|
هل تصمد الحركة الشعبية هذه المرة؟
|
أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان عدم مشاركتها في الانتخابات المقررة في شهر أبريل/ نيسان المقبل إذا ما تمت على أساس التقسيم الجغرافي للدوائر الانتخابية الذي أعلنته الاثنين مفوضية الانتخابات في السودان ...........
في كل المواقف السابقة للحركة يجتمع بها اعضاء المؤتمر الوطني وتكون نتيجة الاجتماع تراجع الحركة عن موقف كانت قد اعلنته اي انها تستجيب لضغوط المؤتمر الوطني ولم تمارس ضغطا واحدا علي المؤتمر الوطني ليتراجع عن موقف اعلنه وآخرها تمسك المؤتمر بنتيجة التعداد فهل تفلح الحركة هذه المرة بالضغط علي الموتمر لتغيير تقسيم الدوائر حتي تغير المفهوم الذي ارتبط بها انها مجرد حركة احتجاجية
|
|
|
|
|
|