|
الفاضل هواري : نقطة وفاصلة (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين)
|
[email protected] الرياض نقطة وفاصلة الفاضل هواري (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين)
راهنت السفارة السودانية بالمملكة العربية السعودية على إنسانها من أبناء الجالية المقيمين في المملكة 00 كأنهم عناصر ثروتها الحقيقية الدائمة 00 واختصت شبابها وشاباتها كواجهة للمسيرة ، وكلفتهم بقيام احتفالات اليوبيل الذهبي لاستقلال السودان00 وهيأت لهم الظروف بمنظومة من العمل لإنجاح هذه المناسبة الغالية 00 والتي على رأسها سعادة السفير السوداني لدى المملكة الأستاذ محمد أمين الكارب ، ورئيس اللجنة العليا للاحتفالات سعادة العميد الطيب المصباح الذي اشرف على كل شاردة وواردة وعلى مدى ثلاثة أيام متتالية تلاحم فيها أبناء الجالية من مناطق المملكة المختلفة ، الغربية والشرقية والمدينة المنورة كحدث تاريخي لم يسبق له مثيل حين شاركوا إخوة لهم ضمن البطولة الرياضية التي حقق بطولتها أبناء الجالية بالمنطقة الغربية كأول حدث رياضي جامع لأبناء الجالية في العاصمة الرياض 00 كل ذلك عندما تهيئة النيات وصدقت وأخلصت المشاعر فانهزم أمامهم كل شي أمام صدق وعزم المسئولين السودانيين بالسفارة وتفتحت خزائنها وشاركت كل الفعاليات السودانية بشقيها الرجالي والنسوى والطفولى من خلال المعارض التراثية والأنشطة الفنية والألحان الشجية والأناشيد السودانية ومن خلال زهرات وأزهار متفتحة ذات مستقبل واعد بإذن الله تعالى حين شاركوا في رفع راية بلادهم ليعكسوا ما حققوه من اهتمام نتج عنة ذلك الحضور الكبير والذي تجاوز الإلفين شخص غصت بهم ردهات وجنبان سفارة بلادهم بالحي الدبلوماسى00 وهى كانت رسالة واضحة 00 أن هؤلاء الواعدين شغوفين لتقديم المزيد والمزيد من العطاء الذي وقف خلفه الوزير المفوض يس عوض إسماعيل ، والمستشار بالسفارة تاج السر عثمان ، والقنصل بالسفارة احمد يوسف ، والعقيد الرشيد موسى / مدير الجوازات ، المستشار الاقتصادي احمد عمر ، والمستشار الثقافي طارق عبد الله التوم ، ونائب القنصل خالد الشيخ ، ونائب القنصل محمد احمد محمد ، وكل الذين وقفوا وراء هذا الانجاز الوطني الخطير في تفعيلاته 00فالتهنئة الخالصة لكل من وقف وراء هذا الانجاز الكبير0 فاصلة أخيرة ومن ناحية أخرى 00 بطريق وأخر سرت وانتشرت موجه من السلوك المهني الاعلامى في المواقع الالكترونية00 خاصة بين المبتدئين فيما يعرفون بالمعارضين الأفاقين أصحاب المصالح الخاصة 00 والذين يساومون على روح البلاد بأبخث الأثمان 00 وتحولوا مع الزمن إلى مدرسة المساومة وهى بالطبع لايمكن أن تكون مدرسة 00 لان مفهوم المدرسة يستند إلى أسس وقواعد ومبادئ وقوانين أخلاقية وطنية لا تحتمل اللف والدوران والنطنطة بين الأحزاب والاتجاهات 00 والشيء المؤسف حقا أن هؤلاء الغوغائيين يتناولون القضايا الوطنية والسياسية بأسلوب هازل وسخرية لا مبرر لها 00 والملاحظ أيضا إن هذه السلبية بدأت تزداد 00 خاصة عندما يتناول هؤلاء الضعفاء قضية ذات صلة بالوطن وتاريخه وتراثه وإنسانة 00 عندئذ يزداد الهم المؤرق عند كل مواطن سوداني من أبناء الجالية السودانية المقيمين في المملكة والغيورين على وطنهم حينما يلحظون التيه والضياع يسيطران على شريحة من الذين اسمون أنفسهم ( معارضة ) المواقع الالكترونية التي اسىء استخدامها 00 فقد طفح الكيل وتطور الأمر إلى تبادل الاتهام جزافا وتصويبها نحو الوطن السودان بطريقة عشوائية تنم عن الانحطاط والتحدر الاخلاقى ما يؤدى كثير من الأحيان إلى الإسفاف بعيدا عن القيم والأخلاق السودانية ، وهم شلة ابتليت بهم الساحة الالكترونية لكون الخلافات سياسية والمعارضة كما يحلوا للبعض منهم مرتعا خصبا 00 وان الدلائل والبراهين والقرائن تؤكد سطحية طرحهم البغيض ومدى استهتارهم وهم ذوى الضمائر المعدومة والنفوس المريضة بالخصوصية التي ينتهكونها في تحد سافر يتكشف في أتون المواقع الالكترونية التي يزجون بها خلسة والتأذي بخلق الله من البشر داخل الكيان الاجتماعي السوداني في المملكة الذي أصبح مهيض الجناح ولا حيلة له ولاقوه في مجابهة هكذا تصرفات رعناء ممقوتة وممجوجة حتى بدت وجوه الكثيرين من الحادبين على السودان الوطن ارتسمت على وجوههم علامات الاستفهام ومفادها كيف التعامل مع هكذا فهم بعد أن خلطوا بين السياسة والوطن السودان 00 والأمة تواجه الكثير من التحديات التي تنسحب إخطارها على حواء السودانية ومحمد احمد الذي يطمح أن يعيش رغد العيش والسلام بعدما شاهد ما يجرى في العراق من قتل ودمار تدمى له الجبين وتشمئز منه النفوس 00 ولا يرتضيه إلا من يحبون الصيد في الماء العكر وإشاعة الفاحشة البلاغية 0
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الفاضل هواري : نقطة وفاصلة (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين) (Re: ghariba)
|
دخلت هنا لأقرأ ، وأحاور إن كانت هناك حاجة للحوار ... لكن:
Quote: ومن ناحية أخرى 00 بطريق وأخر سرت وانتشرت موجه من السلوك المهني الاعلامى في المواقع الالكترونية00 خاصة بين المبتدئين فيما يعرفون بالمعارضين الأفاقين أصحاب المصالح الخاصة 00 والذين يساومون على روح البلاد بأبخث الأثمان 00 وتحولوا مع الزمن إلى مدرسة المساومة وهى بالطبع لايمكن أن تكون مدرسة 00 لان مفهوم المدرسة يستند إلى أسس وقواعد ومبادئ وقوانين أخلاقية وطنية لا تحتمل اللف والدوران والنطنطة بين الأحزاب والاتجاهات 00 والشيء المؤسف حقا أن هؤلاء الغوغائيين يتناولون القضايا الوطنية والسياسية بأسلوب هازل وسخرية لا مبرر لها 00 والملاحظ أيضا إن هذه السلبية بدأت تزداد 00 خاصة عندما يتناول هؤلاء الضعفاء قضية ذات صلة بالوطن وتاريخه وتراثه وإنسانة 00 عندئذ يزداد الهم المؤرق عند كل مواطن سوداني من أبناء الجالية السودانية المقيمين في المملكة والغيورين على وطنهم حينما يلحظون التيه والضياع يسيطران على شريحة من الذين اسمون أنفسهم ( معارضة ) المواقع الالكترونية التي اسىء استخدامها 00 فقد طفح الكيل وتطور الأمر إلى تبادل الاتهام جزافا وتصويبها نحو الوطن السودان بطريقة عشوائية تنم عن الانحطاط والتحدر الاخلاقى ما يؤدى كثير من الأحيان إلى الإسفاف بعيدا عن القيم والأخلاق السودانية ، وهم شلة ابتليت بهم الساحة الالكترونية لكون الخلافات سياسية والمعارضة كما يحلوا للبعض منهم مرتعا خصبا 00 وان الدلائل والبراهين والقرائن تؤكد سطحية طرحهم البغيض ومدى استهتارهم وهم ذوى الضمائر المعدومة والنفوس المريضة بالخصوصية التي ينتهكونها في تحد سافر يتكشف في أتون المواقع الالكترونية التي يزجون بها خلسة والتأذي بخلق الله من البشر داخل الكيان الاجتماعي السوداني في المملكة الذي أصبح مهيض الجناح ولا حيلة له ولاقوه في مجابهة هكذا تصرفات رعناء ممقوتة وممجوجة حتى بدت وجوه الكثيرين من الحادبين على السودان الوطن ارتسمت على وجوههم علامات الاستفهام ومفادها كيف التعامل مع هكذا فهم بعد أن خلطوا بين السياسة والوطن السودان 00 والأمة تواجه الكثير من التحديات التي تنسحب إخطارها على حواء السودانية ومحمد احمد الذي يطمح أن يعيش رغد العيش والسلام بعدما شاهد ما يجرى في العراق من قتل ودمار تدمى له الجبين وتشمئز منه النفوس 00 ولا يرتضيه إلا من يحبون الصيد في الماء العكر وإشاعة الفاحشة البلاغية 0 |
وصف كل من اختلف معك بأنهم أفاقين ، وأصحاب مصالح خاصة ، ومساومين ، وغوغائيين ، وذوي ضمائر معدومة ، ومستهترين ، وغيرها من الأوصاف التي جاءت في هذا المقال الشائن ، لهي تأكيد على رؤية الغالبية من أبناء السودان تجاه المؤتمر الوطني وعضويته في قصورهم عن فهم تجربة ستة عشر عاما من عمر الإنقاذ ، وما آل إليه الوطن ... فلتسعدوا بوطنيتكم الزائفة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفاضل هواري : نقطة وفاصلة (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين) (Re: ودقاسم)
|
نقطه: ****
نعيب زماننا والعيب فينا ****** وما لزماننا عيب سوانا ****************************************************
أبواق ثورة الأنجاس دعاة التطرف والارهاب والذين فرحوا عندما غزا حليفهم أبرهه التكريتي الكويت
متوجهآ لتدنيس الآراضي المقدسه وهتفوا له بالخرطوم ( أضرب أضرب يا صدام حفر الباطن والأهرام))
و (( يهود يهود أل سعود )) يسرحون ويمرحون في المملكه العربيه السعوديه الشقيقه وليس ذلك فحسب
بل يتطاولون علي المعارضين الوطنيين فيها والذين ما هربوا اليها من السودان الا رفضا لسياسة النظام المعاديه
لأشقائنا آل سعود ... ثم يعيبون الزمان الذي مكننا من فضح نفاقهم وافكهم وارهابهم ووالله ووالله ليس بزماننا عيب سواهم ....
فاصله: ***** 00 والأمة تواجه الكثير من التحديات التي تنسحب إخطارها على حواء السودانية ومحمد احمد الذي يطمح أن يعيش رغد العيش والسلام بعدما شاهد ما يجرى في العراق من قتل ودمار تدمى له الجبين وتشمئز منه النفوس *************************************************************************************** هل محمد أحمد المذكور اعلاه هو والد الشهيد مجدى محمد أحمد؟؟؟؟؟ أم العميد محمد أحمد الريح الذي
عذبتموه واغتصبتوه في بيوت أشباحكم ؟؟؟؟؟
وهل حواء المذكوره أعلاه ترمزون بها لوالدات الشهداء الذين أعدمتوهم في نهار شهر رمضان المعظم؟؟
أم المقصود شخصيات اخرى غريبه؟؟ .......... يا غريبه
http://www.kefayh.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفاضل هواري : نقطة وفاصلة (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين) (Re: ghariba)
|
الحبيب حليم تحياتى هل تصدق الان كاتب المقال عضو هام بجمعية الصخفيين السودانيين بالرياض وهو المتشعبط دائما خاصة عندما تكون هناك مناسبة كبيرة تجده محتلا المنصة وهاك يا تلطيش صدق كل هذا يحدث هنا فى رياض الخير التى تجمع كل المواهب بداية من شبشة ونهاية بعاصم محجوب الاعلامى والشاعر المعروف اما الثانى غريب الدار فحدث ولا حرج فهو سكرتير بجميع الكايانات بالرياض وهذا زمانك يامهازهل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفاضل هواري : نقطة وفاصلة (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين) (Re: مهدى الصادق السيد)
|
Quote: وهذا زمانك يامهازهل |
عندنا في الغرب مثل يقول " الجمل ما بيشوف عوجة رقبته "
كلام جميل ( قصيدة لاحدى شعراء العهد الفيكتوري ) قرأته قبل ايام واعتبره يتمثل باولائك الذين يمنون نفسه بانهم ( شئ ) في الوقت الذي تجاوزهم فيه ( الشئ ) واصبحوا بعض الشئ ويلوذون ( بالشئ ) وينعتون الآخرين .
من يتحدث عن من ؟ لنبحث عن ذاتنا عن هويتنا عن ذلك الفارس المقدام الذي وقف فوق الصخرة يبحث عن اولائك الصغار اولائك الذين نبتوا من ضحالة الأرض وعندما ظهر لهم هربوا من امامه كما يهرب الفار ( مذعوراً ) من القطة . والفارس المغوار لازال متواجدا ولكن ( الصغار ) لازالوا يرمون سهامهم القذرة و الفاظهم الوقحة والفارس يظل شامخا ويظل فارسا ( القصيدة طويلة ومترجمة بتصرف )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفاضل هواري : نقطة وفاصلة (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين) (Re: عماد الخير)
|
Quote: ومن ناحية أخرى 00 بطريق وأخر سرت وانتشرت موجه من السلوك المهني الاعلامى في المواقع الالكترونية00 خاصة بين المبتدئين فيما يعرفون بالمعارضين الأفاقين أصحاب المصالح الخاصة 00 والذين يساومون على روح البلاد بأبخث الأثمان 00 وتحولوا مع الزمن إلى مدرسة المساومة وهى بالطبع لايمكن أن تكون مدرسة 00 لان مفهوم المدرسة يستند إلى أسس وقواعد ومبادئ وقوانين أخلاقية وطنية لا تحتمل اللف والدوران والنطنطة بين الأحزاب والاتجاهات 00 والشيء المؤسف حقا أن هؤلاء الغوغائيين يتناولون القضايا الوطنية والسياسية بأسلوب هازل وسخرية لا مبرر لها 00 والملاحظ أيضا إن هذه السلبية بدأت تزداد 00 خاصة عندما يتناول هؤلاء الضعفاء قضية ذات صلة بالوطن وتاريخه وتراثه وإنسانة 00 عندئذ يزداد الهم المؤرق عند كل مواطن سوداني من أبناء الجالية السودانية المقيمين في المملكة والغيورين على وطنهم حينما يلحظون التيه والضياع يسيطران على شريحة من الذين اسمون أنفسهم ( معارضة ) المواقع الالكترونية التي اسىء استخدامها 00 فقد طفح الكيل وتطور الأمر إلى تبادل الاتهام جزافا وتصويبها نحو الوطن السودان بطريقة عشوائية تنم عن الانحطاط والتحدر الاخلاقى ما يؤدى كثير من الأحيان إلى الإسفاف بعيدا عن القيم والأخلاق السودانية ، وهم شلة ابتليت بهم الساحة الالكترونية لكون الخلافات سياسية والمعارضة كما يحلوا للبعض منهم مرتعا خصبا 00 وان الدلائل والبراهين والقرائن تؤكد سطحية طرحهم البغيض ومدى استهتارهم وهم ذوى الضمائر المعدومة والنفوس المريضة بالخصوصية التي ينتهكونها في تحد سافر يتكشف في أتون المواقع الالكترونية التي يزجون بها خلسة والتأذي بخلق الله من البشر داخل الكيان الاجتماعي السوداني في المملكة الذي أصبح مهيض الجناح ولا حيلة له ولاقوه في مجابهة هكذا تصرفات رعناء ممقوتة وممجوجة حتى بدت وجوه الكثيرين من الحادبين على السودان الوطن ارتسمت على وجوههم علامات الاستفهام ومفادها كيف التعامل مع هكذا فهم بعد أن خلطوا بين السياسة والوطن السودان 00 والأمة تواجه الكثير من التحديات التي تنسحب إخطارها على حواء السودانية ومحمد احمد الذي يطمح أن يعيش رغد العيش والسلام بعدما شاهد ما يجرى في العراق من قتل ودمار تدمى له الجبين وتشمئز منه النفوس 00 ولا يرتضيه إلا من يحبون الصيد في الماء العكر وإشاعة الفاحشة البلاغية 0 |
نعم ان الدلائل والبراهين والقرائن تؤكد سطحية طرحهم البغيض ومدى استهتارهم وهم ذوى الضمائر المعدومة والنفوس المريضة بالخصوصية التي ينتهكونها في تحد سافر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفاضل هواري : نقطة وفاصلة (نفحات اليوبيل الذهبي : وهرطقة المعارضين) (Re: ghariba)
|
Quote: وشاركت كل الفعاليات السودانية بشقيها الرجالي والنسوى والطفولى من خلال المعارض التراثية والأنشطة الفنية والألحان |
اخونا الفاضل هواري ازيك
مبروك مشاركة الفعاليات الطفولية .
اخونا الفاضل والذي يطلق عليه الناطق الرسمي (قوال) لحريم دبلوماسي الانابيب .حرم المستشار فلان قالت وحرم المستشار فلان صرخت.
اخبارك شنو شايفك قلبت مؤتمر وطني ولمان نقابلك تشتم الجبهة خير ان شاء الله
| |
|
|
|
|
|
|
|