خمسة أسباب لسقوط البشير ومثلها لفوز سلفا كير, الفاضل عباس محمد علي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 11:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-28-2009, 07:19 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 10839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خمسة أسباب لسقوط البشير ومثلها لفوز سلفا كير, الفاضل عباس محمد علي

    منقول للحوار


    بسم الله الرحمن الرحيم

    [ خمسة أسباب لسقوط البشير

    ومثلها لفوز سلفا كير]



    الفاضل عباس محمد علي

    أبو ظبي



    أولاً ، يمر السودان بمرحلة ضبابية و هلامية انعدمت فيها الرؤية السياسية، و لا أحد يعرف ما يخبئه المستقبل القريب : هل ينفصل الجنوب حتى قبل الاستفتاء؟ هل ستستفحل مشكلة دارفور، خاصة بعد حملة تهجير اللاجئين من تشاد إلى المنافي البعيدة، في استراليا و كندا و هلمجراً، التي تسير الآن على قدم و ساق؟ هل ستلحق دارفور بالجنوب الجديد بعد الانفصال؟ أليس ذلك هو الاحتمال الأكبر بالنسبة لجبال النوبة و جبال الانقسنا؟ و في نفس الوقت بدأت مرحلة التسجيل للانتخابات كأن شيئاً لم يكن، و يعد النظام الحاكم عدته لانتخابات الرئاسة التي رشح لها الفريق عمر البشير، و الأمور تمشي بتؤدة و هدوء ظاهري، كأنها تحت السيطرة تماماً، بينما ليس هنالك مرشح آخر حتى هذه اللحظة، و أحزاب المعارضة التي وحّدت معظم رؤاها في مؤتمر جوبا الأخير، لم تتطرق لموضوع المرشّح أو المرشحين، و ليس في الأفق مشروع اتفاق حول مرشح واحد، و لعل توحيد الأحزاب و الفعاليات السودانية، بما في ذلك الجنوبية و الدارفورية، حول هذا الموضوع أكثر صعوبة من رؤية الغول و العنقاء و الخل الوفي بالعين المجردة. بيد أن ذلك هو المخرج الوحيد للسودان: و أود ها هنا أن أتقدم برؤية لعلّ فيها الفرصة الأخيرة لاستعادة وحدة السودان الحر الديمقراطي التعددي الجديد، و لرأب الصدوع و رتق الفتوق المحلية و الإقليمية مع كافة الجيران، و لحل مشكلتي الجنوب و دارفور إلى الأبد، و لهزيمة المد الرجعي اليميني الذى أناخ على بلادنا منذ 30 يونيو 1989، و لرد المظالم لأهلها. أرى أن تتفق الأحزاب و الفعاليات المجتمعة بجوبا + الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل الذي بارك بيانها الختامي، حول ترشيح الرفيق سلفا كير ميارديت لرئاسة الجمهورية، و العمل على إسقاط مرشح المؤتمر الوطني السابق ذكره؛ ولنبدأ أولاً بالأسباب التي تحض على سقوط البشير:

    (1) هذا المرشح عبارة عن بطة عرجاء , فهو مطلوب لدى محكمة الجنايات الدولية و لم يسلم نفسه حتى الآن ، و بعد مرور سبع سنوات على الانتهاكات المعروفة بدارفور لا يزال يكابر و يرفض أن يعترف بها (سوى اعترافه ذات خطبة جماهيرية بان الضحايا عشرة آلاف فقط) , و يتستر على مرتكبيها , بل يخلع عليهم أرفع الوظائف بالدولة ؛و إذا تمكن السيد مدّعي محكمة الجنايات من اختطاف البشير كما فعل من قبل لصمويل تيلور و رادوفان كاريزتش فإن السودان سيخسر مرشحاً للرئاسة , ومن المؤكد لن يتفق المؤتمر الوطني على بديل بهذه السرعة , و غالبا ما تنشب بينهم حروب داخلية طاحنة ليس مثلها إلا حروب العباسين و الأمويين.

    (2) المرشح الفريق البشير له جماجم و هياكل عظمية بدولاب ملابسه a skeleton in his closet – حيث أنه اعترف مؤخراً بعظمة لسانه أن المسيرية دفعوا فديته، و لما سألنا عن خبرها قال نفر شاهد الجريمة بعينيه إن المقدم (آنذاك) البشير كان يرقص منتشياً في حفل عرس ببابنوسة قبل مجيئه للسلطة، و كان يهز بمدفع كلاشنكوف يتدلَى من يده بكل استهتار كأنه (عكّاز) فانطلقت منه مجموعة استقرت في صدر فتاة من قبيلة المسيرية أودت بها فوراً . إن سوء الاستخدام للسلاح يكفي لإدانة البشير و طرده من الجيش و منعه من الترشيح لرئاسة الجمهورية, ناهيك عن جريمة القتل. إذاً هنالك إمكانية طعن قانوني فى أهلية البشير للترشيح.

    (3) حكم البشير لعقدين من الزمان قتل فيها عشرات البني آدمين بلا محاكمة و أزهق فيها ملايين الأرواح بالجنوب و دارفور , ووصل بالسودان إلى حافة الهاوية , و لو فاز فإن اسوأ السيناريوهات سيتحقق , و هو انفصال الجنوب و توابعه ( جبال النوبة و جنوب النيل الأزرق ) و كذلك دارفور , فأي سودان يترشح البشير ليرأسه لعقدين آخرين؟ هل هو مثلث حمدي؟ أم دار الجعليين و الشايقية و شيء من صراصر وحلة كوكو و قوز بانقا ؟

    (4) علاقات السودان يكل جيرانه منذ استيلاء البشير على السلطة ظلت مأزومة و مسمومة و متوترة على الدوام , بل تنذر بعضها بحرب ضروس , و تتلمظ بعض دول الجوار و لعابها يسيل لما تحسه وهي ترى السودان في اضعف حالاته, و هذا وقت إشباع المطامع على طريقة ( لو انهارت دار أبيك فاخطف نصيك منها ) , و البشير تحديداً هو المسؤول عن انبطاح نظامه أمام الحكومة المصرية التي غزت مثلث حلايب بالقوة , و هي الآن تمنع التسجيل للانتخابات فيه , بينما لم يحرك البشير و لا زبانيته ساكناً و لم يذهبوا لمحكمة العدل الدولية كما فعلوا في مسألة أبيي , إذ يبدو أنهم أسد علي و في الحروب نعامة . و بذهاب البشير و سقوط نظامه يستطيع السودان أن يفتح مثل هذه الملفات الحدودية بشفافية و شجاعة, فالحق حق, و لن يضيع طالما وراءه من يطالب به.

    (5) إن سقوط البشير هو الترياق الصحيح للَوثة الشمولية و الأصولية التي عاشت فيها البلاد لعشرين عام خلت , و لما أفرزته من جهل و دجل وتجارة بإسم الدين وفساد خرافي و تدليس و تلبيس ( و دقون بلا مشهاد) , و من فرز طبقي جعل أهل السودان قبيلتين , قبيلة المؤتمر الوطني المنعمّة و المترفة كمهراجات الهند , و قبيلة السودان الأعظم من الغبش العمش الذين يكابدون العيش و يتمرغون في الفقر لما لا نهاية , و من احتكار للسلطة و الثروة و فرص العمالة و التدريب لمحاسيب المؤتمر الوطني بما جعل أهل السودان يدورون في حلقة مفرغة :- إذا أردت أن تعيش فليس أمامك إلا أن تنضم للمؤتمر الوطني , و إذا فعلت فانك تخصى نفسك و تلجم لسانك بيديك : والقرار هناك ليس في يدك و لكنه في يد الأقلية التي جاءت للحكم يوم 30/6/1989 كابراً عن كابر , و تصبح ديكوراً خلفياً مثل فتحي شيلا.

    - و للنظر الآن في بعض الحجج التي تدعم موقف سلفا كير:

    (1) الأقليات المختلفة التى تتعايش فى بلد واحد تتناوب السلطة السيادية فيها , غض النظر عن الخلفية الأثنية و الدينية ؛ فلقد ذهب المعلم جوليوس نايريرى الرئيس المسيحي الأول لتانزاينا بعد الاستقلال ليخلفه رئيس مسلم من زنجبار , و ذهب الشاعر سنقور المثقف الفرانكفوني المسيحي ليخلفه عبده ضيوف المسلم في السنغال , و رئيس جمهورية الهند هو على الدوام مسلم رغم أن المسلمين بالهند أقلية لا تزيد عن 10% من سكانها بعد انفصال الباكستان عام 1947 ؛ و في لبنان , و منذ إرساء قواعد دستور 1942، مروراً باتفاقية الطائف التي أنهت الحرب الأهلية عام 1986، رئيس الجمهورية مسيحي ماروني... و كل ذلك لطمأنة الأقليات و تعزيز الوئام و الاستقرار، فلماذا لا تكون رئاسة الدولة بالسودان تناوبية، تارة للمسلمين و تارة للمسيحيين، أم أن الأمر في نظر الأصوليين من رهط البشير هو كما قالت مارقرت ثاتشر عن الشيوعيين:(تستطيع أن تنتخبهم للسلطة، و لكن ما أن يحلّوا بها حتى يغيروا قوانين اللعبة ليبقوا فيها إلى أبد الآبدين)، و كذا الحال بالنسبة للبعثيين و أشباه الناصريين و القوميين العرب وكافة الأنظمة التى أصبحت ملكاً وراثياً عضوداً.

    (2) من ناحية حسابات انتخابية محضة فإن سلفا كير هو الحصان الرابح بكل المقاييس، إذ لا شك أن الجنوبيين سيعطونه أصواتهم بنسبه 85 % ، وهؤلاء يشكلون أربعه مليون ناخب ، وهكذا فهو لا يحتاج لأكثر من مليون صوت بالشمال، و ذلك ما تستطيع الأحزاب أن تؤمنه لو اتحدت مثلما فعلت في مؤتمر القضايا المصيرية عام 1995؛ و في نفس الوقت لو ترشح أي مندوب لأي حزب فهو لن يحصد إلا أصوات حزبه، و تعدد المرشحين سيكون لصالح البشير بلا أدنى شك.

    (3) ماذا لو حكمنا سلفا كير؟ لقد حكمنا عسكريون نصف متعلمين لما يزيد عن الأربعين عاماً بعد الاستقلال (عبود و نميري و البشير)، هذا إذا لم نضف لهم سنتي القائمقام عبد الله خليل 1956/1958، و هؤلاء جميعاً ليسوا أكثر تعليماً من سلفا كير، بل يتحدث سلفا كير الانجليزية أفضل منهم قاطبة، و تلك ميزة مطلوبة في المتنفذ العصري. ثم، أليس كير سودانياً و ابن قبيلة هي الأكبر في السودان قاطبة؟ هو كذلك، و لو أردنا لمشكلة الجنوب أن تنتهي من الناحية النفسية على الأقل، فلنقدم على هذه الخطوة و لنرتفع لمستواها: (على قدر أهل العزم تأتي العزائم و تأتي على قدر الكرام المكارم).

    (4) العالم كله يسير نحو رد المظالم التاريخية ضد الشعوب و الأقليات المهمشة عن طريق التفرقة الإيجابية، مثلما يحدث الآن في الولايات المتحدة، تلك الدولة العنصرية التي شهدت حرباً أهلية (1851-1856) بسبب إصرار ولايات الجنوب على الاستمرار في استرقاق السود و يبعهم علناً في أسواق النخاسة, و شهد ت اغتيال كل من يرفع رأسه من زعماء السود : مارتن لوثر و مالكوم إكس...الخ, هذه الدولة يرأسها الآن أسود من أصل كيني، ينتمي أبوه لقبيلة نيلية متفرعةٌ من الشلك ( و قبيلة سلفاً , الدينكا , أيضاً نيلية ذات قربى مع الشلك ). و سلفا كير ليس مثل أوباما ,أسود يرأس بيضاً, إذ إن أهل شمال السودان ليسو بيضاً ( باستثناء الأقلية التركية التي جاءت مع الغزو المصري عام 1822 و التي لم تختلط أنسابها حتى الآن بباقي الشعب لرواسب في نفوس السودانيين منذ عهد الباشبزك و الخوازيق و الباستنادو .... وهذه يمثلها حمدى صاحب المثلث و غازي العتباني الذي يدفعون به دائماً للمفاوضات و الكاميرات باسم الشمال لإيهام العرب بأنه نموذج لأهل الشمال). أهل شمال السودان سمر (خضر) بالدرجة الأولى , و بحمد الله فقد زالت عنهم الأوهام العنصرية و الاستكبارية لما خرجوا و انفتحوا على الدول العربية في الأربعين عاماً المنصرمة, و عرفوا قدر نفسهم و أدركوا أن(سيدي بسيده). لذلك، فإن المثقفين السودانيين و المغتربين الذين عملوا أو لا زالوا يعملون بالدول العربية، ليست لديهم حواجز نفسية ضد سلفا كير، و غالباً ما يمنحونه أصواتهم.

    5) لقد جربنا سلفا طوال الأربع سنوات الماضية فلم نسمع عنه فساداً أو محسوبية، و لم نسمع بأن أشقاءه تبوأوا مكاتباً بالقصر الجمهوري و بأنهم يتقاضون كمشنات عن عطاءات الدولة و بأن أبناء قريته توطنوا بقمم الأجهزة الأمنية و دواوين الحكومة. و لم نسمع أنه تنكر لرفاق النضال، بما في ذلك الشماليين الذين ما يكاد أحدهم ينضم للحركة الشعبية حتى يجد نفسه في قيادتها مكرماً معززاً. ثم إن الطاقم السياسي و الإداري و القانوني المحيط بسلفا كير هو من خيرة الكوادر الوطنية المثقفة المناضلة المجربة و المتجردة، الذين لم تبطرهم السلطة و لم يركنوا لبريقها، و اعتبروه برقاً خلبا، و إذا جاء سلفا لرئاسة الجمهورية فهو بحمد الله قد تدرب في دهاليزها في معية طاقمه المتميز.

    - و بعد، ثمة كلمة أخيرة : الاقتراح أعلاه خاضع لموافقة الأحزاب الشمالية الرئيسية، الاتحادي(مولانا) و الأمة (الصادق) و الشيوعي؛ و ذلك قد يعني اتفاقاً شاملاً مع الحركة الشعبية ربما يتم فيه اقتسام السلطة بين أربعتهم، بالإضافة لثمة تعديل للدستور و خلق وظيفة رئيس مجلس وزراء حتى تكون الحكومة جهازاً تنفيذياً شبه مستقل، و رئاسة الجمهورية جهازاً سيادياً يمارس الإشراف العام على الجهاز التنفيذي، و بينهما فصل للسلطات و كوابح و توازنات checks & balances.
    - و لكن، ربما كل ذلك أضغاث أحلام، فالمؤتمر الوطني له أسوة حسنة في موريتانيا و أفغانستان و كينيا و زمبابوي و له باع طويل في الانتخابات، بدءاً بدوائر الخريجين عام 1986 حتى انتخابات نقابة المحامين، و هم يراهنون على حقائبهم المليئة بالدولارات التي يشترون بها الذمم. و في الغالب الأعم ليست الانتخابات التي نحن بصددها إلا مسرحية طويلة سريالية ذات معنى واحد : استمرار الاتجاه الإسلامي في السلطة. و حتى لو كان ذلك هو السيناريو الغالب فلن نخسر شيئا بترشيح سلفا، بل سنكسب المزيد من ثقة الجنوبيين و امكانية العمل المستقبلي المشترك، كما سنسبب حرجاً ضخماً للنظام و نجبر علماء سوئه على مواجهة الأسئلة الوجودية الهامة: لا مفر من أن يحكم مسيحي أغلبية مسلمة إذا أردنا للسودان أن يتوحد. ألا يجدر بنا البحث عن حل مثل هذا للمشكل السوداني؟



                  

11-28-2009, 07:42 PM

Munir
<aMunir
تاريخ التسجيل: 02-11-2002
مجموع المشاركات: 10496

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خمسة أسباب لسقوط البشير ومثلها لفوز سلفا كير, الفاضل عباس محمد علي (Re: Nasr)

    Quote: و للنظر الآن في بعض الحجج التي تدعم موقف سلفا كير:


    Quote: و لم نسمع أنه تنكر لرفاق النضال، بما في ذلك الشماليين الذين ما يكاد أحدهم ينضم للحركة الشعبية حتى يجد نفسه في قيادتها مكرماً معززاً.

    غايتو التملق للجنوبيين ده حده قريب ..
                  

11-28-2009, 08:39 PM

مكي النور

تاريخ التسجيل: 01-02-2005
مجموع المشاركات: 1627

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خمسة أسباب لسقوط البشير ومثلها لفوز سلفا كير, الفاضل عباس محمد علي (Re: Munir)

    تحية للأستاذ الفاضل عباس.
    أتمنى إستجابة فورية من أحزابنا الوطنية لهذه الدعوة المخلصة.المسئولية التاريخية تحتم على هذه الأحزاب أن تستجيب وتتحرك قدما في هذا الإتجاه.
    إنها الفرصة الوحيدة المتاحة لإنقاذ وطننا ووحدته وترابط مكوناته من براثن العصبة المجرمة التي لا يهمها سوى البقاء في الكرسي وليذهب الوطن ومواطنيه الى الجحيم.
                  

11-28-2009, 08:58 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 10839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خمسة أسباب لسقوط البشير ومثلها لفوز سلفا كير, الفاضل عباس محمد علي (Re: مكي النور)

    معقول جدا لو أن هناك ضمانة لنزاهة الإنتخابات
    ولا أعتقد بذلك طالما أن حاميها حراميها
    وكلابها ديابها
                  

11-29-2009, 07:33 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 10839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خمسة أسباب لسقوط البشير ومثلها لفوز سلفا كير, الفاضل عباس محمد علي (Re: Nasr)

    up
    for more readership
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de