كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
رســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام .. على قارعة ال 60
|
فى مدينة اشبهه باليتيمة
حينما تغيب عنها الشمس
وحين تصبح يكن لها وجه آخر .. احيانآ فقط قد يكون جميلا
وعلى علات مسارب وجهها .. فأنا اعشقها .. و افرح من اجلها
مثلما وافانى فرح فى يومها (( ذات حلاقى ))
هابطآ اليه برأسى كي يجتث ما استطاع من شعره منه الا قليلا
..........
اتفاجئته جدآ لمن لقيت شاب تقدر تقول عليهو انو فى مقتبل العمر
يقبع امام مغلق وخلف صهريج موية مغبر جدآ
وهو يجلس بنهم شديد امام الحاجه القاعد بعمل فيا قدامو
الشمار .. او التأمل كتلنى .. صرحت عينى بأنها(( ستعرب عن قلقها الشديد ))
ان لم ترى .. ! و تستكشف
وابصرت اخيرآ صورة ملصقة فى كرتونة لبنوته جميلة يكاد حسنها يخرج منها
تسمرت على وجنتيها فى الصورة عيون الشاب القاعد برسم فيها
اسم الفتى يدل على حالته حينها .. و انا اشد عجبآ
وحالته الهميمة كانت لافته بها مكتوب على جبينه و بشكل واضح
ارجو عدم الازعاج
الاسم : الهميم الماحى
العمر : 19 سنة
ازعجته قليلآ .. ولكنه قد صفح
(( ولنا تتمه ))
فى مدينة اشبهه باليتيمة
حينما تغيب عنها الشمس
وحين تصبح يكن لها وجه آخر .. احيانآ فقط يكون جميلا
اتفاجئته جدآ لمن لقيت شاب تقدر تقول عليهو انو فى مقتبل العمر
يقبع امام مغلق وخلف صهريج موية مغبر جدآ
وهو يجلس بنهم شديد امام الحاجه القاعد بعمل فيا قدامو
الشمار .. او التأمل كتلنى .. صرحت عينى بأنها ستعرب عن قلقها الشديد
ان لم ترى .. ! و تستكشف
وابصرت اخيرآ صورة ملصقة فى كرتونة لبنوته جميلة
تسمرت على وجنتيها فى الصورة عيون الشاب القاعد برسم فيها
اسم الفتى يدل على حالته حينها .. و انا اشد عجبآ
وحالته الهميمة كانت لافته بها مكتوب على جبينه و بشكل واضح
ارجو عدم الازعاج
الاسم : الهميم الماحى
العمر : 19 سنة
ازعجته قليلآ .. ولكنه قد صفح
(( ولنا تتمه ))
|
|
|
|
|
|
|
|
|