|
عدد مسلمي أثيوبيا ضعف عدد المسلمين في أفغانستان.!!!!!بي بي سي
|
Quote: دراسة: ربع سكان العالم مسلمون
خمس مسلمي العالم فقط في الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا
قدر تقرير وضعه المنتدى الفكري الأمريكي "بيو لدراسة الأديان والحياة العامة" أن عدد المسلمين في العالم يتجاوز ملياراً ونصف مليار نسمة بقليل، أي نحو ربع سكان العالم.
وأشار التقرير الذي تطلب إعداده ثلاث سنوات إلى أن 60% من المسلمين يقيمون في دول آسيا، وأن 20% فقط منهم موجودون في الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا.
ويقول المنتدى إن تقريره هذا هو الأشمل والأوسع من نوعه بين أتباع الإسلام ثاني أكبر ديانة في العالم بعد المسيحية التي يتراوح عدد أتباعها بين 2.1 ـ 2.2 مليار نسمة.
وقام باحثون في المنتدى بتحليل نتائج الإحصاء الواردة من مئتين واثنتين وثلاثين دولة ومنطقة، على مدى ثلاث سنوات، أما الدول التي كانت البيانات الواردة منهم أقدم من ذلك فقد تم استخدام البيانات لتقدير عدد سكانها لعام 2009.
ومن النتائج التي توصل إليها التقرير مما قد يثير دهشة البعض أن عدد المسلمين في ألمانيا أكبر من عددهم في لبنان، كما أن عددهم في روسيا أكبر منه في الأردن وليبيا معاً.
كذلك فإن عدد مسلمي أثيوبيا ضعف عدد المسلمين في أفغانستان.
وتقول أماني جمال الأستاذة المساعدة للعلوم السياسية في جامعة برينستون والتي اطلعت على نسخة من التقرير قبل إصداره "إن هذه النتيجة تسحق تماما فكرة أن المسلمين هم عرب، والعرب مسلمون.
وحاول التقرير ـ كما قال بريان جريم كبير الباحثين الذين عملوا على التقرير ـ معرفة نسبة السنة إلى الشيعة من بين المسلمين في العالم، إلا أن ذلك واجه صعوبات كبيرة لأن عدد الدول التي تحدد نسبة أتباع الطوائف بين سكانها قليل.
ونتيجة لذلك يقول التقرير إن تقديره لعدد الشيعة في العالم ليس بنفس درجة تقديره لعدد المسلمبن عموما، ويتراوح بين 10 ـ 13 % من عدد المسلمين، وهو يوازي أو يقل قليلا عن الذي تقدره دراسات مماثلة.
ووجد التقرير أن 80% من الشيعة في العالم يعيشون في أربع دول هي إيران وباكستان والهند والعراق.
|
فى ايثوبيا تسامح برغم تعدد الاديان وفى افغانستان تعصب وقتال بالرغم من ان الكل مسلم! جنى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عدد مسلمي أثيوبيا ضعف عدد المسلمين في أفغانستان.!!!!!بي بي سي (Re: jini)
|
جني سلامات شكرا على هذا النقل المفيد لا تزال اثيوبيا عالما مجهولا وغير مستكشف للكثيرين من الذين يحيطون بها ، للاسف لا يعرف عنهاغير الجوع والفقر والحروب والجنس والايدز اثيوبيا بلد حاضن للحضارات والثقافات والاديان منذ امد بعيد وشعبها الذي يبلغ تعداده الثمانين مليونا ،، شعب غني بانسانيته وتنوعه وتحضره ايضا يعرف كيف يتعايش مع كل الاختلافات التباينات والتناقضات التي يتوافر عليها دون ان يعطي مجالا للاخرين لاستغلالها او النفاذ من خلالها للتاثير على البناء الاجتماعي والثقافي والحضاري الذي استغرقهم الاف السنين .. البعض يرى اثيوبيا القلعة المسيحية الحصينة في افريقيا ويراها آخرون المولج الاول للاسلام الى افريقيا وغرب العالم واول من تقبل فكرة تعدد الاديان وذهب اخرون الى ابعد من ذلك حين وصفوها بالام او ارض الميعاد كما جاء في معتقدات الراستا فاري واغنيات بوب مارلي ،، فيما لم يكف الباحثين عن اسرار ثراء الشعوب ثقافيا ووجدانيا وجماليا من الحج اليها كلما سنحت الفرصة ،، فبعض الدفء والحنين له سحره الخاص .. كل ذلك واكثر منح اثيوبيا هذا الحضور الطاغي في قلوب من يعرفها او سمع بها .. الا انهم ( الاثيوبيين ) في كل ذلك تراهم زاهدين في التعريف بانفسهم أو التسويق لادوارهم التاريخية والانسانية وهو تواضع وتحضر ايضا
| |
|
|
|
|
|
|
|