|
|
|
 Re: أوباما يفوز بجائزة نوبل للسلام 2009م (Re: lana mahdi)
|
دبي - العربية، وكالات
فاز الرئيس الأمريكي باراك أوباما بجائزة نوبل للسلام اليوم الجمعة 9-10-2009 بسبب دعوته لخفض المخزون العالمي للأسلحة النووية والعمل من أجل احلال السلام في العالم.
وكان أوباما وهو أول أمريكي من أصل افريقي يصبح رئيسا للولايات المتحدة دعا لنزع السلاح والعمل على استئناف عملية السلام المتعثرة في الشرق الاوسط منذ توليه منصبه في كانون الثاني (يناير).
والجائزة قيمتها عشرة ملايين كرونة سويدية (4ر1 مليون دولار) وستسلم له في أوسلو في العاشر من كانون الاول (ديسمبر).
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أوباما يفوز بجائزة نوبل للسلام 2009م (Re: Raja)
|
الراجل يستحقه و تستحقه
و ح تشوفوا الدفعة الح تديها ليه الجايزة
في صراعة مع المحافظين و كيف انه
ح يمضي عمليا في تطبيق رسالة التغيير
البيدعوا ليها داخليا و دوليا
معليش لنا فتحت بوست مشابه قبل ما
اشوف البوستات الاتفتحت
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أوباما يفوز بجائزة نوبل للسلام 2009م (Re: الصادق عوض)
|
قولتي لي كيف يا دوما
كيفنك اول حاجة
يا دوما اوباما رئيس اعظم امبراطورية في تاريخ الانسانية (بمقايس سياسية و عسكرية ما الصاح و الغلط).. لمان من مكانه دا يؤسس لسياسة مغايرة حتي لي نهج كلنتون الديموقراطي زيه ناهيك عن المحافظين الجدد البسميهم البعض الصهيونيين المسيحيين.. بلجم الرأسمالية الجامحة العمقت الفوارق الطبقية بين الامريكان مدفوعين عقيدة سياسية متصلبة مخلوطة مع عنصرية بغيضة و تحالف مصالح بين القيادات السياسية و الاقتصادية الي ان تسببت في الازمة الاقتصادية الحالية.. اصلا الازمات الدخلت فيها امريكا و جرت العالم معاها فيها هي في اصلها فكر فاسد و اعتزاز بالقوة شرعوا بيهو منطق الحروب الاستباقية.. بلا حاجة لتبرير لراي عام محلي او دولي و لا حتي الدول الحليفة لامريكا..
اوباما يمثل قيمة اخلاقية عالية جدا هو بنفسه وضع ليها سقف عالي جدا لدرجة ان اشد خصومة حدة لا يتهمونه في نواياه و لا فعله بل يقولوا انه سوف يفشل لان القياس هو كم سوف يحقق من الوعود الكثيرة التي قدمها و يستبقوا الاحداث باصدار حكم قاطع مفاده انه يريد تحقيق ما يفوق امكانياته
اسع انا ح اؤكد ليك حاجة، اوباما ح يخرج من الزاوية الوضعوهوا فيها الجمهوريين و بعض اعضاء حزبه في موضوع التأمين الصحي، ببساطة لانهم في الفترة القادمة ما بستطيعوا يهاجموهوا بنفس الحدة بتاعة الاسابيع الفاتت بسبب عودة شعبيته لسابق عهدها و هو ح يستغل الموجة دي و يشغل محركات الكارزما بتاعته ليحاصر اللوبيات الواقفة قدام اهم مشاريعه اللهو التأمين الصحي لكل الامريكان,, ح تشوفي انه علي مستوي السياسة الدولية و الداخلية ح يتحرر لحد كبير من الابتزاز العطل مشاريعة الكبيرة
اللجنة بتاعة الجائزة ذكرت سببين لاختيارها لاوباما و هي محقة جدا في ذلك،، اختياره للحلول الدبلوماسية بديلا للتلويح بالقوة و استخدامها، و الشي التاني وضع اساس يحقق التخلص من الاسلحة النووية، اكتر تعليق استوقفني في شأن الجائزة كان تعليق احمدي نجاد، قال انه يطلب من اوباما ان يستغل المناسبة كدافع لتغيير جزي لطريقة امريكا مع الدول و الشعوب و اسماعيل هنية تعليقة كان قريب من دا، بمناسة قضايا الشرق الاوسط حاليا في معرك حقيقية بين ادارة اوباما و نتنياهو، الادارة الامركية صرحت اليوم انها غاضبة علي نتنياهو لقيامه بحملة تشويه ضد اوباما
بوش كان بيحتقر الامم المتحدة و لا يحاور حلفاءه الغربيين في الشئون الدولية، الان خطاب اوباما امام الجمعية العمومية للامم المتحدة وصفة غلاة اليمينيين انه مثل ازلال لامريكا
الازمة الاقتصادة العالمية لو وصلت ذروتها ايام بوش كان العالم عمته حالة كساد تفوق الكساد الكبير الحدث في الثلاثنيات من القرن المنصرم، كان ممكن نشهد حرب عالمية تالتة زي ما الازمة الاولي اتسببت في الحرب الاولي..
حصر اثار الازمة و بداية الخروج منها البدأ الان يعود الفضل فيها بنسبة كبيرة لاوباما ببرامج التحفيذ المالي و تحرير النشاط الاقتصاد من العقائدية الكانت ح تعمق الازمة في وجود بوش و ديك شيني.. هل يمكن لاحد ان يتصور ان بوش يتدخل مباشرة في امور ادارة شركات لها سلطة و تأثير يفوق الدول امثال جينرال موتورز و بوينق و الناسداك و الهتش فندز البتقدر تشتري دول بحالها؟ (دي ما مبالغة لانة شركات الاستثمار المالي بالفعل اشترت اصول مملوك لدول ثرية زي المانيا) و كلنا نذكر الازمة المالية الخطيرة اللحقت بدول جنوب شرق اسيا اما كانت تسمي بالنمور الاسيوية.. في مالزيا اتسبب في المشكلة شخص امريكي واحد اسمه سورس.. لمان هاجمة مهاتير رد عليه بقوله، ان مهاتير هو الاخطأ في حقه و اذا اصلح خطأه و اعتذر سوف يعيد للاسواق المالية المتضررة عافيته!!
الان حلول مجموعة العشرين بديل مجموعة الثمانية زايد واحد هو انجاز حقيقة حققه اوباما و هو الان يدعوا بقوة لاعطاء الدول الناهضة كقوي اقتصادية جديدة مثل الصين و الهند و الالبرازيل، اعطاءها دور اكبر في المؤسسات الدولية زي صنودق النقد الدولي و البنك الدولي، المؤسستين الكانت امريكا بتركع بيها الدول و تملي عليها ارادتها عبرها، دي انجازات حقيقية ما مجرد وعود
| |
|
|
|
|
|
|
| |
lana mahdi
Medhat Osman
Dalal Ezzaldin
doma
Adrob wad Elkhatib
محمد زكريا
Dr. Haitham Mekkawi
Mustafa Mahmoud
Raja
نصار
Rashid Elhag
الصادق عوض
هاشم الحسن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست