|
|
|
 Re: القراءة المغايرة الناشزة حول المباراة الكروية(معـــركة أم درمـــان) (Re: آدم صيام)
|
أولاً: مجرد القبول بفكرة قيام المباراة على أرض السودان لها أهداف منها:
- أن نلهي الشعب ريثما...... (لا سيما أن التسجيل للانتجابات القاتلة على أشدها)
- وأن نظهر للكاميرات الإقليمية على الأقل- وإن لم تكن العالمية- بعضاً مما ننجز من سودانيتنا المشكوك فيها طرة.
- أن نحسن من دخول بعض الفئات حتى يستقيم الانتخاب( محاولة إضفاء عوامل إنسانية على الحكومة)
- أن نسعى للوحدة بوسائل خارجية!!!!!!!
- أن (بغم خير من قفلة الخشم)
- افتعال حراك ولو حراك في الراكد الأعظم
-
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القراءة المغايرة الناشزة حول المباراة الكروية(معـــركة أم درمـــان) (Re: آدم صيام)
|
كانت النتائج كالتالي:
تم إلهاء معظم المواطنين وفي ذلك محمدة إيجابية أن السودانيين (قاتلهم ومقتولهم) يمكن توحيد صفهم ( رغم حمى الانفصال وتداعيات الانتخاب). فقد شارك على المستوى الفردي الأستاد دينق الذى يدعو للانفصال والاستاذة تراجي التي في صف الوحدة ، بل ولا زالت تبعاتها تترى في الردود القوية في كل الأسافير السودانية على الإعلام المصري الموصوف بـ ( ضربني وبكى& سبقني واشتكى)، بين حقد الطيب مصطفى المزفور وسيف الدين عبدالعزيز إبراهيم المجهور، فقد أصبح الكثير في صعيد واحد
( كل الصيد في جوف الفراء)!
- اكتشف الكثير الخارجي! أن قوة الدولة يمكن وممكن صرمها من خلال بضع آلاف من القوات الخاصة الجزائريين حتى بلغ بالبعض القول: إنه يمكن قلب الحكومة بيسير من جهد!
مما يشير إلى نوم الغالبية تحت نيفاشا المنفوشة، فإن لم يكن خوفاً فلا شك أنه عجز ماحل، ومن هنا تتجلى مسؤولية استمرار الفساد والركود (الجزئي والجماعي) بوضوح. ولا استثني نفسي من هـذا العجز!
- تفهم أن مصر ( الشقيقة والماشي لي أمنا) تقيم النظام السوداني، على أنه ضعيف يمكن ببضع قوات (مرجخيس) يمكن القضاء عليه، بدليل التفوه علنياً بأنهم سيرسلون قوات مصرية لإجلاء بني فلزتهم، وهـذا لا شك يشير بوضوح إلى مأزق حلايب (فوكلاند هـذا الزمن)! ويوضح مدى تقييم مصر للحكومة الانقاذية والسودان على أنها ( أرنب كوع) في يد مصر. فالبرغم من الإشارة إلى حيرة الوضع الحالي فإنه يرمي بظلاله على المستقبل ولا سيما أن مصر تعاني من اكتظاظ وأيما اكتظاظ!
- تعرضت الكاميرات والجمهور الكروي إلى فضح البنيات التحتية السودانية التي يفخر بها أهل الإنقاذ بينما في معيار المجاورين و العالمين لا يعدو عن كونه مصداقاً للأكواخ والعشش التي نقلتها السي إن إن في معرض إبادة الحكومة لأهلها في دارفور. فقد تأكد أن الحال من بعضه!
- تحقق السلاجقة والعرب والقبط والفرس والخضر ( تحقق رأي العين) أن السودان يزعم أنه عربي ولا توجد أدني علاقة تربطه بـذلك، إنما حالة مرضية لا يمكن الفواق منها إلا يوم يسأل المرء، فينكر أباه فيحشر في النار! ولكن لامندوحة من استغلالها في كلا الجانبين من أجل تحميس طار، وفي حالة الخسران يجب التشهير بها!
- ظهر جلياً أن الكرة أقوى من كل الحقوق والواجبات سواء في عالم السياسية أو الحقوق أو الواجبات!!!
- شعوب أرانب وحكومات نعام بصحيح
- انجلى أن الانصرافية ديدن ها الشعب!@!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القراءة المغايرة الناشزة حول المباراة الكروية(معـــركة أم درمـــان) (Re: آدم صيام)
|
جمهور مصر المقهور المؤكد مصيره بالتوريث (الجمالي) يجهد نفسه في الكرة أكثر من مستقبله!
جمهور الجزائر المركوب على أسنة الدكتاتورية على مدى قرون، و بمقدور 3 ألف منهم تغيير النظام، يفرغ الكتلة الانفعالية في حرب جيرانية!
جمهور السودان ( وهو الأهم) تم سحل قرابة 5 مليون منهم باسم القبلية والدين والشرعية الدستورية، وموعودون بالا تلاقي والنمل والقمل وداء الفيل والنفرتيتي والبلهارزيا والملاريا والأيدز والإسهال المائي والتيفويد والسارز والإتش ون إن ون ويحلمون بصعود مصر أو الجزائر لسدة كأس العالم وبلغة مالطة (طويسة الدنيا)
ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هدا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القراءة المغايرة الناشزة حول المباراة الكروية(معـــركة أم درمـــان) (Re: آدم صيام)
|
جمهور مصر المقهور المؤكد مصيره بالتوريث (الجمالي) يجهد نفسه في الكرة أكثر من مستقبله!
جمهور الجزائر المركوب على أسنة الدكتاتورية على مدى قرون، و بمقدور 3 ألف منهم تغيير النظام، يفرغ الكتلة الانفعالية في حرب جيرانية!
جمهور السودان ( وهو الأهم) تم سحل قرابة 5 مليون منهم باسم القبلية والدين والشرعية الدستورية، وموعودون بالا تلاقي والنمل والقمل وداء الفيل والنفرتيتي والبلهارزيا والملاريا والأيدز والإسهال المائي والتيفويد والسارز والإتش ون إن ون ويحلمون بصعود مصر أو الجزائر لسدة كأس العالم وبلغة مالطة (طويسة الدنيا)
ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هدا
______________________________________________________________________
أين الدراسات الاجتماعية والسياسية الإنسانية لسبر قوة الهتش على العتش؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القراءة المغايرة الناشزة حول المباراة الكروية(معـــركة أم درمـــان) (Re: آدم صيام)
|
أهــــــــــــا !
إن شاء الله كان في فايدة مادية من الزوار الرياضيين تفتح شهية السياحة
طبعاً بعد تتوفر الدولة الدولة مش قرنبيض إنقادي
وللسياحـــــــة مدارس:
- السياحة التقليدية
- سياحة الأطعمة(جزر المحيط) مثالاً
- سياحة الطبيعة
- سياحة السفاري (كينيا) مثالاً
- سياحة علاجية( الأردن) مثالاً
- سياحة جنسية مساجية(تايلاند) مثالاً
- سياحة تعليمية( انجلترا، أستراليا) مثالاً
- سياحة الرياضة والشواطئ (أسبانيا، البرازيل) مثالاً
- سياحة تسوقية( دبي) مثالاً
- سياحة من مجاميعو (أمريكا)
الحكومات الجد جد توجد فرص ثمينة لاقتلاع فتيل البطالة وفيروسات الركود وزيادة الدخول
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القراءة المغايرة الناشزة حول المباراة الكروية(معـــركة أم درمـــان) (Re: آدم صيام)
|
الفراعنة في السودان ...فأين حلايب ؟؟
المصادر التاريخية تقول أن الفراعنة قد أنتهوا منذ زمن بعيد ، وآخر ملك من الفراعنة تحدى سيدنا موسى ولحق به في البحر ، وكآيةٍ للناس ابتلع البحر الفرعون وقومه ،والقرآن الكريم يشير إلى الفراعنة بصيغة الجمع ، مثل قوم فرعون أو آل فرعون ، مما يعني أن العذاب حاق بهم جميعاً مثل قوم عاد وثمود ولوط ، حيث لم تعد منهم بقية ، ولم يستثني القرآن من آل فرعون سوى السيدة أسيا بنت مزاحم زوجة الفرعون التي ضاقت صنوف العذاب لأنها أمنت برب موسى ، التعصب للفراعنة إرث خلفه الرئيس الراحل محمد أنور السادات ، فهو الذي ابتدع هذه البدعة وأوهم المصريين بأنهم جزء من سلالة الفرعون المنقرضة ، كان الرئيس السادات بعد توقيعه إتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل في حالة خصام مع الدول العربية ، فكان البديل هو اللجوء إلى الأثر القديم لتعويض المصريين الدم القومي العربي الذي صنعه جمال عبد الناصر ، رحل الرئيس السادات ، وعادت مصر للحضن العربي ولكن بشروطها التي نسميها في السودان بالثوابت ، فقد فتح الإحتلال العراقي للكويت الفرصة ، فمشاركة الجيش المصري الرمزية في تحرير الكويت أعطت مصر الكثير ، من بين ما أعطتها تسلم أمانة الجامعة العربية على الرغم أن العلم الإسرائيلي يرفرف في سماء أرض الكنانة ، لا ثوابت في السياسة ، فقد أحتضن العرب مصر على الرغم من علاتها ، وبذلك أنتهت ظاهرة الفرعنة في الحياة السياسية لكنها هاجرت إلى المجتمع الرياضي ، لذلك أُطلق على المنتخب المصري منتخب الفراعنة ، وهناك تسمية لا تقل طرافة عن هذه وهي منتخب الساجدين ، أي أنهم فراعنة في المستوى الأول ، وساجدين في المستوى الثاني ، هذا للتدليل أن المنتخب الفرعوني يمارس طقوس محددة عند تحقيق الأهداف ، وهي السجود الجماعي للتدليل أن مصر تعانق الحاضر بالماضي ، هذا جعل شيوخ الأزهر الشريف يحرصون على مد هذا الفريق بالفتاوي المطلوبة ، فهناك فتوى صدرت تبيح لهم الإفطار نهاراً جهاراً في شهر رمضان ، وقد حددت الفتوى العلاقة بين اللاعب وناديه ، وهي علاقة بين الأجير والمستأجر ، وبما أن اللاعب تم تعريفه بأنه أجير ، وبما أن الصيام يهد الطاقة البدنية مما يهدد مصدر دخل الأجير الذي بالتأكيد يعيل أسرة كبيرة ، لذلك ليس على الأجير حرج ان يفطر في شهر رمضان من أجل المحافظة على دخله ، كما في ذلك المحافظة على سمعة مصر في الخارج ،لكن للاسف الشديد منتخب الفراعنة لم يكن في حاجة لهذه الفتوى لأنهم كانوا على سفر قبل موعد المباراة ، فمن وجد البحر أستقل السواقي ، لن أتعمق في لغة التحليل الرياضي ، فالعرب يمارسون الرياضة مثل حرب داحس والغبراء ، ومن ينتصر في الحرب الكروية بين مصر والجزائر سوف يخسر أمام اضعف فريق في أمريكا الجنوبية ، إذاً محطة هذه الفوز معلومة للجميع ، فالعقبة ليس أن تتغلب مصر على الجزائر أو العكس ، بل العقبة أن نمضي لحلبات الرياضة في أوروبا ونحن نحمل في دواخلنا هذه الروح العدائية مثل حرق الأعلام ومكاتب وكالات السفر والتحرش باللاعبين ، فالعقبة أن نقدم للعالم المتحضر صورة حية لعدم إحترام الآخر ، فتكون المعادلة مثل الصراع بين حركتي فتح وحماس ، أما العقبة الاساسية فهي السودان ، في أمدرمان التي شهدت أرضها القتال بين قوات الدكتور خليل إبراهيم وجيش المخابرات العامة سوف تُقام هذه المباراة التاريخية ، هذه ايام بيض بالنسبة لكل من جمال الوالي وصلاح إدريس ، إنهم رجال الأعمال الذين أحتلوا بمالهم حياتنا الرياضية والإعلامية ، فالمنتخب المصري يشعر بأنه يلعب في أرضه ، حتى أن أحد المشجعين المصريين قال لإحدى الفضائيات : السودان دي بتاعتنا !!! ، وهذا القول يُعتبر صحيحاً بصورة نسبية ، فمصر تتمتع بمياه النيل أكثر منا وتهدد بضرب سدودنا بالطائرات إذا تم تشييدها من دون موافقتها ،و مصر قتلت أكثر من ثلاثين سودانياً في ميدان المهندسين في القاهرة بدم بارد ، ومصر أحتلت حلايب بالقوة واذلت ساستنا وأخضعتهم للإبتزاز ، لكن كما قالوا : الشعب السوداني طيب وعلى نياته ، فهناك من يجمع الأعلام ويصنع الحشود من أجل تشجيع المنتخب المصري ، صدق الشاعر عندما قال :
من يهن يسهل الهوان عليه
وما لجرح ميت من إيلام
سارة عيسي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القراءة المغايرة الناشزة حول المباراة الكروية(معـــركة أم درمـــان) (Re: آدم صيام)
|
ما زال الشعب المرجخيس تاركاً مصائبه التي من حياكة يديه
ومنهمكاً في نصرة مصر تارة والجزائر تارات !!!
وفي الرد المعطوب على الإعلام المصري مرة ومجاراته مراراً!!
وفي جعل المبارة التي مرت ، جعلها جخ الوطنية وأس السودنة المحضة
وتصنيع منها كامل استحقاق التسجيلات ومنتهى الانتخابات ورفل البلاد في عجوة الحكم الراشد وعسل الديمقراطية الواعد.
اتضح مما لايجعل مجالاً للشك والحيطة والحـذر
أن الانصارفية هي ديدنه
لقد سلخ هـذا الشعب بعضاً من بني جلدته حتى الموات!
وشرد بعضاًمن بني جلدته حتى الاقتيات من أي فتات!
وتنكر لبعضه حتى ظنن أن كواكب أخرى جمعت هـذا اللفيف!
ولم تكن مصر لها أدنى انتباهة أو معرفة لما يجري فيه
ولم تكن مصر لها أدنى إشارة لمآسيه ذات المتوالية الهندسية
فقد كانت مشغولة ببعضها!!!
بل ولم تكن الجزائر تعرف موقع هـذا القطر المبتلى ببنيه الـذين يهرعون لنصرة الأجنبي وينهبون بيضتهم!
وكلما سمعوا بدولة عربية رفعوا هوية (اللآت التلات)، ونفضوا غبار جيناتهم!
أي أمة تلك؟
أي شعب رجرجة ذاك؟
مات مشروع التسجيل والانتخابات
واستيقظ مشروع النخوة الفالصو والمزايدات والتزايد
أين كان هؤلاء عندما أعلن العسكوري المعتوه أنه يحل مشكل الوطن بإبادة ثلثه في الجنوب؟
أين كانت هـذه الأقلام الرجرجة عندما تم سحل مخالفي الرأي وشرد أصحاب الوظائف ونزعت أظافرهم؟
أين مضى هؤلاء عندما سحلت فتياتهم وأحرق بالنار آباؤهم واغتصبت نساؤهم والسماء تمطر قنابلاً والآرض تزحف جنجويداً .
سوف تدخل جارتكم مصر التي تقدسونها في قنبلة سكانية طاحنة
و سوف تدخل جارتكم مصر التي تقدسونها في سلسلة عطش ماحق
(( وقديماً دخلت العبودية من باب اللا توحد))
وقد جسدوا لكم وطنيتهم في بضع سنتمترات من محيط كرة، بينما لم يلتم شملكم في مليون ميل مربع!!!!!!!
( وما لم يردعهم الموقف الدولي الـذي تكرهونه وهو قد يكون خيراً لكم، آنـذاك!)
سينداح جنودها حتى آخر شبر من الوطن أقصى نوملي وليس حلايب هي منتهى أمانيهم
( وقد جسوا قوة قناتكم من خلال حلبلب و مبارة ليس لكم ناقة ولا جمل فيها ورغبوا في اجتياحكم بحجة قصوركم المستوطت تلافيف أدمغتهم)
وسوف تشح المياه ويكرعون ماتبقى من برجوبتكم إن بقيت لكم من برجوبة
وسوف، عند ضيق سبل الحياة في الكنانة حيث لا مخرج إلا أنتم أيها الغافلون الحالمون المتبطلون النائمون المشوهون.
وحينها لاتسعفكم مواقفكم الانطباعية مع مصر أو الانكشارية مع الجزائر
| |
|
|
|
|
|
|
| |
آدم صيام
Omayma Alfargony
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست