حتى تحقق للمرأة الكثير في ميزان العلم والعمل وضربت برؤياها في كل اضابير الحياة لو جاز التعبير , ومضت الحياة وذابت كثير من الحواجز التمييزية بين رجال نساء والعكس, وكيلا ابعد كثيرا عن فكرة البوست فالاستاذة ناهد بشير الطيب هي عضو كيانات كثيرة وعضو لجان متعددة اذكر منها على سبيل المثال والقصد الاتي : عضو جمعية الصحفيين بالمملكة العربية السعودية _ الغربية عضو سابق في لجن تكريم الفنان الكبير محمد وردي _ جدة عضو ملتقى السودان الاجتماعي وعضو عدد من الكيانات في جمعية الصحفيين هي عضو نشط وتسنى لها الاختيار لتحضر مؤتمر الجمعية وجملة من النشاطات لم يميزها احد فلها وحسب نصوص النظام كامل الحق كعضوة للجمعية السؤال الذي يتطلب اجابة مباشرة من كليهما ناهد ماجدة والتي بالضرورة عضوا وعلى حد كتابتها عن فكرة الاتحاد هو وفاة عضو او مرضه والعضو حسب التصنيف رجل فما الداعي للتمييز الجنسي للكيانات بالخارج ؟؟؟ وهل لا يسع كيان اعلامي الافكار والاهتمام لهن لذلك قررن ضرب الخمار وارتداء حجاب الكيان الانثوي أم ما هي الفكرة .؟؟؟
حقيقي اندهش ان تكون زميلة عضو نشط يتمتع بكامل الحقوق ثم ينهض ليقوم بكيان يسميه وفق تمييز ألا تعتقدون ان في ذلك ادانة لهن أنهن اردن تمييز الكيانات .
لي عودة بحول الله .
يلا فلنعمل على انفصال للكيانات للرجال الحق في طرد النساء من كافة الجمعيات والروابط حسب ماجدة وناهد ..............................................................................................حجر.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التمييز الجنسي للكيانات الاعلامية ( ناهد بشير وماجدة خوجلي عينة ...!!!) (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: الطرد دا كيف؟
موش بالمحاصرةوالتضيق وتبخيس الانجازات.. العقليات الذكورية تريد فقط للمرأة ان تكون تمامة عدد..
اسع شوف الحصار الفي المنبر دا بس عايزين ناس تكتب شعر وخواطر وونسة من تكتب المرأة حاجات جادة ولا في السياسية طوالي تتنصب الانشوطات لها.. |
الدكتورة نجاة تحياتي ...برغم كثير من العتب على تجاهلك بوستي بخصوص تعميمك للاتهام للشعب السوداني بالكذب والذي انت فردا متميزا فيه ومنه. بخصوص ذلك على مستوى الشخصي اعتقد ان كثيرات ولهن اقلام عملن بجانبي ويعلمن دورهن الرائد امامنا وكل حسب عطاءه, لكني هنا تحديدا اندهاشي لأمرين هامين جدا وهما :
* الوزير يحل الكيانات المتعددة ويبارك قيام كيان جديد ويعلم كذلك بان اغلبهن ممثلات في الكيانات الاعلامية. * اللائي تصدين للمهمة ونصبن أنفسهن على رأس الاعلاميات ومتحدثات باسم الخارج هن عضوات اصيلات في كيانات اعلامية بالخارج .
ألا تعتقدين ان تسمية كيان وتجييره لجنس برغم وجود كيان ذات الجنس ممثل فيه , فيه كثير من الاحساس بالدونية حقا للأئي قمن بفرز عيشتهن , لماذا ل يبدين تضجرا داخل كياناتهن ويخرجن بموقف بدل هذا المولود الميت .
عزيزتي الدكتورة نجاة لعلي لم اجافي الحقيقة عندما اقول لك بأن مجرد الاستماتة للوقوف خلف كيان نسوي او ذكوري هي عقدة تحتاج علاج فكلانا قادر عن نيل حقوقه بكده وجهده وعمله ولم أشاهد اي مظهر تنقيص او تبخيس كما تفضلتي سيدتي ما الداعي لذلك ولا يمس ذلك بالمقابل او في حالة اسقاط ذلك على الهاجس التاريخي من حول الرجل وسطوته وتغوله وخلافه ألا تعتقدين ذلك يدفع بإتجاه مشاعر متمركزة في العمق بأنهن يضطهدن انفسهن قبل ان يُضطهدن من قبل الاخر المتخيل او لا تعتقدين دكتورة بأن تسمية كيان اعلامي واعلاميات فيه من الجفوة ووضع حواجز بين مهنة واحدة يذركنها ويؤنسها كلا على مزاجه وهي في النهاية عطاء مقدر لمن بذل جهده هل الاعلام كيان انثوي ام ذكوري ذلك ما سنقاد اليه مثل حرفية ومهنية او مقصد مصطلح من هو الاعلامي او الاعلامية وفي السابق كنا نحتكم لكلمة اعلامي فتشمل الجميع إناث وذكور لكنها الان تحتاج الى تعريف نوع المتعامل معه اعلامي ام اعلامية ... الخ من قال لكي نتعاطى مع النساء شعرا ايضا لاكون عادلا اضع الميزان على شخصي ولناهد بشير الطيب التي وضعت اليوم نفسها فيما ترى انها عكسه من اهتمام كانت دائما تقول بشأني ان المرأة ولارجل واحد في ميزاني وكانت دوما تتدعي تجانب المشكلات وما يدخلها في صراع وشعارها المرفوع دوما عن الرومانسية وغيره بل وتقول بأنها اديبة فقط ومقدمة لبرامج دمها خفيف لأن الحياة عندها ضحكة حلوة وخلافه من شعاراتها البراقة والتي في اول محك طمع ووصول قامت بقلب الطاولة على كل من تتحدث بنعومتهن وهاهي تنصب نفسها نائب الرئيس للمكتب التنفيذي وصاحبتها الرئيس وهاهن الان يتهربن بالتبريرات غير الناضجة ويقحمن انفسهن في مآزق ببساطة يمكن الخروج منها ... أنا والعياذ باالله من انا اعرف ان المرأة شريك ومؤسس لو على مستوى الحياة الاسرية او على مستوى العلاقات العامة ولا انظر اليها كجنس تكون المصيبة والمآزق في ان المرأة هي من يصنف ذاتها كجنس ودوحة للرجل الخارق في ذاكرتها التربوية برغم كثير من الشهادات والترقى في سلم الحياة وهذا وضح جليا سيدتي الدكتورة في تصنيف كيان اعالمي نسوي يعنى بالنساء برغم تبرير رئيسة مكتبه التنفيذي بأنه فكرة نبعت من مرض او وفاة زميل (يعني رجل) التنقاض في خطاب ناهد ماجدة كبيرة ولما نتعمق بعد في كثير من فلسفة من نعرفها الحياتية وهي الاخت والزميلة ناهد بشير الطيب .
الى حين عودة بحول الله تعالى .
.............................................................................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
|