مع ابن عبد ربه الأندلسي

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 01:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2009, 09:50 AM

عبدالرحمن الحلاوي
<aعبدالرحمن الحلاوي
تاريخ التسجيل: 10-10-2005
مجموع المشاركات: 5714

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مع ابن عبد ربه الأندلسي

    أخذنا نموذجين من العصر العباسي ،وهو عصر امتد قرابة الخمسمائة عام يصعب حصر أعماله الأدبية أو الحكم عليها من خلال هذه البوستات الطيارة ولكن شرارة وشعلة للفت أنظار القراء للالتفات لهذا الإرث العظيم ومحاولة قراءته وتمحيصه وتقييمه والاستفادة منه في هذا الزمان الأغبر الذي مسخت فيه الألسن ونضب فيه الإبداع وقل فيه الاهتمام بلب المعارف وانكفأ الناس على القشور وصارت الإنطباعية هي سمة ملازمة .
    كان من الأحرى أن أراعي الترتيب التاريخي ولكن قفزت إلى الأندلس ولكن لي عودة لعيون الشعر والأدب في العصر الأُموي فهو عاصر كان اللسان العربي والسليقةأكثر نصاعة من العصر العباسي .. أنتقل إلى ابن عبد ربه الشعر ، الكاتب ، المؤرخ ..
    ابن عبد ربه (246 – 328هـ ، 860 – 939م). أبو عمر أحمد بن محمد بن عبد ربه الأندلسي، من أعلام الشعراء الكتاب بالأندلس في عصر خلافة قرطبة. وُلد بقرطبة بالأندلس . اشتهر بابن عبد ربه كما اشتُهر بكتابه العِقْد الفريد.
    يمثل ابن عبد ربه نمطًا من مثقفي العاصمة الأندلسية قرطبة، فقد تقلب في أجوائها العلمية ودرس على شيوخها في جامع قرطبة الكبير. وأظهر اهتمامًا خاصًا بكتب التاريخ والأدب ودواوين الشعر.

    لم يكن من أسرة عريقة في الأندلس، ولكنه صنع لنفسه تاريخًا؛ حيث تفتحت مواهبه الشعرية والأدبية. ظهر أول أمره في الفترة السابقة على الخلافة الأموية، ولكن امتد به العمر حتى أدرك عصر الخلافة، وصار من ألمع شعرائه. كان في شبابه منطلقًا ومحبًا للّهو، فصور شعره تلك الفترة وما فيها من تحرر، حيث يعج شعره بوصف الخمر ومجالس الطرب والشراب.

    تقلب ابن عبد ربه في اتجاهات الشعر الثلاثة السائدة في الأندلس؛ فكتب على الاتجاه المحافظ تارة والاتجاه المحدث تارة أخرى، وتراه ثالثة يتجه إلى المحافظ الجديد، وبذلك عرف شعره كل الاتجاهات الشعرية في الأندلس، لأنَّه لم يلزم نفسه اتجاهًا محددًا. وتنسب إليه بعض الروايات اختراع فن التوشيح.

    عاش ابن عبد ربه عمرًا مديدًا، فمال للزهد لما تقدم به العمُر، وكتب ما عرف بالمُمَحِّصَات يعارض فيها ما كتبه أيام لهوه وانطلاقه. وعلى الرغم من شاعريته فإنّنا لانجد له ديوان شعر. على أن من ترجموا له ذكروا أن له ديوانًا ضخمًا، ولعله ضاع ولم يبق منه إلا القصائد والمقطوعات الواردة في كتب الأدب والمختارات والتراجم.

    يمتاز شعره بالبساطة والعفوية مع حِس غنائي واضح، فصوره الشعرية بعيدة عن التكلف ويسهل فهمها وإدراكها. وألفاظه عذبة مألوفة. وأسلوبه سهل لا تعقيد فيه.

    ومن نماذج شعره الذي يصور فترة حياته الأولى أيام لهوه ومجونه قوله:



    بزمام الهوى أمُتُّ إليه وبحكم العقار أقضي عليه
    بأبي من زها عليّ بوجه كاد يُدمى لما نظرتُ إليه
    ناول الكأس واستمال بلحظٍ فسقتني عيناه قبل يديه


    ومن مُمَحِّصَاته التي قالها بعد توبته:


    ياعاجزًا ليس يعفو حين يقتدر ولايُقضّى له من عيشه وطَرُ
    عاين بقلبك إن العين غافلة عن الحقيقة واعلم أنّها سقر
    سوداء تزفر من غيظ إذا سُعرت للظالمين فلا تبْقي ولاتذر
    إن الذين اشتروا دنيا بآخرة وشقوة بنعيمٍ ساء ماتجروا


    وهو من كبار الكتاب في فترة الخلافة. ويبقى مؤلفه العقد الفريد من عيون مؤلفات المكتبة الأندلسية.

    لقراءة العقد الفريد من هنا :
    http://www.al-eman.com/islamlib/viewtoc.asp?BID=195
                  

11-24-2009, 09:55 AM

عبدالرحمن الحلاوي
<aعبدالرحمن الحلاوي
تاريخ التسجيل: 10-10-2005
مجموع المشاركات: 5714

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مع ابن عبد ربه الأندلسي (Re: عبدالرحمن الحلاوي)

    Quote: نظرة في كتاب :

    شعر ابن عبد ربه الأندلسي

    للدكتور محمد أديب جمران

    بدر العمراني الطنجي
    حظي مليح الأندلس بثناء كبير ، و مدح شهير ، ساد كل العصور ، و فاق كل مغرور فخور ، ساد بشعره الرائق العذب ، و خياله الفائق السلب ؛ فجمع ديوانا فسيحا ، ضم فيه أشعاره و قصائده ، ذكر الحميدي المتوفى سنة 488 أنه رأى نيفا وعشرين جزءا من جملة ما جمعه الشاعر للحكم المستنصر ، و معظمها بخط الشاعر[1] .

    و قد نقل الناس عن ابن عبد ربه شعره في حياته ؛ لكن الديوان الكبير ضاع مع ما ضاع من كتب التراث الأندلسي، فلم يصل إلينا .

    و قد نقل محمد عبد المنعم خفاجي أن بروكلمان أشار إلى الديوان المفقود للشاعر في مجلة الأدب الإسلامي عدد يونيه 1952 م الصادر بمدينة لاهور .

    و أشار الزركلي إلى أنه طبع من ديوانه خمس قصائد … .

    و لشغف الناس بشعر هذا الرجل الذي شغل الناس بشعره و أدبه ، قام مجموعة من الأدباء و الباحثين بجمع ما تبقى من شعره المبثوث في العقد و غيره ، و هم :

    - الأستاذ الأديب محمد بن تاويت التطواني . و قد طبع في الدار البيضاء سنة 1978 .

    - الدكتور محمد التونجي . و قد طبع عمله ببيروت مرتين عن مؤسسة الخافقين .

    - الدكتور رضوان الداية . و قد طبع عمله مرتين بدمشق عن دار الفكر المعاصر .

    - الدكتور محمد أديب عبد الواحد جمران . و قد طبع عمله بالرياض عن مكتبة العبيكان .

    و يعد عمل هذا الأخير أتقن الأعمال و أجمعها . و رغم ذلك فلا يسلم من الوهم و الخطأ إلا من عصمه الله تعالى .

    فأثناء مطالعتي للكتاب عنّت لي ملاحظات ، آثرت إدراجها ضمن هذه السلسلة ، إيفاء لواجب النصح .

    الملاحظة الأولى :

    قال في معرض كلامه عن السماع و رأي ابن عبد ربه فيه : فهو يقول : في بعض شعره :

    ديننا في السماع دين مديني و في شربنا الشراب عراقي
    إنه يميل في هذا إلى حل السماع على مذهب الإمام مالك ، و إلى حل الشراب على مذهب الإمام أبي حنيفة[2] .

    قلت : ليس المقصود هنا الإمام مالك بن أنس كما فهم الدكتور جمران ؛ لأن مالك لا يجيز السماع ، و قد أثر عنه في ذلك قوله المشهور لما سأله إسحاق بن عيسى الطباع عما يترخص فيه أهل المدينة من الغناء : إنما يفعله الفساق عندنا[3] . بل غيره من الفقهاء كما جاء في قول الأوزاعي : من أخذ بقول المكيين في المتعة ، و الكوفيين في النبيذ ، والمدنيين في الغناء ، و الشاميين في عصمة الخلفاء ، فقد جمع الشر[4] .

    الملاحظة الثانية : قال[5] : و يرى الأستاذ الدكتور إحسان عباس أن ابن عبد ربه لم يقع في تجربة الإثم ، و مخالفة الشريعة في السلوك ، و لم يخرج إلى المحرمات و لم يشرب الخمرة … و إنما هي تجربة كلامية في الأشياء التي ظنها من المعاصي …

    قلت : و قد سبقه إلى هذا الرأي الأستاذ سعيد الأفغاني في مقال له بمجلة المجمع العلمي بدمشق[6] ، قال منتقدا الدكتور جبرائيل جبور : استدل المؤلف على أن صاحب العقد كان يشرب الخمر و يحبها و يدعو إليها بأشعار له في ذكر الخمر و صفتها و الثناء عليها . و نريد هنا أن ننبه إلى أن هذا شائع عند عامة الشعراء حتى الفقهاء منهم ، فمن لوازم الشعر صفة النساء و الخمر ، و إنا نخطئ كثيرا إذا اعتمدنا في درس حياة شاعر على ما يذكر في شعره من حب للنساء و الخمر أو تمدح بالشجاعة و عفة النفس . و البون شاسع بين أقوال الشعراء عندنا و أفعالهم منذ الجاهلية حتى اليوم و الذي يثبت شرب الخمر على صاحب العقد خبر مأثور أو رواية مشهورة .

    الملاحظة الثالثة : لما تطرق المؤلف إلى معتقد ابن عبد ربه لم يشر أو لم يتحدث إلا على التشيع فقط ؛ كأن الاعتقاد محصور في هذه المسألة . في حين أن شعر الشاعر يفصح في كثير من مقطعاته بلفتات من معتقداته ، مثل :

    1) إفراد الله عز و جل بالتوحيد : و يتضح جليا في مطلع أرجوزته التاريخية ، قال فيها :

    سبحان من لم تحوه أقطار[7] و لم تكن تدركه الأبصار[8]

    و من عنت لوجهه الوجوه[9] فمـا لـه نـد و لا شبيه

    سبحـانه من خالق قدير و عالم بخلقـه بصـيـر

    و أول ليـس لـه ابتداء و آخـر ليـس له انتهاء

    أوسعنـا إحسانه و فضله و عز أن يكون شيء مثله[10]

    و جـل أن تدركه العيون أو يحويـاه الوهم و الظنون

    لكنـه يـدرك بالقريحه و العقل و الأبنية الصحيحه[11]

    و هذه من أثبت المعارف في الأوجه الغامضة اللطائف

    معرفة العقل من الإنسان أثبـت مـن معرفة العيان
    فالحمد لله على نعمـائه حمـدا جزيلا و على آلائه
    فأبو عمر رحمه الله قد سكب في هذه الأبيات التوحيد الصحيح الصريح ، مستمدا دلائله من القرآن الكريم و السنة المطهرة ، و من قارنها بما سطره كبار أئمة أهل السنة و الجماعة في عقائدهم ، التي صارت بمثابة صوى على الطريق يهتدى بها ؛ كالطحاوي و ابن أبي زيد القيرواني ، لا يجد بينها تباينا و لا تفاوتا ، بل اتحادا و توافقا .

    2) إنكاره للاعتقادات الفاسدة المبتدعة : كالإرجاء و الاعتزال ، مثل ما صرح به في قصيدته الموجهة لصاحب القبلة ، قال فيها :

    أبيـت إلا شـذوذا عـن جماعتنا و لم يصب رأي من أرجى و لا اعتزلا
    3) إيمانه بالقضاء و القدر : كما جاء في قصيدته التي مدح بها الوزير جهور و عرض بابن عزرا المنجم . و قال أيضا في مقطوعة له :

    لست بقـاض أملي و لا بعـاد أجلي

    و لا بمغلوب على الر زق الـذي قدر لي

    و لا بمعطى رزق غيـ ري بالشقا و العمل

    فليت شعري ما الذي أدخلني في شغلي ؟
    ضمن ابن عبد ربه في هذه الأبيات معنى قول الحسن البصري : يا ابن آدم ! لست بسابق أجلك ، و لا ببالغ أملك ، و لا مغلوب على رزقك ، و لا بمرزوق ما ليس لك ، فعلام تقتل نفسك[12] ؟

    4) إثباته للصفات : مثل الخلق و القدرة و العلم و البصر ، كما جاء في مطلع أرجوزته التاريخية، قال :

    سبحانه من خالق قدير و عالم بخلقه بصير
    و يقوم أحيانا بطرح الغموض و الالتباس عن الأحاديث التي قد تدرج ضمن أحاديث الصفات ، مثل حديث : إني لأجد نفس ربكم من قبل اليمن . قال[13] : معناه و الله أعلم : أن الله ينفس عن المسلمين بأهل اليمن ، يريد الأنصار ، و لذلك تقول العرب : نفسني فلان في حاجتي ؛ إذا روح عنه بعض ما كان يغمه من أمر حاجته .

    الملاحظة الرابعة : خلطه في نسبة بعض النقول :

    قال[14] : ها هو ذا المقري ينقل لنا قول ابن الخطيب فيه : عالم ساد بالعلم و رأس ، و اقتبس من الحظوة ما اقتبس، و شهر بالأندلس حتى سار إلى المشرق ذكره ، و استطار شرر الذكاء فكره ، و كانت له بالعلم عناية وثقة ، و رواية متسقة ؛ أما الأدب فكان حجته ، و به غمرت الأفهام لجته …

    قلت : هذا الكلام للفتح ابن خاقان في مطمح الأنفس ، فلينظر 270 .

    و قال[15] : و صاحب الوافي بالوفيات يقول عنه : كانت له بالعلم جلالة ، و بالأدب رياسة ، و شهر مع ديانته و صيانته ، و اتفقت له أيام ولايات للعلم فيها نفاق ، فساد بعد الخمول ، و أثرى بعد فقر …

    قلت : و هذا للحميدي ، انظر جذوة المقتبس 91 و بغية الملتمس 148 .

    الملاحظة الخامسة : قال[16] : قال يمدح محمد بن وضاح :

    جادت لك الدنيا بنعمة عيشها فكفاك منها مثل زاد الراكب

    قلت : بل هذا البيت من قصيدة رثاء لا مدح ، نص على ذلك محمد بن حارث الخشني في أخبار الفقهاء و المحدثين[17] ، قال : و كان من أهل الزهد و الانقباض و التقشف علما في ذلك مشهورا فيه و قد قيد ذلك أحمد بن عبد ربه في رثائه له إذ مات ، ثم ذكر البيت .

    الملاحظة السادسة : استدراك .

    قال : قال في رثاء عبيد الله بن يحيى الليثي :

    لقـد فجـع الإسلام منه بناصر كمـا فجع الأيتـام منه بوالد

    لقـد فجـع الإسلام منه بناصر كمـا فجع الأيتـام منه بوالد

    قلت : و قد فات الدكتور جمران بيتان من هذا الرثاء ، ذكرهما محمد بن حاث الخشني في كتابه أخبار الفقهاء والمحدثين[18] ، قال : و رثاه أحمد بن محمد بن عبد ربه إذ مات و ذكر معروفه و عوائده و سؤدده فقال :

    [بموت أبي مـروان ماتت عوائد مـن الخير ليست بعده بعوائد]

    لقـد فجـع الإسلام منه بناصر كمـا فجع الأيتـام منه بوالد

    [… وفود الأرض خطوا رجالكم فقد غيبوا في الأرض بحر الفوائد]

    بكته اليتامى و الأيامى و أعولت عليـه الأسارى خائبات المواعد

    الملاحظة السابعة : تصحيح خطأ من جهة الضبط

    ضبط اسم والد بقي بن مخلد هكذا : مُخَلّد .

    قلت : و هذا خطأ محض ، و الصواب الذي لا محيد عنه هو : مَخْلَد .

    هذا ما تيسر رقمه و رصده على هذا الكتاب النفيس ، فجزى الله جامعه و جعله في ميزان حسناته ، و هذه الملاحظات لا تغض من قدره ، و لولا دافع النصح ما أبرزتها للوجود .

    و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة السلام على سيد الأولين و الآخرين
    في طنجة : 3 محرم الحرام 1425 هـ



    --------------------------------------------------------------------------------

    [1] جذوة المقتبس 101 .

    [2] شعر ابن عبد ربه 28 .

    [3] انظر تحريم آلات الطرب للشيخ الألباني رحمه الله 99-101 .

    [4] سير أعلام النبلاء 8/90 .

    [5] شعر ابن عبد ربه 29 .

    [6] المجلد 15 . سنة 1937 . 488-492 .

    [7] كيف تحوه الأقطار و هي في قبضته و تحت تصرفه و سيطرته !؟ لقوله تعالى في سورة الزخرف : 85 : و تبارك الذي له ملك السموات و الأرض و ما بينهما .

    [8] إشارة إلى قوله تعالى : لاتدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير الأنعام : 103 .

    [9] إشارة إلى قوله تعالى : و عنت الوجوه للحي القيوم و قد خاب من حمل ظلما طه : 111 .

    [10] إشارة إلى قوله تعالى : ليس كمثله شيء و هو السميع البصير الشورى : 11 .

    [11] هنا يشير إلى مبدأ التدبر و التفكر في ملكوت الله تعالى : قل انظروا ماذا في السموات و الأرض يونس : 101 . كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون في الدنيا و الآخرة البقرة 219-220 .

    [12] العقد 3/206 .

    [13] العقد 3/334 . و انظر رقم : 365 .

    [14] شعر ابن عبد ربه 35 .

    [15] المرجع السابق .

    [16] شعر ابن عبد ربه الأندلسي 70 .

    [17] أخبار الفقهاء و المحدثين 91 .

    [18] أخبار الفقهاء و المحدثين 170-171 . و ما بين معقوفتين من الأبيات فات الاطلاع عليهما الدكتور محمد أديب جمران في كتابه : شعر ابن عبد ربه الأندلسي 117 . فليعلم .
                  

12-07-2009, 05:01 AM

عبدالرحمن الحلاوي
<aعبدالرحمن الحلاوي
تاريخ التسجيل: 10-10-2005
مجموع المشاركات: 5714

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مع ابن عبد ربه الأندلسي (Re: عبدالرحمن الحلاوي)

    ونواصل
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de