|
أين نحن من قامة سمندلاوي في المنابر الإسفيرية
|
بأمانه الرجل كان معشوق من الجميع... ليس إلا لكلماته الرفيعة وروحه العذبه.. وفكره الصافي وقلبه الدافئ الحنون.. والمحبة العارمة لكل مخلوق بلا سخايم نفوس.. هو فنان هو رجل عالمي وكوكبي زول مشذب الكلمة ومهذب العبارة يشرف السودانيين اينما حلوا ........... الأحداث الجسيمة الزي دي ماشة تخلي السودانيين يكونوا رواد المعرفة في المنابر الإسفيرية وينضبطوا في عباراتهم ويكونوا نواة معرفة وفكر لشعوب العالم سلام على بكري سمندلاوي في الخالدين وعاشت رفاعة حامل مشعل الفكر والعواطف والمحبة والدين ولاحول ولا قوة إلا بالله
|
|
|
|
|
|