حدثني عائد لتوه من السودان، بخبر قصة حب جديدة نشأت بين الناس هنالك، و (الجرادل)، لم يحدثني عن الحرب التي تأكل في لحم البلاد ليل نهار، و لا عن غلاء الأسعار، و لا عن الفساد و روائحه التي تزكم الأنوف، ولا عن ونسات (الويكيليكس) و التي نعرفها نحن بالشمار، وذلك من قبل أن يخترع الأنسان الغربي الأنترنت، و لكنه حدثني عن شئ لمس فِيَّ عصباً حياً، فذكر بأن للجرادل سوق قائمة، حتى أصبح للجردل، جردل يحفظ فيه، و جردل لإفراغ جوال السكر بأكمله داخله، و جرادل من مختلف السعات لمختلف الأغراض. وقد كان أن حدثني صديق آخر في زمن مضى، عن ولع البنغال في سلطنة عمان، ببراميل البلاستيك الفارغة، و حرصهم على تسفيرها معهم (صحبة راكب)، وكيف أن متعة رحلة عودتهم لا تكتمل إلا و البرميل في معيتهم، وقد تسبب الفضول التحقيقاتي عن صديقي، في إصابته بمرض نفسي، عرف عند أهل علم النفس، بمرض محمود يريد أن يعرف، ومن غرائب المصادفات أنني مصاب بنفس المرض منذ عهد بعيد، راجعت خلاله جماعة من أهل الطب النفساني، حتى يئست من العلاج، و يتلخص مرضي و أعراضه في سؤال بسيط، عصي الأجابة وهو (ما هو سر العشق بين السودانيين والملايات؟). وزاد من جنوني بالمعرفة، أنني كنت أصف طريقة الوصول إلى منزلي قبل أيام لبعض الضيوف، إجتهدت فيها لساعتين، حتي إذا ذكرت (وول مارت)، صاحت النساء بصوت واحد ( عرفناه، عرفناه الببيع الملايات داك)، فوصلوا منزلي في أقل من نصف الزمن. ثم شاء الله أن ألقي بعصا تسفاري في بلاد الأمريكان، أرض الملايات، و النفايات، فازدادت حالتي سوءاً، وأنا اصحو وأنام على (الكانون) الأصلية، أتبع أخبارها غصباً عني، شاكراً فضل الله على وعلى أُمتنا من المهاجرين، حيث أن بأمكاننا اقتنائها ما بين أربعة إلى ستة دولارات (للحبة)، وفي أي وقت نشاء، حتي ظهر (الآيفون) فتحول العشق إلى وجهة أخرى، و لذلك حديث آخر. و للملايات قصة في حياتي، كنت أعزف عن سردها، إلا أن الأطباء اشاروا على بذلك، حتى أنفس عن غيظي، فلا أصاب بعلة، يصعب الشفاء منها، فقد حدث أن كنت في طريقي إلى (نيويورك)، عن طريق المواصلات العامة في مرة، فسمعت بذلك جارة لنا في الوادي (طربت فعادني ما يشبه الأحلام من ذكراها) بخبري، فترجتني أن أحمل معي (شنيطة) بها بعض ملايات، وأن اسلمها لشخص هناك، يتوقع أن يسافر للبلاد قريباً، لم أر بأساً في حمل ( شنيطة) فوافقت، وفي الصباح الباكر، توقفت في طريقي بمنزل السيدة وزوجها المصون، لأجد في انتطاري حقيبة ما رأيت أعظم منها غير حقيبة الفن، منتصبة كالتل، منبعجة من جانبيها، تصل في ارتفاعها خصري و تتجاوزه، أشارت إليها في عجل، وعادت من حيث أتت، تحادث شخصاً ما في التلفون، توكلت على الله، و بدأت في سحب القاطرة العظيمة، وكلي أمل و رجاء في قوة عجلاتها، لم تكد تتحرك مسافة شبر، حتى سمعت صوت قرقعة العجلات تتنصل واحدة واحدة، مثل اسنان قضى عليها السوس، سحبت بقوة، فانخلع السير الذي صنعته العبقرية، فصار جزءاً من يدي، لا علاقة له بالشنطه من قريب أو من بعيد، اتكأت الشنطة الى أمامها تحملها عجلة واحدة، فكرت في الإعتذار للسيدة الفاضلة، و لكنني و كما تعلمون، رجل سوداني يمكن للناس ربطي من لساني متى ما يشاؤون، بيد أنني أدركت في ساعة صدقٍ ذلك الصباح، بأنني وقعت في قبضة يوم مشئوم، لا سبيل لتحاشيه،. قضيت قرابة الساعة أدحرج في هذه المصيبة حتى وصلت إلى الدرج، فسدت الفاضلة بابها بالمزاليج على الفور، وكنا في الطابق الثالث، ثم درجة درجة، قضيت قرابة الساعة حتى وصلت إلى البهو الكبير الذي يفضي إلى خارج العمارة، و هنالك جلست لاهثاً، و الكل يحدق بي من فضول و جزع، تمنيت الا يسألني أحدعن محتويات الشنيطة، فلن يصدق أحد أن قلت أنها محشوة بالملاءات، (واااااات)، لن يصدق أحد أن أرض المسيسيبي و البيت الأبيض، قد خلت من الهدايا و لم يتبق فيها غير الملايات خيار، خفت أن يصدق الأمريكان أن الملايات تؤكل في السودان، فيحاول أن يجرب ذلك فيموت. جلست مجهداً استجمع قواي، فخف المارة كعادة الأمريكان، و حشريتهم المعروفة وصاحوا بصوت واحد (آر يو اووورايت)، فهززت نفسي اي نعم، وعرض علي بعض الشباب مفتول العضلات المساعدة، فهمست لهم من أسىً ( انتو زنبكن شنو، دي مشكلة سودانية داخلية زي مشكلة النيل الأزرق!)، فانصرفوا. ساعة مرت قبل أن يتوقف تاكسي لحملي، وكانت الخدعة أنني وقفت بعيداً عن ذلك التل، فانخدع السائق، حتى اشرت إلى الكبة القابعة على الرصيف، فدخلنا في حوار ما يسميه الجزلوت، شيل خت، شيل خت، إنتهت بتذكيري له بأنما المومنون إخوة يا سيد (طاهري)، و لكن (طاهري) حدجني بنظرة انخلع لها قلبي، وقال لى ببرود ؛ (نحنا شيعة زاتو)، إنتهينا إلى الإتفاق بأن أدفع له الأجر مضاعفاً، لم يتحدث الرجل معي طوال فترة الرحلة، حماية لمشاعره الدينية من أي إبتزاز أو إستغلال من جانبي. تأخر قيام البص بسبب من تلك الشنطة المشؤومة، ساعتين كاملتين، لم يهتد أحد فيهما إلى طريقة لشحن الشنطة في المكان المخصص للعفش، وكاد السائق و الركاب أن يخلعوني عن الرحلة، أو أن (يحردوا) البص وما حوى. أخيراً تحرك البص باتجاه نيويورك، و الجميع ناقمين على شخصي الأجنبي، و حرمت بسبب المقاطعة من الجلوس في مقعدي المفضل قرب النافذة، ووضعت قسراً في الكرسي الأخير القريب من دورة المياه، وحرمت من النزول في أي من الإستراحات لتناول الطعام و المرطبات عدا بجينغ عاصمة الصين، ومن أدوية الأطفال، و منتجات (ماكنتوش)، وأعلن الفضاء من حولي (نو فلاي زون). وقد كان ذلك البص و الحق واجب ذكره، أول بص أمريكي يسير و هومائل إلى جهته اليسرى، مثله مثل بص ( العتبة) في مصر المؤمنة تأميناً شاملاً كاملاً، فقام السياح بتصوير المشهد، و رافقنا سرب من عتاة شرطة (بلتمور) على دراجاتهم النارية، حتى دخلنا (ديلاوير) بالسلامة، وأنا جائع و خرمان بسبب من هذه الشنطة اللعينة، وكنت كلما نظرني أحد بغلظه صحت في وجهه (الدين بتاع الصين كيف؟). وصلنا (نيويورك) في المساء، فرأينا الشرر يتطاير في السماء داخل نفق (لنكولن)، حسبه الأطفال من سذاجتهم ألعاباً نارية، و لكننا جميعاً من الكبار، كنا نعرف أن ( الرفرف حاكي)، وكل ذلك سببه شنطة الملايات، في ( البورت اوثوريتي)، تجمع الصحفيون و الإعلاميون و أصروا على معرفة ما بداخل الشنطة، و لكنني أحتميت بحقي المكفول في (البند الخامس المعدل) من الدستور، فامتنعت عن الحديث، وقامت شرطة نيويورك، بمراجعة كل تقارير القتلة و المقتولين الذين لهم علاقة بالشنظ، فلم يجدوا إسمي من بينهم، ولا شبيهاً ولا مطابقاً للهرم الذي أجره من ورائي و أمامي، أطلق سراحي و لكني بقيت تحت المراقبة بأمر من العمدة، و تبعني ثلاثة شداد من فريق تحري القسم الأوسط. ظللت في صراعي مع سيئة الذكر، قبل أن أصل إلى مركز قطارات (تايم سكوير)، وفي طريقي كنت قد أيقظت على الأقل فرد خمسين من المتشردين، من نومة و أحلام دافئة سعيدة، و شربت عشرين علبة صودا، نزفتها عرقاً في ساعتها، وانزلقت مني ثلاثة فقرات من ظهري ( من القنقوسة و انت طالع)، و اصبت بالذهان العصابي، ومرض النوم، و مرض الفيل حيث تورمت مني السيقان ( السكاكات)، ولم أجد لساناً أسب به سنسفيل ( بت كجة) التي جعلت هذا ممكناً، وتمنيت أن يهدي الله الأمريكان، لصناعة قنبلة نيوترونية جديدة، هدفها قتل الملايات و الإبقاء على ما عداها سالماً معافي، وأن يسقطوها في وقت (المغربية) حيث القون بمية، حينما يفرغ الناس من فرش الحيشان و المباهاة بها، تهبهب دونما حياء، لا تمض ثانية، إلا و المراتب عارية مكسوفة من بقع زيت اللقيمات و الحروق و الخروق. دافعت و أنا أجرجر مصيبتي أفواج العائدين المنهكين إلى بيوتهم، فتمكنت من دخول (الدي ترين)، دون خدش تحت حماية هذا الساتر العظيم، كنت في قمة ( الديسباريشن)، فافسحوا لي راغمين، وبدأت الرحلة الأخيرة، غير أن سوء حظي أعلمني بأنه لن يقف عند ذلك الحد، فقد ذكرني بأن محطتي، هي من المحطات التي تقع خارج النفق، وأنها في حقيقة الأمر تقع على أرتفاع طابق كامل فوق جسر في نهاية (البرونكس)، يستدعي هبوطي منها النزول عبر درج خشبي ضيق، فأصابني الهم فيما أصاب، فنمت. صحوت على ارتجاج القطار و نباح المكرفونات و بدأت زحفي المظلي، في تلك اللحظة، تخلى العجل الأخير المثبت تحت الشنطه عن المقاومة، فانفصل متدحرجاً لا يلوي على شئ، ثم أن حواف الملايات الملونة المغلفة بدأت تطل برؤوسها، عبر فتق في السوستة المهولة، درجة درجة تدحرجنا، حتى إذا بلغنا قارعة الطريق، كنت أهذي من الحمى (أم برد)، و التيفوئيد و أعاني من أعراض اليرقان، و مراحل متأخرة من العشى الليلي، و خرف مبكر و بعض باركنسون. إتصلت بصديقي الصدوق إبراهيم، و الذي تهلل فرحاً بوصولي، حدثته بخبري فقال لي ( أفو)، جاييك هوا، و حينما رآني و هرمي جالسين، أتخذ وضع (الخلف دور)، و حادثني وهو يهم بالإنصراف، يا التاج القصة دي بتعمل فتاق ياخ!! ثم مضى. إلا أن ( ربك رب الخير)، ألهمني بخاطر عبقري، فهداني التفكير إلى الإتصال مباشرة بالسيد ( سيف) المسؤول عن تسفير هذه الغمة، وكان لي ما أردت، عشرة دقائق مرت، و ( السيف) حاضر في حافلته البيضاء التي تشبه (جك المستشفى)، حتى فتوات ( البرونكس) لم يحفلوا بشنطتي، مع شدة حبهم للنزع و القلع، فكأنما وصلتهم رسالة بوصفي من السي اي ايه، وصل سيف، و تخير موقعاً لسيارته، أوقفها هناك و جاءني متهللاً، وحين اقترب مني تغيرت نظراته، ونصحني بأخذ اربعة حبات ( تايلنول) على الريق و فوراً، ففعلت، طقطقت أذني و تحسن سمعي قليلاً، ذهب عني و أتى يحمل سكيناً لعله اشتراها من قبائل الهوتو و التوتسي في رواندا، سألني بحزم (دي الشنطة؟)، قلت أي نعم، فأقعي على ركبتيه ( أم قللو)، و بدأ في ذبح جانبها الأيمن حتى فتح نافذة كبيرة، إندفعت من داخلها الملايات ( تشابي للهوا)، التقط منها عشرة قطع فقط، ثم استقام على سوقه، وصاح بصوت جهير: عشرة بس كفاية يا ابو السرة، ما بقدر اكتر من كده، أنا براي شايل خمسماية. ومن يومها و أنا جالس على الرصيف، لا أدري ما أصنع بالبقية، طالت إقامتي بالمكان حتى أسماني صبية الحي The bed sheets loony.
09-07-2011, 02:42 AM
Sidgi Kaballo
Sidgi Kaballo
تاريخ التسجيل: 07-26-2002
مجموع المشاركات: 1722
قبل سنوات كان عندى بوست فى نفس الموضوع وجاب ليهو حكايات عجيبة عن الملايات
شقيقى د جمال عندو راى غريب فى موضوع العشق السودانى للملايات
قال البيت السودانى يفتقد الالوان والملايات تحاول سد هذا النقص
صديقنا محمد عبد الحميد لمن كان شغال قى سونا سافر امريكا طلب منه احضار الملايات قام يدخل دكان دكان ويشترى ملاية حتى عاد وبحوزته 12 ملاية كل واحدة مشاترة من التانية
صاحبنا حافظ لمن وقع ليهو اللوترى زول بارك ليهو حافظ مبروك ياخ امريكا ايدز مخدرات ملايات
09-07-2011, 07:47 AM
فضل الصادق
فضل الصادق
تاريخ التسجيل: 09-26-2009
مجموع المشاركات: 883
بس أقعدي أشمتي فيني أنا المسكين ده سلاماتي و (ميد ) الله ايامك دائما
سيف النصر
شايفك اليومين دي آخر تطبيع خليجي هههه كراع الكاوبوي جيابة
محمد الأمين محمد سلام
عبد الله ابو شوارب
مالك داير ناس عثمان ابو نايب يمنعونا من اسكاي تيل....؟ بحكي ليك براك تحياتي
محمد ود سيد أحمد ياخ البيت السوداني ملان ألوان، سفنجات ساكت تشبع الوان ده غير الوقايات، و اطواق الشعر، و الحجابات و الخرطوم بالليل و البروش، و القرمصيصات، أصلو شنو هو؟ ازيدك ههههه لك مودتي الملك
09-07-2011, 06:27 AM
حسن حماد محمد
حسن حماد محمد
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 3451
امتاع يا ابو السرة غايتو ولع السودانيات بالملايات دا شيء فوق الوصف في العيد الأمس دا - والعهدة على الراوي- في واحد ببيع الحاجات بالتقسيط في واحدة من مستشفيات الخرطوم الطرفية- قالوا الزول دا جاب دفار ملايات وقبل ما ينزلوها الحريم اتخاتفنها من فوق الدفار فأضطر الى شحن دفار آخر لتلبية بقية الطلبات دفارين ملايات بي الميت كدا كم الف.. ياخ نسيت اقول كل سنة وانت طيب وعليك الله بالمرة كدا كشكش الذاكرة وشوف كمان حكاية بني كجة مع العدة
غايتو يا تاج انا قبل فترة كنت في حته وكان صوت المكرفون بتاع الجامع واصلني ، كان مولانا بيدي في ندوة دينية لمجموعة من النسوان .. انا كنت نعسان لكن متأكد سمعت جملة فيها ملايات وجنة وكدة .. يعني زي ملايات الجنة او ملايات في سراير الجنة او حاجة زي كده ! ... غايتو لو كلام مولانا دا طلع صاح .. معناها موضوعك بايظ !
09-07-2011, 07:34 AM
محمد عبد الماجد الصايم
محمد عبد الماجد الصايم
تاريخ التسجيل: 10-16-2005
مجموع المشاركات: 35312
Quote: وأتى يحمل سكيناً لعله اشتراها من قبائل الهوتو و التوتسي في رواندا، سألني بحزم (دي الشنطة؟)، قلت أي نعم، فأقعي على ركبتيه ( أم قللو)، و بدأ في ذبح جانبها الأيمن حتى فتح نافذة كبيرة، إندفعت من داخلها الملايات ( تشابي للهوا)، التقط منها عشرة قطع فقط، ثم استقام على سوقه، وصاح بصوت جهير: عشرة بس كفاية يا ابو السرة، ما بقدر اكتر من كده، أنا براي شايل خمسماية
** يعنى السودانيات يفكن سيرة الدهب البقى طالع فى العلالى يمسكن فى الملايات طوالى ..
## التكليفات فى مطارى دبى والشارقه:- كل واحد\واحده شايل\شايله خورتميت كيس وبيصطادوك قبل أن تدخل الصاله بكيس :- أسمع ياأخ مُمكن اللابتوب دا توصلو لى أخوى \ أُختى بلاقيك\تلاقيك جوا الصاله.. بالله الكيس دى فيهو طِرح لأُختى وموبايل ..(والكيس تلقى فيهو 10 موبايلات وعشرين طرحه) ** بالله ماتحرمنا من هذا الإبداع فى زمن قل فيه الإبداع .. (ودام الود بين الجميع ومن دون تكليفات لحمل إى شئ) (ابو محمد فؤاد) - الـمـاكـيـكــى..
قبل كم يوم اتشاكلت مع المدام فذكرتني سوء بعولتي لها بأنه في العام 1995م- عندما كانت حامل ببنتنا التي أصبحت عروسة الآن- ذكرتني أنها طلبت مني ملايات لزوم الولادة وكده وبأني رفضت شراء الملايات او الملاية لم أعد أذكر بحجة أن البيت مليان ملايات ولا داعي لشراء ملاية جديدة.. ويبدو أنني لم أشتر لها المطلوب فدفنته في نفسها لتخرجه لي بعد ستاشر سنة كنوع من الهجوم المباغت الذي هو خير وسيلة للدفاع..
والحمد لله ان الملايات للسودانيين الفي السعودية غير مكلفة عددياً بسبب ضيق الشقق وقلة عدد السرائر، ولكنها مكلفة نوعياً حيث لا تشتري السودانية إلا أفخر الملايات المطرزة، والهنود والصينيين يتفننوا لجذب المستهلكة السودانية التي يدفع زوجها في الملايات الشئ الفلاني، شئ للاستهلاك المحلي وشئ للتصدير لسراير السودان الفي الحيشان، ولو كان الحوش كبير والبيت بيت ضيفان فلابد من ميزانية خاصة للملايات_ لشرائها ولشحنها وزن زائد- وكان الله في عون الرجال..
09-07-2011, 12:01 PM
أم سهى
أم سهى
تاريخ التسجيل: 09-29-2002
مجموع المشاركات: 1435
والله يا الملك مغرودة لي في 6 ملايات بس كدي رسلهم لي ومنها بكون كدة ساعدتك في (تخفيف معاناتك) وبالله يا ساعي البريد سلم على الزول البرسل قول ليه غيرك ما برسل وما برسل وماااا برسل
محمد الطيب يوسف صديقي العزيز عيدك سعيد و عيالك طيبين، لك المودة
يا اميمة بت العبيد بنمسك امك و ابوك رهائن هنا لمن تورينا البتباتة دي شنو؟؟ بتجيبي جنس كلامات، و بعدين اجي السودان بعد البوست ده، على بالايمان النساوين بالمفاريك يكونو جنب سلم الطيارة لك محبتي و بنرسل ليك ملايات مع الجماعة ( ده كان رجعو تاني) الملك
لكن يا جماعة هوي..أمريكا ملاياتها بقت ولا سمحة ولا حاجة، يحليلها (الملايات المتحدة الامريكية) وبالذات وول مارت..قدر ما فتشت على ملايات أمريكيةأمريكية، قال لي البياع: ما تتعبي روحك يا فردة كل شي في أمريكا إز ميد إن تشاينا
أنا برضو أمي عندها ملايات أكبر مني بعشر سنوات، جابتها لما كانت عروس، وليه هسي نفرش فيهن لا بهتو لا نفو وهسي أنا لفحت لي منهم كم واحدة لأستراليا
حب الملايات والعدة دا وراثة
09-07-2011, 09:20 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
حسن حماد سنواصل يا شباب نيويورك اليوم داك كسنا ما لقينا فيكم زول ههه
عادل فضل المولى
يا زول و الله لوحكيت ليك بخت يدك في راسك دفارين الشوية ديل؟؟ بظبط ليك العدة تحياتي
واصل الفحل قطعت مصاريني و الله تحت اقدام الامهات؟؟؟ بقت فيها ملايات؟؟؟ كدي امشي اتاكد نقوم نسحب البوست
ود الصايم الفظيع دي بدل شفيف الحجة نظرتا بعيدة، هسة كان ما يكون عندكم ملايات جيت هنا ولا لسة، راجياك عتالة الملك
عبد الكريم الما كيكي ياخي الكلام الكتبتو ده ما بوست هسي؟؟ هههه ولا ده نظام اياك أعني و أسمعي يا جارة؟؟ الله يعينكم، ناسنا هنا بقو يقومو كتيمي لك الود
ازهري عوض تسلم و شكري على الحضور
أمير محمد ود كب ساي.. ود كب العالم لكرة القدم لك التحية
جمال الباقر العزيز الملايات و جايين على الأيفون قريب و الجرادل لك تحياتي
ماندينقو الصديق انت بالله ما عارف انو الحريم بيخزنو في فايلات ما بتتمسح؟؟ لو ما عرفت دي لازمك كوووووورس، عشان تلحق رقبتك قبل ما رخصتك يسحبوها لك شكري على المداخلة الملك
اها شوف ليك ام سهى يا زولة نحنا شيعة ما عندنا ملايات وما بنعانب زاتو دي قصة وهمية ساي، كنت شايل شنطة فيها بنقو دايرا؟؟؟ ههههه سلام
09-07-2011, 09:37 PM
ابراهيم عدلان
ابراهيم عدلان
تاريخ التسجيل: 01-04-2007
مجموع المشاركات: 3418
تعرف قصة الملايات دي وقصص تانية زي العدة والحلل الكبيرة ديك محتاجة فعلا للتقصي في الواقع السوداني .....
في بيتنا عندنا ملايات شفتها قبل فترة ياخي دخلتني في نوستالجيا عديل كده لما اتذكرت لما مشيت مع امي ونسوان الحلة عشان يشتروها من محل كده في سوق البطحا في الرياض السعودية قبل زي كم وعشرين سنة كدا .....
اقول ليك الملايات دي كانت جدييييييدة ......
في واحدة من قصايد محجوب شريف شفاه الله يرد المقطع : ملاياتك ضفاف النيل .....
مودتي التي تعلمها ....
09-08-2011, 09:41 AM
سفيان بشير نابرى
سفيان بشير نابرى
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 9574
هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاىىىىىىىىىىىىى و الله كيفني سيدي طاهري بالاهي قصة الونسة بتقلل قروش التكس دي عندكم برضو لوووووووووووووول بالمناسبة انت فعلاً مريض و عايز علاج لانك ما بتتعظ كلو كلو هاهاهاهاهاهاها
09-08-2011, 02:58 AM
EBTIHAL OSMAN
EBTIHAL OSMAN
تاريخ التسجيل: 08-29-2011
مجموع المشاركات: 244
يا خ السيدة الفاضلة دي بالغت .....ياربى هى عارفة اتو ملاياتا هى سبب الهامك والاَمك
والله قريت الكلام دا امبارح ولسة بضحك القصة رائعة والتسلسل جميل تسلم يا استاذ لا فض فوك .... ..... ياخ الحتة دى كاتلانى كتلة حينما رآني و هرمي جالسين، أتخذ وضع (الخلف دور)، و حادثني وهو يهم بالإنصراف، يا التاج القصة دي بتعمل فتاق ياخ!! ثم مضى.
يا تاج يا بديع ...جعلت من الضحك شئ ممكن في زمن ##### وأنا داخل على الستينات ..إذا سالوني عن أُمنية لم تتحقق !!بدون تفكير حا أقول ( أنوم في ملاية عيد جديدة ) وفي أمريكا أضيف (لحدي ما أريِّل) درجة راحة البال ... من ما قمنا وكبرنا و(هرِمنا) وثقافة الملايات لم تتغير سوى في أُم ريكا أوأمريكا *ملايات الضيوف المعتبرة الجديدة أو ملايات العيد تفرش منذ الصباح وحدها المغربية ...تتلمى وتتطبق لليوم التاني وتنفرش ملايات البيت أو ملايات النوم وطبعاً من عينة بي ريال كتر الغيار (ريال زمان) .. تعرف أول مرة وآخر مرة نمت في ملاية عيد جديدة؟؟ ده كان في اليمن 1983 وأنا عريس لنج تاني يوم العروس(وقتها) نزلت السوق وإشترت ملايات البيت (النوم) من باب اليمن (السوق الشعبي) ومن ديك وعيييييييييييك
09-09-2011, 03:32 AM
Marouf Sanad
Marouf Sanad
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 4835
يا حسن سنادة ررحلت في شقة جديدة كتر من الكراسي بس، لأنو آخر تقرير علمي بقول، سبب الأقبال على الملايات سببو انو السودانيين سرايرم كتيرة حتى في البرندة، ركز على القعادات من كراسي و بنابر و غيرو تحياتي لأميمة و الشبل عمر ( ود خالتي)
09-12-2011, 07:40 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
سلام يا حسن التوم بالله من تلاتة و تمنين ونت ماشفت ملاية جديدة؟؟ تكون سواري اظنك هههه ببعت ليك ملاية جديدة اديني عنوانك أما أمريكا فاللوتري قفل تحياتي الملك
09-12-2011, 01:05 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
سلام يا مايا انتي عارفة اكتناز الدهب و الفضة، ممكن يكون مفهوم (لليوم الأسود) و رصيد للتأمين الحياتي، لكن الدلاقين دي، عندنا أخت من هنا زارت السودان ومعها بنتها وقد خلصت البنت الى أن السودانيين بيحبو الملايات لأنو ما عندهم كراسي. تحياتي
09-09-2011, 03:07 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
كنت رايح في بحور الشوق لمن جابك الشيخ الحصري هههه نجاة عليك بنجاة تحياتي
يا ميسون يا نجومي فوق الهيكل المنضوم كدي ضربي عمر الملايات العمرا عشرة سنة دي ( قبل ما يلدوك) هسة اني يعني تسعة سنة؟؟ ههه و الله قدام ياخ، الأستراليين ما سألوك من الملايات الأولد سكول دي جبتيها من وين لكن صحيح حاجات امريكا كلها بقت وارد الصين. حب الملايات وراثة، و حب الناس (مزاهب) لك مودتي و اليومين دي سامعينك في الرادي مزيعة زي العجب
أبراهيم عدلان كل سنة طيب يا أخي، و سلامتكم من الهوريكين، في مالكم سامحتكم في انتطارك تردع من الميموري لابس
الوليد سلام يعني بالمعدل ده سنة الفين و اربعين كان الله جيانا ح تفرشو ملايات السنة دي! كل عام ونت بحير يا صديقي
يا سفيان يا نابري طبعا ناس (طاهري صديقي) ديل، النعاين جاي و جاي ما يكون في سوداني من اصل ايراني بسمع، جلود جنس جلادة بس جلد عنبلوق منشف لدلوكة، ما بهظرو في الفلة، و جنك وجن تجيب ليه الاسلام في الدي لكن الغريبة هم بيستعملو عادي هسة هبة دي التلحقك بملايتين تلاتة شايفك متضايق ههه سلامي
سلام يا ابتهال بركة الكلام الضحكك، و انشا الله جايما باسمة معاك و ربنا يحمينا من شرور الفتاق تحياتي
رشا سوار الدهب تسلمي يا اختي العزيزة، وشكرا لبكري زى ما قلتي، يا ريت يرسل لينا المصاريف.
09-10-2011, 00:47 AM
عمر احساس
عمر احساس
تاريخ التسجيل: 06-21-2007
مجموع المشاركات: 391
عارف السنة دي كانت زوجتي جاية من السودان وفجأة في نص الليل - داك يا التلفون الماخمج - حقيقي اتخلعت قلت اكيد في مصيبة جاية ولما اتلكمت كان في سؤال غريب - في نص الليل - منتظرني وهو: مقاسات السرائر والشبابيك بتاعت البيت ؟ اتخيلت حينها أنني من أحد المبتلين في الأرض , وأن الله هيأ لي امتحان شخصي ومباشر على الصبر والثبات فحمد الله واثنيت عليه وقلت في نفسي عسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم شلت المتر ورسلت المقاسات بي صبر وجلد تام
لكن المفاجأة ان رحلة الملايات , في حالتي هذه , مثل مصطفي سعيد , من الجنوب إلى اتجاه الشمال , تخيل ملايات وستائر بتجي من السودان ل فرنسا حركة استيراد وتصدير وكده يعني , وتطوير ومنتجات الوطن أكلتها طبعاً في حناني وقلت أنو أنا حالة خاصة لكن بعد ما قريت المأساة العالمية دي شعرت بالفرحة واكتشفت أن هنالك زملاء آخرون في هذا الكون الضيق يعانون مأساتي تلك !!!
حاتم محمد
09-13-2011, 02:31 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
الممكونة في بنوت فريقا و الله اي شي يفرح البيت الهو في حقيقتو حواء بنعملو أها قصرنا معاك؟؟ بس لكن الشرا يكون لمن يتقطعن القدام... ما طواااااااااالي و العتالة ياخ، نص الشعب عندو غضاريف، مظاهرة ساي ضد الحكومة الزول يجو شايلينو شيل، الناس ديل داخلين على واحد وعشرين سنة الملايات طلعت في صالحن (: بعدين كلمي بنات كجة الببكن على العزيز قوليهم الشدير خرفوهو ( تعني اوت اوف استايل) يا حناكيش مودتي الملك
09-13-2011, 02:23 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
يا عمر احساس الفنان إنت لى هسي بتحلب في البقرة دي؟؟ ولا واقف متضاري بملاية كاروهات؟؟
إنت طبعاً دوناً عن البني كجة بتسافر كتير للحفلات و كده لكن مفروض الناس باعتبارك فنان، ما يشغلوك بالقصة دي تشيل وين مع الكمنجات و البروجي و البناقز شغلني مدير اعمالك بنظم ليك البني كجة ديل طواقي و سبح بس، و ساعة سيكو........ أسووووووو تحياتي لك و لأسرتك الملك ( إيال مدني)
09-12-2011, 06:32 PM
موسى أحمد مروح
موسى أحمد مروح
تاريخ التسجيل: 12-25-2010
مجموع المشاركات: 428
يا فرده! قطعت مصاريني بي الضحك. يا خي أنا متابع بصك ده عبر آي ناينتي فايف، و نيو جرسي تيرن بايك، لا حد إن واي سي!!! و ما تنسى راسك المقطوع و أنت منتظر طاهري وشيعته من تكاسة البق أبل. بالمناسبة، شكرا على حضورك البهي للأمسية.
09-13-2011, 02:36 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
و الله نحنا كان ما دعواتكم كا كنا زاتو وصلنا الان واي سي لكن بتكون لاحظت الايام الفاتت دي الانحراف في صحتي اللبش الحاصل اخلي الناينتي فايف و امسك ايزنهاور، طلعت ليك بفايدة لقيت الميني قولف ولا شنو؟؟
المهم سعدنا بالأمسية و بالقراءات الشعرية و بالحضور وفي انتظار التدشين الثاني و المزيد من الشعر الملك
09-13-2011, 04:48 PM
عمران حسن صالح
عمران حسن صالح
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 10159
لوووووووووووووول انت يا ملكـ ما بتعرف ( تحندِكـ ) ؟ ياخي خلينا ( نتمطَق ) الحكاية يعني تنزلة (حِتَة حِتَة ) بدل (الغاغ) والكِضِب المالي العناوين
_________________________________ يوماً ما ، حين يأتي وقت يكون الإنتقام فيه مُباحاً دون حساب ، ومتاحاً للعِباد فإن أولوياتي (الإنتقامية) يأتي على رأسها كل حرق كل ملايات الدنيا الحايمة ( ده كان لقيت منها شي حايم في الآخرة )
09-13-2011, 08:47 PM
عمران حسن صالح
عمران حسن صالح
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 10159
انت ما قريت مداخلة عمر إحساس؟؟ يغني للملايات كيف يعني، الشعرا زاتم بكونو ملجنين من العتالة مرة أخونا خطاب ادى الفنان محمد الأمين قصيدة، ومحمد الأمين عجبتو لكن ما لحنا ولا غناها، يادووووووب أنا عرفت السبب تعرف فيها بيت بقول يانجم يا مطرز ملاية الليل.... أو حاجة بالشكل ده لكن متأكد في ملاية أها ده ما سبب كافي؟؟؟ و المعروف عنو كان زهجان من قصة الملايات، وفي زول قال انو سمى امريكا، الملايات المتحده ده غير القصايد النحنا ما سمعنا بيها، لكن ما بتخيل انها كتيرة لكن غنا الأنتفاضات ده كلو مضاد للملايات لو ما ملاحظ . تحياتي الملك
09-14-2011, 01:04 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
يا عمران سلام , احي فيك روحك القتالية ضد الملايات لكن على اليمين(على ملايات السرير معتوه) دي أغنية حقيبة مافي زول فكر فيها علم لاياات السرير معتووووووه ( لازم تتققري كده علم براها و لايات براها) في احلام صباه ما عرف الهوى
وقول ليك شي ممكن أغنية حديثة على ملايات الهوي الاول معتوه و جرحو سمعتك
لك مودتي العظيمة الملك
09-15-2011, 01:52 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
انت عارف انا أول زول لاقاني في البلد دي ووصلني بعربيتو للحتة الانا مفروض انزل فيها، ما سكت من سيرة الملايات طوال الرحلة من المطار لمن وصلنا، يشيل و يوصي فيني و يعاين لى بطرف عينو مرة مرة، رتيان لى اظنو، يقوليك البني كجة ده محمووووول اتسقفت غايتو اليوم داك
09-15-2011, 03:02 PM
mohmmed said ahmed
mohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 9241
والله يا محمد سيد أحمد أنا بدت تساورني الشكوك انت متأكد أنك القصة دي ما دورت فيها؟؟؟؟ شنيطة شنيطتين؟؟؟ حافظ الدكاكين حفظ كدي ابهل شوية، كان اتفقنا بباصر ليك الاصلي من هنا تفتح دكانك بررااااك الشنطو متعبة، و الكبر دخل هههه
09-18-2011, 06:58 PM
عمران حسن صالح
عمران حسن صالح
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 10159
تاج السر عيدك سعيد وخالي ملايات ما كنت سأقرأ هذا الخيط لولا أني لمحت اسمك بجانبه ياخي الملايات دي طلعت متجزرة ومتربعة في حياتنا عديل كده تصور أنا والمدام اشترينا الملايات قبل العقد ذاتو يعني كان ربنا ما كتب نصيب المسكينة ما كانت حتساني لأنو الملايات كانت حتصحي الذكرى كل ما فرشوها
الشعب السوداني بضيع نصف عمره في اكتناز الملايات والدهب والعدة والتياب بكل انواعها
الملايات واخواتها والشنطة لا بد ان تتبعها حالة الوقوف قدام الميزان في المطارات وجرسة الوزن التقيل وحالهم حينها يصعب على الكافر ( تشتروا ساكت ما عارفين فيها دور ميزان)
يعني نصف عمرهم ضايع شراء والبحث عن الاجود ووقوف قدام الميزان
09-19-2011, 11:24 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
يا جعفر سلام و تسلم يا أخي على القراءة لمجرد وجود الأسم و انشا الله عند حسن ظنك
أها نرجع لأحلامك في البقاء بالزاكرة عشان خاطر الملايات ههههه غايتو بركة العرست، لو ما كان من نصيبك، كان باعوك زي الحلاوة الملايات دي عندها محبة براها ما عندها علاقة بالعريس، ديلك ناس فتايل الريحة و الشباشب و كده، العرسة الجاية امسك ملاياتك عليك زي الجوكر المرة دي جات سليمة (: تحياتي الملط
09-19-2011, 01:51 PM
Tagelsir Elmelik
Tagelsir Elmelik
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 4028
سلام يا محمد خليل الواقع المعاش صحيح، غايتو نتسلى بالحديث عنه ولا يزال السؤال مطروحاً متى و كيف و أين و لم؟؟ وهل من سبيل لعقلنة الظاهرة؟؟؟ لك تحياتي و شكري على التوقف، القراءة و التعليق الملك
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة