وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 11:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الزاكي عبد الله محمد الزاكي(nile1)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-22-2003, 01:15 PM

nile1
<anile1
تاريخ التسجيل: 05-11-2002
مجموع المشاركات: 2749

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته


    يقول الدكتـــور محمد على البار
    وتر أخيل هو وتر عضلة الساق ( بطة الساق أو بطن الساق ) .. وتعرف عضلة بطن الساق باسم العضلة التوأمية . وتنشأ برأسين يبتدئان من الفخذ ثم يتحدان ليكونا العضلة الظاهرة في الساق من الخلف ، وتنتهي هذه العضلة بوتر عريض متين هو الوتر العقبي . وهو الوتر المشهور باسم وتر أخيل .. ويستخدم هذا الوتر لمتانته وقوته لتعليق الأغنام والشياه والماعز بعد ذبحها لسلخها .

    وأخيل هذا هو بطل أسطوري ، وله دور كبير في حرب طروادة التي ألحق الإغريق فيها هزيمة نكراء بأهل طروادة بعد حروب طويلة . وأخيل حسب الأسطورة التي استخدمها الشاعر الإغريقي هوميروس في الإلياذة هو ابن الملك بيلوس ملك ميرميدون ، أما أمه فهي من حوريات البحر وكانت تدعى ثيتس . وتقول الأسطورة ( خارج نطاق الإلياذة ) أن أمه قد غمرته في نهر سيتكس ليكتسب القوة وتحميه من الأذى ، ولكنها حين غمرته كانت ممسكة بعقبه من الوتر ، فكان هذا المكان الوحيد في جسمه الذي لم يغمره الماء ، وبالتالي كان نقطة الضعف فيه .

    وقد تنبأ العراف للملك وزوجته الحورية بأن ابنهما سيقتل في معركة طروادة ، فما كان منهما إلا أن أخفيا الولد ، وألبساه ثياب الفتيات ، وأرسلاه لصديقهما الملك لوكوميدس ليعيش معه في قصره كأحد بناته في جزيرته النائية المعروفة باسم سيكاروس .

    وقامت الحرب بين طروادة والإغريق ، وكان الفشل حليف اليونان أول الأمر ، ولما علموا بأن أخيل هو الذي سيحقق لهم النصر حسب نبوءة أحد الكهنة ، قاموا بالبحث عنه حتى وجدوه . واستطاع الداهية أوديسيوس أن يعثر على أخيل وعرض عليه الأسلحة والخيول فتحرك نفس أخيل لها ، وانضم إلى جيش اليونان الذي كان قائده الأعلى أجا منون .

    واستطاع أخيل أن يحقق انتصارات باهرة لجيش أجا منون طوال تسع سنوات من الحرب الضروس . واستولى على 12 مدينة من مدن أهل طروادة ولكن أجا منون أخذ كريسيس الفتاة الجميلة لنفسه ، ورفض أن يعيدها لوالدها . وقد حذر كاهن معبد أبولو ( إله الشباب والجمال لديهم ) الذي قام بدوره بنشر الوباء في معسكر أجا منون . واحتدم الخلاف بين أخيل الذي كان يرى أن تعاد الفتاة لوالدها ، بينما كان أجا منون مصرا على موقفه ، وذلك ما حدا بأخيل لاعتزال المعركة ، وآنذاك بدأت الهزائم تنهال على الجيش .

    وعندما رأى باتركلس – صديق أخيل الأثير لديه – هزائم قومه ، حاول أن يدفع أخيل للقتال مرة أخرى ، ولكن أخيل رفض ذلك ، فطلب باتروكس من صديقه أن يعطيه سلاحه ومركبته حتى يرعب بها الأعداء فوافق أخيل على ذلك . وفي المعركة قام هيكتور ابن ملك طروادة بقتل باتروكس ظانا أنه قتل أخيل نفسه . ولما علم أخيل بقتل أعز أصدقائه صمم على الانتقام من هيكتور ، حتى استطاع أن يلحق الهزيمة بالطرواديين وأن يقتل هيكتور . وأخيرا وقف الإله أبولو حسب زعمهم مع الطرواديين وحث باريس شقيق هيكتور على أن يصوب سهمه نحو وتر أخيل فمزقه وبذلك سقط أخيل وأمكن قتله . ويستعمل لفظ وتر أخيل في الثقافة والآداب الأوروبية للكناية عن نقطة الضعف في الشخص المعين ، فإذا ضرب أو قطع وتر أخيل ، فقد أصيب ذلك الشخص في أضعف نقطة من جسده . وللأسف فإن الكتاب العرب بما في ذلك الموسوعة العربية العالمية تسمي وتر أخيل كعب أخيل ، وقد أوضحنا في مقال سابق أن الكعب يطلق خطأ على العقب .


    منتــــدى النيـــل
                  

07-22-2003, 01:41 PM

shiry
<ashiry
تاريخ التسجيل: 07-05-2002
مجموع المشاركات: 3511

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: nile1)

    ٍسلام مربع

    يا باشمهندس
    ماوريتنا المصادر
    اسم الكتاب
    بس للاستفادة
    سلمت ياسيدي للمعلومه
    الثره
                  

07-22-2003, 02:49 PM

nile1
<anile1
تاريخ التسجيل: 05-11-2002
مجموع المشاركات: 2749

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: shiry)

    البنيه الديناميكيه شيري
    تحيـــاتي

    قرأت التعبيرين في جميع قواميس اللغة الإنجليزية هكذا..
    Achilles Tendom وتر أخيل
    Achilles Heel عقب أو عقيب أخيل
    فاحترت بينهما وبين التسمية العربية الشائعة..كعب أخيل...وبالرغم من أنني قرأت قصة أخيل هذا مرات كثيرة إلا أنني لم ألتفت أو بصراحةلم أقطع برأي إلى أي التعبيرين أميل ومضت سنين طويلة طويلة وأنا..بلا رأي....إلى أن جاء يوم ساعدني فيه خروف على فهم المسألة..أي والله خرووووف...إذ كان المسكين مذبوح ومعلقامن عرقوبه..وتذكرت أن قصة أخيل تقول أنه بطل أسطوري ، وله دور كبير في حرب طروادة التي ألحق الإغريق فيها هزيمة نكراء بأهل طروادة بعد حروب طويلة . وأخيل حسب الأسطورة التي استخدمها الشاعر الإغريقي هوميروس في الإلياذة هو ابن الملك بيلوس ملك ميرميدون ، أما أمه فهي من حوريات البحر وكانت تدعى ثيتس . وتقول الأسطورة ( خارج نطاق الإلياذة ) أن أمه قد غمرته في نهر سيتكس ليكتسب القوة وتحميه من الأذى ، ولكنها حين غمرته كانت ممسكة بعقبه من الوتر ، فكان هذا المكان الوحيد في جسمه الذي لم يغمره الماء ، وبالتالي كان نقطة الضعف فيه .
    عندها علمت أن الخروف كان معلقا من وتر أخيله..أي من وتر عرقوبه وليس من كعبه..والثابت ان الضربة في وتر الرقوب ...ترمي فيل....إقتنعت وقتها أن التسمية كعب أخيل خطأ...ولكني سكت خوفا من أن أوقع لنفسي شهادة شــلاقة بامتياز مع مرتبة الشرف ومن الدرجة الأولى...فجهابذة الثقافة وأساطينها يقولون كعب أخيل وآتي أنا لأقول أنهم على خطأ...هل كنت ستصدقينني مثلا لو جئتك قائلا أنني وأنا أغبش الثقافةإكتشفت أن جميع المثقفين العرب على خطأ والدليل خروفنا الذي كان معلقا من عرقوبه؟؟؟؟؟؟
    مرت سنين قرأت بعدها مقالا للدكتور محمد على البار يتحدث فيه عن تاريخ الطب وبالتحديد عن مكامن نقاط الضعف في الشخصيات الأسطورية قال فيه..وتر أخيل هو وتر عضلة الساق ( بطة الساق أو بطن الساق ) .. وتعرف عضلة بطن الساق باسم العضلة التوأمية . وتنشأ برأسين يبتدئان من الفخذ ثم يتحدان ليكونا العضلة الظاهرة في الساق من الخلف ، وتنتهي هذه العضلة بوتر عريض متين هو الوتر العقبي . وهو الوتر المشهور باسم وتر أخيل .. ويستخدم هذا الوتر لمتانته وقوته لتعليق الأغنام والشياه والماعز بعد ذبحها لسلخها .
    عرفت بعدها إن حياة خروفنا العزيز لم تذهب فداءا لنا في عيد الفداء فقط بل قضى المسكين معلقا من عرقوبه ليعلمني درسا لن انساه..فلله دره من خــــروف
    شفتي الهترشــــه دي كيف؟؟؟؟؟نقدر نقعد عندكم في كنبة إحتياطي تيم الهترشــــه؟؟؟؟؟

    الزاكي

    (عدل بواسطة nile1 on 07-23-2003, 08:05 AM)

                  

07-22-2003, 01:52 PM

sentimental


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: nile1)

    The Iliad

    By Homer

    Written 800 B.C.E

    Translated by Samuel Butler


    Table of Contents

    from the Book I


    Sing, O goddess, the anger of Achilles son of Peleus, that brought countless ills upon the Achaeans. Many a brave soul did it send hurrying down to Hades, and many a hero did it yield a prey to dogs and vultures, for so were the counsels of Jove fulfilled from the day on which the son of Atreus, king of men, and great Achilles, first fell out with one another.

    And which of the gods was it that set them on to quarrel? It was the son of Jove and Leto; for he was angry with the king and sent a pestilence upon the host to plague the people, because the son of Atreus had dishonoured Chryses his priest. Now Chryses had come to the ships of the Achaeans to free his daughter, and had brought with him a great ransom: moreover he bore in his hand the sceptre of Apollo wreathed with a suppliant's wreath and he besought the Achaeans, but most of all the two sons of Atreus, who were their chiefs.

    "Sons of Atreus," he cried, "and all other Achaeans, may the gods who dwell in Olympus grant you to sack the city of Priam, and to reach your homes in safety; but free my daughter, and accept a ransom for her, in reverence to Apollo, son of Jove."

    On this the rest of the Achaeans with one voice were for respecting the priest and taking the ransom that he offered; but not so Agamemnon, who spoke fiercely to him and sent him roughly away. "Old man," said he, "let me not find you tarrying about our ships, nor yet coming hereafter. Your sceptre of the god and your wreath shall profit you nothing. I will not free her. She shall grow old in my house at Argos far from her own home, busying herself with her loom and visiting my couch; so go, and do not provoke me or it shall be the worse for you."

    The old man feared him and obeyed. Not a word he spoke, but went by the shore of the sounding sea and prayed apart to King Apollo whom lovely Leto had borne. "Hear me," he cried, "O god of the silver bow, that protectest Chryse and holy Cilla and rulest Tenedos with thy might, hear me oh thou of Sminthe. If I have ever decked your temple with garlands, or burned your thigh-bones in fat of bulls or goats, grant my prayer, and let your arrows avenge these my tears upon the Danaans."

    Thus did he pray, and Apollo heard his prayer. He came down furious from the summits of Olympus, with his bow and his quiver upon his shoulder, and the arrows rattled on his back with the rage that trembled within him. He sat himself down away from the ships with a face as dark as night, and his silver bow rang death as he shot his arrow in the midst of them. First he smote their mules and their hounds, but presently he aimed his shafts at the people themselves, and all day long the pyres of the dead were burning.

    For nine whole days he shot his arrows among the people, but upon the tenth day Achilles called them in assembly- moved thereto by Juno, who saw the Achaeans in their death-throes and had compassion upon them. Then, when they were got together, he rose and spoke among them.

    "Son of Atreus," said he, "I deem that we should now turn roving home if we would escape destruction, for we are being cut down by war and pestilence at once. Let us ask some priest or prophet, or some reader of dreams (for dreams, too, are of Jove) who can tell us why Phoebus Apollo is so angry, and say whether it is for some vow that we have broken, or hecatomb that we have not offered, and whether he will accept the savour of lambs and goats without blemish, so as to take away the plague from us."

    With these words he sat down, and Calchas son of Thestor, wisest of augurs, who knew things past present and to come, rose to speak. He it was who had guided the Achaeans with their fleet to Ilius, through the prophesyings with which Phoebus Apollo had inspired him. With all sincerity and goodwill he addressed them thus:-

    "Achilles, loved of heaven, you bid me tell you about the anger of King Apollo, I will therefore do so; but consider first and swear that you will stand by me heartily in word and deed, for I know that I shall offend one who rules the Argives with might, to whom all the Achaeans are in subjection. A plain man cannot stand against the anger of a king, who if he swallow his displeasure now, will yet nurse revenge till he has wreaked it. Consider, therefore, whether or no you will protect me."

    And Achilles answered, "Fear not, but speak as it is borne in upon you from heaven, for by Apollo, Calchas, to whom you pray, and whose oracles you reveal to us, not a Danaan at our ships shall lay his hand upon you, while I yet live to look upon the face of the earth- no, not though you name Agamemnon himself, who is by far the foremost of the Achaeans."

    Thereon the seer spoke boldly. "The god," he said, "is angry neither about vow nor hecatomb, but for his priest's sake, whom Agamemnon has dishonoured, in that he would not free his daughter nor take a ransom for her; therefore has he sent these evils upon us, and will yet send others. He will not deliver the Danaans from this pestilence till Agamemnon has restored the girl without fee or ransom to her father, and has sent a holy hecatomb to Chryse. Thus we may perhaps appease him."

    With these words he sat down, and Agamemnon rose in anger. His heart was black with rage, and his eyes flashed fire as he scowled on Calchas and said, "Seer of evil, you never yet prophesied smooth things concerning me, but have ever loved to foretell that which was evil. You have brought me neither comfort nor performance; and now you come seeing among Danaans, and saying that Apollo has plagued us because I would not take a ransom for this girl, the daughter of Chryses. I have set my heart on keeping her in my own house, for I love her better even than my own wife Clytemnestra, whose peer she is alike in form and feature, in understanding and accomplishments. Still I will give her up if I must, for I would have the people live, not die; but you must find me a prize instead, or I alone among the Argives shall be without one. This is not well; for you behold, all of you, that my prize is to go elsewhither."

    And Achilles answered, "Most noble son of Atreus, covetous beyond all mankind, how shall the Achaeans find you another prize? We have no common store from which to take one. Those we took from the cities have been awarded; we cannot disallow the awards that have been made already. Give this girl, therefore, to the god, and if ever Jove grants us to sack the city of Troy we will requite you three and fourfold."

    Then Agamemnon said, "Achilles, valiant though you be, you shall not thus outwit me. You shall not overreach and you shall not persuade me. Are you to keep your own prize, while I sit tamely under my loss and give up the girl at your bidding? Let the Achaeans find me a prize in fair exchange to my liking, or I will come and take your own, or that of Ajax or of Ulysses; and he to whomsoever I may come shall rue my coming. But of this we will take thought hereafter; for the present, let us draw a ship into the sea, and find a crew for her expressly; let us put a hecatomb on board, and let us send Chryseis also; further, let some chief man among us be in command, either Ajax, or Idomeneus, or yourself, son of Peleus, mighty warrior that you are, that we may offer sacrifice and appease the the anger of the god."

    Achilles scowled at him and answered, "You are steeped in insolence and lust of gain. With what heart can any of the Achaeans do your bidding, either on foray or in open fighting? I came not warring here for any ill the Trojans had done me. I have no quarrel with them. They have not raided my cattle nor my horses, nor cut down my harvests on the rich plains of Phthia; for between me and them there is a great space, both mountain and sounding sea. We have followed you, Sir Insolence! for your pleasure, not ours- to gain satisfaction from the Trojans for your shameless self and for Menelaus. You forget this, and threaten to rob me of the prize for which I have toiled, and which the sons of the Achaeans have given me. Never when the Achaeans sack any rich city of the Trojans do I receive so good a prize as you do, though it is my hands that do the better part of the fighting. When the sharing comes, your share is far the largest, and I, forsooth, must go back to my ships, take what I can get and be thankful, when my labour of fighting is done. Now, therefore, I shall go back to Phthia; it will be much better for me to return home with my ships, for I will not stay here dishonoured to gather gold and substance for you."

    And Agamemnon answered, "Fly if you will, I shall make you no prayers to stay you. I have others here who will do me honour, and above all Jove, the lord of counsel. There is no king here so hateful to me as you are, for you are ever quarrelsome and ill affected. What though you be brave? Was it not heaven that made you so? Go home, then, with your ships and comrades to lord it over the Myrmidons. I care neither for you nor for your anger; and thus will I do: since Phoebus Apollo is taking Chryseis from me, I shall send her with my ship and my followers, but I shall come to your tent and take your own prize Briseis, that you may learn how much stronger I am than you are, and that another may fear to set himself up as equal or comparable with me."

    The son of Peleus was furious, and his heart within his shaggy breast was divided whether to draw his sword, push the others aside, and kill the son of Atreus, or to restrain himself and check his anger. While he was thus in two minds, and was drawing his mighty sword from its scabbard, Minerva came down from heaven (for Juno had sent her in the love she bore to them both), and seized the son of Peleus by his yellow hair, visible to him alone, for of the others no man could see her. Achilles turned in amaze, and by the fire that flashed from her eyes at once knew that she was Minerva. "Why are you here," said he, "daughter of aegis-bearing Jove? To see the pride of Agamemnon, son of Atreus? Let me tell you- and it shall surely be- he shall pay for this insolence with his life."

    And Minerva said, "I come from heaven, if you will hear me, to bid you stay your anger. Juno has sent me, who cares for both of you alike. Cease, then, this brawling, and do not draw your sword; rail at him if you will, and your railing will not be vain, for I tell you- and it shall surely be- that you shall hereafter receive gifts three times as splendid by reason of this present insult. Hold, therefore, and obey."

    "Goddess," answered Achilles, "however angry a man may be, he must do as you two command him. This will be best, for the gods ever hear the prayers of him who has obeyed them."

    He stayed his hand on the silver hilt of his sword, and thrust it back into the scabbard as Minerva bade him. Then she went back to Olympus among the other gods, and to the house of aegis-bearing Jove.

    But the son of Peleus again began railing at the son of Atreus, for he was still in a rage. "Wine-bibber," he cried, "with the face of a dog and the heart of a hind, you never dare to go out with the host in fight, nor yet with our chosen men in ambuscade. You shun this as you do death itself. You had rather go round and rob his prizes from any man who contradicts you. You devour your people, for you are king over a feeble folk; otherwise, son of Atreus, henceforward you would insult no man. Therefore I say, and swear it with a great oath- nay, by this my sceptre which shalt sprout neither leaf nor shoot, nor bud anew from the day on which it left its parent stem upon the mountains- for the axe stripped it of leaf and bark, and now the sons of the Achaeans bear it as judges and guardians of the decrees of heaven- so surely and solemnly do I swear that hereafter they shall look fondly for Achilles and shall not find him. In the day of your distress, when your men fall dying by the murderous hand of Hector, you shall not know how to help them, and shall rend your heart with rage for the hour when you offered insult to the bravest of the Achaeans."

    With this the son of Peleus dashed his gold-bestudded sceptre on the ground and took his seat, while the son of Atreus was beginning fiercely from his place upon the other side. Then uprose smooth-tongued Nestor, the facile speaker of the Pylians, and the words fell from his lips sweeter than honey. Two generations of men born and bred in Pylos had passed away under his rule, and he was now reigning over the third. With all sincerity and goodwill, therefore, he addressed them thus:-


    FOR THE FULL TEXT, PLEASE REFER TO THIS LINK:
    http://www.malaspina.com/site/person_652.asp
                  

07-22-2003, 03:01 PM

nile1
<anile1
تاريخ التسجيل: 05-11-2002
مجموع المشاركات: 2749

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: sentimental)

    سنتمنتال
    تحياتي وصادق ودي وتقديري

    أحمد الله ان شلاقتي جعلتك تتحفنا ببعض مما عندك وهو كثير فكتاباتك ومشاركاتك في البورد تنم عن سعة إطلاع حري بمن هو مثلى أن يستفيد منها..وعليه سأظل أناكف وأمعن في الشلاقة بمواضيع أخري أجرجرك بها لتخرج لنا بعض مما عندك....شكرا للإضاءة والإضافة الرائعة
                  

07-22-2003, 05:37 PM

بدرالدين شنا
<aبدرالدين شنا
تاريخ التسجيل: 07-30-2002
مجموع المشاركات: 3514

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: nile1)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    المرهف/ نايل ون
    سلام وحب شديد

    أسعدتني هذه الحروف وأصابتني في وتر أخيلي
    أشكرك كثيراً على هذا الطبق الدسم والمعلومة الثرة
    لك تقديري
                  

07-22-2003, 06:34 PM

abuguta
<aabuguta
تاريخ التسجيل: 04-20-2003
مجموع المشاركات: 8276

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: بدرالدين شنا)

    مهندس الزاكى
    والله افدتنا ما كنت بعرف العرقوب دا اسمه كدا
    وحتى لما قالت الدكتورة فى بوستها عندما يصير لقبك العلمى لكعب اخيل.
    قلت اليوم ارسل ماسنجر الى ماما بيان اقول ليها انا من طلاب الروضة
    ما هو كعب اخيل, لكن لقيت نفسى طالب فى كلية الهندسة حصة الادب المحاضر المهندس النيل الزاكى
    وتسلم ياشيخنا فى الهندسة
    تلميذك
    احمد
                  

07-23-2003, 00:51 AM

WadalBalad
<aWadalBalad
تاريخ التسجيل: 12-20-2002
مجموع المشاركات: 737

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: nile1)

    لله درك يا باشمهندس

    لقد كدت أن أكتب بوست على المنبر أسأل عن قصة كعب أخيل حسب ما كتبته دكتورة بيان فى بوستتها لكن عترت على شرحك الكافى الوافى وكفيتنا شر السؤال

    ولك الشكر
                  

07-23-2003, 06:14 AM

nile1
<anile1
تاريخ التسجيل: 05-11-2002
مجموع المشاركات: 2749

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وتــــر أخيـــل وليس كعب أخيـــــــل..وها هي قصته (Re: WadalBalad)

    الأخوان بدر الدين..ود البلد وأبو قوته
    اهديكم باقة من التحايا العطرة والود والتقدير
    نشكر الأخت بيان التي إستحثنا موضوعها على البحث والتقصي بغية المعرفة..وهكذا يجب أن نقرأ لمثقفينا وبهدوء لنتعلم منهم إما بالمعلومة المباشرة مما يكتبون أو بما يرد في كتاباتهم ويستعصي علينا فهمه فنبحث ونقرأ ونسأل لنعرف..

    (عدل بواسطة nile1 on 07-23-2003, 08:08 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de