كلينتون: لم يتم اتخاذ قرار بشأن تخفيف العقوبات عن السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 05:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-01-2009, 07:09 AM

عمار عوض
<aعمار عوض
تاريخ التسجيل: 04-15-2009
مجموع المشاركات: 2736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كلينتون: لم يتم اتخاذ قرار بشأن تخفيف العقوبات عن السودان

    وقطعت هيلارى قول كل خطيب

    Quote: قالت وزيرة الخارجية الأمريكية "هيلاري كلينتون" الجمعة إنه لم يتم اتخاذ قرار لتخفيف بعض العقوبات المفروضة على السودان، وذلك بعد يوم واحد من إشارة مسؤول أمريكي كبير إلى أن هذه الخطوة ربما تساعد عملية السلام.

    وأبلغ المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان الجنرال "سكوت جريشان" أعضاء مجلس النواب أنه لا يعلم بوجود أي معلومات مخابرات تبرر بقاء السودان على قائمة "الدول التي ترعى الإرهاب"، وهو تصنيف يصاحبه فرض عقوبات وقيود على المساعدات.

    وسئلت عما إذا كانت الإدارة تفكر في مثل هذه الخطوة، فردت "كلينتون" بقولها: لم نتخذ قراراً برفع إدراج السودان ضمن قائمة الإرهاب.

    وأشارت "كلينتون" إلى قيام إدارة الرئيس "باراك أوباما" بمراجعة مكثفة لسياستها تجاه السودان، وأكدت في مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية السعودي: لكن لم يتم اتخاذ قرارات
    قال "جريشان" في شهادته أمام النواب: إن العقوبات الأمريكية ضد السودان تأتي بنتائج عكسية للجهود الرامية إلى إحلال السلام في السودان، وأوصى بأن تزيل واشنطن في نهاية المطاف بعض العقوبات على الخرطوم.

    وتهدف مهمة جنرال القوات الجوية المتقاعد إلى محاولة دعم اتفاق سلام 2005 الذي أنهى حرباً أهلية استمرت 20 عاماً بين شمال السودان وجنوبه وكذلك المساعدة في إعادة الاستقرار إلى منطقة دارفور الغربية بعد سنوات من القتال بين الحكومة والقوات المتمردة.

    وسئل المتحدث باسم الخارجية الأمريكية "بي.جيه.كرولي" عن تصريحات "جريشان" فقال: إن السودان الذي وضع ضمن قائمة الإرهاب في عام 1993 حسَّن في السنوات الأخيرة من تعاونه مع الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب.

    وأضاف: إن هذا وقضايا أخرى جزء من سياسة مراجعة السودان التي يقول مسؤولون إن من المرجح أن تستكمل في غضون بضعة أسابيع.

    وهناك مناقشات كثيرة في إدارة "أوباما" بشأن كيفية التعامل مع الحكومة السودانية وبشأن ما يحدث في إقليم دارفور بغرب السودان والذي وصفته إدارة الرئيس السابق "جورج بوش" بأنها إبادة جماعية.

    وعند الإلحاح عليه بشأن وجهات نظر إدارة "أوباما"، تفادي "كرولي" وصف ما يحدث في دارفور بأنه إبادة جماعية، وقال: إن التركيز ليس على التعريفات.
                  

08-01-2009, 07:20 AM

عمار عوض
<aعمار عوض
تاريخ التسجيل: 04-15-2009
مجموع المشاركات: 2736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كلينتون: لم يتم اتخاذ قرار بشأن تخفيف العقوبات عن السودان (Re: عمار عوض)

    وكانت صحيفة الشرق الاوسط قد اوردت فى عددها الصادر اليوم الاتى
    Quote: عد التصريح الذي أدلى به، أول من أمس، الجنرال المتقاعد سكوت غرايشن، مبعوث الرئيس أوباما الخاص إلى السودان، باحتمال رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، ارتفعت مؤشرات الاختلاف بينه وبين هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية، وأعضاء في الكونغرس، ومنظمات أميركية تريد استمرار التشدد مع حكومة الرئيس عمر البشير.

    وقال مسؤول في البيت الأبيض لـ«الشرق الأوسط» إنه لا يعرف شيئا عن شكوى من غرايشن إلى الرئيس أوباما ضد هيلاري كلينتون. وكان غرايشن ألمح إلى ذلك أول من أمس عندما تحدث أمام لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس. ولم يشر إلى الرئيس أوباما، ولكن، أشار إلى «جهات عليا». وقال مسؤول في البيت الأبيض إنه لا يعرف أي شيء، أيضا، عن اجتماع بين غرايشن وأوباما. وقال إن غرايشن «يجتمع عادة، ومن وقت لآخر» مع الجنرال المتقاعد جيمس جونز، مستشار الرئيس أوباما للأمن القومي.

    وكان غرايشن قال للجنة الكونغرس إن وزارة الخارجية رفضت زيادة الاعتمادات المالية واللوجيستية لدعم وساطته بين السودانيين. وقال إن المقاطعة الأميركية لحكومة البشير «تعرقل دور أميركا في إحلال السلام في السودان»، مشيرا إلى الحرب في دارفور وتوتر العلاقات مع الجنوب. وأيضا، إلى الحاجة إلى إرسال معدات ثقيلة لتطوير الجنوب، وصعوبة ذلك مع استمرار المقاطعة.

    وزادت تصريحات غرايشن النقاش في واشنطن عن استمرار أو عدم استمرار «الإبادة» في دارفور. وكان الرئيس السابق بوش أعلن، سنة 2003، أن ما يجري في دارفور «إبادة»، وأيده الكونغرس ومنظمات مسيحية ويهودية متطرفة. وكتبت جريدة «واشنطن تايمز» اليمينية أمس أنه «لا بد من عدم مكافأة حكومة الخرطوم بدون ضمانات واضحة ومقبولة وموثقة بأنها تعمل لوقف الحرب في دارفور، وإعادة اللاجئين، وتحقيق السلام هناك. وأيضا، بدون ضمانات لتنفيذ اتفاقية السلام تنفيذا كاملا. وأيضا، توقف حكومة الخرطوم عن دعم الإرهاب».

    وقال مراقبون وصحافيون إنه صار واضحا أن الجنرال المتقاعد غرايشن يريد كسب الكونغرس، أو جزء من الكونغرس، إلى جانبه في الاختلاف الذي صار علنا منذ شهور مع سوزان رايس، سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة. لكن، أخيرا، صار واضحا أيضا أن هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية، تميل نحو سوزان في مواجهة الجنرال المتقاعد. ولم يعد سرا أن هيلاري غير مرتاحة لما تراه إحاطة من أوباما لنفسه بجنرالات متقاعدين، إشارة إلى غرايشن وجونز. وحتى بدون الجنرالات، قالت أخبار في بداية هذا الأسبوع إن هيلاري تعتقد أن أوباما يسيطر على جزء كبير من السياسة الخارجية.

    وبدا الخلاف علنا بين غرايشن وسوزان رايس قبل شهر، عندما قال الأول إن ما يجري في دارفور لم يعد إبادة، وليس «حملة تقتيل منسقة». وبعد يومين، قالت الثانية إنها إبادة. وأول من أمس، في الكونغرس، قال غرايشن إن هناك «فرقا كبيرا» بين ما حدث في دارفور سنة 2003، «والذي وصفناه بالإبادة»، وبين ما يحدث الآن. لكن، أول من أمس، وزع متحف «هولوكوست» اليهودي في واشنطن صورا التقطتها أقمار فضائية، قال إنها توضح أن «الإبادة» سببت خسائر أكثر مما نشر سابقا، خاصة عدد القرى التي دمرت أو أحرقت. وإن الأرقام التي نشرت بين عامي 2003 و2005 هي نصف الأرقام الجديدة.

    وفي خطابه أمام لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس، قال غرايشن، إنه بدأ تنفيذ «استراتيجية تشمل كل القوى الوطنية، وهي استراتيجية شاملة ومكتملة وتقوم على الحوار والارتباط». وقال إن جهوده لتحقيق السلام في السودان «حققت تقدما خلال الشهور الماضية. لكن، لا تزال أمامنا جهود أكثر». وقال إن السياسة الأميركية الجديدة لا تعني «غياب ضغوط وغياب إغراءات. بالعكس، تعنى العمل لتغيير الظروف الواقعية، وتعني حوارات صريحة».

    وعن مستقبل السودان، قال: «نريد دولة تحكم حكما مسؤولا، وعادلا، وديمقراطيا، في سلام مع نفسها ومع جاراتها، وتعمل مع الولايات المتحدة في مجالات المصالح المشتركة». وعن مفاوضات السلام في دارفور، قال «نؤمن نحن بأن المفاوضات السلمية بين الحكومة وكل أطراف النزاع هي الحل الوحيد. ونحن نريد اتفاقية تسمح للناس بأن يعودوا إلى قراهم ومدنهم أو أي مكان يختارونه ليعيشوا فيه في سلام». وعما أسماه «الحركات المتناثرة في دارفور»، قال: «نساعدهم لتوحيد كلمتهم، وللجلوس حول مائدة المفاوضات كصوت واحد».

    وقال إن الاشتباكات بين قوات سودانية وقوات تشادية على حدود البلدين نتيجة جديدة لحرب دارفور، توضح أنه لا بد من احتواء الحرب حتى لا تتوسع. وقال إن الولايات المتحدة «تعمل مع ليبيا ومصر لإنهاء الحرب غير المباشرة بين السودان وتشاد». وعن الاستفتاء المتوقع في جنوب السودان، بعد سنتين تقريبا، ليختار الجنوب الانفصال أو الوحدة، رفض غرايشن تحديد إذا كانت الحكومة الأميركية تميل نحو الانفصال أو الوحدة، وقال إن «شعب جنوب السودان سيكون صاحب القرار». وقال: «نريد فترة استقرار بعد الاستفتاء مهما جاءت نتيجته: سودان واحد ومستقر وموحد، أو سودان مقسم تقسيما سلميا إلى دولتين مستقلتين». وأضاف: «نريد ما هو خير للشعب السوداني». وعن اتصالاته في السودان، قال إنها تشمل حزب المؤتمر الحاكم، والحركة الشعبية الشريكة في الحكم، و«أحزاب وحركات أخرى ومنظمات المجتمع الوطني». وقال إنه سافر حتى إلى الصين، بالإضافة إلى مصر، وتشاد، وإثيوبيا، وفرنسا، وقطر، وبريطانيا، «بحثا عن حلول سلمية لمشاكل السودان».

    وقال: «نريد أن نرى إما سودانا موحدا سلميا، أو سودانا مقسما إلى دولتين تعيشان في سلام». وأضاف: نريد «حكومة سودانية مستقرة وفعالة. مع حكومة قادرة في جنوب السودان، أو، في حالة الانفصال، مع جنوب سودان مستقل». وعن المشاكل الحالية التي يواجهها جنوب السودان، وعن تقارير منظمات أميركية ودولية عن صعوبة تحقيق الأمن واستقرار اللاجئين العائدين هناك، قال: «نريد مساعدة الجنوب، ليتحسن الوضع الأمني، وليكون الجنوب فعالا سياسيا واقتصاديا».

    وحول وضع السودان في لائحة الدول الداعمة للإرهاب قال موفد أوباما «لا دليل» يدفع إلى إبقاء السودان على اللائحة الأميركية للدول الداعمة للإرهاب والتي يفترض بموجبها عقوبات اقتصادية. وقال غرايشن أمام أعضاء لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ إن مثل هذه الإجراءات الهادفة إلى معاقبة حكومة الخرطوم «تضر في الواقع بعملية التنمية» التي يحتاجها السودان من أجل الحفاظ على السلام الهش في هذا البلد وإعطاء الأمل للنازحين.

    وأضاف أن «أجهزة استخباراتنا لم تقدم على الإطلاق أي دليل ملموس يشير إلى أن السودان دولة داعمة للإرهاب». وأضاف «إنه قرار سياسي». وتابع أن «نتائج العقوبات الناجمة عن ذلك وعن عقوبات أخرى تمنعنا من تشجيع التنمية التي نحن بحاجة مطلقة للقيام بها». وأشار على سبيل المثال إلى الحظر المفروض على المعدات الثقيلة لتشييد الطرقات أو أجهزة الكومبيوتر المفيدة لغايات التعليم قائلا «يجب أن نخفف في مرحلة ما هذه العقوبات». وأضاف «سيتعين علينا في مرحلة ما أن نزيل بعضا من هذه العقوبات حتى نستطيع أن نفعل الأشياء التي يجب أن نفعلها لضمان انتقال سلمي وإقامة دولة تتوافر لها مقومات البقاء في الجنوب إذا اختاروا ذلك».

    وردا على سؤال ما إذا كانت الصين التي تستورد نحو ستة بالمائة من نفطها من السودان تلعب دورا إيجابيا قال غرايشن إن بكين وواشنطن «لديهما جدول الأعمال نفسه» في هذا البلد. وأضاف «نريد الأمن والاستقرار. وهم يريدونه من أجل حماية استثماراتهم. ونريد ذلك من أجل الشعب ومستقبل تلك المنطقة والأمن والازدهار في تلك المنطقة».

    وأثنى غرايشن على السيناتور جون كيري، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، «لالتزامكم بالبحث عن حلول للمشاكل الكثيرة التي تواجه شعب السودان». وقبل خطاب غرايشن، تحدث السيناتور كيري، وأشار إلى زيارته الأخيرة إلى السودان. وبينما رفض الدخول في الجدل حول «الإبادة»، أثنى على جهود غرايشن، وقال إن الولايات المتحدة تريد تحقيق السلام في السودان، وتريد تنفيذ اتفاقية السلام في الجنوب، وبالنسبة لدارفور، تريد إعادة اللاجئين واستتباب الأمن.

    لكن السيناتور الديمقراطي راسل فاينغولد دعا إلى سياسة مشددة أكثر تجاه الخرطوم، وقلل من أهمية المعلومات حول المساعدة السودانية ضد المتشددين. وفي حين رحب السودان بتصريحات المبعوث الأميركي، لاقت دعوة غرايشن لتخفيف العقوبات ردا متفاوتا لدى مجموعات الناشطين. فقد قال البعض إنهم يدعمون إعفاء جنوب السودان، فيما رأت مجموعات أن الحكومة السودانية لم تبذل جهودا كافية لكي تنال تخفيف العقوبات. وقال السفير السوداني لدى الأمم المتحدة عبد المحمود عبد الحليم كما نقلت عنه وكالة الأنباء السودانية إن «السودان يثمن الإشارات الإيجابية». وأضاف أن «السودان ضحية للإرهاب وتضرر من العقوبات الأميركية غير المبررة» ودعا إلى «إقامة علاقات وصولا إلى علاقات سوية بين البلدين تحترم خيارات السودان وتراعي مصلحة الشعبين». من جهة أخرى، قال جون نوريس المدير التنفيذي لمجموعة «إيناف بروجيكت»: «ماذا فعلت الخرطوم لكي تستحق تحفيزات؟ لا أعتقد أننا شهدنا تصرفا يستحق مثل هذه المكافأة الكبرى». وعبر فاينغولد عن قلق مماثل موجها السؤال لغرايشن «أي دليل ملموس تحديدا لحظته يشير إلى أن الخرطوم تعمل فعلا بنية جيدة؟»
                  

08-01-2009, 07:28 AM

عمار عوض
<aعمار عوض
تاريخ التسجيل: 04-15-2009
مجموع المشاركات: 2736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كلينتون: لم يتم اتخاذ قرار بشأن تخفيف العقوبات عن السودان (Re: عمار عوض)

    بهذا التصريح الواضح وما فاضح لهيلارى كيلنتون وزيرة الخارجيه يتضح جليا لنا جليا من العراك الدائر الان حول السودان فى واشنطون والذى يرتبط بشكل العلاقه بينهما فى المستقبل ان هناك امرين
    الاولى : وجود خلاف بائن مابين وزيره الخارجيه الامريكيه هيلارى كيلنتون والمبعوث الرئاسي سكوت غرايشن

    الثانى : ان الولايات المتحده تراجع فعليا سياستها نحو السودان وانها تراجع العقوبات المفروضه عليه
                  

08-01-2009, 07:49 AM

عمار عوض
<aعمار عوض
تاريخ التسجيل: 04-15-2009
مجموع المشاركات: 2736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كلينتون: لم يتم اتخاذ قرار بشأن تخفيف العقوبات عن السودان (Re: عمار عوض)

    ولفهم طبيعة الخلاف بين هيلارى كيلنتون واسكوت غرايشن , احيلكم الى فقره من حوار اجريته قبل شهر من الان وتحديدا فى يوم ا- يوليو مع عمر اسماعيل قمر الدين , وهو احد الذين التقاهم الرئيس الامريكى باراك اوباما بعد تعينه للجنرال سكوت غرايشن كمبعوث للسودان , وفى الحوار الذى نشرته صحيفة الاحداث فى السودان , كنت قد سالت عمر اسماعيل عن الخلاف بين هيلارى وغرايشن

    Quote: كن هناك اخرون يرون ان قربه من اوباما (اى غرايشن ) يجعله فى موقف اقوى من (رايس ) ومن (هيلارى ) , وبعيدا عن انه صديق اوباما الشخصى , فهو مبعوث الرئيس ..
    هذا موضوع خاضع للنقاش ممكن يكون اقوى فى نقاط , وضعيف فى مناطق اخرى , وومكن اعطيك مثال سريع , اقوى من هيلارى كلنتون مافى , لانها هى اساسا اتت كجذء من صفقه لحفظ التوازن داخل الحزب الديمقراطى , حتى يستطيع ان يحكم بطريقه فيها نوع من الاتحاد والسلاسه , وشخصيه بهذه المواصفات والمعطيات , اذا طالبت بذهاب غرايشين , (اكيد حيمشى) , مع اقرارى ان غرايشن صديق مقرب لاوباما , الا انه (اى اوباما ) , لايستطيع ان يضحى بهيلارى من اجل خاطر غرايشين , والقضية نفسها لن تصل لهذا الحد , لكن داير اؤكد على نقاط معينه , وهى ان قوة هيلارى نابعه من (حته) معينه , وضعيفه فى نفس الوقت فى مناطق اخرى , وسوزان رايس ايضا ضعيفه فى منطقه لكنها قويه فى مناطق اخرى داخل الحزب , ودا الجميل فى الاحزاب الامريكيه , لان هناك ديمقراطيه حقيقية داخل هذه الاحزاب , وهناك فسحه لابداء راى مخالف لراى الاغلبيه داخل الحزب , والحزب يقول لك من حقك ان تقول رايك وتبلغنا به , لكن من حقنا ايضا ان نمضى مع راى الاغلبيه , وهذا غير موجود فى احزابنا السودانيه.
                  

08-01-2009, 08:07 AM

عمار عوض
<aعمار عوض
تاريخ التسجيل: 04-15-2009
مجموع المشاركات: 2736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كلينتون: لم يتم اتخاذ قرار بشأن تخفيف العقوبات عن السودان (Re: عمار عوض)

    ولكى نستطيع ان نفهم الموضوع من كافة جوانبه , احيلكم الى سؤال اخر قدمته الى عمر اسماعيل فى نفس الحوار الذى نشرته الاحداث
    Quote: ماهى شروط تحسين العلاقه مع الولايات المتحده الامريكيه ؟
    العلاقه لن تتحسن الا اذا قامت الحكومة السودانية بالقيام و تنفيذ اشياء معينه , وهى احراز تقدم على الصعيد الانسانى فى دارفور , والسياسي , وهو مانعنى به التقدم فى اتجاه السلام وهو شرط اساسي .
    امريكا الان فى مرحلة الجزره ولا فى محطة العصا ؟
    هى موجوده فى المحطتين , هى قدمت الجزره لكن العصا مرفوعه , واذا هذه الجزره لم يتم التعامل معها بالصوره المطلوبه فالعصا واقعه لامحالة , لان غرايشين طابع , او يمكن ان تطلق عليه (استايل ) , وهو الى الان لم يدخل فى بحر السودان الغريق , غرايشين لسه ( بفتش) فى مؤطى قدم , وهو الى الان يريد تثبيت طابعه و (استايله ) , الذى ينبع من مهنته السابقه كطيار استخباراتى , هذا هو طابعه الذى يعمل به الان ,وهناك زملاء ممتعضون من الطريقة التى يتعامل بها مع السودان , وكتبوا للرئيس اوباما يطالبون بابعاده من الملف السودانى , اضافة الى ان هيلارى ورايس غير متفقتان مع طريقته فى ادارة الحوار مع الخرطوم , وهذا ليس فى صالحه , وهناك اشياء اخى خلف الستاره لايمكن الحديث عنها هنا , لكن يجب ان نجمع ان لديه (استايل ) , فى تقديم الجزره ورفع العصا , يرفعها الى اى درجه ؟ وهل هى مرفوعه فوق عشان تهوى بقوه , ولا مرفوعه قريب عشان تضرب ضربه خفيفه للتزكير والتحزير من التهاون وعدم الجديه , وهذا كله لايمكن الحديث عنه هنا ايضا , لكن الكتابه على الحائط موجوده اى بمعنى ان الاشارات لموقع هذه العصا موجوده , فهو يتقدم الان فى اطار تقديم هذه الجزره , وفى الوقت نفسه بينظر الى كتفه , لان فى ناس اخرين وبصراحه متناهيه اصبحوا يطالبون براسه الان , لذا فهو لايحتمل ان تتاخر الحكومة فى تقديم السعر المناسب لهذه الجزره .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de