|
ابناء دارفور الفى السلطة اكبر كارثة لنا وللاخرين
|
تقلد ابناء دارفور كثير من من المناصب فى حكومات عديدة
منذ الاستقلال وقبل الاستقلال فلا جديد لديهم
الى ان جاء ثورة الانقاذ الوطني
وكانوا هم اكثر صلابة فى الامور
وعندما حدث الطامة االكبري
فى يوم الرابع من رمضان
كانت الطلاق الحقيقي بين المؤنمر الوطني والشعبي
فانقسم الرأية الى شقين رأية
ذهب به امامهم الى المنشية
وهو الدكتور حسن الترابي
وثم رأية أخري ذهب بها الرئيس السوداني
عمر حسن احمد البشير قائد الثورة
فالازمة الحقيقية فى تداول السلطة
ورأس الرمح هو الشيخ حسن الترابي
فابناء دارفور المتشددين بعضهم ذهبوا الى المنشية
وبعضهم ذهبو الى القصر
فهم لديهم السلطة فايديهم
ولكن لا يفعلوا شئ
لاهلهم
وحتي هؤلاء من ابناء دارفور
بعضهم يتنكرون من اهلهم
وبعضهم يعملون بالخفاء
بل يحبون انفسهم ولا يهمهم تحريك ساكن
|
|
|
|
|
|