|
Re: كان سكوتنا تأدبا ياطاشى و ماطاشى- كاراكاتير (Re: soma)
|
مصدق .. ياخي لا سمعنا صوتكـ في العيد ولا لاقيناكـ ... ورسالتنا ( أو رسالتكـ ) طشت في العيد .. أول رد ( نفسي ) جاني .... رشهم يا عمكـ ... تاني سرحت في موضوع الناس ديل والعناوين الكبيرة الرافعنها في المساجد عن السخرية في الآخرين ومطبقين عكسها من أجل بسمة يجلبوها غصباً عن الناس .. تاني تذكرت بعض الحلقات الجميلة الشفناها وكانت إبتسامتنا حقيقية .. وسرحت تاني مع (العوارة ) القاعدين يسووها وهم لابسين ( عمه) .. بالجد الموضوع بتاع طاش ده مرات بشوفو عاادي .. ومرات يفقع مرارتي لامن أحس إنو جاييِ من ناس وهم ساكت ( في شارع الله ده ) مع عدم التعميم .. المهم شكلي حا أرجع للرأي الأول : رشهم يا عمكـ ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كان سكوتنا تأدبا ياطاشى و ماطاشى- كاراكاتير (Re: مصدق مصطفى حسين)
|
سلام يا مصدق وكل سنة وأنت طيب ..
يا مصدق المهانة جبناها بإيدينا .. لحدى نهاية الثمانينات ما كان يتجرأ علينا أحد .. خاصة الخليجيين ..
ولكننا أصبحنا "ملطشة" بمباركة حكوماتنا .. وأول من وصفنا الشحادين أمامهم هو واحد مننا ..
كنت فى جدة قابلت رجل مسن متزوج من أربعة نساء ويملك مربوع كاملاً للسكن .. كان لا يؤجر منازله إلا للسودانين .. جالس يومه كله أمام منزله فى الشارع حيث يأكل وينوم .. عندما يأتى له سودانى يبحث عن سكن .. لا يسأله عن هوية أو إذن إقامة .. يقول له أذهب الى زوجتى فى المنزل رقم كذا تعطيك المفتاح وتدلك على سكنك ..
سأله أحدهم .. كيف يأتمن للسودانيين بهذا العمق .. قال له لا تزال الشمس تأتى من المشرق .. منذ كنا نجلس على البحر .. فى إنتظار مراكب الرحمة .. ولولاهم ما كانت لى هذه المظلة الآمنة ..
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كان سكوتنا تأدبا ياطاشى و ماطاشى- كاراكاتير (Re: رأفت ميلاد)
|
أخى العزيز رأفت مبلاد كل سنه و إنت طيب و أجمل الأمنياتQuote: المهانة جبناها بإيدينا .. لحدى نهاية الثمانينات ما كان يتجرأ علينا أحد .. خاصة الخليجيين .. |
كلام صحيح .... و أتمناها ( طارئه ) تزول بزوال المسببات ! و لكن كترت فى حقنا المهازل فى الفتره الأخيره ومن مين ؟؟ هى دى المصيبه الأدهى و أمر ... و للصبر حدود ، مودتى .
| |
|
|
|
|
|
|
|