كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: ظاهرة هيمنة اللبنانيين والفلسطينيين علي الوظائف القيادية في القطاع الخاص بالرياض بالسعودية (Re: Kamel mohamad)
|
أخي كامل تحية طيبة لك لقد تطرقت لموضوع في غاية الأهمية ومن المؤسف ألا يتم التداخل فيه من الأخوان في البورد على رغم من أهميته القصوى وهذا في حد ذاته مشكلة تدخل في إطار تحليل هذه الظاهرة ... والحق أقول من خلال تجربتي هنا في جدة كلامك صحيح إلى حد كبير والأسباب في ظني أن من بينها ما هو متعلق بالشخصية السودانية نفسها ومنها ما هو متعلق بالنظرة الدونية للسوداني وفي هذا جانب عنصري لا يخفى على أحد وهذه حقيقة ساطعة كالشمس. طبعاً ماهو متعلق بالشخصية السودانية قد يعود في وجهة نظري إلى عدم حبنا للإبداع نعم نحن نفتقد روح الإبداع نحن متعلمون نعم ولكننا لسنا مبدعون لا نبتكر الأشياء الجديدة إضافة إلى روح الزهد التي نتميز بها فنحن زاهدون في الحياة وفي مباهجها وفي صناعة الحياة نفسها طبعاً الأن وضعنا أحسن كثير ولكن أقول لك هذا ما تربينا عليه الدنيا فيها شنو يا ولدي وقد غذت الصوفية هذه النزعة طبعا هنالك إختلافات وتفسيراتكثيرة لماهية الزهد ولكني أقول لك أننا لسنا حريصين على تقديم أنفسنا ولا نتشبث ونقاتل من أجل العمل فأي مشكلة صغيرة مع الكفيل أو صاحب العمل نرمي له المفتاح في وجهه.ز وهذا أيضاً جانب آخر نفسنا قصير في التعامل مع الأشياء الوظيفة الوحيدة التي برعنا فيها في دول المهجر وأصبحت محتكرة للسودانيين هي وظيفة المحاسب والسبب في ذلك كما يقولون الأمانة ... أكتفي بهذا القدر لك خالص شكري ولنا عودة للموضوع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ظاهرة هيمنة اللبنانيين والفلسطينيين علي الوظائف القيادية في القطاع الخاص بالرياض بالسعودية (Re: Adam Omer)
|
سلامات
اهل فلسطين ناس منظمين وشاطرين يتعلمون بسرعة
قبل سنوات دخل طالب فلسطيني الكلية التي نتعامل معها عمره 16 سنة حصر وقته 4 سنوات في الدراسة والاجتهاد
تخرج بالدرجة الاولى اسمه الان في قائمة الشرف يقبع بين كميات من اسماءالصينين
دخل شاب فلسطيني الجامعة الاسلامية بدا دراسة اللغة الانجليزية من ليفيل ون.. تخرج من قسم اللغة الانجليزية واعطي منحة للماجستير لتفوقه
ين حضر كان يذهب الى الجامعة في الصباح يحضر المحاضرات يذهب اى مركز الملتي ميديا في المكتبة يحضر المسرحيات والافلام يعود بعد العشاء يجلس يقرا الجمل ويسجلها في مسجل بصوته ويعيد سمعها. الان يتحدث اللغة الانجليزية كأنه ولد في دولة ناطقة بالانجليزية ويعمل في جامعة في الخليج بينما يرى الطلاب السوانين ان سنة الانجليزي للراحة والاستجمام يجلسون عام بحاله ولا يتسطيع ان يركب جملة مفيدة لانه يكون في حالة غياب دائم لانه بعد ونسة الى الصباح ما قدر يمشي المحاضرات
ولكل مجتهد نصيب...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ظاهرة هيمنة اللبنانيين والفلسطينيين علي الوظائف القيادية في القطاع الخاص بالرياض بالسعودية (Re: د.نجاة محمود)
|
الإحترام والسلام
موضوع شيق يسهم في علاج بعض ما فشلنا فيه سنيناً عددا
نحن ما ناجحين نكون قياديين في تجارة بلدنا حنكون قيادين هناك كيف؟
صحة هناك فرق بين بدوية وقروية وعفوية التعامل السوداني وحضرية ومدينية وتجارية التعامل الشامي
لكن هناك حكاية الشغل الجماعي والتكتكتة برة الشغل و الـ(1- 2-3-4) أولاً لدخول مجال العمل ثم ثانياً للتمكن فيه وإقصاء العناصر الأخرى وثالثاً تحديد الأهداف والعمليات والأدوات بدل الجوطة بتاعتنا ورابعاً ضرب ولغف الفائدة عبر سلسلة عملياتجانبية وأخرى خارجية يجهل أبعادها صاحب العمل فيخمون منها الفايدة الكبرى تاريكين للعربي اللافتة،
الناس ديل تجار من آلاف السنين أخذوا حضارة النوبيين وحضارة السومريين في المعرفة والبناء وبدوا منها حضارة الفينيقين التجارية
بعدين الفلسطيني بالذات ما عنده طريقة غير (النجاح ) المالي أو غيره وعشان النجاح بيسووا البسووه، أما في المكر فأستاذتهم إسرائيل. والله لا وراكم نفسية الفلسطيني ونظرته الداخلية للعرب وللسودانيين. إنت قايلين المصايب النازلة فيهم دي جاتهم من وين، المهم الفلسطيني بيعرف ليه كويس السوري واللبناني والعكس صحيح وكلهم بيشوتوا الجنسيات الأخرى ؟ فالمسألة دايرة تكتكتة وألاطة قبل ما تكون دايرة إجتهاد فوق الدوام الإضافي البيشتغلوه السودانيين.
ولكم التقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ظاهرة هيمنة اللبنانيين والفلسطينيين علي الوظائف القيادية في القطاع الخاص بالرياض بالسعودية (Re: moaz elsir)
|
خليك لبناني!!
مقال ممنشور بجريدة الرياض السعودية في يوم 15 يونيو 2009 م و يكشف رؤية السعوديين للبنانيين حيث أن هناك إحساس لدي السعوديين بأن اللبنانيين أفضل منهم ( عقدة اللبنانيين) و أقرأ الآتي علما بأن جريدة الرياض هي أشهر جريدة سعودية :
محمد الرشيدي- جريدة الرياض:
مع الكم الكبير من القنوات الفضائية تصبح احيانا المتابعة خالية من التركيز المحدد لقنوات معينة، فيكون السيد «الريموت كنترول» تحت ضغط كبير وهائل للبحث عن اهتمام المشاهد الذي تملكه بين يديه، ولكن رغم البحر الهائل من الفضائيات إلا أن هناك فضائيات استطاعت أن تحافظ على كم كبير من المشاهدين في أوقات زمنية كبيرة نظرا لجودة ما تقدمه أو للشطارة الإعلامية والإعلانية لهذه القنوات في جذب المشاهدين!! هنا تصبح وفي أحيان كبيرة البرامج المميزة في بعض القنوات مظلومة بشكل كبير، لان الكم يطغى على الكيف، فليس الأمر قنوات معينة وإنما مئات القنوات، حيث لاحظنا على سبيل المثال ان الوهج الذي كان عليه تلفزيون المستقبل اللبناني خصوصا على مستوى الخليج لم يعد بذلك التميز لظروف عديدة وان كنت اعتبر ان ارتفاع مستوى التنافس هو السبب الحقيقي، وعلى العكس نجد ان الفضائية اللبنانية LBC ورغم الانخفاض الذي حدث لها نجدها تحافظ على جزء كبير من مكانتها بين المشاهدين الخليجين، واكبر شطارة إعلامية وإعلانية قامت بها هذه القناة هي على سبيل المثال إعلانها الجمعة الماضية فوز المتسابق السعودي المفاجئ في برنامج ستار أكاديمي الذي لم يعد يحظى باهتمام وجذب السعوديين كما كان في دوراته الأولى، ولكن بإعلان فوز السعودي غير المتوقع مطلقا تستطيع القناة بالمستقبل ان تحيط نفسها باهتمام الشريحة المهمة من مشاهديها بالسعودية وتراهن في الوقت نفسه من نجاح البرنامج في دوراته القادمة خصوصا مع اشتداد المنافسة في قطاع الاتصالات السعودي وأتاحت بعض الشركات الجديدة الفرصة لتصويت المشاهدين المربحة بالملايين، ولا تذهبوا بعيدا في الشطارة الاعلامية عند الحديث عن قناة «الآن» المغمورة والتي ببرنامج جرئي عن السعوديات بشكل أسبوعي استطاعت ان تجذب السعوديين كل سبت وبإعلانات ضخمة وحملة علاقات عامة كبيرة!! شخصيا المس باستمرار شطارة إخوتنا اللبنانيين على مستوى التسويق والعلاقات العامة، فمن سنوات طويلة ارتبطت بعلاقات مميزة مع أشهر معدي ومقدمي البرامج التلفزيونية، لأنهم يقدرون أهمية النقد والإشادة وعكسها عند تناول ما يقدمونه ويأخذونه بمنظار جاد ويطورونه، عكس الكثيرين من الإعلاميين السعوديين، تجد علاقتهم بالإعلام لا تتعدى ما يقدمونه للمشاهدين وإشادة الأهل والأصدقاء!! ما دعاني للحديث عن أهمية التسويق والعلاقات العامة في الوقت الحالي الشديد المنافسة للبرامج والقنوات المميزة، إنني لمست وعن قرب المهنية والحرفية الإعلامية للزميل احمد القحطاني المذيع بقناة «الاقتصادية»، حيث اكتسبت من خلال حلولي ضيفا عليه أبعادا أخرى من الحوار التلفزيوني الراقي، وبدون مجاملة يستطيع القحطاني ان يرغم الضيف على الحديث بنسق متوازن رغم اختلاف محاور برنامجه، واستغربت بالفعل ابتعاد الإعلام ووهجه عنه،بالرغم من أحقيته للنجومية التي حظي بها الكثيرون والذين لايقل عنهم، وبصراحة قلت له وببساطة، يا أخي «خليك لبناني» بالاستفادة من شطارتهم التسويقية والإعلامية لكي تأخذ المكان والنجومية التي تستحقها، هو وزميلاه المعدة المتميزة لطيفة القاضي والمعد الشاطر والاشهر والصحفي المميز الزميل عضوان الاحمري والذي ننتظر الخطوة القادمة لكي يتوج نجوميته في الإعداد والصحافة بإطلالته وبتميز كمحاور تلفزيوني. فتقديم البرامج الجيدة للأسف حاليا يحتاج لحملات تسويق وعلاقات عامة في ظل طغيان البرامج التافهة والساقطة، فهل يستفيد السعوديون من شطارة إخوانهم اللبنانيين،
أتمنى ذلك خصوصا ان الأمر بسيط وليس معقداً !!
| |
|
|
|
|
|
|
|