السنة دي ,, طعم حزني على الامام الحسين عليه السلام غير ,, لانني اكتشفت قصوري وجهلي بالامام الحسين عليه السلام عندما البسته قسرا ثوبا طائفيا ضيقأ فجعلته محبوسا في اطر العقل الشيعي ظانا (والظن لا يغني من الحق شيئا) ان لا معرفة بالحسين الا عند المسلمين ولا استلهاما لسيرته ومسيرته الا عند الشيعة ,, فكنت ظالما لنفسي ومقصرا في حق سيدي ومولاي ابي عبدالله الحسين عليه السلام ,, و بالتالي حرمت نفسي من التعرف على نظراء لي في الانسانية يشاركونني حب الامام الحسين عليه السلام منهم الهندوسي والبوذي واليهودي والمسيحي ومنهم الماركسي والعلماني بمختلف جنسياتهم والسنتهم وتعويضا لما فاتني بسبب جهالتى ساخلط دمعى بدمعهم حزنا على الامام الحسين عليه السلام لعلي اسمو واشارك في رسم حلم عشاق الحرية بجعل سيرة الامام الحسين عنوان لرفض الظلم ,,,
فيا ايها المثقلون بالشوق الى الحرية , هلموا لنلقي شوقنا في اعتاب الامام الحسين عليه السلام , ولنجدد ندائه الخالد ( إلهي جئت طرا في هواك , وايتمت العيال كي اراك الهي إلهي لوقطعتني في الحب اربا لما حن الفؤاد الى سواك ,,,,,,
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين ,,,,
12-17-2009, 10:38 PM
Motawakil Ali
Motawakil Ali
تاريخ التسجيل: 03-26-2008
مجموع المشاركات: 2864
لك التحية، تحية حب وحزن ودموع وأن تقيم سرادق العزاء لمأتم سيد الشهدا ليشاركك النحيب فيه كل الحسينيون، الذين لا يعرفون راية إلا راية الحسين فإذا كان الحسين قد استشهد من أجل الجميع فلم لا يكون مأتمه مأتما للجميع وغاياته أهداف يصبو إليها الإنسان.. فقط لكونه إنسان..
السلام عليك يا أبا الأحرار
وعظم الله كل الأجر ياعمار
12-17-2009, 11:37 PM
عمار عبدالله عبدالرحمن
عمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162
ورد في كتب المقتل (مقتل الامام الحسين عليه السلام )
Quote: أرسل عبيد الله بن زياد رأس الحسين بن على إلى الشام مع أسارى النساء والصبيان من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله سلم على أقتاب مكشفات الوجوه والشعور فكانوا إذا نزلوا منزلا أخرجوا الرأس من الصندوق وجعلوه في رمح وحرسوه إلى وقت الرحيل ثم أعيد الرأس إلى الصندوق ورحلوا
فبيناهم كذلك إذ نزلوا بعض المنازل وإذا فيه دير راهب فأخرجوا الرأس على عادتهم وجعلوه في الرمح وأسندوا الرمح إلى الدير فرأى الديرانى بالليل نورا ساطعا من ديره إلى السماء فأشرف على القوم
وقال لهم من أنتم قالوا نحن أهل الشام قال وهذا رأس من هو قالوا رأس الحسين بن على قال بئس القوم أنتم والله لو كان لعيسى ولد لأدخلناه أحداقنا ثم قال يا قوم عندي عشرة آلاف دينار ورثتها من أبى وأبى من أبيه فهل لكم أن تعطونى هذا الرأس ليكون عندي الليلة وأعطيكم هذه العشرة آلاف دينار
قالوا بلى فأحدر إليهم الدنانير فجاؤوا بالنقاد ووزنت الدنانير ونقدت ثم جعلت في جراب وختم عليه ثم أدخل الصندوق وشالوا إليه الرأس فغسله الديرانى ووضعه على فخذه وجعل يبكى الليل كله عليه
ومازال هذا الدم المسيحي الى اليوم يبكى الامام الحسين ,,, فا حمل دمعك وكن معى في المداخلة القادمة لتخلط دمعك مع مطران مسيحي بعايشنا الان ,,,
12-17-2009, 11:37 PM
عمار عبدالله عبدالرحمن
عمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162
ورد في كتب المقتل (مقتل الامام الحسين عليه السلام )
Quote: أرسل عبيد الله بن زياد رأس الحسين بن على إلى الشام مع أسارى النساء والصبيان من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله سلم على أقتاب مكشفات الوجوه والشعور فكانوا إذا نزلوا منزلا أخرجوا الرأس من الصندوق وجعلوه في رمح وحرسوه إلى وقت الرحيل ثم أعيد الرأس إلى الصندوق ورحلوا
فبيناهم كذلك إذ نزلوا بعض المنازل وإذا فيه دير راهب فأخرجوا الرأس على عادتهم وجعلوه في الرمح وأسندوا الرمح إلى الدير فرأى الديرانى بالليل نورا ساطعا من ديره إلى السماء فأشرف على القوم
وقال لهم من أنتم قالوا نحن أهل الشام قال وهذا رأس من هو قالوا رأس الحسين بن على قال بئس القوم أنتم والله لو كان لعيسى ولد لأدخلناه أحداقنا ثم قال يا قوم عندي عشرة آلاف دينار ورثتها من أبى وأبى من أبيه فهل لكم أن تعطونى هذا الرأس ليكون عندي الليلة وأعطيكم هذه العشرة آلاف دينار
قالوا بلى فأحدر إليهم الدنانير فجاؤوا بالنقاد ووزنت الدنانير ونقدت ثم جعلت في جراب وختم عليه ثم أدخل الصندوق وشالوا إليه الرأس فغسله الديرانى ووضعه على فخذه وجعل يبكى الليل كله عليه
ومازال هذا الدم المسيحي الى اليوم يبكى الامام الحسين ,,, فا حمل دمعك وكن معى في المداخلة القادمة لتخلط دمعك مع مطران مسيحي بعايشنا الان ,,,
12-18-2009, 09:18 AM
جمال المنصوري
جمال المنصوري
تاريخ التسجيل: 04-02-2009
مجموع المشاركات: 1254
أخي عمار كنت قد كتبت هذا المقال في وقت مضى متأملاً ذلك الخروج المهيب لسيدي الامام الحسين عليه السلام وأهديك نشره على منبرك الطاهر
الخروج المهيب
خرج الحسين بن علي عليهما السلام من مدينة جده صلى الله وبارك عليه وآله بعد أقل من نصف قرن من إنتقال جده صلى الله وبارك عليه وآله للرفيق الأعلى خرج الحسين عليه السلام وهو في قمة كماله وتحمله لأعباء رسالة جده صلى الله وبارك عليه وآله خرج الإمام و ترك أهل المدينة بين مشفق عليه ومشفق على نفسه ودينه ودنياه تركهم يتنعمون بسراب يحسبونه ماء خرج مثل الضوء من العتمة وهو أدرى الناس بيزيد بن معاوية وسدنته ومخططاتهم وغاياتهم خرج وهو يعلنها داوية مدوية مثلي لا يبايع مثله !!!!!!؟ كيف وهو سيد شباب أهل الجنة وسليل بيت النبوة والرسالة ويطلبون منه البيعة لطليق بن طليق!!!؟ خرج الإمام الحسين عليه السلام من مدينة جده خروج الغرباء الذين لا يحفل بهم أحد !!!!؟ وليس من عجب فقد خرج جده من قبل ولو كانوا يبصرون أنه الشفيع المشفع عند رب العالمين لما تخلف عنه أحد !!!؟ خرج الإمام الحسين عليه السلام ولم يكن على وجه الأرض إبن بنت نبي غيره أو سيد من سادة سادات أهل الجنة, خرج وكان يمكنه البقاء في مدينة جده صلى الله وبارك عليه وآله سيداً عزيزاً له من المكانة والإحتفاء ما يحسده عليها حتى خلفاء بني أمية, المكانة والهيبة والحفاوة التي يمنحها الناس له طوعاً وحباً لا بواسطة القهر والتسلط وحد السيف كالتي كانت لخلفاء بني أمية التي اقتلعوها من الناس عنوة بفضل جلاديهم الحجاجيون و اللقطاء, وموتوري الدين والدنيا , الذين خرجوا يطلبون دم الحسين عليه السلام وأهل بيته الأشراف في أبشع حرب إبادة عرفها التاريخ لأنها استهدفت أبناء النبي صلى الله وبارك عليه وآله الذين قال فيهم (مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك) أخرجه السيوطي في إحياء الميت بفضائل أهل البيت , والقرآن يتلى ويوضح قدرهم ومكانتهم حتى صارت محبتهم هي فريضة الشكر للخالق على نعمة هذه الرسالة الخاتمة (ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (23) سورة الشورى, ولم يزل صلى الله وبارك عليه يوصي بخلافته خيراً في أهل بيته حتى انتقاله للرفيق الأعلى وذلك لعلمه صلى الله وبارك عليه وآله بما يلاقيه أهله من بعده من عنت وهضم وظلم وتقتيل!!!؟ , وذكر أنه بكى الحسين عليه السلام قبلاً حينما أتاه جبريل عليه السلام بتربة حمراء من أرض كربلاء وأودعها النبي صلى الله وبارك عليه وآله للسيدة أم سلمة رضي الله عنها وأخبرها أن هذا التراب سيصير دماً عبيطاً عند مقتله ولم تكن السيدة أم سلمة رضي الله عنها لتخرج معه وهي المأمورة ب(وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ) (33) سورة الأحزاب , وما أن تحول التراب إلى دم حتى نعت إليهم الحسين عليه السلام وهي في مدينة جده صلى الله وبارك عليه وآله , خرج الإمام الحسين عليه السلام من المدينة وهو في خروجه كان أشبه بخروج أبيه الإمام علي عليه السلام في ذلك اليوم يوم الخندق عندما خرج لعمرو بن عبد ود الذي كان يطلب المبارزة ولا يخرج إليه أحد من الصحابة !!!!؟ خرج إليه الإمام علي بعد أن كرر نداءه ولا مجيب , لأن عمرو بن عبد ود كان معروفاً ومهاباً عند العرب كافة حتى أنهم كانوا يسمونه فارس العرب وما التقى فارساً من قبل ولم يجندله , خرج إليه الإمام علي عليه السلام وهو صبي حدث حتى أن عمرو استصغره وأمره بالعودة لأنه لا يقاتل مثله !!!؟ ووصف النبي صلى الله وبارك عليه وآله خروج علي عليه السلام في ذلك اليوم بقوله (ضربة علي يوم الخندق تعدل عبادة الثقلين إلى يوم القيامة) وقوله ( لقد برز الأيمان كله للشرك كله ) لقد كان نصر الإمام وقتله لعمرو بن عبد ود نصراً كاملاً للإيمان ممثلاً في هذا الصبي الذي لا يهاب سوى خالقه ويؤمن بالحق الذي يحمله إيمانا حق أن يصفه صاحب الرسالة صلى الله وبارك عليه وآله بأنه ( الأيمان كله ) مثلما كان نصراً على الشرك كله ممثلاً في عمرو بن عبد ود ومكانته عند العرب , خرج الإمام الحسين وهو يحمل في داخله أمانة جده وشجاعة حمزة وبسالة علي عليه السلام , خرج وهو يضع نصب عينيه الباطل الذي يمثله يزيد بن معاوية والحق الأبلج الذي راح دونه آباءه الأطهرين وهو يتمثل قوله تعالى (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) سورة الأحزاب, ودار السجال بينه والقوم وأخذ يذكرهم مكانته فيهم , وعلام يطلبون دمه , لكن الأشقياء كانوا لا يسمعون سوى صوت دنانير يزيد بن معاوية التي باعوا بها دينهم !!!!؟ حاصروا العترة الطاهرة في كربلاء وحصروهم و منعوهم حتى الماء والفرات تشرب منه الخنازير !!!!؟ حتى الطفل الرضيع قتلوه وهو بين يدي جده الحسين عليه السلام يطلب له بعض ماء يسكت صراخه !!!!؟ لابد لنا ونحن نستذكر هذه الأحداث أن نتمثل بهم خروجاً على كل ما من شأنه أن يجعل بيننا وبين مرجعيتنا ردما وأن نخرج من كل فهم مغلوط يمس عقيدتنا في شفيعنا وحبيبنا صلى الله وبارك عليه وآله من نقص نسبوه له أو إنكار لحق حسدوه عليه . اللهم صلي وبارك على سيدنا محمد وآله
12-19-2009, 00:12 AM
عمار عبدالله عبدالرحمن
عمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162
ما اصدق الدمع من المآقي التى تحررت من نير الطائفة واطلقت لروحها لتلتحم بارواح عشاق الحرية وائمتها ,, هذا احرف من كتاب الامام الحسين في الفكر المسيحي ,,, للاديب والصحفي الاستاذ انطوان بارا ,,,
12-19-2009, 09:36 PM
عمار عبدالله عبدالرحمن
عمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162
Quote: جورج سجعان جرداق هو شاعر عربي ألف قصيدة "هذه ليلتي"، والتي غنتها أم كلثوم ولحنها محمد عبد الوهاب سنة 1968، وتعتبر من أشهر أغاني أم كلثوم. ولد في جديدة مرجعيون جنوب لبنان و تخرج من الكلية البطريركية، وضع سلسلة كتب عن الإمام علي.
وهذه مؤلفاته
Quote: * قصور وأكواخ * صلاح الدين وريكاردوس قلب الأسد - رواية تاريخية * نجوم الظهر * عبقرية العربية * صبايا ومرايا * وجوه من كرتون * حديث الحمار * حكايات * علي صوت العدالة الإنسانية (ستة مجلدات)
نقلا عن الويكبيد ,,,,,,,,,,, مقتطف من مقولاته
Quote: حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء، وكانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين نديك ونقتل مرة أخرى أيضاً.
12-20-2009, 11:29 AM
عمار عبدالله عبدالرحمن
عمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162
Quote: جورج سجعان جرداق هو شاعر عربي ألف قصيدة "هذه ليلتي"، والتي غنتها أم كلثوم ولحنها محمد عبد الوهاب سنة 1968، وتعتبر من أشهر أغاني أم كلثوم. ولد في جديدة مرجعيون جنوب لبنان و تخرج من الكلية البطريركية، وضع سلسلة كتب عن الإمام علي.
وهذه مؤلفاته
Quote: * قصور وأكواخ * صلاح الدين وريكاردوس قلب الأسد - رواية تاريخية * نجوم الظهر * عبقرية العربية * صبايا ومرايا * وجوه من كرتون * حديث الحمار * حكايات * علي صوت العدالة الإنسانية (ستة مجلدات)
نقلا عن الويكبيد ,,,,,,,,,,, مقتطف من مقولاته
Quote: حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء، وكانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين نديك ونقتل مرة أخرى أيضاً.
12-20-2009, 12:10 PM
عمار عبدالله عبدالرحمن
عمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162
[quote]مضمون الفيديو ,,,,,,,,,,,, ليست هذه ترجمة ,, وانما المضمون العام (اللغة اردو)
الهي انت خلقت الدنيا ولولا ذكر الحسين لما كان لها طعم (ينقل) يقول عن دكتور Sita Ram شكرا لله ان لم يكن هندوسي مشارك في قتل الامام الحسين ,,, فكلما فكرت في الامام الحسين ابكي فاشعر بان قلبي يشرق , فليس بقلبي سوى حب الحسين
وينقل عن شاعر هندوسي اخر
انا اغرف من نهر Ginga (النهر المقدس للهندوس) الى الكوثر وهنالك ارى الامام الحسين ضاحاكا مستبشرا
وينقل عن شاعر هندوسي ايضا
لا يستحق الانسان ايعيش في الدنيا اذا خلى قلبه من حب الامام الحسين ,,,
ملاحظ ::المنشد اسمه Nadeem Sarwar ,, واللغة المستخدمة اردو ,,,
12-21-2009, 08:58 AM
عادل سمير
عادل سمير
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 434
Quote: فيا ايها المثقلون بالشوق الى الحرية , هلموا لنلقي شوقنا في اعتاب الامام الحسين عليه السلام , ولنجدد ندائه الخالد ( إلهي جئت طرا في هواك , وايتمت العيال كي اراك الهي
إلهي لوقطعتني في الحب اربا لما حن الفؤاد الى سواك ,,,,,,
الأخ عمار..
أرجو السماح بالتصحيح و الإضافة التالية:
Quote: تركت الخلق طرا في هواك أيتمت العيال لكي أراك
فلو قطعتني في الحب إربا لما مال الفؤاد إلى سواك
فخذ ما شئت يا مولاي مني أنا القربان وجهني نداك
أتيتك يا إلهي عند وعدي منيبا علني أحظى رضاك
ملاحظة: أنا ما شيعي لكن مطلع ساكت !!
12-21-2009, 08:58 AM
عادل سمير
عادل سمير
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 434
Quote: فيا ايها المثقلون بالشوق الى الحرية , هلموا لنلقي شوقنا في اعتاب الامام الحسين عليه السلام , ولنجدد ندائه الخالد ( إلهي جئت طرا في هواك , وايتمت العيال كي اراك الهي
إلهي لوقطعتني في الحب اربا لما حن الفؤاد الى سواك ,,,,,,
الأخ عمار..
أرجو السماح بالتصحيح و الإضافة التالية:
Quote: تركت الخلق طرا في هواك أيتمت العيال لكي أراك
فلو قطعتني في الحب إربا لما مال الفؤاد إلى سواك
فخذ ما شئت يا مولاي مني أنا القربان وجهني نداك
أتيتك يا إلهي عند وعدي منيبا علني أحظى رضاك
ملاحظة: أنا ما شيعي لكن مطلع ساكت !!
12-21-2009, 12:48 PM
عمار عبدالله عبدالرحمن
عمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162
One of the most important events in early Muslim history was the battle of Karbala fought in 680 CE in which Imam Hussain, grandson of the Prophet through his daughter Fatima and her husband Imam Ali, was slaughtered along with a small group of disciples in a bloody battle against Yazid, a tyrant who had usurped the Muslim caliphate. This event occurred in the Islamic month of Muharram, and it is for this reason that this month is observed with great solemnity in many parts of the Muslim world.
What is particularly striking about the observances of the month of Muharram in India is the prominent participation of Hindus in the rituals. This has been a feature of popular religion for centuries in large parts of India, and continues even today, albeit on a smaller scale. In towns and villages all over the country, Hindus join Muslims in lamenting the martyrdom of Hussain, by sponsoring or taking part in lamentation rituals and tazia processions. In Lucknow, seat of the Shia nawabs of Awadh, prominent Hindu noblemen like Raja Tikait Rai and Raja Bilas Rai built Imambaras to house alams, standards representing the Karbala event. The non-Muslim tribal Lambadi community in Andhra Pradesh have their own genre of Muharram lamentation songs in Telugu. Among certain Hindu castes in Rajasthan, the Karbala battle is recounted by staging plays in which the death of Imam Hussain is enacted, after which the women of the village come out in a procession, crying and cursing Yazid for his cruelty. This custom is known as pitna dalna. In large parts of north India, Hindus believe that if barren women slip under an alam moving in a procession they will be blessed with a child.
Hussaini Brahmin Sect
Perhaps the most intriguing case of Hindu veneration of Imam Hussain is to be found among the small Hussaini Brahmin sect, located mostly in Punjab, also known as Dutts or Mohiyals. Unlike other Brahmin clans, the Hussaini Brahmins have had a long martial tradition, which they trace back to the event of Karbala. They believe that an ancestor named Rahab traveled all the way from Punjab to Arabia and there developed close relations with Imam Hussain. In the battle of Karbala, Rahab fought in the army of the Imam against Yazid. His sons, too, joined him, and most of them were killed. The Imam, seeing Rahab’s love for him, bestowed upon him the title of sultan or king, and told him to go back to India. It is because of this close bond between their ancestor Rahab and Imam Hussain that the Hussaini Brahmins got their name.
After Rahab and those of his sons who survived the battle of Karbala reached India, they settled down in the western Punjab and gradually a community grew around them. This sect, the Hussaini Brahmins, practised an intriguing blend of Islamic and Hindu practices, because of which they were commonly known as ‘half Hindu, half Muslim’. A popular saying about the Hussainis has it thus:
Quote: Wah Dutt Sultan, Hindu ka dharm Musalman ka iman, Adha Hindu adha Musalman (Oh! Dutt the king With the religion of the Hindu And the faith of the Muslim Half Hindu, half Muslim) Dutt = Hussaini Brahmin
But there is also another version of how the Dutts of Punjab came to be known as Hussaini Brahmins. One of the wives of Imam Hussain, the Persian princess Shahr Banu, was the sister of Chandra Lekha or Mehr Banu, the wife of an Indian king called Chandragupta. When it became clear that Yazid was adamant on wiping out the Imam, the Imam’s son Ali ibn Hussain rushed off a letter to Chandragupta asking him for help against Yazid. When Chandragupta received the letter, he dispatched a large army to Iraq to assist the Imam. By the time they arrived, however, the Imam had been slain. In the town of Kufa, in present-day Iraq, they met with one Mukhtar Saqaffi, a disciple of the Imam, who arranged for them to stay in a special part of the town, which even today is known by the name of Dair-i-Hindiya or ‘the Indian quarter’.
Some Dutt Brahmins, under the leadership of one Bhurya Dutt, got together with Mukhtar Saqaffi to avenge the death of the Imam. They stayed behind in Kufa, while the rest returned to India. Here they built up a community of their own, calling themselves Hussaini Brahmins, and although they did not convert to Islam they kept alive the memory of their links with Imam Hussain.
Quote: The Hussaini Brahmins believe that Krishna had foretold the event of the Imam’s death at Karbala in the Gita. According to them, the Kalanki Purana, the last of eighteen Puranas, as well as the Atharva Veda, the fourth Veda, refer to Imam Hussain as the divine incarnation or avatar of the Kali Yug, the present age. They hold Imam Ali, Imam Hussain’s father, and son-in-law and cousin of the Prophet Muhammad, in particular reverence, refer-ring to him with the honorific title of Om Murt
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة