الناس على دين(اعلامها)

(عدل بواسطة adil amin on 08-02-2009, 09:56 AM)

Quote: وكمان لوشفت غازى سليمان امس فى التلفزيون يحلف بالطلاق تقول شنو ؟ وطبعا هو جاء ليمهد لنفسه للدور الجديد وحكى قصص وحكاوى نضالية ليجعل لنفسه تاريخ يساعده على الاقل فى المرحلة الجديدة التى يتم تجهيزه لها الحليفة بالطلاق فى تلفزيون الانقاذ اصبحت موضة .. يا حليللك يالجودة ..

Quote: الأخ عادل أمين سلام عندما ينقض اي انقلابي على السلطة يبدأ بالإعلام/ مسموع, مقروء ومرئي فيخنقه ولا يجعله يعيش إلا بالقدر الذي يمكنه من تجميل صورة المجرم الغاصب.. كل الأنظمة الشمولية تخاف الإعلام.. تخاف الصوت الآخر..

Quote: حكومة وحدة وطنية تحترم الشعب والمرحلة...وتقود الي ديموقراطية حقيقية

Quote: من يوم عودة الحركة ودخولها بما يسمى شريكا في الحكومة كانت قد خلعت أظافرها وأنيابها.. المؤتمر الوطني ابتلع الحركة الشعبية قبل ان يجف مداد الإتفاقية الثنائية بينهما ليضعها في جيبه بالتمام والكمال.. قيادي الحركة في أي قضية على الساحة هم ضيوف وتجدهم دائما يتصايحون: لا ندري.. لم يطلعونا.. لم يستشيرونا.. فلوس البترول.. بنود الإتفاقية.. صراحة كان الوضع أفضل لمعارضة النظام قبل زواجه بالحركة.. تحياتي

Quote: والناس على دين اعلامها...لحدت الوقت ذلك واعلامها اكل مستشفيات لحدي الان

(عدل بواسطة adil amin on 08-03-2009, 06:45 AM)

Quote: لماذا تنازلت الحركة الشعبية والقوى الديموقراطية الحقيقية المتحالفة معها عن 48% من الساعات المتاحة في اجهزة الاعلام(راديو-تلفزيون)...هل كانو يتوقعو ان تصل برنامجهم للناس المغيبين بالعلم اللدني؟؟!!

Quote: قادرة الحركة مشغولين بالقضايا الجزئية على حساب القضايا الكلية. وأخشى ما أخشى أن ينهد المعبد على الجميع. أما أنت، فلله درك من مناصح مثابر، لا يكل ولا يمل.

Quote: 1- الانتخابات 2010 2- الاستفتاء 2011

Quote: الأخ عادل سلام (الناس على دين اعلامها) المؤتمر الوطني مسيطر على الإعلام تماما وحتى الإعلاميين في الخارج استطاع ان يشتري غالبيتهم بعد ان وفر لهم تذاكر, اقامة ومغريات في ما سمى بمؤتمر الإعلاميين.. فالإعلام كله موجه لإنتخاب المؤتمر الوطني.. الإعلام ليس في أجندته حتى الحديث عن الإستفتاء ناهيك عن الترغيب في الوحدة التي لا يريدها المؤتمر الوطني أصلا.. نواصل...

(عدل بواسطة adil amin on 08-03-2009, 06:41 AM)

Quote: الشعب السوداني استاذ الشعوب

Quote: عزيزي عادل كنا نسمع هذه العبارة الرنانة خاصة بعيد الإنتفاضة حتى صدقناها من كثر ترديدها.. لكن حقيقة شكار نفسه إبليس!! الشعب السوداني حصل يعلم نفسه حتى يكون أستاذا... ولأي شعب؟ الكيزان المسيطرين عشرين سنة أتوا للشعب السوداني من المريخ؟!!! Quote: والشعب السوداني لن يرضى ان يحكمه رموز العار والذين يريدون ان يحلون به دار البوار بعد عشرين سنة والشعب لا يرضى؟!! تعرف يا عادل.. أكثر هتاف رأيته صادقا عندما كنا نظاهر بشعار: الشعب جيعان لكنو جبان!! ابراهيم عبود بعد اكتوبر عاش مدللا ويعطف عليه الجميع حتى انتقل إلى رحمو مولاه.. جعفر نميري عند عودته وبعد كل ما فعله بالشعب السوداني.. استقبله الناس في شلالات هادرة.. شعب طيب والله.. تحياتي عبدالعزيز..

Quote: انت الطيب والله...تعتقد تعاطي السياسة مجموعة من الانفعالات...دون تحليل او عمق

Quote: ولكني لم أرى منك ذاك التحليل السياسي العميق..

Quote: حـــائـــط ابـــيـــض بقلم نوري جراح ماذا عن الثقافة ؟ هل تعكس الصفحات الثقافية في الصحافة العربية حركة الثقافة فعلا ؟ هل تغطى هذه الحركة ؟ هل تقدم الجديد بما يليق من احتفاء, وتعيد مسالة النصوص التي تقادم عليها الزمن؟ هل تطرح الأسئلة الحقيقة , أسئلة الإبداع وأسئلة الحرية , أسئلة الإنسان في تطلعه الجمالي ورغبته في التعبير عن نفسه؟ هل ؟ ... وهل ؟ ... وهل ... كثيرات , وهى أسئلة بعضها يتعلق بشخصية المحرر الثقافي , وبعضها بشخصية الصحيفة أو المطبوعة وما هي مشروعها الصحفي, وبفئات القراء الذين تتوجه إليهم. ولتبدا بالقراء وصولا إلى المحرر الثقافي , هناك بين القراء من لا تشغله الأسئلة شديدة الخصوصية في الثقافة, لكنة يتطلع عبر القراءة إلى نيل شيء من المعارف والاطلاع علي التجارب ألا دبية , وتذوق شيء من الآداب والفن , وتعبير الكتابات الثقافية في المطبوعة مرشد لمثل هذا القاري . وهناك قاري مختص , ومنحاز لفكرة جمالية ولتيارات ادبية محددة , وهذا هو الأقرب إلى ( الصحيفة الثقافية ) العربية الراهنة . فهي صفحات منحازة غالبا , ونادرا ما تشكل الكتابات فيها قسما مشتركا اعظم بين الذاهب والتيارات والمدارس ألا دبية . القاري الأول ينتمي إلى (السواد الأعظم ), والقاري الثاني إلى ( النخبة ) وصحافتنا الثقافية , نخبوية بصفة عامة وفاشلة بالتالي في ان تكون صحافة ثقافية عريضة . وهذا يقودنا إلى الكلام عن علاقة الصحف والمجلات بالثقافة . فهي إلى وقت قريب كانت تتعامل مع الورقات المخصصة للثقافة تعاملها مع الصفحات الخفية المخصصة للفنون والرياضة وموضوعات التسلية والأبراج , ولم تعرف الصفحات الثقافية في الصحافيتين المهاجرة والمقيمة ازدهارا حقيقيا ألا مع مطلع التسعينيات وما رافقها من سقوط مريع لدول الأيديولوجيا الشمولية وقيام حرب الخليج الثانية , واندلاع عشرات الحروب الصغيرة حول أفكار فوكوياما, وهانتنغتون , وبرنار لويس وغيرهم ممن بشروا التاريخ بنهايته والثقافات بحروب طاحنة. وهكذا بدأت كلمة ( الثقافة ) تعبير عن نفسها عن صورة جديدة, خصوصا عندما اضطر السياسي العربي إلى استعمالها من بعد طول تجاهل وإهمال لمفرداتها الغربية , ثقافة؟ نعم . لكن المحرر الثقافي هما ابلغ تعقيد يمكن الوقوف علية في معادلة ( الصحافة الثقافية )في الوطن العربي . فهو أحيانا مثقف معقد لأنة بدا شاعرا فاشلا , أو قاصا رديئا ثم انتقل إلى الصحافة , وبالتالي فان علاقته بالنص الأدبي غير المنشور أو بالكتاب المطبوع , هي علاقة مريضة , وقد تكون ثأرية أحيانا . ولو قمنا بعملية إحصاء دقيقة لاكتشافنا أن غالبية المحررين الثقافيين العرب هم من الأدباء عموما , والشعراء بصفة خاصة . ولما كان هولاء أصحاب مواقع جمالية في الكتابة , واصحاب انحيازات أدبية , بالضرورة , تمليها عليها مواقعهم في دنيا الشعر والادب , فان مواقفهم وتحزبا تهم أو لنقل , ان النسيج الذي ينتمون إلية كشعراء وكتاب , سوف يعكس نفسة بالضرورة نفسه علي الصفحات التي يشرفون عليها . وبالتالي فان وضع المحرر الثقافي في قلعتة الأدبية, وكذلك بناءه الأخلاقي والنفسي , ومستوى ثقافته وخلفيته الفكرية كل هذا , سوف يجد ترجمات له علي صعيد عمله الصحفي . ولما كانت النزاهة الأخلاقية والفكرية من الاشياء النادرة في عالمنا المتهاوي خلقيا وفكريا فان (المحرر الثقافي) الذي يقتتل نفسه ليكون نزيها بازاء ما يختلف معه, سوف يبدو لنا , سوف يبدو لنا باستمرار شخصا مثاليا ومقاتلا من طراز القابضين علي الجمر , خصوصا إن الوسط الثقافي العربي في التسعينيات أشبه بسرك فالت فقد مديره وبات مباحا للجميع يلعبون فيه , المهرة والفاشلون , والموهوبون , والذين لم تمر الموهبة بأبوابهم . وحال الوسط الثقافي العربي يعكس نفسه علي حال الثقافية , والعكس بالعكس , هذا يفسد ذاك وذاك يعود فيفسد ما لم يفسد بعد . ويمكن القول , إجمالا , إن النزعات الجمهورية , والطائفية , والميلشياوية , والحزبية بأضيق معانيها , وكل ما تعرفه السياسة من رذائل بات يعكس نفسة علي الثقافة وصحافتها . لكن هل هذه الصورة كلها ؟ أليس هناك شيء مختلف ؟ ... بلي , ولكن نادر ندرة الأمل في امة اشبعت نفسها ياسا . ولسوف يكون لنا في الأعداد المقبلة من ( المشهد السياسي ) تحقيق شامل حول الملاحق والصفحات الثقافية العربية مع شيء من المقارنة مع الصحافتين الثقافيتين في بريطانيا و فرنسا لعل ماسوف يتبدى في هذا التحقيق يقدم صورة اكثر وضوحا. المشاهد السياسى عدد (67)-22/6/1997

Quote: لكن المحرر الثقافي هما ابلغ تعقيد يمكن الوقوف علية في معادلة ( الصحافة الثقافية )في الوطن العربي . فهو أحيانا مثقف معقد لأنة بدا شاعرا فاشلا , أو قاصا رديئا ثم انتقل إلى الصحافة , وبالتالي فان علاقته بالنص الأدبي غير المنشور أو بالكتاب المطبوع , هي علاقة مريضة , وقد تكون ثأرية أحيانا . ولو قمنا بعملية إحصاء دقيقة لاكتشافنا أن غالبية المحررين الثقافيين العرب هم من الأدباء عموما , والشعراء بصفة خاصة . ولما كان هولاء أصحاب مواقع جمالية في الكتابة , واصحاب انحيازات أدبية , بالضرورة , تمليها عليها مواقعهم في دنيا الشعر والادب , فان مواقفهم وتحزبا تهم أو لنقل , ان النسيج الذي ينتمون إلية كشعراء وكتاب , سوف يعكس نفسة بالضرورة نفسه علي الصفحات التي يشرفون عليها . وبالتالي فان وضع المحرر الثقافي في قلعتة الأدبية, وكذلك بناءه الأخلاقي والنفسي , ومستوى ثقافته وخلفيته الفكرية كل هذا , سوف يجد ترجمات له علي صعيد عمله الصحفي . ولما كانت النزاهة الأخلاقية والفكرية من الاشياء النادرة في عالمنا المتهاوي خلقيا وفكريا فان (المحرر الثقافي) الذي يقتتل نفسه ليكون نزيها بازاء ما يختلف معه, سوف يبدو لنا ,

(عدل بواسطة adil amin on 08-22-2009, 03:18 PM)

Quote: هناك قناة فضائية تبث تجريبياً من جوبا. وستتلوها آخر. والتعاون يجري عى قدم وساق مع المتاح من الوسائل.

Quote: سلام يا عادل ليك وحشة انا كنت قايل الاعلام ده اشتراه الطيب مصطفي و اسحق فضل الله و الزومه لطفي

(عدل بواسطة adil amin on 09-28-2009, 02:47 PM)
(عدل بواسطة adil amin on 09-28-2009, 02:48 PM)