النحات احمد العربي ينال الماجستير.. تهنئة من ارشيف 2005 باسم TahaElham

Quote: ما بين.. الاستاذ محمد ابراهيم نقد .. الملك اسبلتا .. و النحات احمد العربي اعجبتني تلك الصورة التي اوردتها الانباء الاستاذ نقد .. بخليفة مميزة هي البجراوية و كانت خواطري مزدحمة مزدحمة بطيور احمد العربي المميزة الطيور البيضاء بلون الجبس gypsum كبريتات الكالسيوم المائية هذا المعدن الابيض الشفاف اساسا الذي يتحول كساره الي بدرة بيضاء معجزة ... كان الجبس هو ما ملأ به احمد العربي النحات قوالبه للطيور ربما يكون الجبس المعدن الثاني نعومة في مقياس الخشونة و لكنه ناعم نعومة احمد العربي في التلوين احمد يلون كما لم يلون رسام . اسبلتا الملك . هرب بالجند من طيبة اثناء عزو البطالمة المخربون الذين احرقوا مدينة الاله امون الاقصر luxer لم يكن عند الملك من هم اكبر من جبانة الملوك ...الالهة الاباء... في واديهم جوار العاصمة الدينية التي انطلقت منها جيوش الاب بعانخي المقدسة التفاصيل... الجيوش العظيمة التي ذهبت بالنصر و جاءت به... يا للمجد !!!! الاستاذ محمد ابراهيم نقد ملك سوداني اخير لم يتوجه شيء غير المجد و البطولة و مضاءة الارادة و قوة العزيمة تحول الي رمز الهمنا جميعا كتب كما لم يكتب مفكر او روائي كتب قصتنا الان و في الماضي الي ثلاثتهم اهدي هذا الكلام العنوان : 592 – 568 ق.م من هنا دخل الملك طابعا خطواته علي الرمل من هذا الباب .. عبر الي الداخل الداخل المفاجأة ترك النحات الجبار مكانا لكل شيء حتي لنظرات الملك الشاردة عندما كان يفكر ماذا يقول لهذا النحات هل تكفي كلمة الشكر ام بعض العطاء ام مسافات التقرب اسبلتا دخل من هنا نقل العاصمة الي نبتة ذهب جنوبا بحثا عن الدفء و ربما الهرب لقد كانت الهزيمة فادحة و ضاع اقليم شاس لم يمت النحاتون انهزمت الجيوش و لم يندحر الوطن لقد كان واسعا صوب الجنوب هكذا انتقلت العاصمة جبانة الملوك في واديهم في مأمن من الطامعين لم يكن الشمال بعيدا لم تكن الكنوز مهمة كانت عزتي و جسارة النحات و عزيمتي في معاودة الكرة هي امتحان المرحلة امام الثالوث المقدس آمون .. موت.. و خنسو مك ملي وحدها تعرف احزاني لا زمن عندي للمفاجأة انا اسبلتا ... انهزم جيشي و بنية مدينة لادس احزاني التحية للاستاذ محمد ابراهيم نقد و هو يحي ندوة بعطبرة ( بلد الحبيب) و يؤدي واجب العزاء و الزيارة التحية له لانه كان ملكا طه جعفر الخليفة طه (عدل بواسطة TahaElham on 01-10-2005, 11:50 ص) (عدل بواسطة TahaElham