|
|
|
 Re: عزام حسن فرح......... يا فرح سودانى (Re: عزام حسن فرح)
|
وليد شنقراي
تحياتي
عزام حسن فرح رجل و الرجال قليل ‘ رجل كريم و شهم و أخو أخوان ، مثقف جدا ، نوبي قح و لكن رغم ذلك تعايش مع قبائل أخرى في السودان لدرجة أنه حفظ شعرها و أثرت كثيرا في كتابته للشعر و تناوله الأدبي، محبوب بين أصدقائه ، مشكلتو زي الانجليز يسلك أقصر الطرق للتعبير عن أرائه و دا البسبب ليهو كثير من المشاكل و المناكفات مع الآخرين..تحياتي لك و للأخ عزام فرح
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عزام حسن فرح......... يا فرح سودانى (Re: الحاج حمد الحاج)
|
- إتْ يا الحاج يا خوي " وليد شنقراي " ده علو ود القاضي جِهة الصباح؟
- أكان بِقى هو ودايِر يِفتحلك يا عزام حتو جبهة ، أمانة ما خَتْوتك سودا
- يا زول الزول زول صباح ، مو كدي ، تَيِب ديل ما حتو رطانه مِتْلنا!
- إتْ بِتعرِف رُطانتُم؟
- ما بعرِفا
- سمِح بِتْصُد مِنك الزول كيفِنها عاد؟
- يا زول ما يانا أسياد البلد الإتْنين ، بس أنا في الشِمال وهو في الشرِق
- دي ما بِتْخارجك تب ، أكان دايِر معاك دُواس
- سمِح ، جدو أكان شغال مع جدي
- القاضي؟
- لا ما القاضي ... الأمير عُثمان دِقنة
- وجدك مِنو ده الكان شغال معاهو؟
- الإمام محمد أحمد المهدي
- وده جدك بِوين يا زول؟
- إتْ ما خابِر؟ ماالإمام دُنْقُلاوي وأنا محسي ، ياهو محمد وحاج محمد ، المعنى واحِد
- هووووي يا زول أعمِل ساتِر
- يا ساتِر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عزام حسن فرح......... يا فرح سودانى (Re: وليد عبد اللطيف)
|
حاج حمد ...
| Quote: دبايوا.. اوجات كيها |
أمانةُ عليك ... ده شنو يا خوي؟ السيا كبيرة ... أكان الشي بِقى كلو مِتِل ده ، حرم الما شافني فزعت ألِمْ أهلي مِن الكلاكلات والعزوزاب والشِدره والدروشاب والحاج يوسف ، يِقول كضاب ...
والله يِقول لي : اوجات كيها ...
أكان أقول ليهو : شتا ليكا شتا ...
دي حاله صعيبة خلاس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عزام حسن فرح......... يا فرح سودانى (Re: الحاج حمد الحاج)
|
مرهبا مرهبا
اوهاج هِمد اوهاج
ايتانينا ......ايتانينا
والله قاعد يقول في شنو ولا شنو ما عارفو
قريت ليهو قبال كدة
قال لي شيتا كده ما قدرت ارد ليهو بغير
(واللة غلبنى ارد ليك)
...............................
بس هسع مرة مرة بتاويك عند سوداني امريكا ولا امريكى السودان
الداير يقول للفرح السوداني
تقول شنو في شنو عن شنو بشنو كدة ماعارف
وقام عزام واللة الجني عاد ما فصيح
يرد عليه
بس بيعجبنى الكلام
مضمونو شنو ما بيهمني
غايتو عزام ده الزول الوحيد لو شتمك يكيفك في حنانك
خليهو يحجيك حجاوى اهلك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عزام حسن فرح......... يا فرح سودانى (Re: walid shingrai)
|
اما انت يا عزام
نص الحوش دة فاضي
بتلقى البريق والفروة
والزير مليان
والعنقريب الهبابي مجدوع تحت النيمة
البنيات كنسن
تحتها ورشن الواطة
اكان زهجت من المدافسه مع اليانكي داك
تعال اخد لك غمضة هنا
متعنا
بدوبيت ولا حجوه
ولا حتى شردة فكرة
بس جيب تنباكك معاك
اصلي انا بطلتوا
وولاد دارفور زعلو مني
واشتكوني للحكمدار
وعيييييييييك كانت هيظة
اصلوا انا الداير اقولو قلتو من العنوان
بعدين عمى القلب بتاعك دة شنو
في هدندوي اسمو وليد
لو سالت بحكي ليك قصة شنقراي دي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عزام حسن فرح......... يا فرح سودانى (Re: walid shingrai)
|
walid shingrai
| Quote: اكان زهجت من المدافسه مع اليانكي داك |
يِكْتُلْني الله أكان فترت أو زِهِجت
ــــــــــ
Quote: بعدين عمى القلب بتاعك دة شنو
في هدندوي اسمو وليد |
يعني في محسي إسمو " عزام "
ــــــــــ
| Quote: لو سالت بحكي ليك قصة شنقراي دي |
سألتْ ... بس ما تقول لي عِندها عِلاقة بِـ" شنغهاي "
ــــــــــ
| Quote: تعال اخد لك غمضة هنا |
والله غِميد النيم ده ، سبب لي قُبال كَدي وجع شديد خلاس :
- الغدا ذاهِب ... نملِح ليك ...
- براي ...
- الصِبيان جت في الخلا ...
- سمِح خليهو الغدا حسي ...
- ناس الخلا بِتأخرو ... بِجو مع البقرات ... قريب لِصلاة المغرِب ...
- خليهو الغدا حسي ... خُتي لي مويه نِستحم بيها ...
كان نسيم شهر إكتوبر البارِد قد هب ... فحرك النيمه وظِلُها الرقراق ... ولازالت رائِحة الدُعاش تملأ الأنف
- بِسم الله ... ياراجِل هوي ...
إتصلت بِها لأُعزيها في وفاة جدَتِها لأُمِها ... كانت يرحمُها الله تعالى قد عمرت طَويلاً .. كانت حِنَينة ككُل الجِدات .. كانت حِنَينة ولكنِ حذِره ... حسناً ... كانت حذِره جِداً ... أذكُر عِندما كانت أُمي تُرسِلُني لها .. كانت تتبعُني بِنظراتِها حتى أغلِق الباب دونَها .. كُنت أُحس بِنظراتِها تخرُق رأسي ... فكُنت أجتهِدُ أن لا أُاكِد شُكوكِها نحوي ... فأُزيد الطين -موية- ... فقد كُنت في إجتِهادي أسير كما الطاؤوس وبِتأني شديد ... فتزداد إرتِياباً على إرتِيابِها ...
قالت لي أُمِها بعد أن شكرتني على تعازِي ... بِأن لَيس هُناك أحد بِهذا الإسم ... قالت لي ذلِك وهي تحبِس عبراتِها عني ... لطالما حاولت أن تَظَهَر لِلناس بِقُوة الشكيمة والإرادة ... لم تستطع أن تخدعني ... كُنت أعلم ضعفِها ... وكانت تعلم بِأنني أعلم ... لذا لم تدوم بَيننا المَودة طويلاً ... بل صارت تكيدُني كَيداً ... سألتُها عن إبناي ... قالت إنهُما بِخَير ... ودعتُها ... وشكرتني ...
إعتقدت أن الأمر لا يعدو أن تكون لا تُريد التحدُث معي ... لقد مر مِنذُ فُراقِنا أربعة عشر عاماً ... وما تزال غاضِبة ... كان تصَوُري بِأنها لازالت غاضِبةٌ مِني ... يسعِدُني ... يجعلُني أزهو وأنا اتصنعُ عدم الإكتِراث ... إعتقد فقط أن أُمِها لا تُريدني أن أتحدث معها ... خِصوصا بعد زواجِها ... إتصلت بعدُها بِشقيقتي ... وجدتُها في غاية الحُزن على مَوت جَدة أُم أبناي ... فهي تقرب لنا بِقرابة بعيدة ... وكانت يرحمُها الله جارة لنا ...
- دي مِنو البتسأل عنها ؟ ما بعرِفـا ! الظاهِر إنك بقيت تنسى !
- ما هذا ... العبث؟ ما الذي يجري؟
بحثت في الأمر ... لم أجد أحد يعرِفُها ... الكُل أكد لي بِأن أم أولادي ... َليس هذا بِإسمُها ... والوصف بعيد كُل البُعد عن أم أولادي التي يعرِفُنُها ... التي تتحدث عنها بَيضاء وأم أولادك سمراء ... بل شديدة السُمرة ... تقول أنها طويلة ... التي عِندُنا قصيرة ...
- حصل ليك شنو يا ود أبوي ؟
- يا إلاهي ما هذا ... ما هذا ؟
أرسلت لهُم عِدة صُور لها ... إتصلت بِهِم لأعرِف نتيجة صُورها التي أرسلتُها لهُم ...
- أها الصُور كيف ... جاتكُم ؟
- سجمي يا ود أبوي ... صُور شِنو ... جاتنا صُور فاضِية ... بيضا ساي ... ؟
- بيضا ساي !!
أثناء المُكالمة خطر لي فجأة خاطِر غريب ..
- ألو .. ألو .. أنا ما سامعة حاجة .. سجمي .. الخط قطع ولا شِنو؟
نعم خاطِر غريب ... خاطِر ... عجيب ... خاطِر مهول ... خطر لي أنها ... ... إنها ... طَيف ... أو مِن صُنع خيالي ... إنها مَوجودة فقط في خيالي ... كانت طَيف ... كُنت مُتزَوِج بِطَيف ..وأنجبت مِنها ... ثُم وهي طَيف فارقتُها ... صنعتُ عِشقٌ أردتُهُ أن يكون ... فكَونتُها حبيبتي مِن عشرات الجميلات .. مِن هذِهِ أخذت عَينُها لها .. ومِن تلك أخذت أنفُها ... حتى صرن كُلِهِن هي ... هي كُلِهِن ...
حسبي كُلِهِن صِرن في عينــي فــُلانه *** لله در مُقلتي فدونُها تراني أُجـنُ وألطِـمُ
مررت بِحي كان لـنـا فيهِ سكنٌ وذِكرى *** فأخذت بِأطـراف الرِداء تُراب الحي أُلملِمُ
كُل صِنديدٌ مِن جِنسِهِ يَومـــاً يُهــزم *** وما أنا بِدعـاً الإ أنني أشدُ صِنديد يُهــزمُ
إتصلت ... وطلبت أن أتحدث مع إبنتي مِنها ... قالوا في حِصة درس خِصوصي بِمعهد التَفَوُق .. حسناً ... أعطوني أتحدث مع إبني ... قالوا ... مَوجود ولكِنهُ لا يستطيع أن يتحدث عبر الهاتِف ... لقد ... إتصل بِهِ وبِاُختِهِ عِدة أشخاص مِن الداخِل والخارج نحن نسمع ما يقولهُ الأخَوَين .. وهُم يقولون لا نسمعهُ ...
- يا ويلي ... إبناي مِنها أيضاً طَيف ...
لما فارقتُها أمسكت طَيفِها بِخيالي أن يفوت عنِنا ...
فكانت معي دَوماً وكُنت أقول .. فأُجيب عن طَيفِها وعني أنا ...
مر عقد مِن الزمان ونيف ولازال طَيفُها طَفلاً بلا عنا ...
قُلت ... أتراه طَيفي يا طُيفُها مِثُلك عِندُها ...
فقد تعمدت أن أترُك لما فارقتني طَيفي لها ...
أتراه لازال عِندُها ...
قال ... يا كَبِد أُمُك ... فأنت كذا لستُ الأن إلا طَيفٌ لك ... وقد تركت نفَسُك حينذاك عِندَها ... وما فارقت أصلاً ... يا ويلُك ... إلا طَيفٌ كان بِطرفِك لها ... فهي العِشقُ كُلِهِ ... مِنذُ الأزل ... وما إنفكت تَطوف بِضحاياها ... وتترُك لِطَيفُهُم ... طَيفُها...
- بِسم الله .. بِسراعين رقدت .. قوم إتبرد المويه والطش في العوضا .. عِلا صابون ماف .. عمي حسب الرسول قال عِلا بِقُروش حاضره .. الرسول النملح ليك الكِسره ...
- الود الشوم ده فنقلني فوق الكارا يابا ...
- ده شِنو أنا كُنت وين؟ وحسي وين ؟
أها يا خوي غِميد تِحِت نيم يِجيب مِتِل ده ، حد الله بيني بينو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عزام حسن فرح......... يا فرح سودانى (Re: عزام حسن فرح)
|
Quote: واللة سلام يا وليد
ما عرفت بتدور تشكر الزول ده زى
ولا في قصد تانى
غايتو بالاتنين
مرحب بيك |
وليد شقنراي
الظاهرة عزام فرح ولدنا الله لاجاب يوم شكرو
ولكن اخدت ليك الجانب الاخر له
وله جانب اخر لايعلمة اهل المنبر
وليد شنقراي انا يومي كله حوامه بين البستات
الصالح منها والطالح
واذكر في بوست من بوستاتك قلت ناس الشعبية وناس الزقازيق
قاعدين وما جايبين خبر وبلير شايل كمرتو وحايم وهباني واقف في الاستقبال
وطبعا كنت بضحك من وصفك لحال البوست
اها الظاهرة عزام فرح عينة من اولاد الشعبية وواحد مننا رايك شنو
ونقدم ليك دعوة للشعبية البهية
| |
|
|
|
|
|
|
| |
walid shingrai
عزام حسن فرح
الحاج حمد الحاج
وليد عبد اللطيف
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست