يا د.حيدر بدوي قرأة الفكرة الا ان كتابة محمود مملة وتصيبك بالنفور

Quote: اولا فكركم دا فيهو الكويس والخطل , بس خطل مثل فكرة الانسان الكامل الفي النهاية يبقي هو الله زاتو دا ما لاقاني في الاولين ولا الاخيرين

(عدل بواسطة Abdelhai Omar on 10-08-2009, 12:47 PM)

Quote: الأخ أساسي مثلك قرات الفكرة وأعتقد أنه لكي تقتنع بها تحتاج أن تكون خالي الوفاض من أي معلومات سابقة عن الدين لأن أي معلومات سابقة ستجعلك تصطدم مباشرة بها. ستحتاج لكي تقتنع بكلام الأستاذ محمود أن ترى دليل على مايقول ولن تجد. ستجده يغير في الدين الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم بلا دليل.يتحدث عن صلاة اصالة بلا دليل وهو رسول رسالة تانية بلا دليل. لذلك إذا أردت أن تفهم كلام الأستاذ محمود عليك أن تجد طريقة تمسح بها كل ما تعلمه عن الإسلام ثم تقرأ الفكرة الجمهورية ثم تقفل علي كده. وعندها فقط ستصبح مثل الرجل الأعمى الذي أبصر مرة واحدة رأى فيها رأس ديك ثم عمي مرة أخرى فأصبح إذا سئل عن أي شيئ يقول أين هو من رأس الديك؟؟؟؟؟؟؟؟ إذا فهمت حاجة قول لينا عوووووك

Quote: لذا التناقض كان واضحا جدا والافكار مختلفة جدا وليست امتدادا ابدا مهما حاول المجملون ان يجملوا ãáæÇ

Quote: جتهدت في ان اصبر علي قراءة رسالة الصلاة , الانسان ما هو؟ ومن هو؟ رسالة الصلاة: نشأة العقل رسالة الصلاة: الدين قبيل آدم رسالة الصلاة: وحدة البنية البشرية رسالة الصلاة: ما هي الصلاة؟؟ الا اني وجدت عكا كثيرا وخطلا كبيرا فالمنطق المتبع لم يكن مقنعا البتة بالنسبة لي

Quote: Quote: جتهدت في ان اصبر علي قراءة رسالة الصلاة , الانسان ما هو؟ ومن هو؟ رسالة الصلاة: نشأة العقل رسالة الصلاة: الدين قبيل آدم رسالة الصلاة: وحدة البنية البشرية رسالة الصلاة: ما هي الصلاة؟؟ الا اني وجدت عكا كثيرا وخطلا كبيرا فالمنطق المتبع لم يكن مقنعا البتة بالنسبة لي الأخ الكريم أساسي، أقترح أن تبدأ بكتاب"محمود محمد طه يدعو إلى طريق محمد،" الداعي للطريق النبوي بتبسيط وسهولة لم يسبق لهما مثيل. كما أقترح أن تقرأ كتاب "تعلموا كيف تصلون،" وهو من أهم الكتب التي كتبها الأستاذ محمود محمد طه. ذلك لأنه يؤسس للصلاة كمنهاج لتوحيد البنية البشرية لتوحد الله، في الفكر والقول والعمل. وفي هذا المضمار يرى الأستاذ أن الصلاة ليست منهاجاً لوصل المخلوق مع الخالق فحسب، بل هي جلسة نفسية تؤدي لسلامة القلب وصفاء العقل وصحة البدن. أرجو مراجعة هذين الكتابين، فإن فهمهما لن يشكل عليك مثلما أشكل عليك كتاب رسالة الصلاة. ودعنا نعتبر هذين الكتابين مدخلاً لفهم الفكرة الجمهورية. وعند الجمهوريين ديننا الإسلامي ليس دين نقل وقراءة وكلام معسول، بل هو دين عمل. وفي ذلك يقول النبي الكريم "من عمل بما علم أورثه الله علم ما لم يعلم." فإن عملت بما تتعلمه بممارسة المنهاج النبوي، باتباع مخلصٍ للنبي، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وجودت ذلك، فإنه سيجعلك تتعلم ما استغلق عليك من أمور دينك ودنياك. والفكرة الجمهورية واحدة من هذه الأمور التي تشغللك، فما يتراءى لي من أسئلتك. فإن ابتعت النبي بأحسان فستستجمع من نور العرفان ما سيجعله تستبين ما استلغلق عليك من أمر الفكرة الجمهورية، فإن كان حقاً إتبعته، وإن كان باطلاً تجنبته. ولا شك عندي أن كل من يخلص العمل بالمنهاج النبوي سيفهم أن الفكرة الجمهورية ليست إلا الإسلام عائداً من جديد ليملأ الرض عدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً!