قراءة في كتابات الأديب يوسف عباس مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 10:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-04-2009, 07:03 AM

أحمد التجاني ماهل
<aأحمد التجاني ماهل
تاريخ التسجيل: 07-26-2008
مجموع المشاركات: 882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قراءة في كتابات الأديب يوسف عباس مصطفى

    الكاتب والأديب يوسف عباس مصطفى علم في رأسه نار، وهو غني عن التعريف في كردفان بل في السودان كافة حيث تدرس رسائله الغرامية في السوابق القضائية في كليات القانون بالجامعات السودانية وخاصة جامعة الخرطوم.
    يوسف عباس مصطفى من مواليد الأبيض حيث كان والده الشيخ عباس مصطفى شيخاً للطريقة القادرية. ويعد يوسف عباس من الموظفين الأوائل في بنك باركليس البريطاني بالأبيض والذي تحول إلى بنك الخرطوم.
    وللكاتب يوسف عباس مؤلفات كثيرة نتناول منها كتابه (ألبل والبنات) والذي اهتم فيه بالتراث الكردفاني حيث أنني أتناول ضروب الأدب التي جاءت بالكتاب معلقاً على منشأ الأغاني من ناحية المَوَاطِن والبوادي والشعراء والحكامات والقبائل:
    أغنيات الجراري:


    نسمع "وردي" غنى
    عينّى النوم جافنا
    سفنجة أم كوزن رنا
    سايقك ما بستتنى
    التعليق:-
    هذه الأغنية قمن بغنائها بنات دار الريح في الزمن السابق حينما ظهرت "العربة" السفنجة وتزامن ذلك مع ظهور الفنان محمد وردي وكان صوته رقيقاً وذلك تم تشبيه صوت العربة السفنجة بصوت هذا الفنان بعد يقوم المساعد بتركيب "الكوز" لهذه العربة حيث يتم تصنيع الكوز من علبة وتثبت في مقدمة العلبة أمواس أو شرائح من أوراق صور الأشعة عن طريق شريط الكهرباء لتعطي صوتاً رناناً.

    حس "الفارقو" بنوني
    سبب لىّ طاعوني
    كان دايرين تهدوني
    دابكم زدتو جنوني
    التعليق:
    هذه الأغنية كذلك قمن بغنائها بنات دار الريح (دار حامد) وامتدت إلى ديار حمر التي اشتهر فيها هذا الغناء، وأيضاً تناولت هذه الأغنية "العربة" الفارقو وهي عربة بعدة ألوان أخضر وأحمر وأبيض حيث كانت العربة تدخل القرى والفرقان في منتصف الليل وصوتها يعلو مما يجعل العاشقة تسمر الليل وتشتهي لقاء المحبوب.

    حس "التيمس" قاقا
    على أم درمان دقداقه
    أرح يا توم نتلاقى
    في الفانية وفراقه
    التعليق:
    وكذلك هذه الأغنية قمن بغنائها بنات المناطق المذكورة، ولكن تختلف بعض المفردات فمثلاً في دار حمر "في الرملة الدقاقه، بتين يا تومي نتلاقى"
    والجراري هو ضرب من ضروب الأدب الشعبي الذي تتميز فبائل عديدة في كردفان وهو أنواع مثل "الريحاوي وتتميز به قبيلة المجانين: أحوح موه أحوح موه" و"الحانبيلي وتتميز به قبيلة دار حامد وخاصة الجيلدات ومن أشهر كراريه النور ود العمدة مصيرين من حلة النعيجة ود عبيد: الريل الجفلو سكنو غربية ود جانوه بحا أهم بحا وهو بحا وال لاي" و"الخفيف تتميز به قبائل دار حامد من أشهر كراريه البارليه والزنقهيري من حلة الحلفاية، وقبائل حمر من أشهر كراريه إبراهيم ود مهدي و"التقيل تتميز به كافة القبائل و"السداري يتميز به الحمر من أشهر كراريه النور أحمد عساكر وحميدي أحمد حسن وحامد ود أم عويشة وحامد يوسف ود العسيلي.
    والجدير بالملاحظة أن معظم أغاني الجراري هي في العربات ومثلاً في فترة النهب المسلح كان غناء بنات الحمر:

    ساق النعام مدروك
    الفادنية ما بمشوك
    ودوك صعيد جابوك
    غلاب بلا صندوك
    النص:


    حِس صِهريجنا يَدَقًدق
    الحَبَـــاس متَلقَلقَ
    نحن نحُوش ونرقرق
    في الماسورتو تبقبق
    التعليق:
    في واقع الأمر أن مشكلة العطش في شمال كردفان تشكل معضلة كبيرة يعاني منها السكان حيث يَرِد الناس (الورادة) لمسافات بعيد سعياً للحصول على الماء من الأضاي جمع اضى أي ما يتجمع على سطع عند هطول المطر (الرهد) وجوف الأرض (الآبار) ما يعرف بالعِد أو المُشرع عبر الدلو والذي في غالب الأحيان يصل طول البئر فيه إلى (40 قايمة) أي قامة الرجل بمعنى أن حبل الدلو (الرِشاء) يبلغ طوله حوالي (70 متراً) يُجَرُ بالأيادي في جل الأحوال والقليل منهم مَن يَجُرُ بالبهائم ( الثور، البعير أو الحمار) وهذا يعني قلة وسائل توفير المياه من الآبار الجوفية التي تسحب مياهها بالماكينات (الوابرات – الدونكي) عكس مناطق الصعيد في كردفان أي الجنوب التي تتوفر بها الآبار الارتوازية (الدوانكي) فبالتالي اندهشت الفتاة عندما وردت بهائمها الدونكي لأول مرة ووجدت المساورة والمياه تخر منها (تبقبق) فأصبحت مع رفيقاتها يحشن المياه لصبها في الري أو (الراوية) أواني المياه من سقاء وسعون وقِرِب في الوقت الذي يكن فيه (الحَباس) أي عامل الدونكي والذي يعرف في بعض المناطق بالغفير (الخفير) مشغول (متلقلق) بعملية فتح وقفل صنبور المياه (المساورة) وتعد عملية الحصول على المياه من الدونكي نقلة نوعية تسهل الناس كيفية الحصول على المياه وتقلل من حجم التعب والجهد المبذول.
    النص:

    الدونكي التابر حُوضا
    مُويتا حِلوه وبيضا
    خَلَفَ دَبَال مَافوقا
    شرابو راحة ورُوقا
    التعليق:
    من المعلوم أن حياة البداوة بها شيء من الحرية للإنسان والحيوان فمثلاً عند ورود البهائم إلى العِد أو المُشرع تكون الإبل حرة في الحركة أثناء عملية السقاية في البئر بسبب عدم وجود حواجز كالتي في الدونكي (الزريبة) مما يجعل البعير الفحل يهدر وسط المراح (القطيع) فهنا وجه المقارنة بالعِد توجد حرية في الحركة نسبةً لعدم وجود سلك شائك أو زريبة وفي البئر تؤخذ المياه بالدلو (دَبَال) الذي تصاحبه الأغاني أثناء عملية النشل (سحب المياه) عكس الدونكي الذي يوجد به سور مما يقيد حركة البهائم أثناء عملية الشراب والمياه تصب في الحوض عبر المساورة مما يقلل الجهد المبذول فبالتالي لا وجود للغناء الذي يشجع الرعاة كالذي يحدث في البئر على الرغم من توفير الجهد والزمن في الدونكي.
    النص:

    حًنت ما بتصابِر
    مابيه دونكي جابِر
    دايرة أم عِدن تابِر
    عَاطنة وكِيرها ينابِر
    التعليق:
    بالرغم من توفير الجهد والزمن في عملية السقاية بالدونكي مقارنة بالعِد إلا أن هذه المغنية رافضة لهذا السلوك الجديد الذي تعتبر مغاير لعاداتها التي تعودت عليها في العِد فوصفت الناقة مشتاقة للعِد ولم يعد لها صبر على الدونكي (حَنت مابتصابِر) والحنين عن الإبل صوت يخرج للتعبير عند فراق الأبناء أو جزء من القطيع أو المكان الذي ترتع به. لذلك رفضت الناقة الشراب في الدونكي (مابيه دونكي جابِر) وجابر هنا الناظر جابر جمعه سهل ناظر قبيلة المجانين، واشتاقت لمياه العِد التابِر أي الممتلئ. وعند ورود البهائم في العِد أثناء الشراب تسمى هذه العملية بالعطون أي مستمرة في الشراب (عاطنة وكِيرها ينابِر) بمعنى الإبل مستمرة في شراب المياه وفحلها يهدر ويصدر صوتاً مسيقياً.
    أورد الكاتب عن الموسوعة العلمية أنواع الإبل التي تنتشر في الصحراء الكبرى الأفريقية والصحراء العربية وما تمتاز به من خصائص جسدية وفيسلوجية تجعلها متوافقة مع بيئتها الصحراوية حيث ينتهي كل طرف من أطراف البعير بأصبعين ما يعرف (المناسم ومفردها منسم) مغطى كل منهما بحافر صغير غير تام. وخلف الحافرين توجد وسادة جلدية عريضة تحيط بالسلاميات الوسطى بالأصبعين وهذه الوسادة تسمح للجمل بالسير على الرمال المحرقة والدروب الصخرية وهي ما يعرف (بالوطاية التي تلزم الخف من تحت وفي بعض الأحيان تتحفى من الحصا والحصباء ويتم رقعها بجلد البقر المتين وتسمى هذه العملية بالرقعة ويقوم بها شخص بصير بأمور الإبل). ويختزن الجمل المواد الدهنية في سنامه والماء في أنسجة جسمه وفي عدد من الأكياس الموجودة في معدته بحيث يستطيع السير طويلا دون أكل أو شرب. ولا يفرز جسمه إلا كمية قليلة من الملح ويبقي مقدارها في الدم ثابت ويستطيع بذلك تحمل فقدان 40% من ماء جسمه بينما الإنسان لا يتحمل فقدان أكثر 12% من الماء.
    والإبل حيوانات ذات قيمة اقتصادية كبيرة. وتتوازى قيمتها التاريخية والتراثية (الناقة والجمل والبعير). ومنذ فجر التاريخ ترتبط بالإنسان والإنسان العربي بالذات، حيث كانت الإبل رمزاً للعزة والكرامة والثروة والجاه للعربي في حِلِهِ وترحاله. وساهمت الإبل في مسيرة التاريخ سواء بمصاحبتها للمهاجرين من ديار إلى أخرى أو في الحرب والنزال.
    التعليق:
    تربى الإبل في السودان بكميات كبيرة وبصورة خاصة في كردفان ودار فور، وفي البطانة وشرق السودان وتختلف في أحجامها فمثلاً إبل البطانة وشرق السودان قليلة الحجم أما في غرب السودان فأحجامها أكبر وخاصةً إبل قبيلة المعاليا والمشهورة بحجمها وعلى الرغم من العدد الكبير من هذه النعمة والعوائد والفوائد المادية التي تجلبها للدولة من دخل بتوفير العملات الأجنبية والتحويلات البنكية من خلال الصادر إلى ليبيا ومصر والبلدان العربية الأخرى إلا أن الدولة لم تولي أي اهتمام لهذا المجال بالعناية والخدمات البيطرية وإدخال الأسس والتقنيات وإجراء البحوث لزيادة الإنتاج وتوفير الأدوية والأمصال العلاجية وتوعية الرعاة وتثقيفهم بأن تكون تربية هذه الأنعام برؤية اقتصادية فمثلاً في كردفان تربى هذه الأنعام للتباهي الاجتماعي وللحكامات تأثير كبير في ذلك من خلال الغناء على الشخص الذي تكون بهائمه سمينة لتجلب في الأسواق ليقال أن فلان فاز على فلان بسمنة بهائمه وذلك على حساب الإنتاج (بعض القبائل من أجل تسمن إبلها تذهب بها إلى جنوب كردفان في مناطق جبال النوبة لترعى صمغ أشجار الطلح وخاصة الإبل الدوار أي المُخض الحوامل مما يؤدي إلى إجهاضها وتسمى هذه العملية بالعَجَال أي تعجيل والدتها قبل موعدها ويموت المواليد وتبقى الأم على سمنتها وتزيد سمنة ليقال أن إبل فلان سمينة وتغني النساء في ذلك بقولة فلان طرد فلان أو بهائم فلان طردن بهائم فلان ويكون الواحد فقد 100 أو أكثر من الحيران صغار الإبل بسبب هذه العادات والتقاليد التي ينبغي أن تهتم الدولة بتثقيف الرعاة للتخلي عنها مع توفير التعليم الراحل بإنشاء المدارس الراحلة مع الرُحل لتعليم أبناء الرعاة وتشجيع الاستقرار وفض النزاعات بين الرعاة والمزارعين من خلال إنشاء معاهد وكليات مختصة في عواصم تلك المناطق لتقوم بالبحوث والدراسات المختصة في هذا المجال.
                  

10-04-2009, 11:25 AM

أحمد التجاني ماهل
<aأحمد التجاني ماهل
تاريخ التسجيل: 07-26-2008
مجموع المشاركات: 882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قراءة في كتابات الأديب يوسف عباس مصطفى (Re: أحمد التجاني ماهل)

    تتميز الإبل بعادات غذائية مهمة تمكنها من مقاومة الجفاف وسلوكها الغذائي يمثل أجود الطرق لاستغلال نباتات الصحراء الفقيرة وهي تتحرك دائماً أثناء الرعي مهما كانت كثافة ونوعية المرعى آخذة أثناء هذا التحرك كميات قليلة من كل نبات وكأنها تقطف من كل بستان زهرة!!
    ومن العادات الرعوية للإبل ويعتبرها خبراء الحيوان والزراعة من العادات الجيدة إن الإبل لا ترعى في مجموعات بل متفرقة وتتبعثر في مساحات كبيرة من أضر المرعى ويساعد ذلك الإبل في مقاومة فترات الجفاف. ويؤدي إلى تجنب حالات الرعي الجائر الذي يعتبر من أهم عوامل تدهور المراعي في الأقطار العربية.
    التعليق:
    الإبل حيوانات اقتصادية ذات طاقات انتاجية مبشرة يمكن تطويرها وتحسينها والاستفادة منها في الإنتاج المكثف عند توفير الرعاية الحديثة لها. والمعروف أن الإبل ترعى فوق الأشجار أي أغصان وفروع الأشجار وقليلاً ما ترعى من الأرض وهي تتحمل لفترات أطول مما جعل أهلنا في كردفان يضربون المثل في ذلك بـ(إبل بعدن بالسفير يامن يجيهن الخضير) أي تنجبر على أكل الساقط من أوراق الأشجار حتى تخضر الأشجار.
                  

10-14-2009, 07:34 AM

أحمد التجاني ماهل
<aأحمد التجاني ماهل
تاريخ التسجيل: 07-26-2008
مجموع المشاركات: 882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قراءة في كتابات الأديب يوسف عباس مصطفى (Re: أحمد التجاني ماهل)

    أنواع الجمال:
    1. عربيات وتعيش لمدة 20-22 سنة
    2. باشنديات وتعيش لمدة 25 سنة
    3. عنافيات وتعيش لمدة 30 سنة
    4. بشاريات وتعيش لمدة 30 سنة
    أ. حديثات الولادة تسمى لقحات
    ب. التي أكملت سنة تسمى مرابيع
    ت. الدارات تسمى دوار
    ث. الباريات تسمى بريه أو فدره
    سنة يسمى حوار واكبر يسمى حاشي
    سنتان يسمى مفرود
    ثلاث سنوات يسمى ود لبون
    أربع سنوات يسمى حق
    خمس سنوات يسمى جدع
    ست سنوات يسمى تني
    سبع سنوات يسمى رباع
    ثمان سنوات يسمى سديس
    تسع سنوات يسمى أول شق
    عشرة سنوات يسمى جامع
    إحدى عشر سنة او أكثر يسمى ثلب للجمل (تلب) وبالنسبة للناقة فاطر أو قص أو الرويه
    أسماء الناقة:
    سهيت = لا تُحلب تترك لتربي حوارها.
    الدوخة= طائعة للراعي
    نذرة = تجد صعوبة عند حليبها
    مربيت = ناقة تربي في البيت وكذلك البعير الذي يربى في البيت يسمى مربيت ولكن يعظ وربما يأكل الناس ويسمى أُكلة.
    الهبرب = ناقة مرياح تضرب برجلها عند الحليب.
    وهنا أغنية جراري تجمع أسماء الناقة:
    ود نذره مُو مربيت
    شِق أمك ليك سهيت
    يا بشاري وين أمسيت
    كيف عصارة الساقية الزيت
    هامش مفردات:
    * شِق أمك: جانب من ضرع أمك والمقصود شطران من الناقة متروكة لتربية الحوار.
    ونواصل
                  

10-14-2009, 05:50 PM

Saifelyazal Elmaki

تاريخ التسجيل: 10-09-2009
مجموع المشاركات: 1341

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قراءة في كتابات الأديب يوسف عباس مصطفى (Re: أحمد التجاني ماهل)

    الرائع أحمد
    لك التحية
    واصل سردك الجميل
    سيف اليزل
                  

10-26-2009, 09:26 AM

أحمد التجاني ماهل
<aأحمد التجاني ماهل
تاريخ التسجيل: 07-26-2008
مجموع المشاركات: 882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قراءة في كتابات الأديب يوسف عباس مصطفى (Re: Saifelyazal Elmaki)

    الأخ/ سيف
    لك التحية والتجلة على المرور، وبإذن الله سوف أواصل القراءة الكاملة في الكتاب.
    ولك خالص ودي
    أحمد التجاني ماهل
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de