|
|
 قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات
|
صاحبنا المسكين غايب سنين من البلد لملم هاياهو وربط شنطو وإتوكل حجز
المهم في الموضوع إنو في مطار دبي "أبوزحمة" لاقتو واحدة من بنات جلدتو "سودانية"...
وبي كل لطافه طلبت منو إشيل ليها حاجة ضرويري زي ماقالت تصل الليلة للسودان
وخفيفة يا أستاذ وحايلاقيك زول في المطار
الطيارة بتصل 12 بالليييييل دب شنو دا البجوهو هوايد الليل دا
دب هدية لي بنتي عيد ميلادا بكرة
الراجل حك راسو وإتحير
ـــــــــــــــــ بجيكن راجع
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
العسكري فتح الدبدوب
والله صحي في الدباديب في دبدوب شقي
خمسة موبايلات من العينة الجامدة
جمارك يامان
تهريب ياحبة
صديقنا دقة جرسة بالطريقة الصاح
ماعندو قروش الجمارك
دفع الجمارك وخت الموبايلات في الشنطة
وسلم الزول المنتظر برا الدب
وركب العربية وقال لي أخوهو إنتظر دقيقة
الزول الشال الدب دا هسي بجي جاري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
دقيقة ماتمت صاحبنا جا فاكي البيرك
لو سمحت الوصية ناقصة
ناقة شنو الدب وسلمتك ليهو تاني شنو؟
مش عندكن بتكن عندها عيد ميلاد الليلة؟
آآآي
كل سنة وهي طيبة ياخوي
وكت الجرس كترت
ياسيدنا الفاضل الزولة الاقتني ماقالت الدب فيهو موبايلات
والموبايلات ياها دي موجودة بس أنا دفعت جمارك
جيب الجمارك الدفعتها وتعال شيلا تمام؟؟
ومشى الزول أهلو
ودورو فيهو تلفونات مرة من البت السلمتو
ومرة من المستلم في السودان ويطنش مرة
ويواعدو ويخلف ألف مرة لامن الإجازة فضل ليها
حرابيش أيام .......
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
الناس المتخصصين في المراسيل بالمطار
ياخي دا سرطان مسكنا وأبا إفكنا
شئ لابتوب وشئ موبايلات بس الواحد ماتقول ليهو أنا مسافر
ينط فيك جوز بي موبايل ولا لابتوب
وفي خلق كدي حفظناهن لامن تشوف الواحد من بعيد في المطار تقول
الروب الحقوني ومافي فايدة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
الاخ جلال
السلام عليكم
والله يا اخوى مطار دبى حاجة مخيفة من عدد الناس العندها مراسيل للسودان لى تجارب عديدة لانى امر بدبى ترانسيت
واضعة قاعدة ثابتة للرفض الا ادوية لمريض وبعد ان اتاكد منها ما دون ذلك مالنا ومال البلاوى نحن ناس اقاليم يعنى الخرطوم مرور
ظاهرة تستحق الوقوف ضدها
انتصار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
سلامات يا جلال,,
الحمد لله القصة موبايلات يا حبيب!!!
محل الموبايلات ديل كان ممكن يكون فى أى شى يخطر على بالك,,,
كان هسه صاحبك دا خشمو ملح ملح والعفش داخل البص على مسؤولية صاحبه!!!
الطيبة وصفاء النية والرغبة فى خدمة بنى الجلدة إحتمال كبير ما تحل الزول
البدقس,,
والقانون لا يحمى المغفلين والمُستغفلين,,
سلامة كبيرة,,,
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
جلال ،،
سلام لك ولضيوفك ..
حقيقة هي ظاهرة خطيرة جداً، مردهاإلى عدم المصداقية، والصدق أبجديات التعامل الإنساني، وفي مداخلة سابقة قيل فيما معناه (أنه ربما يكون بداخل الدبدوب أي شيء قد يخطر بالبال أولا يخطر) وهذه حقيقة، كان من الممكن أن يوضع صديقك هذا خلف القطبان لا شيء سوء سذاجته، وطيبته الزائدة، في عالم ملؤه الغش والخداع وعدم المصداقية.
مرفق :
كل المحبة والتقدير
بــــــادي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
تعرف يا أخي الكريم...
الحمد لله القصة طلعت موبايلات,....
أنا بخاف من الحاجات الزي دي...
وكمان الواحد لما يلاقيك في الميزان...
وأنت مغادر الخرطوم... ويكون عفشك حفيف ويقول ليك
أوزن لي معاك الشنطة دي...
دي مسألة مخيفة... ماعارف دائما بفتكر إنو الشنطة فيها
مخدرات.. عشان كده بستعمل كل اللؤم المتنحي وبقول (لالالالالا)...
ومحذر العيال من هكذا مقالب...
لكن الأدهى والأمر... صديقي ودى أولاده يسافروا .. ومشى
يجيب حاجة باردة رجع لقى كل واحد من أولاده معاه لاب توب...
سألهم أشروا ليهو على واحد قال ليهو.. أدنا ليها وأدى كل وحد
25000 ألف سوداني ... نادي الراجل وسأله وأكد ليهو الواقعة...
صاحبي حك راسو وقال ليهو ما عندك واحد ثاني للولية؟؟؟
يعني تجارة وشطارة.. لكن.. زولك طلع طيب رجع الموبايلات
غيره كان لحسها وقال ليهم أعلى ما في خيلكم أركبوه...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: زهير حيدر صديق)
|
الطيبة و العفوية الزايدة عن اللزوم هي سبب لكثير من مثل هذه المشاكل ..
و أولا (الإيه ) ما خلوا لأولاد الحلال حاجة ..
أذكر على أيام دراستنا في مصر في أواخر الثمانينات كانت هناك سيدة سودانية من كبار قيادات أتحاد نساء السودان أيام الرئيس الراحل نميري و كانت مسجونة في سجن النساء بالقناطر و محكوم عليها بالمؤبد و كتبت عنها الصحافة كثيراً ..
هذه السيدة كانت مغادرة للقاهرة عبر مطار الخرطوم و تم تسليمها وصية للقيام بتسليمها لأحد الأشخاص الذي سوف ينتظرها في المطار كما كان مقرر لها و للأسف كانت الوصية ( مخدرات ) و تم القبض عليها و الحكم عليها بالمؤبد رغم أنها بريئة تماماً ..
و في السعودية هناك الكثير من الحجاج و المعتمرين خصوصاً من الباكستانيين و الأفغان و النيجريين يتم القبض عليهم و تنفيذ حكم القتل فيهم بسبب قيامهم بتهريب مخدرات لمصلحة الغير رغم أن البعض منهم ربما لم يسمع بالمخدرات أصلاً أو لم يرها ، و حينما فطنت السلطات السعودية لهذا الأمر أضحت تتابع المقبوض عليه حتى يقوم بتسليم المواد المهربة لمستقبلها و تقوم بعد ذلك بالتحقيق مع المستقبل خاصة إذا ما تبين أن المقبوض عليه ربما كان بريئاً .
لهذا فإن من الواجب الإنتباه لمثل هذه الحالات و يا ما في السجون و المقابر من مظاليم راحوا بسبب طيبتهم وعفويتهم الزائدة عن الحد ..
ليست هي دعوة للإعتذار عن خدمة الآخرين فربما كان البعض في حاجة ماسة للخدمة لكن الحذر .. الحذر ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: محمد الامين احمد)
|
Quote: فعلا ظاهرة غريبة ، و يجب التعامل معها بحزم
|
محمد الأمين
بحزم دي صعبة شوية مع السودانيين
السوداني بي طبعو جاهز لتقديم المساعدة في أي وكت
هنا تسأل الهندي وين المكان الفلاني إقول ماعارف مايوريك لو هو
شغال فيهو
والسوداني يركب الواحد في عربيتو ويغير إتجاهو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: عصام دهب)
|
Quote: هذه السيدة كانت مغادرة للقاهرة عبر مطار الخرطوم و تم تسليمها وصية للقيام بتسليمها لأحد الأشخاص الذي سوف ينتظرها في المطار كما كان مقرر لها و للأسف كانت الوصية ( مخدرات ) و تم القبض عليها و الحكم عليها بالمؤبد رغم أنها بريئة تماماً ..
|
أخ عصام دهب
فعلا ص ياما خلف القضان أبرياء
صاحبنا دا أكان إكون محل الولية دي لكن ربنا ستر
المشكلة إنو المدياهو الدبدوب ولية كمان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: جلال جبريل)
|
الاخ جلال
موضوع مهم ويتزايد اهميه بتغيير الدنيا العايشين فيها دي
بحكم مهنتي و بعض النشاطات الاخري، اسافر كثيرا و لا اذكر لاقيت مشكله الا في مطار الشارقة
قبل شهور كنت في زيارة لاحدي الجامعات في الشارقه و زارتني الوالدة و اخترنا مطار الشارقة لقربه من سكن الجامعة، و في رحله الرجعه، ذهبت لتخليص بعض الاوراق و لمن رجعت لقيت رجل في منتصف الاربعينيات يتحدث مع الوالدة و يتصنع معرفة الاسرة و الوالد و عند وصولي قال لي بالحرف الواحد ازيك يا رحاب يا قريبتنا، و طبعا الوكت ما سمح عشان استفسر من الوالدة و في ظرف ثانيتين، كان الراجل واقف قدام الكاونتر و معاهو جواز امي في يده و يامرني بالوقوف خلفه حتي لا يلاحظ ناس الخطوط انه شاحن مع عفش الوالده حاجه، و لمن هزيت راسي و استوعبت الحاصل شنو لقيتو بيقول للموظف لا، الشنطه الكبيره دي ما معانا، و كانت دي شنطه الوالده، بقدرة قادر ركلها برجله لتختفي تحت شنط اخري
طبعا الكلام ده كله حصل في ظرف اقل من دقيقه والله، من لحظه ما لاحظت وقوفه مع امي الي ان وقف امام الكاونتر محاولا شحن شنطه بدلا عن شنط امي، و كان له مساعد ماسك ليه الصف، و دي عينه الناس البتعرف بالهاسلر hustler و بالعربي ناس اللخمه، يلخموك و يستفيدو من الثواني البتاخدها لتجميع افكارك
و قبل ان يمد موظف الخطوط يده لالتقاط جواز امي، اختطفت الجواز و صرخت في وجه الرجل، انت منو؟ و قلت للموظف لا اعرف الرجل هذا و ده ما عفشي المختوت في الميزان ده، و قام الراجل بكل سرعه و سهوله خطف شنطته و انتهرني بصوت عالي، انتي ما سودانية ولا شنو؟
لا اتذكر ما قلت لحظة انفعالي *?@!**، و اظني اكدت له اني لست سودانية
بعديها بي شهر زارتني اختي من نفس المطار و عند وداعها في المطار امسكت بذراعي سيده سودانية انيقة في مقتبل العمر، و انا في طريقي للوزن، و سالتني ان احمل بعض الادوية للسودان في كرتونه مغلقة و قالت لي باين عليك بت ناس عليك الله ما تخذليني، وكان خايفه من الوزن هدي قروشي، و فتحت مظروف كبير يعلم الله كله كان ملان قروش، و اعتذرت لها بلباقه و قبل ان اتم اعتذاري دعت علي و علي ابني و تمنت من الله ان يمرض اقرباء لي ولا يلقو دواء و مره تانيه بالحرف الواحد قالت لي، اكيد انتي ما سودانية
وكانه اصبحت كلمه سودانية عند البعض مرادفه لكلمه ساذجة
و ما يجي زول يقول لي دي قيمنا السودانية المساعده و الشنو شنو، لانه ربنا قال ولا ترمو بانفسكم الي التهلكة
يعني انتي زوله عندك قروش قدر ده واقفه بيها في مطار، غالبك تشحنيهم بال DHL
الدنيا اتغيرت و المطارات اتغيرت و القوانين اتغيرت، و احنا يستحسن نتغير للاحسن
من باب الكذب سااي، مش حقو الناس ما تشيل حاجات معاها لي ناس تانيين؟
لانه من الاسئله الدائمه البيسالوك ليها حاليا في المطار، هل ده عفشك؟ هل ستفتيه بايدينك؟ هل في زول سالك قال ليك شيل لي معاك حاجه؟ هل خليت عفشك ده من غير مراقبه لاي فتره من الزمن؟
و اذا جاوبت بنعم للاسئله تلاته و اربعه، الله يكون في عونك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: Rihab Khalifa)
|
Quote: لانه من الاسئله الدائمه البيسالوك ليها حاليا في المطار، هل ده عفشك؟ هل ستفتيه بايدينك؟ هل في زول سالك قال ليك شيل لي معاك حاجه؟ هل خليت عفشك ده من غير مراقبه لاي فتره من الزمن؟
|
أخت رحاب
خوفا من التعرض لمثل الأسئلة دي ، يجب على كل واحد أن يربط وش كلب .. وزي الست والراجل
المريتي بيهم ديل ، بالتأكيد لاعلاقة لهم بالسودانيين المقيمين والشغالين في الإمارات...
كل هؤلاء أناس قدموا في زيارات تجارية بحتة، الواحد من المطار ينتقل لمكان الإقامة ويدور
يشتري ويرسل بالطريقة العجيبة دي .. وكل ذلك لماذا؟ في نهاية ايامو المعدودة يكون إتحصل
على الآتي:
إرسال أضعاف الوزن المحدد حمله لكل تذكرة.إذن كمية من الزيارات في واحدة...
التعرف على كمية من المقيمين قد يساعده كدليل مستقبلا ً.....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: Rihab Khalifa)
|
انا غايتو من اليوم داك بقيت مابسلم في المطار على زول مابعرفو.
فاتتني اسرتي الرحلة الى الخرطوم وجمعنا المكان باسرة سودانية ... جلس الرجل الى جانب وهو ينظر الى كمية العفش الكبيرة التي نحملها... قال لي عفشك كتير وحايدفعوك كتير... قلت ان المدير هنا قريبي ولاتهتم... قال لي طيب انا عندي شنطة زايدة ماتسعدني ياخي ... قلت خلاص ماتتقدم للكاونتر الا بعدما اخلص اموري.
اثناء وقوفي في الكاونتر عرف ان وزني زائد بقيمة 2000 ريال...فهجم على الكاونتر المجاور وقدم عفشه.. وطلع الزائد لديه نحو 300 ريال.
فجأة ملأ صراخه المكان "والله مابدفع قرش واحد اشمعنى الزول ده تسامحوه في الفين ... عشان المدير قريبو.
طبعا حالتي كانت تصعب على العدو من كمية الاحراج.
وبدأ موظف الكاونتر ينبهه ان اي عفش زائد لابد ان يدفع والراجل القاصدو ده ياها دي قروشو دفعها وانت كمان لازم تدفع.
بعدما خرجت من باب المطار عائدا رأيته يجر الشنطة "الزايده"
نصيحة .... لاتتعرف بشخص لاتعرفه في المطار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: Rihab Khalifa)
|
طبعاً مطارات الامارات معروفة بالحركة دي ..
قبل شهور عندنا زول فردتنا مسافر و في المطار قابل واحد سوداني و أداهو شنطة يشحنها معاهو لأنه وزنه زائد
صاحبنا بكل طيبة شالها ختاها في الميزان ووزنها و رجع يتونس معانا
بعد الونسة خلصت و توجه هو ناحية الجوازات و نحن متوجهين علي مواقف السيارات نسمع ليكـ إسمه بينادوه
درنا للخلف لمعرفة الشمار الحار و صاحبنا ذو الاهمية ..
أول ما عرف نفسه للشرطي أقتيد لمكتب الأمن
أتاريها الشنطة مليانة دهب و المجوهرات الغالية ..
(مسروقة و لا ما مسروقة) ما معروف الي الان
صاحبنا قضي في السجن حوالي إسبوع و طبعاً الرحلة طارت
ولولا حرص شرطة دبي و الكاميرات الموجودة لما تعرف علي الشخص الذي أعطاه الشنطة
__
| Quote: بعديها بي شهر زارتني اختي |
كويس كويس يا رحاب..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: Rihab Khalifa)
|
Quote: بس شفت يا جلال، دي حركات ناس مطار الشارقة، بيلبدو ليك زي كده في ملفات غريبه، لووول
|
حاجة غريبة بس؟؟؟
نرجو من طيران العربية تزويد زوار دولة الإمارات العربية المتحدة والقادمين على متنها ، بالمعلومات
عن السودانيين المسافرين للخرطوم .. وذلك لحسمهم والذهاب إليهم في بيوتهم بدلا ً من الترجي على
باب الصالة...
تخريمةــــــــــ
السعر حسب عدد أيام الزيارة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: قصة تبرر الهروب من "شيل" وصايا المطارات (Re: maman)
|
رمضان كريم..
بهذه المناسبة .. أبو داؤود كان مسافر للخليج لإحياء حفلات - لاقاه في مطار الخرطوم صديق عزيز ... وأخبره أن الحاجة ماشة تولد بنتها .... وليس عليه شئ سوى أن يدخلها المطار ويحرك معها العفش وأبو النسب بقابله في المطار ... دخل أبو داؤود الصالة مع الحاجة محركا تلك الحقائب الثقيلة وطلب منه بتاع الجمارك يفتح إحدى الحقائب والتي كانت مليئة حطباً من صندل وطلح وشاف " وما شاف" غيرهاوهي الأثقل بين الشمط وزهجت أبو داؤود - وبعد أن وصل المطار تأخر أبو النسب لمقابلة الحاجة - فظل أبو داؤود منتظراً - وحينما أتى أحدهم ليأخذ أبو داؤود لا حظ الحاجة بجواره ..... قام قليه ... والمعاك دي منو؟ ... رد أبو داؤود بسرعة بديهته المعتادة ...
دي .... دي .... ياخي ما "حمالة الحطب" ...
:):):)
هذه من ضمن الأشياء التي نتعامل معها بعفوية ....
أتذكر جيدا صورة تلك المرأة السورية في الحوادث المصرية والمحكوم عليها بالمؤبد نظراً لحملها حقيبة من إحدى المطارات لمطار القاهرة كلفها فرد ما بحملها وكانت تحتوي على "هيرويين" ... ولقد تم خداع المسكينة وأكلت المؤبد ... ما بالك في عصر التفجيرات هذا ....
أحيانا عندنا حماس لخدمة غيرنا وهاشمية كمايقال زايدة على اللزوم - حينما كنا ندرس بليبيا والبلد محاصرة كان مممنوع للخطوط الليبية عبور الحدود - كان السفر يتم عبر طيران مستأجر - سافر مجموعة من الأسر والزملاء عبر البلغارية وحين وصولهم المطار بالعاصمة البلغارية - تم أخذهم للفندق وطلب منهم تجميع العفش المحمول معهم في مكان ما حتى يتم رفعه معهم للبص المتوجه للفندق - ومعروف الأسر السودانية بتحمل في أيديها وزن ثقيل - وحينما هموا بركوب البص تطوع شباب برفع العفش للبص وعند وصول الفندق - كذلك قام البعض بإدخال العفش - بعد تجميع العفش في صالة الفندق حمل كل إنسان عفشه وبقيت شنطة لم يعرف صاحبها - على طول أتصلت إدارة الفندق بالجهات الأمنية وفعلا إتضح أنها قنبلة موقوتة - تم تعطيلها في الحال بواسطة خبراء المتفجرات - وتم إنزال الركاب جميعا وبواسطة الأمن الموجود في الفندق والكاميرات تم تحديد من الذي حمل الحقيبة من البص للصالة - وأعتقل في الحال وأخد ليه كم كف وشلوت أمام الجميع - ولكن الحلاه أنه قادم من رحلة طويلة وتوقيت القنبلة يشير إلى أنها اعدت داخل البلد ومستهدف بها رحلة أخرى - وبعد تلتلة وعذاب تم إطلاق صراح أخونا الشهم ...
فلننتبه
| |
|
|
|
|
|
|
| |
جلال جبريل
انتصار محمد صالخ بشير
أيمن الطيب
Dr.Elsadig Abdalla
مهند الجيلي بادي
Kamal Karrar
أحمد الصديق
عصام دهب
محمد الامين احمد
Rihab Khalifa
كمال ادريس
فيصل نوبي
maman
othman mohmmadien
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست