كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: مع الاستاذ من زكريات مختار مختار - الحلقة الاولى (Re: مختار مختار محمد طه)
|
الأخ مختار كل عام وأنتم بألف خير إنت وجميع آل الأستاذ وتلامذته ممن بطرفكم يا أخي إستمعت للشريط الثاني بس لو سمحت عندي ملاحظة: إنت عارف إنه الأستاذ أصبح في ذاكرة الناس عبارة عن فكرة ومنهج وهذا صحيح مائة في المائة لكن كثير من الناس بحبو يشوفوا هذا المنهج متجسداً في نمط حياة يومية حياة الرجل في مفرداتها اليومية البسيطة بعني مثلا إنت تطرقت لممارسته الرياضة ، ومشاركته لأهل البيت كبيرهم وصغيرهم في مناشط زي جر الحبل تعرف الأشياء الصغيرة دي إمكن تعكس منهج وفكر الرجل أكثر من الكتب فلو تكرمت وأسديت للفكرة والرجل والمنهج خدمة الكشف عن هذه الجوانب بتكون برضه أعطيت الباحثين والمؤرخين خدمة لا تقدر بثمن ...... ...... لا أخفيك سراً إني شغال في مشروع بهذا الخصوص منذ سنوات فلو تكرمت خلينا نتواصل لأنه ممكن يستفيد هذا المشروع منك كتير وتجدني لك من الشاكرين
ولك تحياتي [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع الاستاذ من زكريات مختار مختار - الحلقة الاولى (Re: عزالدين صغيرون)
|
اخى عزالدين تحيتى لك ولمن حولك, اعاده الله علينا وقد اشرقت شمس الذات ثم انها لا تغيب ابد الدهر. اسعدنى كثيرا ما ورد فى ملاحظتك , فهذا ما ارمى اليه من الحديث عن تلك المفردات اليومية , كما عبرت , فانها تجسد لدى الصمامة الداخلية و الخارجية للرجل , و تلقى الضوء على انه قد كان تواجده الحسى بيننا تجسيدا لفكره الانسانى المتفرد . تجدنى على اتم الاستعداد لتقديم العون, بل يشرفى ويروح فؤادى فذكره لم يزل روحى و ريحانى .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع الاستاذ من زكريات مختار مختار - الحلقة الاولى (Re: مختار مختار محمد طه)
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (١٦٤) أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٦٥) وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ (١٦٦) وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ (١٦٧) الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (١٦٨) وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ صدق الله العظيم
| |
|
|
|
|
|
|
|