|
Re: الجـزيـرة والناقـمـون و العمـلاء ... مسلسل الحرب على منارة الشرق الأوســط !!! (Re: عاصم الحاج)
|
نيويورك-شبكات اخبارية-الوسط التونسية :
أعلنت منظمة "هيومان رايتس ووتش" الدولية لحقوق الإنسان أن الأعمال القمعية والضوابط الصارمة التي تفرضها الحكومة التونسية على الانتخابات التونسية ستؤدي إلى افتقارها للحرية والنزاهة. ونقلت شبكة "سي ان ان" الاخبارية الامريكية عن بيان للمنظمة القول السبت :" رغم إعلان الرئيس التونسي زين العابدين بن علي في افتتاح حملته الانتخابية أن حكومته ستعمل على تقديم جميع الضمانات لشفافية ونزاهة الانتخابات ، لكن القوانين التي فصلت خصيصاً لمنع شخصيات من أحزاب المعارضة خوض الانتخابات ستحول دون انتخابات نزيهة". وأضاف البيان أن السلطات التونسية لا تتقبل أي نقد خلال فترة الانتخابات بشكل مختلف عما كان قبلها ، وقالت: "حتى لو كان التصويت نزيهاً يوم الانتخابات فإن الانتخابات الرئاسية التونسية لن تكون حرة وشفافة ونزيهة حتى تتوقف السلطات عن تكميم أفواه المعارضة والصحفيين". جدير بالذكر أن الرئيس التونسي الحالى بن علي كان وصل للسلطة بعد انقلابه على الحبيب بورقيبة عام 1987 والذي كان في وضع صحي صعب. وفاز حزبه "التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم" في الانتخابات الأخيرة عام 2004 بـ 152 مقعداً في البرلمان من أصل 189. وترجح التوقعات فوز الرئيس بن علي بفترة رئاسية خامسة مدتها خمس سنوات بعد أن أتاحت تعديلات دستورية أجريت عام 2002 تتضمن رفع السن الأقصى المسموح للرئيس من 70 إلى 75 عاماً.
و للديمـخـــراطــيـــة التـــــخــــــــــدم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجـزيـرة والناقـمـون و العمـلاء ... مسلسل الحرب على منارة الشرق الأوســط !!! (Re: عاصم الحاج)
|
كتاب ينتقد زوجة الرئيس التونسي
http://www.youtube.com/watch?v=s7jx0yl05eg
صدر كتاب في فرنسا تناول فيه مؤلفاه ما سمياه هيمنة زوجة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي على مقاليد السلطة في البلاد. ويتحدث المؤلفان وهما الصحفيان نيكولا بو وكاترين غراسيه في الكتاب المحظور بيعه في تونس عن سيطرة عائلة ليلى الطرابلسي وعائلة الماطري على زمام الأمور في كثير من مناحي الحياة بعد أن توعكت صحة الرئيس. وقال مراسل الجزيرة في باريس نور الدين بوزيان إن كتاب "حاكمة قرطاج.. الاستيلاء على تونس" يتحدث عن قيام ليلى بن علي بتسيير أمور البلاد وأنها نصبت أفرادا من عائلتها في مناصب حساسة بتونس. وتقول المؤلفة المشاركة كاترين غراسيه إن ما ورد في الكتاب من معلومات ثمرة تحقيقات جادة، وأن الهدف منه هو رفع النقاب عن النظم التي تسير بها تونس. وأضافت أن الكل يتحدث عن الرئيس بن علي ولا أحد يذكر زوجته وما لها من دور سياسي هام جدا يحدد مصائر البعض وينهي مسيرة آخرين ولها أيضا دور في استحواذ عائلتها على الثروات الاقتصادية مشيرة إلى أن من موقعها تحقق الكثير من الصفقات. وذكر المراسل أنه بينما أجمعت بعض الأوساط الإعلامية أن الكتاب مزعج للنظام في تونس، قللت مصادر مقربة من الحكومة التونسية من أهمية الكتاب ووصفته بأنه تلفيق وأكاذيب وادعاءات باطلة القصد منها بث الفتنة في تونس. وأشار المراسل إلى أن زوجة الرئيس التونسي رفعت دعوى قضائية في باريس عشية صدور الكتاب لمنع نشره وبيعه لكن القضاء الفرنسي رفض الدعوى لأنها لم تستند للنصوص القانونية التي تتيح ملاحقة الكتاب. وقال المراسل إن الكتاب تضمن أيضا انتقادات لبعض الحكومات ووسائل الإعلام الغربية، معتبرا أنها تغض الطرف عن التجاوزات وأيضا عن تضييق الفضاء السياسي والإعلامي في وجه معارضي النظام في تونس. وليست هذه المرة الأولى التي تصدر فيها كتب في باريس تتحدث عن كواليس السلطة في بلدان المغرب العربي. في الوقت نفسه أطلق معارضون تونسيون يقيمون خارج تونس منذ أسابيع حملة إعلامية متواصلة في مختلف وسائل الإعلام وخاصة الفرنسية ضد السلطات التونسية واعتبروا أن نتائج الانتخابات المقرر إجراؤها اليوم الأحد محسومة سلفا لصالح بن علي واتهموا الحكومة بتزوير الانتخابات. وأصدر معارضون كتبا كاملة وقاموا بتحميلها مجانا على الإنترنت اتهموا فيها النظام التونسي ومحيطه العائلي بـ"الفساد" و"الاستبداد" و"خنق الحريات" و"انتهاك حقوق الإنسان" وقالوا إن بن علي يعد لـ"توريث الحكم" لصهره (زوج ابنته) رجل الأعمال الشاب صخر الماطري (29 عاما). المصدر: الجزيرة+الألمانية
و للديمـخــراطــيــة التـــخــــــــدم
================================================
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجـزيـرة والناقـمـون و العمـلاء ... مسلسل الحرب على منارة الشرق الأوســط !!! (Re: عاصم الحاج)
|
عرس الديمقراطية في تونس
صجيفة المصريون - 27/10/2009 أعيد نشره على صحيفة الوسط التونسية بنفس التاريخ
الوسط التونسية-*جمال سلطان: أمس كان العرب على موعد مع عرس جديد للديمقراطية ، وما أكثر أعراس الديمقراطية في بلاد العرب هذه الأيام ، العرس الجديد كان "عرس الزين" في تونس ، مع الاعتذار للطيب صالح ، حيث فاز الرئيس التونسي زين العابدين بن علي بالانتخابات فوزا ساحقا كالعادة ، ولكن للأمانة فإن النتيجة هذه المرة كسرت حاجز التسعين في المائة وتوابعها للمرة الأولى ، وهذا تطور إيجابي بدون شك. حيث حصل الرئيس التونسي على نسبة 89.62% من مجموع الأصوات ، بينما حصل منافسه الأكبر على 5% والمرشح الآخر على 3% ، وكان زين العابدين قد حصل في أول انتخابات تعددية في تونس عام 1999 على نسبة لم يحظ بها نبي من الأنبياء ، حيث حصل على 99,4% ، أي أن نصف في المائة فقط من الشعب التونسي صوتوا ضده ، هذه المرة الوضع اختلف ، وأصبح أكثر إيجابية ، لأنه تواضع ووضع الرقم الأقل إثارة . غير أن الأمر ما زال يستعصي على الفهم بالنظر إلى أن هذه المرة هي المرة الخامسة التي يترشح فيها الزين لرئاسة الدولة ، وأن يظل الشعب التونسي ينتخب الرجل طوال اثنين وعشرين عاما بهذا الإجماع المتوالي فهذا بالطبع حدث لافت وسعيد ويعود إلى العبقرية الخارقة التي يتمتع بها الرئيس التونسي والإنجازات الضخمة التي حققها لتونس التي أصبحت ملء السمع والبصر في العالم كله الآن ، وخاصة في جوانب السياحة الترفيهية . الرئيس التونسي الذي يتجاوز السبعين من عمره كان يواجه مشكلة دستورية صغيرة ، وهي المتعلقة بسقف السن المسموح به لمن يتولى رئاسة الجمهورية ، والذي كان يحدد سن السبعين كحد أقصى ، وكان هذا سيحرم الشعب التونسي من عبقرية وكفاءة الزين النادرة ، وبالتالي تم إجراء عملية جراحية صغيرة للدستور التونسي وافق عليها الشعب بالإجماع أيضا ، ترفع سقف السن من سبعين إلى خمسة وسبعين عاما ، وإذا أحيانا الله وأحياكم سيتم تعديل الدستور مرة أخرى بعد خمس سنوات لرفع السقف إلى ثمانين عاما ، ما لم تأت الأقدار بما لم يكن في الحسبان. أشفقت على النخبة التونسية المعارضة وهي تشتكي الهوان والتهميش والمساخر التي تحدث باسم الديمقراطية ، وأشفقت على الجهد الكثير الذي بذلوه لكي يثبتوا أن الانتخابات غير نزيهة بالمرة وأنها تمثيلية لا صلة لها بالديمقراطية ولا بالمشاركة ، وكأن المعارضة التونسية تخشى أن يتصور أحد خارج تونس أن البلاد كانت في حفل ديمقراطي بالفعل . فيا أيها الشرفاء الجواب يظهر من عنوانه ، والعنوان فاجر وفاضح ، ولا يوجد أحد في بلاد العرب ولا العجم يقتنع أن للديمقراطية الحقيقية وجودا في بلاد العرب منذ عرف العالم حكاية الديمقراطية ، إلا بعض التجارب النادرة المحكومة طائفيا وعشائريا ، المسألة كلها أرقام يتم الاتفاق في البيت الرئاسي على نشرها في يوم محدد ويتم عرضها على السيد الرئيس فيوافق عليها أو يعدلها حسب تقديره الشخصي ، ثم يتم الإعلان عن هذه الأرقام في اليوم الموعود بوصفها إرادة الشعب واختيار الشعب. ويقف وزراء الداخلية في موقف مهيب أمام الكاميرات ليعلنوا للناس أرقام المشاركات بدقة متناهية ، قبل أن يزفوا البشرى للسيد الرئيس بنجاحه في الفوز بثقة الشعب ، حيث يفاجأ السيد الرئيس بالنتائج المبهرة التي حققها سيادته في الانتخابات ، ويؤكد من جديد على أنه عاجز عن شكر شعبه على هذه الثقة الغالية التي منحوه إياها وأن هذه الثقة تحمله أمانة في عنقه أن يكون عند هذه الثقة وأن يظل في خدمة شعبه أبد الآبدين .
.. ويا أيتها الشعوب ، كم من الجرائم والأكاذيب ترتكب باسمك .
و للديمـخــراطــيــة التـــخــــــــدم
=======================================
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجـزيـرة والناقـمـون و العمـلاء ... مسلسل الحرب على منارة الشرق الأوســط !!! (Re: عاصم الحاج)
|
تونس تنتقد موقف واشنطن من الانتخابات الرئاسية والتشريعية التونسية
وكالات-الوسط التونسية :28 أكتوبر 2009
انتقدت وزارة الخارجية التونسية موقف الولايات المتحدة الاميركية من الانتخابات الرئاسية والتشريعية التونسية والتي ادت الى اعادة انتخاب الرئيس زين العابدين بن علي بولاية خامسة. وكان الناطق باسم وزارة الخارجية الاميركية ايان كيلي قد أعرب، أمس الاثنين، عن قلق واشنطن لعدم سماح تونس لأي ملاحظين دوليين ذوي مصداقية بمراقبة السير الحسن للاقتراع، قائلا ان واشنطن ستواصل العمل مع تونس من أجل تحقيق اصلاحات سياسية واحترام حقوق الانسان. من جهة ثانية، قال مصدر في وزارة الخارجية التونسية، انه "خلافا لما ورد في التصريح (الاميركي) من أن الحکومة التونسية لم ترخص لأي ملاحظين مستقلين بمتابعة الانتخابات، فانها تؤکد على أن هذا الاستحقاق الوطني الهام قد واکبته 31 شخصية مستقلة وذات مصداقية". وأوضح أن هذه الشخصيات تراوحت بين "وزراء وبرلمانيين وسفراء سابقين وممثلين عن المجتمع المدني من 23 دولة، على غرار فرنسا وايطاليا والنمسا وبريطانيا والبرتغال ومالطا وروسيا واليابان وترکيا والمغرب والجزائر ومصر، فضلا عن بعثة مفوضية الاتحاد الافريقي". وأضاف "تابعت هذه الشخصيات , بالاضافة لأعضاء المرصد الوطني للانتخابات المتکون من شخصيات تونسية مستقلة ومحايدة الى جانب ممثلي مختلف الأحزاب السياسية التونسية المشارکة في الانتخابات، سير العملية الانتخابية في مختلف مراحلها بکل حرية وشفافية مع توفر کل التسهيلات" . وتابع المرصد" أجمع هؤلاء الملاحظون في عدد من التصريحات لوسائل الاعلام العربية والأجنبية على سلامة العملية الانتخابية وشفافيتها، انطلاقا من معاينتهم الميدانية المباشرة لأطوار اجرائها ومواکبتهم لعمليات الاقتراع في العديد من المکاتب التي زاروها بمناطق مختلفة من الجمهورية التونسية". وأوضح قائلا "تمثل هذه المحطة الانتخابية طورا جديدا على صعيد تعزيز المسار التعددي الديمقراطي في تونس، وتكرس قيم المواطنة ،مثلما برهن عليه الشعب التونسي باقباله المکثف على صناديق الاقتراع واختياره الحر.. کما أکدت الارادة السياسية الثابتة لترسيخ هذا المسار".
الرقـــص عـــــــلى الحــــبال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجـزيـرة والناقـمـون و العمـلاء ... مسلسل الحرب على منارة الشرق الأوســط !!! (Re: عاصم الحاج)
|
تحريض على قناة الجزيرة بالضفة
وحة إعلانية برام الله والبيرة مجهولة المصدر والتوقيع تحرض على الجزيرة
استنكرت شبكة الجزيرة الفضائية نصب إعلانات بمدينتي رام الله والبيرة وسط الضفة الغربية تحرض على الجزيرة وتتهمها بعرض نصف أسهمها للبيع على رجال أعمال إسرائيليين. ووصف رئيس تحرير الجزيرة أحمد الشيخ ما ورد في تلك الإعلانات بالأكاذيب والترهات. وتساءل الشيخ عن المصلحة من إبراز تلك الإعلانات في مثل هذا التوقيت. وكان أهالي مدينتي رام الله والبيرة وسط الضفة الغربية فوجئوا في الأيام الأخيرة بإعلانات ضخمة مجهولة المصدر والتوقيع تحرض على الجزيرة. ونصبت تلك الإعلانات على مقربة من مقر الرئاسة الفلسطينية وفي مواقع متعددة وبارزة على الخطوط الرئيسية لرام الله. البلدية تنفي وقد نفت بلدية البيرة -التي تشرف على شارع الإرسال حيث توجد لوحتان ضخمتان بنفس الإعلان- لمراسلة الجزيرة نت برام الله ميرفت صادق حصول أي جهة سياسية أو غير سياسية على الإذن المطلوب لنشره. وقال رئيس البلدية جمال الطويل إن هيئته تلزم كافة شركات الدعاية والإعلان باحترام المبادئ والحقوق الوطنية والأخلاقية والدينية في أي لوحات إعلانية، مؤكدا أن اللوحات التي تحمل الاتهامات للجزيرة مملوكة لشركة إعلانات خاصة ومعروفة.
احترام التعددية
المتوكل طه قال إن انتقاد السلطة الفلسطينية للجزيرة يكون لمواقف محددة فقط وفي تعقيب السلطة الفلسطينية على هذه الإعلانات التي اتخذت طابع التحريض على القناة، قال وكيل وزارة الإعلام الفلسطينية المتوكل طه إن السلطة غير مطلعة على الجهة التي علقتها. وشدد طه للجزيرة نت على أن السلطة "تحترم التعددية واختلاف وجهات النظر ما دامت بعيدة عن التجريح والتخوين". وأضاف "لا نعرف من يقف وراءها ولا من وقع عليها أو تبناها، لكن يجب أن يكون واضحا بأنه لا يجب أن نوجه الاتهامات لأي طرف ما لم يكن ثمة وثائق تدين هذا الطرف أو ذاك". شأن تصاعد اتهامات السلطة الفلسطينية بشكل علني لقناة الجزيرة "بالتحريض داخل الساحة الفلسطينية" أكد طه أن السلطة تتسع لكل الآراء ووجهات النظر، وعادة ما يكون نقدها للجزيرة لمواقف محددة فقط. وأضاف "نحن نربو بأنفسنا عن الهبوط إلى مستوى هذه الإعلانات التي تتهم الجزيرة أو غيرها" مؤكدا أنه "ما لم تتوفر وثائق بأن الجزيرة عرضت أسهمها للبيع على رجال أعمال إسرائيليين فلا يحق لأحد أن يوجه للجزيرة أي اتهام". نتيجة معبرة من ناحيتها نفت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أي علاقة لها بالإعلانات الأخيرة. وقال الناطق باسم الحركة أحمد عساف إنه "لا علاقة لنا بهذه اللوحات الإعلانية نهائيا، ونحن مع حرية التعبير وننادي بها دوما". لكن عساف عاد وقال للجزيرة نت إن الإعلانات الأخيرة تأتي نتيجة معبرة عن "توجهات الرأي العام الفلسطيني" مطالبا وسائل الإعلام وقناة الجزيرة خاصة بأن تكون أحد عوامل الوحدة الفلسطينية والعمل بحيادية تامة في الساحة الفلسطينية. وطالب القناة أيضا بتطبيق شعار الموضوعية في تناول الشأن الفلسطيني الداخلي، لما يعكسه خلاف ذلك من آثار سلبية على الرأي العام الفلسطيني. وفي الوقت الذي شدد فيه عساف على أن فتح "لا تتبع نهجا أو سياسة معادية للجزيرة أو محرضة عليها وأن سياستها مكرسة فقط لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي ومخططاته" أكد أن مأخذ حركته على القناة يكمن في طريقة تناولها للأحداث الداخلية الفلسطينية حيث "يتم تضخيم بعض الأحداث والسياسات التي تتبعها السلطة في الضفة وإغفال سياسات وإجراءات حركة حماس في غزة". نعكاس لتوتر وفي تحليله لعمق الأزمة الفلسطينية التي يتم تصديرها إلى وسائل الإعلام بأساليب شتى، يرى أستاذ علم الاجتماع ومدير مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان إياد البرغوثي أن ما يحدث من إعلانات واتهامات فاضحة يعبر عن حالة توتر تسود كافة فئات المجتمع الفلسطينية من فصائل ونخب سياسية وقوى مجتمعية.
ياد البرغوثي: مثل هذه الدعايات تدلل على عدم احترام حرية الرأي والتعبير وحسب البرغوثي فقد تصاعد هذا التوتر مؤخرا عقب إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس نيته عدم الترشح لفترة رئاسية مقبلة، وبات يعبر عنه في أكثر من اتجاه وآخرها محاولة بث الغضب باتجاه وسائل الإعلام. ويؤكد البرغوثي أن "مثل هذه الدعايات الرسمية وغير الرسمية تدلل على عدم احترام حرية الرأي والتعبير في الأراضي الفلسطينية وخاصة تلك التي لا تتبنى وجهة نظر السلطة والنخب السياسية". كما شدد على أن سياسة من هذا النوع ستؤدي بالضرورة إلى تقويض حرية عمل وسائل الإعلام الأخرى، وإجبارها على تبني رقابة ذاتية، مما يفقدها ثقة الجمهور في حال رضخت وقبلت أن تكون غير محايدة. يشار إلى أن مراسلة الجزيرة نت برام الله أبلغت من بلدية البيرة أن اللوحات التي عرضت عليها الإعلانات في شوارعها مملوكة لشركة سكاي للدعاية والإعلان, وقد حاولت الاتصال بالشركة غير أنها لم تفلح في الحديث معهم واستيضاح الأمر منهم. المصدر: الجزيرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجـزيـرة والناقـمـون و العمـلاء ... مسلسل الحرب على منارة الشرق الأوســط !!! (Re: عاصم الحاج)
|
Quote: قطر - التي يحكمها أحد أبناءها لم يأتي بإنتخابات و لكنه حقق لشعبه ما يحققه كثير ممن أتوا للسطة حتي عن طريق إنتخابات نزيهة |
ومن أين أتي زين العابدين بن على ؟؟ ومن أين أتي البشير و مبارك و بقية الطواغيت العرب ؟؟ كلهم يحملون جنسيات بلادهم و يتحججون بنفس الأعذار ..
الجزيرة بوق مثلها مثل بقية الأبواق الأعلامية في المنطقة تعمل لصالح الولايات المتحدة أكثر مما تعمل لصالح بلادها هذا أمر عرفه المشاهد منذ زمن و ما عادت تكفي مسرحيات حفظ ماء الوجه مثل مسرحيات ضرب الجزيرة و أعتراف بلير و بقية هذه الخزعبلات بل هذا إنما يؤكد لك علاقة القناة بالأمريكان لحرصهم على حفظ ماء وجهها لمساعدتها على القيام ببقية الدور المضروب لها ..
| |
|
|
|
|
|
|
|