الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 09:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-10-2009, 12:40 PM

د.عبد المطلب صديق
<aد.عبد المطلب صديق
تاريخ التسجيل: 12-23-2006
مجموع المشاركات: 827

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية

    حل معهد ماساشوست الأميركي للتكنولوجيا MIT في المرتبة الأولى عالمياً،في التصنيف الاسباني الجديد لافضل الجامعات في العالم متبوعاً بجامعة هارفارد في المركز الثاني، وجامعة ستانفورد في المركز الثالث، واستحوذت الجامعات والمعاهد الأميركية على نصيب الأسد في قمة الترتيب، حيث وردت أسماء 94 معهداً وجامعة أميركية ضمن المراتب الـ 200 الأولى، إضافة إلى 14 جامعة من ألمانيا، و12 جامعة من كندا، و10 جامعات بريطانية، و7 جامعات من اليابان.
    بينما جاءت الجامعات العربية لأول مرة ضمن قائمة الـ 200 بعد أن حلت جامعة الملك سعود، ومقرها الرياض، في المرتبة 197 عالمياً، ومن اللافت احتلال خمس جامعات سعودية للمراتب الخمس الأولى في ترتيب الجامعات العربية. وحلت جامعة الخرطوم وجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا وجامعة افريقيا العالمية ضمن افضل مائة جامعة عربية كما صنفت اربع جامعات اسلامية ضمن الافضل على مستوى المائة جامعة في العالم .
    ويوفر موقع Webometrics خيارات متعددة للباحثين، حيث يقدم قوائم مختلفة، منها ترتيبات حسب البلدان أو القارات وحتى اللغات التي تعتمدها الجامعة، إضافة لقائمة أفضل 200 جامعة وأفضل 500 جامعة وأفضل 1000 جامعة، كما يوجد محرك بحث خاص بالموقع يُمكّن الزائر من الوصول إلى البلد أو الجامعة أو المعهد الذي يرغب في معرفة تصنيفه العالمي بكل سهولة، كما يتم تحديث التصنيف بشكل دوري.
    والهدف الأصلي من هذا الترتيب هو تعزيز النشر الأكاديمي عبر الإنترنت، وتبادل المعلومات بين مختلف المؤسسات والهيئات التي تعنى بالبحث العلمي، كما يدعم إمكانية الوصول إلكترونياً إلى المطبوعات العلمية والمواد الدراسية الأخرى. وما يميز هذا التصنيف أنه لا يعتمد المؤشرات التقليدية للترتيب في الإنترنت التي تستند إلى معايير من قبيل عدد الزيارات أو تصميم الصفحة الإلكترونية للجامعة، بل يعتمد الأداء العلمي والمحصول السنوي من البحوث في الجامعات، والعديد من الأنشطة الأخرى للأساتذة والباحثين التي يتم نشرها على شبكة الإنترنت.
    كما لا يعتمد التصنيف فقط على المصادر الرسمية للمعلومات، كالمواقع الإلكترونية للجامعات أو ما تنشره البلدان عن هيئاتها التعليمية، ولكن أيضا يهتم القائمون عليه بالمصادر غير الرسمية كالتواصل الأكاديمي مع الباحثين والطلبة، ورصد النشر الإلكتروني الذي تقوم به هذه المؤسسات.
    ويغطي التصنيف كافة أنحاء العالم بما فيها البلدان النامية حيث يتيح للباحثين الوصول إلى المؤسسات التعليمية العليا الموجودة في البلدان النامية، ويمكن كذلك أصحاب المصالح الاقتصادية والصناعية والسياسية أو الثقافية من التواصل مع هذه الهيئات.
    والترتيب Webometrics أصبح معتمداً من قبل الكثير من الجامعات العالمية لمعادلة أو قبول الطلبة المستجدين الراغبين في إكمال دراساتهم العليا، لكونه لا يركز فقط على نتائج البحوث، ولكن أيضا على غيرها من المؤشرات التي يمكن أن تعكس على نحو أفضل نوعية النظام التعليمي المتبع في المؤسسات العلمية والبحثية في العالم.
    ويدعو الموقع العلماء والمؤسسات البحثية على حد سواء ليكون لها وجود على شبكة الإنترنت كي تعكس بدقة ومصداقية أكثر مستويات أنشطتها. ويشجع الجامعات على تفعيل النشر الإلكتروني الأكاديمي والتحسين من نوعيته.
                  

09-10-2009, 02:44 PM

Dr. Ahmed Amin

تاريخ التسجيل: 02-20-2007
مجموع المشاركات: 7616

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: د.عبد المطلب صديق)

    Quote: مقال صدر في جريدة الإتحاد الإماراتية 29 يونيو 2009

    http://www.alittihad.ae/column.php?cate ... 4&id=21622

    في ترتيب أفضل 3000 جامعة في العالم سيطرت الولايات المتحدة الأميركية على المراكز العشرين الأول ، وليس في الأمر أي غرابة بالتأكيد ، وكما هو متوقع أيضاً فقد خلت قائمة أفضل 100 جامعة من أي جامعة عربية ، كما خلت قائمة أفضل 1000 جامعة أيضاً من أي جامعة عربية.. بينما كانت «إسرائيل» متواجدة بـ7 جامعات من أصل 15 جامعة موجودة فيها
    عربياً كان النجاح شبيهاً بالفشل ، فبين أكثر من 180 جامعة ومعهداً عربياً لم يدخل القائمة سوى 6 جامعات عربية اثنتان من الإمارات واثنتان من مصر وجامعة واحدة من كل من السعودية و الكويت و فلسطين ، فمن أصل 3000 مركز ، حصل العرب على 6 مراكز فقط وهو وضع مخجل للغاية بالمقارنة مع العدو الأول للعرب « إسرائيل» التي لديها 15 جامعة في التصنيف... دخل في قائمة الـ (1000)جامعة الأولى سبع جامعات إسرائيلية...، أما في الـ 500 جامعة الأولى فلديها جامعتان ضمن التصنيف العالمي الأفضل !!
    بالنسبة للتصنيف العربي فإن الجامعة الأولى عربياً هي الجامعة الأميركية بالقاهرة وتحتل المركز 1518على المستوى العالمي...وهي ليست جامعة عربية في الأساس،
    الثانية عربياً جامعة بير زيت الفلسطينية واحتلت الترتيب 1781، الجامعة الثالثة عربياً جامعة الإمارات العربية في المرتبة الـ1786 عالمياً ، الرابعة عربياً كليات التقنية العليا الإماراتية ، حيث جاءت في المرتبة الـ 1820عالمياً ، الخامسة عربياً جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المركز 1945 عالمياً .
    أما المركز السادس عربياً فكان من نصيب جامعة الكويت التي احتلت في التصنيف المرتبة 2460.
    هذا الوضع العلمي المتردي قياساً بالعالم المتحضر يعكس جملة من الحقائق أولها أن الإنفاق العربي على التعليم ضئيل ومخجل جداً ، ولا يتناسب مع حجم التحديات التي تواجه العرب والتي لا مخرج لهم منها سوى بالعلم وتطويره والاهتمام بالبحث العلمي الذي لا يحظى بأي اهتمام ، كما أن شباب العرب الذين يشكلون 50% من جملة سكان الوطن العربي والذين هم عماد مستقبل الأمة لا يحصلون على المستوى اللائق والمشرف من التعليم ، بينما يحصلون بالمقابل على أعلى الجرعات من الإعلام الهابط والترفيه غير المجدي .
    إن الوطن العربي ينفق مليارات الدولارات على قطاع التسليح لمواجهة تحديات كثيرة وكبيرة لا يمكن مواجهتها بغير التعليم المتطور ، وأول هذه التحديات حالة التخلف ، ومستوى الفقر والأمية وانتشار التيارات المتطرفة والإرهابية ، وموجات الانحلال والتردي لدى الشباب إضافة لحالات الإحباط والبطالة وانسداد الأفق السياسي ، وهاهم شباب العرب يتخرجون كل عام من المدارس الثانوية وأعينهم معلقة بمستقبل أفضل يريدون بناءه انطلاقاً من الجامعات القوية التي لا تتوافر في بلدانهم فييممون صوب الولايات المتحدة والغرب بينما تعجز بلدانهم عن توفير الجامعات المنافسة رغم كل الحديث عن التنمية والتطوير والتحديث . متى سيكون لنا جامعة عربية من بين الـ 500 جامعة الأفضل على مستوى العالم ؟ سؤال نوجهه لكل المسؤولين عن التعليم وعن أحوال الأمة .
                  

09-10-2009, 03:52 PM

Al-Sadig Yahya Abdall
<aAl-Sadig Yahya Abdall
تاريخ التسجيل: 05-01-2006
مجموع المشاركات: 485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: Dr. Ahmed Amin)

    د. عبدالمطلب صديق
    رمضان كريم،،،

    كتبت الموضوع ادناه لجريدة الصحافة السودانية في اغسطس حول نفس الموضوع. ارجو ان أعيد نشره هنا للفائدة:

    Quote: قراءة في تصنيف "ويبومتركس" للجامعات السودانية
    الصادق يحيى عبدالله
    كلية الاداب/ جامعة الخرطوم
    (معار لجامعة الملك سعود)
    [email protected]

    "ويبومتركس" هو موقع اسباني مختص بتصنيف جامعات العالم سنويا و يهدف الى ترقية التمثيل الالكتروني للجامعات، معتمدا على مجموعة معايير منها الاوراق المحكمة و الاصدارات و التقارير العلمية و المشاركة في المؤتمرات و البرامج الدراسية و السمنارات وو رش العلمية و المكتبات الالكترونية و قواعد البيانات و الصفحات الشخصية لمنسوبي المؤسسة التعليمية.
    جاء تصنيف الجامعات السودانية ضمن ثلاث قوائم مختلفة في تصنيف يوليو 2009: أفضل 6000 جامعة في العالم و جامعات العالم العربي و جامعات افريقيا. اشتملت القائمة الاولى على جامعة سودانية واحدة فقط و هي جامعة الخرطوم، حيث جاء ترتيبها 4371 (أربعة الاف و ثلاثمائة و احدى و سبعون) ليضمن لها موقعا متقدما على الاف الجامعات الامريكية (شمالا و جنوبا) و الاوروبية و الاسيوية و الافريقية رغم أن تاريخ وواقع جامعة الخرطوم يؤهلانها للانضمام لقائمة أعلى 300 جامعة ان احسن تمثيلها الكترونيا كما سنرى لاحقا.
    أما على مستوى العالم العربي فقد شملت قائمة افضل مائة جامعة على ثلاث جامعات سودانية و هي جامعة الخرطوم (رقم 33) و جامعة افريقيا العالمية (رقم 60) و جامعة السودان للعلوم و التكنولوجيا (رقم 65 ). أما افريقيا دخلت نفس هذه الجامعات الثلاث في قائمة افضل مائة جامعة بترتيب مختلف: 28 و 58 و 59 على التوالي، مما يشير على افضلية الجامعات العربية على الافريقية.
    شهد العام 2008 نقاشا لا يخلو من الحدة بين أعضاء المنبر العام للموقع السوداني المقروء "سودانيز اونلاين دوت كوم" حول افضلية الجامعات حسب وجودها الافتراضي على الشبكة الالكترونية. ذهب الكثير من المتداخلين الى ان قياس افضلية الجامعة على اساس وجودها الافتراضي تنقصه الكثير من الموضوعية و هو بذلك لا يعكس بالضرورة ما يدور في جامعات العالم من نشاط علمي. كما أنه يعطي الافضلية لجامعات انشات حديثا على جامعات ظلت تسهم لنحو قرن من الزمان دون ان يكون لها تمثيلا الكترونيا يوافق المعايير التي تعمل عليها المؤسسسات التي تنهض بتقويم المحتوى الالكتروني لجامعات العالم.
    و مع صحة الاعتراض اعلاه، الا انه قد اغفل الكثير من الحقائق الموضوعية منها أن الانترنت قد اصبحت مصدرا مهما لنشر المعرفة الامر الذي يستطيع معه الفرد من الاطلاع على كبريات مكتبات العالم و هو جالس في مكتبه، كما يستطيع الباحث من ايداع ابحاثه الكترونيا لجهات النشر، فضلا عن الحصول على المصادر التعليمية الالكترونية و بخاصة بعد انتشار السبورة الذكية. ويكفي القول ان فكرة الحكومة الالكترونية قد اصبحت واقعا حيث تجري فيه كل المعاملات الكترونيا، الامر الذي اختصر الكثير من الوقت و المال و الجهد.
    عليه فالذي يتحدث عن الوجود الالكتروني للجامعات يتحدث عن محتوي يعكس النشاط العلمي للجامعة المعنية. اذا فان مشكلة الجامعات السودانية هي مشكلة ذات شقين: اهمال الانشطة العلمية للمؤسسة بعدم ايداعها بموقع الجامعة الالكتروني, و عدم وجود محتوى في كثير من الاحوال لنشره في موقع الجامعة.
    جامعة الخرطوم هي مثال حي للمؤسسات التي لا تودع كل انشطتها العلمية بموقعها الالكتروني، و من ذلك يكاد يخلو موقع الجامعة من البرامج التعليمية و الاصدارات العلمية و قوائم اعضاء هيئة التدريس . كما ان موقع الجامعة به الكثير من العيوب منها:
    1. عدم الفصل بين المحتوى العربي و المحتوي الانجليزي و كانما افترض القائمون عليه ان كل زوار الموقع من متحدثي اللغتين.
    2. عد التناسق بين الرابط و المحتوى و من امثلة فان الضغط على رابط اعضاء هيئة التدريس بكلية الاداب يقود الى رؤساء الاقسام في نفس الكلية في القسم الانجليزي.
    3. خلو الكثير من الروابط في كثير من الكليات من المحتويات.
    4. انشات كلية الاداب موقعا متميزا لاصدارتها العلمية الا ان ذلك قد تم خارج موقع الجامعة الامر الذي افقد الجامعة موقعا متقدما في قائمة التصنيف.
    5. عدم وجود محتوى بتفاصيل دقيقة لكثير من اقسام الجامعة. لابد ان نشيد في هذا المقام بمحاولة قسم اللغة الانجليزية بكلية الاداب لايداع كل انشطته العلمية بموقعه المتطور.
    اختم هذا المقال بالقول بان بامكان جامعة الخرطوم احتلال موقعها الطبيعي بين كبريات جامعة العالم بمجهود بسيط خاصة و هي لا ينقصها المحتوى بقدر ما تنقصها الادارة السليمة لما تملك، و نقترح في هذا الصدد اجراء منافسة يتم فيها اختيار افضل موقع كلية و افضل موقع قسم و افضل موقع عضو هيئة تدريس خلال فترة زمنية تمتد لربع عام حتى يتسنى للكليات تهيئة نفسها لدخول المنافسة. ان مجرد اضافة صفحات شخصية لاعضاء هيئة التدريس بمحتوى لا يزيد عن السيرة الذاتية للعضو فضلا عن اضافة البرامج الدراسية للاقسام يمكن ان يحدث فرقا في تصنيف الجامعة.

    • للوقوف على تصنيف جامعات العالم ارجو زيارة الموقع ادناه:
    http://business-schools.webometrics.info/[/QUOTE]
                      

09-10-2009, 04:17 PM

abubakr
<aabubakr
تاريخ التسجيل: 04-22-2002
مجموع المشاركات: 16044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: Al-Sadig Yahya Abdall)

    Quote: جامعة الخرطوم، حيث جاء ترتيبها 4371 (أربعة الاف و ثلاثمائة و احدى و سبعون) ليضمن لها موقعا متقدما على الاف الجامعات الامريكية (شمالا و جنوبا) و الاوروبية و الاسيوية و الافريقية رغم أن تاريخ وواقع جامعة الخرطوم يؤهلانها للانضمام لقائمة أعلى 300 جامعة ان احسن تمثيلها الكترونيا كما سنرى لاحقا.


    شكرا علي التنويه .. يبدو انك قصدت مئات وليس الاف حيث ان 4371 من 6000 لا يتعدي الف وستمائة
                  

09-10-2009, 05:54 PM

عادل نجيلة

تاريخ التسجيل: 08-11-2009
مجموع المشاركات: 2832

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: abubakr)



    حقيقة يعتبر هذا الترتيب لجامعة الخرطوم تراجعآ مخيفآ..
    فلقد كانت جامعة الخرطوم و حسب ترتيب اليونسكو في الستينات و السبعينات من القرن العشرين تتبادل المراكز الثلاثة الأولى في إفريقيا بين جامعتي ماكريري يوغندا و لاغوس نيجريا.. ولم تكن هنالك جامعة عربية تأتي قبلها في إية ترتيب.
    أما بحسب ترتيب الكليات فلقد كانت كلية طب جامعة الخرطوم تتبادل المركزين الأول و الثاني مع طب القصر العيني مصر على مستوى أفريقيا و العالم العربي و لم تكن هنالك إية كلية طبية تتفوق عليهما.
    أما كلية الزراعة بشمبات فلقد كانت تتبادل المركزين الأول و الثاني تبادلا مع جوهانسبيرج و ماكريري يوغندا. وجعل هذا الترتيب المتفوق للزراعة أن تتسابق المؤسسات الدولية لكسب توقيع عقودات مع أساتذة و خريجي هذه الكلية بل وتوقع معظم الجامعات العالمية برتكولات أبحاث و دراسات عليا مع خريجي كلية شمبات الزراعة كما كانت وحدة الأبحاث الزراعية بود مدني والتي تتبع لمشروع الجزيرة من أهم وحدات الأبحاث الزراعية عالميآ و بالذات في مجالات الأقطان.
    هذه نبذة مبسطة عن وضع جامعة الخرطوم أيام مجدها..
    الجامعة النيجيرية هي أبادان و ليست لاغوس كما أوردتها هنا
    وكانت الجامعات الثلاثة الخرطوم و أبادان و ماكريري من أميز جامعات إفريقيا على الإطلاق ونالوا سمعة أكاديمية عالمية مميزة.
                  

09-10-2009, 06:09 PM

Al-Sadig Yahya Abdall
<aAl-Sadig Yahya Abdall
تاريخ التسجيل: 05-01-2006
مجموع المشاركات: 485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: عادل نجيلة)

    Quote: شكرا علي التنويه .. يبدو انك قصدت مئات وليس الاف حيث ان 4371 من 6000 لا يتعدي الف وستمائة


    قصدت الاف، مررت على كل القائمة مضاف اليها المؤسسات التي لم تدخل ضمن افضل 6000 جامعة لاصل لهذا الاستناج

    (عدل بواسطة Al-Sadig Yahya Abdall on 09-10-2009, 06:12 PM)

                  

09-10-2009, 06:38 PM

د.عبد المطلب صديق
<aد.عبد المطلب صديق
تاريخ التسجيل: 12-23-2006
مجموع المشاركات: 827

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: Al-Sadig Yahya Abdall)

    الشكر الجزيل للاخ الصادق وبقية الاخوة المتداخلين ، للدكتور عثمان ابوزيد مقال جيد يصلح قاعدة لادارة النقاش :
    افضل جامعة



    صنفت مؤسسة (سايبر ماتريكس) الأسبانية ثلاث جامعات سودانية ضمن أفضل مائة جامعة في إفريقيا والعالم العربي. والجامعات الثلاث هي بالترتيب جامعة الخرطوم وجامعة إفريقيا العالمية وجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا.
    وقد حققت بين جامعات العالم العربي المراتب الآتية : ( الخرطوم 33 وإفريقيا 60 والسودان 65 ). أما في الجامعات الإفريقية فكان ترتيبها على النحو الآتي : ( الخرطوم 28 وإفريقيا 57 والسودان 59).
    تستحق هذه الجامعات التهنئة والإشادة، سيما جامعة إفريقيا العالمية ذات الخصوصية، فهي ثمرة تعاون عربي وإفريقي، تعتمد في تمويلها على إسهامات الأعضاء من الدول والمنظمات والأفراد المشاركين في مجلس أمنائها، ومنحتها دولة المقر من الضمانات والحقوق ما يمنح للمؤسسات الدولية والدبلوماسية.
    وقد يقدح البعض في هذا التصنيف الأسباني أو غيره، باعتبار أنه يعتمد معايير معينة ويهمل المعايير الأخرى، فهذا التصنيف معروف أنه يعتمد معياراً أساسياً هو الحضور الالكتروني للجامعة في شبكة المعلومات الدولية. وقد يوصف هذا المعيار بأنه مجرد معيار (افتراضي)، بدليل أن جامعة الأزهر في غزة موجودة ضمن أفضل الجامعات مع أن جامعة الأزهر الأم غير موجودة.
    وقد يقال أيضاً إن بعض الجامعات التي جاءت في ذيل الترتيب خلال العام الماضي، تبوأت المراتب الأولى هذا العام بعد أن أدخلت تحسينات في مواقعها الالكترونية ووجهت ميزانيات معتبرة للحضور في الانترنت.
    ومهما يكن فإن التصنيف على أساس الوجود في (الوب) يبقى مؤشراً من المؤشرات التي يقاس بها واقع الجامعات، فكم من جامعة أقامت لنفسها موقعاً الكترونياً، ولكنه للأسف شبيه بجرائد الحائط!
    لا بد من الانتباه إلى أن العالم بدأ يبرز منظومة من المعايير لتأكيد جودة التعليم. وقد أعجبني أنهم جعلوا ضمن معايير الجودة مثلاً ألا يزيد عدد رنات الهاتف في وحدة خدمية للتعليم عن ثلاث رنات قبل رفع السماعة، ومثل جهاز كمبيوتر مقابل كل عشرة من الطلاب.
    إن دخول عنصر المصروفات الدراسية، جعل الطلبة وأولياء الأمور تختلف نظرتهم للمؤسسات الجامعية. صاروا ينظرون إلى الجامعة كأنهم حملة أسهم فيها ، فمن حقهم أن يروا علامة الجودة قبل أن يختاروا الخدمة التعليمية. كما أن نظرة الجامعات نفسها قد تغيرت إزاء طلابها، فقد كان تعاملهم في السابق كأنهم ضيوف لديها، ولكنهم يعاملون اليوم معاملة السياح.
    ومع المتغيرات المتسارعة في العالم ، بدأت الأوضاع التنافسية تفرض نفسها في مجال التعليم. ومن هذه المتغيرات تزايد الطلب الاجتماعي على التعليم وإطلاق الحرية لإنشاء الجامعات والكليات. وسوف يولد التنافس والتنوع أشياء إيجابية وأخرى سلبية، فقد سمعنا في الشهر الماضي بفضيحة بيع شهادات الدكتوراة في ألمانيا، بعد الكشف عن شبكة من الوسطاء وأساتذة الجامعات يمنحون شهادات دكتوراة نظير 30 ألف دولار (يا بلاش)! وقد أدين بعض هؤلاء الدكاترة وعوقبوا بالسجن ثلاث سنوات ونصف.
    وما نسمعه من كلام متهافت عن (الانهيار التام للتعليم) في بلادنا، ليس سوى أثر من آثار هذا التنافس الشديد.
    ثارت هذه القائلة في إحدى الدول العربية غير الخليجية حتى أنهم استصدروا قراراً من برلمانهم يسحب الاعتراف عن بعض الجامعات السودانية، فسألت أحد المطلعين على بواطن الأمور في ذلك البلد، فقال لي: إن التعليم محتكر في بلادنا بسبب التقسيم السكاني الذي لا يخفى، وأراد بعضهم أن يكسروا هذا الاحتكار بالتسجيل في الجامعات العربية الأخرى، فلجأ منافسوهم إلى قطع الطريق أمامهم بعدم الاعتراف بشهاداتهم.
    وحدث مثل هذا في تركيا عندما سئل رئيس الوزراء الأسبق أربكان عن خطته في الدخول إلى الخدمة المدنية التركية فأجاب بأنه ابتعث آلاف الطلاب للدراسة في مصر، وكانت النتيجة الفورية أن سحب الاعتراف عن شهادة جامعة مصرية.
    كيف يكون التعليم منهاراً تماماً في بلادنا، ونحن نشهد أنه منذ أشهر قليلة تستوعب إحدى الدول الخليجية المئات من خريجي وخريجات كليات الطب في الجامعات السودانية، لا نقول من جامعات الخرطوم وإفريقيا العالمية فحسب، بل من جامعات ولائية في الفاشر ودنقلا وغيرها، جلسوا في معاينات صعبة واجتازوا باقتدار متطلبات التعيين.
    لقد عملت في قطاع التعليم العالي من سنة 84 إلى سنة 2000 وشهدت بداية ثورة التعليم العالي. ومما تعلمته أن التعليم شبيه بالزراعة، ترى ثمرته أمام عينيك. عندما تتابع الدارس يتدرج في سنوات التحصيل ويتخرج بعد ذلك ، تراه أشبه بالشجرة تضع بذرتها في التربة وتتعهدها بالسقي والرعاية، فترى الشطأ يخرج من خلال التربة، ثم تستوي الشجرة على سوقها، وتمتد فروعها في السماء.
    صحيح إن التعليم العالي أصابه ما يصيب التحول من التعليم الصفوي إلى التعليم الجماهيري ، وصحيح أن التعليم تواجهه تحديات حقيقية في التمويل، وهناك ضعف في مستوى الخريج قياساً إلى ما كان موجوداً في السابق، ولكن التعميم غير علمي وغير منطقي عندما يقال إن التعليم منهار (تماماً).
    ندرك أن التوسع غير المحسوب أنتج نتائج غير حسنة أحياناً ، وقلل من المستوى الأكاديمي نوعاً ما وكذلك تأثرت مواصفات الجودة في التدريب والتعليم ، وهناك تذبذب في انتظام العملية التعليمية. ومع ذلك فإن زيادة الكم لا يعني دائماً قلة الكيف، وكما يقول الصينيون: «كل كم كيفه فيه»!
                  

09-10-2009, 06:42 PM

abubakr
<aabubakr
تاريخ التسجيل: 04-22-2002
مجموع المشاركات: 16044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: Al-Sadig Yahya Abdall)

    Quote: قصدت الاف، مررت على كل القائمة مضاف اليها المؤسسات التي لم تدخل ضمن افضل 6000 جامعة لاصل لهذا الاستناج


    شكرا للتوضيح وانوه الي انه منذ عقد من الزمان وحين عرفت منتداياتنا الاسفيرية(بالانجليزية اولا ثم العربية فيما بعد) بتقييم الجامعات ومنها هذا الذي اشرت انت اليه فجامعات السودان هي في اخر القائمة واذكر ان هذا الامر قد نوقش في سنوات سابقة في هذا المنبر .. وامر التقييم ربما يرتبط باعتبارات وامكانات تقنية توفر معلومات كافية للجهات التي تباشر التقييم الا ان الواقع ودون الرجوع الي مثل هذا التقييم يمكن تقديره من مستوي خريجي هذه الجامعات من السودانيين مقارنة بخريجي جامعات خارج السودان

    كنت بصدد التعليق علي اعلان تلفزيوني لجامعة سودانية اشاهده هذه الايام و تاسفت لحال المبني والفصل الدراسي وساحة ذلك المنزل والذي تقول الدعاية الاعلانية بانه جامعة علمية ...المؤسسات العلمية ليست مناهج وبعض معدات انما مباني مخصصة لغرض التعليم وكوني معماريا ومطور عمرانيا فان المباني التعليمية الاكاديمية هي قطاع كبير من العمارة المتخصصة .. فان عشوائية المؤسسة التعليمية تنعكس في واجهتها العمرانية ومرافقها .. انه من المحزن ان تكون هنالك وزارة للتعليم العالي في السودان وتغض النظر عن جامعات البيوت او التي تدار وتعمل من بيوت عادية ...ففي العالم لا يسمح ان تعمل وتدار الجامعات او المؤسسات من بيوت عادية دعك قديمة وبائسة كالذي في الاعلان...

    اعرف صديق زمن قديم وهو بيتر ادوك كرجل حميم صادق مكافح كابد كثيرا لينال قسطا وافرا من التعليم ويعلم ابنائه وبناته واليوم هو وزير التعليم العالي وامل ان يلتفت الي امر عشوائية المؤسسات التعليمية وان يصدر قرارا يمنع قيام جامعات او كليات في غير مبان خصصت تصميما وتنفيذا لذات الغرض كما هو الحال في كل العالم فلا يسمح قيام مؤسسات تعليمية في شقق وبيوت ....

    مودتي

    (عدل بواسطة abubakr on 09-10-2009, 06:45 PM)
    (عدل بواسطة abubakr on 09-10-2009, 06:46 PM)

                  

09-10-2009, 06:56 PM

د.عبد المطلب صديق
<aد.عبد المطلب صديق
تاريخ التسجيل: 12-23-2006
مجموع المشاركات: 827

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: abubakr)

    اوافقك الاخ ابوبكر بان بعض الاعلانات التلفزيونية تعكس واقعا مسيئا لمؤسساتنا التعليمية وعلى سبيل المثال يبث اعلان هذه الايام وفيه تفخر الجامعة الوليدة بانها تملك مقرا خاصا بها وجامعة اخرى تعرف نفسها بانها تقع بالقرب من بقالة كذا ، اي ان البقالة اكثر شهرة من الجامعة ومثل هذه الاشياء تضر بسمعة التعليم بغض النظر عن المستوى التعليمي الذي يقدم 00 وجامعة اخرى تعلن عن مجموعة من المؤهلات العلمية في مختلف التخصصات دفعة واحدة والدارج في عرف المؤسسات العلمية انها تبدا كلية ثم تتطور الى معهد او جامعة وعلى سبيل المثال تنمو الشعبة الى وحدة والوحدة الى مدرسة ثم الى كلية مثل مدرسة العلوم الادارية بجامعة الخرطوم او وحدة الترجمة والتعريب وبعد تراكم كمي ومعرفي مقنع تنمو المؤسسة التعليمية نموا طبيعيا وحينها لا تحتاج الى الفخر بانها تملك مقرا خاصا او انها تمنح جملة من المؤهلات دفعة واحدة .
    ونعود الى مقومات التقييم نفسه .
                  

09-10-2009, 07:10 PM

abubakr
<aabubakr
تاريخ التسجيل: 04-22-2002
مجموع المشاركات: 16044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: د.عبد المطلب صديق)

    Quote: وجامعة اخرى تعلن عن مجموعة من المؤهلات العلمية في مختلف التخصصات دفعة واحدة والدارج في عرف المؤسسات العلمية انها تبدا كلية ثم تتطور الى معهد او جامعة


    صدقت يا دكتور فجامعة الخرطوم كانت مدرسة تحولت خلال خمس عقود الي كلية جامعية ثم جامعة ...ان هذه الفوضي والعشوائية صارت تعطي مردودا سالبا بحيث صار الخريج والمهني السوداني ليس خيارا لدي كثير من اصحاب العمل ..
                  

09-10-2009, 09:17 PM

د.عبد المطلب صديق
<aد.عبد المطلب صديق
تاريخ التسجيل: 12-23-2006
مجموع المشاركات: 827

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: abubakr)

    لقد اشار الدكتور عثمان ابوزيد الى نقطة مهمة وهي ان القياس في هذا التصنيف يعتمد على مستوى المواقع الالكترونية لهذه الجامعات وفي حقيقة الامر ان التقييم يعتمد على مستوى استخدام تكنولوجيا المعلومات والمقصود بالمواقع الالكترونية ليس المفهوم التقليدي للمواقع كواجهات لعرض البيانات والمعلومات وانما المقصود بتكنولوجيا المعلومات هي مستوى التفاعل الايجابي بين الهيئات التدريسية والطلاب في استخدام تكنولوجيا المعلومات مثل التعامل مع البوابات الالكترونية وبوابات المعرفة واداء الواجبات الدراسية والدخول على المكتبات الالكترونية العالمية والتعرض المستمر للمعلومات على شبكة الانترنت من المصادر الاكاديمية الموثوقة مما يعني ان العملية التعليمية تخطت الاطر التقليدية المحصورة في اليوم الدراسي بزمنه المحدد الى زمن دراسي لا حدود له يتجاوز القاعات الدراسية اي يتغلب على عوامل الزمان والمكان 00 ولا شك ان التعليم بهذا المستوى لا يمكن مقارنته مع جامعة لا تزال تباع فيها ملازم المذكرات والكراسات والكتب المهترئة الى جانب غياب المنافسة والمقارنة والتفاعل مع الغير .
                  

09-10-2009, 09:25 PM

Al-Sadig Yahya Abdall
<aAl-Sadig Yahya Abdall
تاريخ التسجيل: 05-01-2006
مجموع المشاركات: 485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخرطوم والسودان وجامعة افريقيا ضمن افضل مائة جامعة عربية (Re: abubakr)

    Quote: كنت بصدد التعليق علي اعلان تلفزيوني لجامعة سودانية اشاهده هذه الايام و تاسفت لحال المبني والفصل الدراسي وساحة ذلك المنزل والذي تقول الدعاية الاعلانية بانه جامعة علمية ...المؤسسات العلمية ليست مناهج وبعض معدات انما مباني مخصصة لغرض التعليم وكوني معماريا ومطور عمرانيا فان المباني التعليمية الاكاديمية هي قطاع كبير من العمارة المتخصصة .. فان عشوائية المؤسسة التعليمية تنعكس في واجهتها العمرانية ومرافقها .. انه من المحزن ان تكون هنالك وزارة للتعليم العالي في السودان وتغض النظر عن جامعات البيوت او التي تدار وتعمل من بيوت عادية ...ففي العالم لا يسمح ان تعمل وتدار الجامعات او المؤسسات من بيوت عادية دعك قديمة وبائسة كالذي في الاعلان...


    الاخ المهندس/ ابوبكر
    قلت فلم"تترك مقالا لعالم"
    و صٌُُُلت فلم "تترك مصالا لفاتك"
    او كما قال ابوالطيب،،،
    تشترك كل جامعاتنا في تردي البيئة الجامعية: القديمة منها و التي تقع بالقرب من البقالات الشهيرة. كل السلالم المؤدية
    الى الاقسام و القاعات في الادوار العلوية مكتظة بالطلاب، لا يعترفون بحق الاخرين في المرور عليها ضيوفا كانوا ام
    اعضاء هيئة تدريس، الامر الذي يعطي انطباعا سيئا عن سلوك الطالب الجامعي السوداني. في سنين مضت تكررت شكاوي بعض اعضاء هيئة
    التدريس حول تحول جامعة الخرطوم الى سوق شعبي كبير، حيث تمددت كراسي الكافتريات الى شوارع و ممرات الجامعة، فلم يعد هنالك حدا فاصلا
    بين المؤسسة التعليمية و البناية التجارية، و هنالك الكثير الذي ينقص من قيمة مؤسساتنا التعليمية لا يتسع المجال لذكره هنا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de