|
قناة القفلة الفضائية وتقطية لاحداث مباراة الخرطوم
|
قناة القفلة الفضائية تسر قناة القفلة الفضائية تقديم تقطية رياضية متميزة للتداعيات التى صاحبت مباراة الخرطوم بين مصر والجزائر والتى اعطيت مساحة مقدرة فى الاعلام ومعلوم ان القناة يمتلكها الملياموية بلدى يا حبوب وتقطى مساحات واسعة من الجيوب الفاضية ويصل ارسالها الى كل معدم فى الكرة الارضية اتصلت القناة بالسيد مستر فافافيا ليعطينا فكرة عن اختيار السودان للمباارة وبعد جهد وصبر فاق صبر الشعب السودانى استطعنا الاتصال به فى غابات غنانا الاستوائية معلقا ان اختيار السودان كان بسبب القرعة ولان المباراة افريقية فضل رجال الاتحاد الدولى اختيار قرعه من منطقة ود العباس بولاية سنار بعد استئذان مصانع سعيد للمواد القذائية وشركات البرير القابضة لكل محاصيل ود العباس للقرع لاعتمادها عليه فى صناعة المربى السودانية بعدوصول شحنة القرع الى سويسرا تم وضع القرعه فى طاولة الفيفا ان ذبحت وكانت صفراء تصبح لصالح مصر وفى الاحمرار الذى تشوبه صفرة تستفيد الجزائر يعنى رجال الفيفا مصممون على اقامة المباراة فى السودان لزوم تحريك الجامعة العربية من البيات الشتوى والجمود وبالفعل خرج علينا بيان الامين العام للجامعة العربية وهو ينادى كل الاطراف بضبط النفس وعدم الدخول فى مزالق السياسة واعتبار الامر مجرد كوره لا اكثر يعنى بالسودانى ( ذى عرس الكوره) اما قناة النيل الرياضية تأثرت كثيرا بانخفاض مياه الامطار هذا العام اضافة الى قيام سد مروى وكما تعلمون ان كل خائن وعميل من دول الاستكبار والجيران متى تطاول على السودان سيجد اخر سلاح ننوى رادع سودانى الحروف (الرد الرد السد) القناة انتهزت فرصة احداث المباراة واتصلت ببعض لاعبى فريق مصر وقليل من اهل الفن هنا وجه المذيع الداخلى سؤالا الى الحضور قالوا عادل امام وصل مع بعثة الفريق المصرى بس الناس شافوا فردوس عبد الحميد واحمد بدير يلهط فى موية السودان المعدنية ماركة سوبا حتى هذه اللحظة ما زال السؤال معلق فى حبل العلاقات السودانية المصرية من مصنع بنان ذكر شهود العيان انحياز قوات ابوطيره السودانية للفريق الجزائرى وذلك باالتركيز على الجمهور المصرى بالاستادو خارجه وما اعلمه من مصادرنا قوات ابوطيره كانت تتابع المباراة بشقف داخل الاستاد وخارجه تكاد رقاب بعض رجال القوات تنحل من الاكتاف نتيجة الدنقيره او لو دلعناها نسميها الالتفاته لفوق اما عن حمل بعض السودانيين للعلم الجزائرى والمصرى مع ملاحظة كثافة العلم الجزائرى فى سقوف الركشات وامجاد وعلى فكرة الناس ديل مركبين العلم لزوم الشمسن الحرارة ولاتقاء برد الليل خاصة للركشات يعنى الموضوع كله على وزن كلام عادل امام (كل واحد يشيل ليه خررايه) وده الحصل وبتحرك موفدنا لتقطية اركتاز الشااشات المعده لمشاهدة المباراة ذكر ان شاهد العديد من حملة العلم الجزائرى والمصرى وبالسؤال عن اسماء بعض الاعبيين بالفريقين لم يجد اجابة وبعد مشاهدته للارتكزات الشرطيه حملة الدوشكا خاف على نفسه وشال علم جزائرى كان سبب فى الوصول الى مكاتب القناة بمثلث الشيطان نواصل
|
|
|
|
|
|