|
|
|
 Re: الدين 15 ترليون، البورصة فقدت43% من قيمتها، والأسهم خسرت 5 ترليونات دولار، والدولار يتآكل (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
من علامات وفاة الدولار الامريكي
جون تشان
19 أكتوبر 2009
مقال كتبه الصحافي المخضرم في الشرق الأوسط روبرت فيسك في صحيفة الاندبندنت البريطانية في 6 أكتوبر ، بعنوان "انهيار الدولار" ، يرجع اليه الفضل في إضافة إلى الضعف الأخير في الدولار الامريكي وارتفاع أسعار الذهب.
تقرير حصري كشف أن وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية من دول الخليج والصين وروسيا واليابان وفرنسا قد عقدوا سلسلة من الاجتماعات السرية لانهاء استخدام الدولار الأمريكي في تجارة النفط بحلول عام 2018. وسيتم ابداله بسلة من العملات فيها اليورو والين الياباني واليوان الصيني ، والذهب ، وربما عملة جديدة صادرة عن مجلس التعاون الخليجي.
إذا كان هذا صحيحا ، فإن مثل هذا التحرك سيكون بمثابة قنبلة سياسية واقتصادية. وضع حد لاستخدام الدولار الامريكى للتجارة في هذه السلع الحيوية مثل النفط من شأنه أن يوجه ضربة أخرى لدوره المحوري منذ نهاية الحرب العالمية الثانية في العالم في احتياطي العملات. مع أي بديل قوي واضح ، من شأنه زوال الدولار يكون وصفة لظهور عملة وتكتلات تجارية عدائية بالنسبة للولايات المتحدة تحد قدرتها على تمويل ديونها بسهولة كبيرة بيع سندات مقومة للدولار.
مصرفي رفض ذكر اسمه للوكالة المستقلة الصينية ان خطط إزالة لدولار من تجارة النفط في الشرق الأوسط من شأنه تغيير وجه المعاملات المالية الدولية. وكانت الاجتماعات بوضوح شديد الحساسية لأنها تنطوي على عدد من اقرب حلفاء الولايات المتحدة واليابان والمملكة العربية السعودية ودول الخليج وستكون جميع الأطراف معنية لرد فعل واشنطن.
المصرفي الصيني نفسه أوضح : "ان اميركا وبريطانيا يجب ان تكون قلقة جدا. سوف يولد قلق من الرعد من هذه الأنباء. " ، نفت المملكة العربية السعودية وغيرها من منتجي النفط في الخليج فضلا عن اليابان ، وروسياأن مثل هذه الاجتماعات قد حدثت. ولكن فيسك مصر عل تقريره نفي أن السعودية كانت ببساطة تعتبر الدولار "جزءا طبيعيا من الحياة السياسية الخليج".
رد فعل الأسواق أشار إلى أن القصة لم تكن قابلة للتصديق. في الواقع كان هناك نقاش متزايد في الأوساط المالية حول استبدال الدولار الامريكى.
الاضطرابات المالية والنمو الهائل لديون حكومة الولايات المتحدة التي تقرب 12 تريليون دولار نتيجة لانخفاض عائدات الضرائب والكفالات الفلكية لوول ستريت خلقت توترا كبيرا عن الدولار ، لا سيما بين الحكومات بعد عقد من الاحتياط الضخم بالدولار.
دول مجلس التعاون الخليجي: البحرين ، الكويت ، عمان ، قطر ، المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة تمتلك أكثر من 2 تريليون دولار من احتياطيات الدولار. الصين لديها احتياطى النقد من أكثر من 2.27 تريليون دولار معظمها في الولايات المتحدة دولار. وعلى المدى الطويل الانخفاض في قيمة الدولار سيؤدي إلى خسائر كبيرة لهذه البلدان. في الوقت نفسه ، فإن أي انسحاب سريع من الدولار يهدد باشعال الذعر التي من شأنها تضخيم الخسائر من خلال ارسال أشارة تغرق قيمته أقل من ذلك.
كما أشارت الوكالة الصينية المستقلة: الصين الاكثر حماسة لدفع بديل للدولار في تجارة النفط. أنها لا تستورد كميات كبيرة من النفط من منطقة الشرق الأوسط بل هي مصدر متزايد للسلع المصنعة ومستثمر كبير ومتزايد في المنطقة.
بكين تدرك جيدا المخاطر التي ينطوي عليها الانخفاض الذي طال أمده في الدولار. ليس فقط من تأثيره على شرائح قيمة الأصول الدولارية ، ولكن من شأنه أن يؤثر على الصادرات الصينية الى الولايات المتحدة. مشتريات الصين من سندات الولايات المتحدة كان يهدف الى الحفاظ على أسعار الصرف الحالية بين الدولار واليوان ، والتي ترتكز عليها الصين فى تجارة التصدير إلى الولايات المتحدة.
في الوقت نفسه ، بدأت الصين استكشاف البدائل. بكين وقعت اتفاقيات لتبادل العملة مع روسيا وعدد من بلدان آسيا وأمريكا اللاتينية لتسوية التجارة في عملاتها بدلا من الدولار الامريكي. البرازيل ناقشت اتفاقية مماثلة مع الصين. وعلاوة على ذلك نحت بكين الى تخديم احتياطياتها من العملات الاجنبية لشراء أصول في الخارج ومعادن الصناعة بدلا عن شراء سندات الخزانة الأميركية.
في آذار / مارس ، تشو شياو تشوان ، رئيس البنك المركزي الصيني ، نشر مقال يدعو صندوق النقد الدولي لابدال الدولار الامريكى بسلة من العملات. خلال زيارته الى الصين في حزيران / يونيو أكد وزير الخزانة الامريكي تيموثي غيثنر أن إدارة أوباما من شأنها القيام بتخفيضات لازمة لكبح جماح ديون الولايات المتحدةوالحفاظ على استقرار سعر الدولار لزوم الإنفاق الاجتماعي والحفاظ عل مستوى معيشة الطبقة العاملة الأمريكية.
مستشار البنك المركزى الصينى السابق يو يونغ دينغ قال لبلومبرج نيوز قبل لقائه جيثنر : "اود ان اقول للحكومة الامريكية :' لسنا راضين واعتقد ليس هناك أي بديل للصين لدفع الفواتير والسندات '. اليورو هو بديل. وهناك الكثير من المواد الخام لا يزال بوسعنا شراءها ".
معلق فاينانشال تايمز مارتن وولف كتب في 13 تشرين الاول : شأن "الموت" في الحديث عن الدولار كان مبالغا فيه. "ما لم وحتى تزيل الصين الرقابة على الصرف وتطور الأسواق المالية - اليورو هو الوحيد المنافس خطير. في الوقت الحاضر65% في المئة من احتياطيات العالم بالدولار و 25 في المئة باليورو. نعم ، قد يكون هناك بعض التحول. ولكن من المرجح أن يكون بطيئا. ك أن ارتفاع العجز المالى والديون في منطقة اليورو. الدولار سيكون موجودا بعد 30 عاما من الآن ؛ واوضح اليورو مصيره هو أقل يقينا ".
في الواقع ، فإن عدم وجود أي بديل عن الدولار كعملة احتياطية عالمية لا يمنع "زواله". ذلك يعني ببساطة أن النتيجة ستكون تشكيل تكتلات متنافسة العملة والانزلاق الى نزاعات التجارية.
رئيس البنك الدولي روبرت زوليك والاعتراف الأخطار.
في خطاب ألقاه في أواخر أيلول / سبتمبر ، حذر زوليك : "إن الولايات المتحدة ستكون مخطئة منح الدولار مكان في العالم في احتياطي العملة السائدة. ستكون هناك خيارات أخرى على نحو متزايد الى الدولار. "وأضاف :" واحدة من الموروثات من هذه الازمة قد يكون هناك اعتراف ان علاقات القوة الاقتصادية تتغير. "
الدور المهيمن للدولار يرتبط بالغلبة الصناعية الساحقة في الولايات المتحدة في أعقاب الحرب العالمية الثانية. واشنطن بشكل فعال املت شروط ما بعد الحرب . النظام الاقتصادي العالمي تجسد في اتفاق بريتون وودز الذي ظل الدولار الامريكى يدعمه بسعر صرف ثابت مع الذهب ، ويعمل بوصفه عملة احتياط العالم. ومع ذلك استعادت اليابان وأوروبا ، ،
عن التراجع النسبي للولايات المتحدة في القرار الذي اتخذه الرئيس الأمريكي نيكسون لانهاء دعم الذهب على الدولار في عام 1971. وأنتقل إلى استغلال العمالة الرخيصة من خلال الإنتاج المعولم في 1980s و 1990s أدى إلى الاستغناء عن العمال من صناعة الولايات المتحدة وfinancialisation واسعة من الاقتصاد الأميركي. تلك العمليات التي تسارعت بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وانفتاح الصين والهند وخزانات ضخمة من العمالة منخفضة الأجر ، وأدت في نهاية المطاف في العام الماضي انهيار مالي كارثي تركز على وول ستريت.
وفقا للمستقلة:الولايات المتحدة كانت مدركة للرفض ضد جمع النفط والدولار التجاري "بالتأكيد لمكافحة هذه العصابة الدولية".
مبعوثا خاصا الى الشرق الاوسط سون بى قان كتب في جريدة رسمية ان "الخلافات الثنائية واشتباكات [مع الولايات المتحدة] أمر لا مفر منه" على مصالح الطاقة في الشرق الأوسط. "يبدو هذا التنبؤ الخطير للحرب الاقتصادية في المستقبل بين الولايات المتحدة والصين على نفط الشرق الأوسط مرة أخرى تحويل صراعات المنطقة الى معركة من أجل التفوق دولة عظمى .
المنافسة على إمدادات الطاقة يكمن وراء البرامج الامريكية الحالية بقيادة الولايات المتحدة المواجهة مع ايران. استخدام البرامج النووية الايرانية ذريعة ،تدفع واشنطن لفرض عقوبات قاسية جديدة ضد طهران التي من شأنها أن تؤثر على تجارة النفط والغاز. الصين ، التي تعد واحدة من اكبر شركاء ايران التجاريين والمستورد من الطاقة الإيراني ، تقاوم جولة جديدة من العقوبات.
في اجتماع فى بكين لمنظمة شنغهاي للتعاون الاسبوع الماضى ، وإيران ، وهي مراقب منظمة شانغهاى للتعاون دعمت إنشاء عملة اقليمية موحدة جديدة وهي الفكرة التي اقترحتها روسيا منظمة شانغهاى للتعاون تم تشكيلها من قبل روسيا والصين وعدة جمهوريات آسيا الوسطى في عام 2001 لمواجهة نفوذ الولايات المتحدة في المنطقة. إيران استبدلت الدولار واليورو بالين وعملات التداول منذ ثلاث سنوات ، وذلك سبب تكثيف الضغوط التي تقودها الولايات المتحدة.
التنافس على المواد الخام ويجري أيضا في أفريقيا. في غانا ، وشركة الدولة الصينية للنفط البحرى تتنافس الشركة مع شركة اكسون موبيل الامريكية لشراء اليوبيل 4 مليارات دولار واحد من أكبر حقول النفط في أفريقيا. الصين والصندوق الدولي للنفط وشركة سينوبك يتم وضع 7 مليارات دولار مؤسسة تنمية غينيا لبناء البنية التحتية ومشاريع التعدين والطاقة لغينياالتي تواجه عقوبات غربية. هذا الصندوق هو أكثر من ضعف حجم الناتج المحلي الإجمالي لغينيا بأسرها. غينيا تحتوي على أكبر احتياط في العالم من البوكسيت فضلا عن كميات كبيرة من الذهب والماس واليورانيوم وخام الحديد وربما النفط.
مؤخرا صحيفة فاينانشال تايمز ربطت تنافس الصين والولايات المتحدة على النفط الأفريقي إلى ضعف الدولار. في اشارة الى حجم العروض الصينية وفقا لما ذكرت المقالة : "إن أكثر الزعماء ينظرون إلى كومة من العملة الخضراء ككسب من ان اهدار الدولار هو قيام الصين بترجمة بعض احتياطياتها من الدولار إلى أصول معدنية وطاقة مما يساهم في إضعاف الدولار الأمريكي.
في هذا السياق ، عقدت اجتماعات رفيعة المستوى حول استبدال طويل الأجل من الدولار في تجارة النفط في الشرق الأوسط بشكل جيد على الرغم من النفي لاحقا مشيرا الى تعميق التوتر والتنافس بين القوى الكبرى ولا سيما على إمدادات الطاقة الحيوية .
With many thanks and some changes to Google translation
http://www.wsws.org/articles/2009/oct2009/doll-o19.shtml
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الدين 15 ترليون، البورصة فقدت43% من قيمتها، والأسهم خسرت 5 ترليونات دولار، والدولار يتآكل (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
>
<49Million Americans Faced Hunger <
A record 49 million Americans faced hunger in 2008
By Barry Grey
17 November 2009
A yearly survey on hunger released Monday by the United States Department of Agriculture reported that a record 49.1 million Americans in 17 million households lacked dependable access to adequate food in 2008.
The government reported a sharp rise both in what it calls “food insecurity” and “very low food security,” i.e., outright hunger, noting that the rates recorded last year in both categories were the highest since the Agriculture Department began its annual surveys in 1995.
Those suffering food insecurity in 2008 made up 16.4 percent of the US population. Of these, 12.1 million adults and 5.2 million children lived in households with very low food security.
The report’s chief author, Mark Nord, pointed out that most families with a scarcity of food contain at least one adult with a full-time job. This is a reflection of the assault on both jobs and wages carried out by the American corporate elite in response to the financial crisis. Since the beginning of the financial crisis in the summer of 2007, big business has sought to place the burden of the financial breakdown on the working class, a process that has accelerated under the Obama administration.
Corporations, taking their lead from the Obama administration’s assault on auto workers at General Motors and Chrysler, have been systematically shedding jobs and slashing wages, benefits and work hours, utilizing the crisis precipitated by Wall Street to effect a permanent reduction in working class living standards and an intensification of the rate of exploitation of labor.
The result is a social catastrophe with no parallel since the Great Depression.
The Agriculture Department report pointed out that just half of the households in which food is scarce have incomes at or below the official poverty level, while most of the rest survive on something less than twice that level.
This only demonstrates the fraudulent nature of the official poverty level, which excludes tens of millions who live in poverty. The real poverty level in the US is likely double the official estimate for 2008 of 13.2 percent, itself an increase from 12.5 percent in 2007. According to the US Census Bureau, there were 39.8 million people in the US in poverty in 2008, up from 37.3 million the previous year. The real figure is likely in the range of 70 million to 80 million, at least a quarter of the population.
The US Census Bureau announced last September that real median household income in the United States fell 3.6 percent between 2007 and 2008. That trend has undoubtedly accelerated this year.
The official jobless rate in December of 2008 was 7.2 percent. The rate for October of this year was 10.2 percent. This means the hunger epidemic reported on Monday significantly underestimates the current situation.
President Obama on Monday issued a perfunctory statement in response to the Agriculture Department report. Released from Beijing, where Obama is meeting with Chinese leaders, the statement called the report “unsettling.” It referred to “many communities across our nation where food stamp applications are surging and food pantry shelves are emptying.”
Obama focused his concern to the impact of growing hunger on children, noting that “there were more than 500,000 families in which a child experienced hunger multiple times over the course of the year.” He said nothing about adults who are suffering from inadequate nutrition.
In fact, the Agriculture Department report stated that nearly 17 million children—more than one in five across the US—were living in households where food ran short, up from slightly more than 12 million the year before. The report also noted than the number of children who experienced outright hunger rose from about 700,000 to nearly 1.1 million.
Obama placed the greatest emphasis not on the human tragedy of such levels of hunger, but rather on its implications for “our future competitiveness as a nation,” i.e., the global competitive position of American capitalism.
He made a pro forma reference to restoring “job growth,” and touted his administration’s sponsorship of a measure signed into law last month that “invests $85 million in new strategies to prevent children from experiencing hunger in the summer.” This paltry allocation goes toward maintaining school lunch programs during the summer vacation.
It is a drop in the bucket compared to the trillions of dollars—estimated by one government agency at up to $23.7 trillion—which the government has made available to bail out the banks. And it pales in comparison to the tens of billions of dollars in bonuses that will be handed out to bank executives next month.
Obama concluded his brief remarks by reiterating that providing children with the “healthy meals they need to grow and succeed” is necessary to “keep America competitive in the decades to come.”
The Agriculture Department reported that among people of all ages, nearly 15 percent (17 million households) last year did not consistently have adequate food, compared with 11 percent in 2007. This is the greatest decline in access to food during a single year in the history of the annual survey.
Of this 15 percent, 5.7 percent (6.7 million households) experienced “very low food security”—meaning food intake of one or more family members was reduced and their eating patterns were disrupted at times during the year because the household lacked money. The figure for this category was up from 4.1 percent in 2007.
The report also noted that food insecurity had increased from 1999 to 2007, that is, during the bumper years on Wall Street before rampant speculation and fraud precipitated the near-meltdown of the US and world financial system.
Agriculture Secretary Tom Vilsack in a briefing to reporters said, “It’s no secret. Poverty, unemployment, these are all factors.” He acknowledged that “there could be additional increases” in the figures for 2009, due out a year from now.
The report indicated the inadequacy of existing government food programs. Just more than half of those surveyed who reported they had experienced food shortages said they had, in the previous month, participated in one of the government’s largest anti-hunger programs and nutrition programs—food stamps, subsidized school lunches, or WIC, the nutrition program for women with babies or young children.
In 2008, people in 4.8 million households used private food pantries, up from 3.9 million in 2007, an increase of 23 percent. Some 625,000 households resorted to soup kitchens, nearly 90,000 more than the previous year.
Food shortages are particularly common among women raising children alone. Last year, more than one in three single mothers reported struggling to provide food and more than one in seven said someone in their home had gone hungry. The report also found that African-Americans and Hispanics were more than twice as likely to report that food in their home was inadequate.
On average, households reporting food scarcity had the problem seven months out of the year, while about one-fourth said the problem occurred almost every month. Among the questions asked in the survey were whether, in the past year, food sometimes ran out before they had money to buy more, whether they could not afford to eat nutritionally balanced meals, and whether adults in their family at times reduced the size of their meals, or skipped them, because of a lack of money.
Regionally, food insecurity was most prevalent in the South. Rates increased significantly in 13 states, with the largest increases in Nevada and West Virginia.
Monday’s report underscores the refusal of the Obama administration to take any serious measures to deal with the jobs crisis and the growth of poverty. As the report was released, Obama was reassuring the Chinese government, which holds some $800 billion in US Treasury notes, that his administration would protect Beijing’s dollar assets and make good on its pledge to slash health care costs and impose major cuts in social programs such as Medicare, Medicaid and Social Security.
Growing hunger is one of the costs being borne by the American people for the single-minded determination of the Obama administration, Congress and both big business parties to empty the public treasury and slash working class living standards in order to protect the wealth of the American financial aristocracy.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الدين 15 ترليون، البورصة فقدت43% من قيمتها، والأسهم خسرت 5 ترليونات دولار، والدولار يتآكل (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
الأخ العزيز/المنصور جعفر
أولا شكرا لتناول موضوع فى غاية الأهمية لما له من انعكاسات على
الكل رضينا أم أبينا حيث أصبح العالم كما تعلم يا أخى قرية صغيرة
وتناولك لهذا الأمر يفيد الكل.
لقد اوردت عدة مواضيع تنضوى تحتها مجالات عدة ولفائدة الجميع أستميحك عذرا
فى أن أعلق تغليق عام على وجهات النظر التى أوردتها ومن ثم سوف أضيف بعض الردود على بعض
المواضيع التى ذكرتها,
تأرجح قيمة الدولار أو تدنى القوى الاقتصادية عموما شأن دورى يتصاعد ويتدهور طبقا لمقتضيات
وعوامل تختص بكل وحدة اقتصادية اى بمعنى أنه عملية دورية كما تسمى فى علم الاقتصاد.
آراء المحللين أو الكتاب أو حتى الاقتصاديين الذين حازوا على جائزة نوبل للاقتصاد تتضارب
وتختلف. لان علم الاقتصاد والتطبيق الميزانى لايخضع لرأى أو (قول جهينة التى قطعت قول كل خطيب)
وانما يستند على المعطيات والمعلومات المتاحة ونظرة المحلل لها.
أخى الفاضل, ألان غرين سبان المدير السابق لبنك الاحتياطى المركزى الأمريكى لايشك أحد فى مقدراته
التحليلية ولكن يختلف معه الكثيرين فى اقترابه من الحلول وأنا وبكل تواضع من الذين يعتقدون أنه أخطأ.
هذا لايعنى أنه لايعلم ولكن اقترابه من الحلول كان مقلا لظروف لانريد التطرق لها هنا
حتى لاننأى ببوستك الهادف الى حوارى وأزقة جانبية. ذكرت لك ذلك المثال لأرد على بعض ما
أوردت من مقالات تدعم منحى محدد وهذه المقالات أو الدراسات ليست الا بوجهات نظر قد يكون الكثير منها صحيح وسليم
ولكن لا يعنى أنه صحيحة الصحة المطلقة ولذا جب تمحيضها كل على حدها وتحليلها مستندا على الواقع المطروح.
وبنفس المقدار يا أخى بول كروقمان كاتب النيويورك تايمز الشهير وأستاذ الاقتصاد بجامعة برنستون الأمريكية والذى فاز
بجائزة نوبل للاقتصاد فى العام السابق كان من أهم مناصرى الرئيس الأمريكى اوباماوالذى حث الرئيس الأمريكى
لتفعيل برنامجه الانعاشى وله مقترحات محددة من حيث الحجم والكم لتلك الخطة الانعاشية ولكن ادارة أوباما اختارت مايتناسب مع المرحلة ومايمكن عمله وتمريره على الكونغرس فى هذا الزمن بالذات ولم تطبق تلك المقترحات التى أتى بها كروقمان
ليس لخطأها أو عدم صلاحيتها ولكن لوجود وجهات نظر مختلفة داخل الادارة نفسها. هذا المثال وددت به أن أكرر
ايمانى بأن ما أوردته ماهو الا وجهات نظر رغم أنها من متخصصين ويجب علينا أن ننظر اليها من ذلك المنطلق.
أخى العزيز أكتفى بهذا الآن وسوف أعود فى وقت لاحق انشاء الله لأتحدث عن تأرجع قيمة العملة أو الدولار تحديدا وأتمنى أن لا أكون
قد (مليتك فقر وكلام كتير) ولكن كلامك مهم ويستحق الوقفة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدين 15 ترليون، البورصة فقدت43% من قيمتها، والأسهم خسرت 5 ترليونات دولار، والدولار يتآكل (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
Year Gross Debt in Billions [9]
as % of GDP
1910 2.6 n/a
1920 25.9 n/a
1930 16.2 n/a
1940 43.0 52.4
1950 257.4 94.1
1960 290.5 56.1
1970 380.9 37.6
1980 909.0 33.3
1990 3,206.3 55.9
2000 5,628.7 58.0
2001 5,769.9 57.4
2002 6,198.4 59.7
2003 6,760.0 62.6
2004 7,354.7 63.9
2005 7,905.3 64.6
2006 8,451.4 65.0
2007 8,950.7 65.6
2008 9,985.8 70.2
2009 (est.) 12,867.5 90.4
2010 (est.) 14,456.3 98.1
2011 (est.) 15,673.9 101.0
2012 (est.) 16,565.7 100.6
2013 (est.) 17,440.2 99.7
2014 (est.) 18,350.0 99.8
http://en.wikipedia.org/wiki/United_States_public_debt
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدين 15 ترليون، البورصة فقدت43% من قيمتها، والأسهم خسرت 5 ترليونات دولار، والدولار يتآكل (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
اللقاء الشيوعي العالمي يدعو للتحرر من الرأسمالية
عقدت الأحزب الشيوعية والعمالية العالمية لقاءها الحادي عشر
في نيودلهي تحت عنوان ”الأزمة الرأسمالية العالمية – نضال
العمال والشعوب، البدائل ودور الحركة الشيوعية والطبقة
العاملة.
حضر هذا اللقاء، الذي استمر من ٢٠ ال ٢٣ نوفمبر
الجاري ممثلو ٥٧ حزباً ينتمون الى ٤٧ بلداً من القارات الخمس؛
ناقش الممثلون التركيز على الطابع البنيوي للأزمة وعلى
أهمية التحرك من الخاص الى العام، في كل بلد على حدة وعلى
الصعيد العالمي، مع لفت النظر ا لى أن تجاوز الرأسمالية يجب
أن يأخذ بالإعتبار تقييم الأسباب الأساسية لفشل التجربة المحققة
للإشتراكية وأن يستند الى برنامج نضالي مرحلي في مواجهة
النيوليبرالية ومن خلال إعادة تثبيت القطاع العام ودور الدولة
في الرعاية الإجتماعية.
وبعد النقاش أقر اﻟﻤﺠتمعون بياناً ختامياً أعاد ” التأكيد على
أن الركود الإقتصادي العالمي الحالي هو أزمة بنيوية للرأسمالية
تظهر حدودها التاريخية وتظهر الحاجة الى انتفاضة ثورية،
كما تظهر التناقض بين رأس المال والقوى العاملة،
وهو تناقض يكمن في صلب الأزمة الحالية وهو غير قابل للحل، مهما حاول
الممثلون السياسيون للرأسمالية إخفاءه.
وبعد أن استعرض البيان النتائج المباشرة للأزمة الرأسمالية
وفشل أنصار النيوليبرالية في عملية إنقاذها، حتى عبر العودة
الى استخدام دور الدولة، أكد أن التحرر من الرأسمالية ومن
الأزمات التي تولدها يكمن في إقامة الإشتراكية، ويتطلب
تقوية النضالات المناهضة للإمبريالية والإحتكار:
وفي هذااﻟﻤﺠال لفت البيان الى أن أميركا اللاتينية، المسرح الحالي
لأهم حالات التعبئة الشعبية والعمالية قد اظهرت كيف يمكن
حماية الحقوق وكيف يمكن التغيير عبر النضال .
وبعد أن ركز البيان على نضال الأحزاب الشيوعية والعمالية في العالم
لتحريك كل النضالات الشعبية وتأطيرها من أجل حق العلم
والعمل والصحة والتعليم والضمانات الإجتماعية، أكد على
أهمية الإنتهاء من التمييز ضد المرأة وعلى حماية حقوق الفئات
المهمشة، وبالتحديد الشباب.
ركز البيان على رفع مستوى النضال الإيديولوجي والسياسي لمواجهة كل النظريات التي تحاول
الايحاء بأن لا بدائل ممكنة للعولمة الإمبريالية
في الختام
أقر اللقاء تنظيم مجموعة نشاطات عملية والتنسيق ما بين
الأحزاب الشيوعية والعمالية كافة من أجل إنجاحها.
من هذه التحركات:
أولاً: تنظيم تحرك شامل ضد حلف الناتو وتطور
عدوانيته وتوسع إنتشاره العسكري، إضافة الى التحرك ضد
القواعد العسكرية الإمبريالية.
ثانياً: إعتبار ٢٩ نوفمبر من كل عام يوماً للتضامن مع نضال الشعب الفلسطيني،
تنفيذاً للقرارالذي اتخذ في اللقاء الإستثنائي المنعقد في دمشق اواخر شهر سبتمبر ٢٠٠٩
ثالثاً: العمل على تعميم الاحتفالات في الذكرى الستين للانتصار على الفاشية ٢٠١٠
رابعاً: تنظيم حملات تعبئة واسعة دفاعاً عن حقوق العمال،
بالتعاون مع الإتحادات النقابية والضغط على الحكومات من أجل وضع سياسات تحترم حق
في العمل، وذلك بالتنسيق مع المنظمات الشبابية
| |
|
|
|
|
|
|
| |
سيف عبد العزيز
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست